كانت جالسة في وسط داك الضلام و نظراتها كل خوف قلبها مكينفكش على الخفقان بسرعة بقوة الخوف و هي كتشوف دوك الرجال الضخام لي دايرين بهاد السيارة و كتساآل على فين كين الريكس تعطل عليها بزاف و هي كتشوف في جنابها و كتفكر صوت القرطاس بدات انفاسها كتصارع و كتطل من الطموبيل كتحس بالخوف شديد في أعماق قلبها و كيألمها بشدة و هي كتسنى الريكس لي لحد الان مبان الأثر ديالو سيناريو ديال الملحمة ديال الرصاص كيتعاود ليها في عقلها و ان الريكس كان الهدف المنشود ديالهم كان قلبها كيتعتاصرا بكترث الخوف ديالها عليه حتى برد حوفها المحترق و هي كتشوف الظل ديالو لي كيتماشى مع البنية ديالو الضخمة و المشية ديالو المتبخترة المعتادة مدات يديها المرتجفة للباب ديال الطموبيل و حلات بغات تخرج منها و جهها مخطوف و عينيها متاسعين في الهواء حلات الباب و حطات رجليها في الارضية الصهرية السوداء لي كتعكس صورة السماء بنجومها و قمرها البازغ هبطات من تم حناو راسهم الرجال المتواجدين تما و هي كتمشا بزربة اتجاه الريكس و بخطوات سريعة و كيترآاا ليها بين عينيها وهو كيخرج من سواد ديك الضلمة الحالكة و عيونو مقتابسة من ليل سوادو هو قارن حواجبو و كيشوف فيها بتخنزير
الريكس بحدة في صوتو الرجولي : وفاء علاااش نزلتي؟؟...هي جات و تلاحت عليه شدات ليه من دراعو بجوح بيديها و مزيرا عليه و كتشوف فيه بعيون خائفة و هي مقربة منو بشكل خانق و و رقبتها مرتافعة لضخامتو و طولو الشاهق عليها
وفاء : مسيو الريكس واش نتا بيخير....هو كيشوف في هاد الملاك لامع بين يديه و هو كشيطان لعين بروحو الشريرة لي كتملائها القسوة و الوحشية برغم من وسامتو لي كتجعل اكتر القلوب ايمانا ترتكب الدنوب اش كدير هاد طفلة في علام الشياطين هادا كيشوف في فمها كيتحرك بشي كلمات اللعنة اش كتقول كيشوف فيها بعيونو الدابلين تجاوزها و حوط دراعو على الخصر ديالها و زير عليهااا حتى خشاها فيه كلياااا و ترفعت شوية على الارض و وجهو خشاه في عنقهااا كينتاعش من حنانها البري و حبها العميق أنفاسو هائجة مسموعة في عنقها هي حاطة يديها على دراعو و عينيها مجبدين ورا كتافو و كتفرفر مع قلبها و كترمش بزايد و تشوف يمين و شمال مفهماتش الوضع من غير انه دابا معنقها حتى ترفع عليها و حنكو محادي لحنكها و كيشوف فيها و شدها من حناكها و ضغط عليهم بشوية و عيونو مستبشرة كأنه خدا ترياق الجنون ديالو هي باثا على حالها وجهها مخطوف من حركاتو الجريئة لي حرك يدو بهدوء في وجهها
الريكس : نتي بخير ياك
وفاء كتدير براسها اه وسط يديه و كتهدر بشوية و هي كتشوف فيه : اه اه ا مسيو انا مزيان نتا لي هاجموك حرام عليهم واش دائما كيوقع ليك هاكا (شوفو قمة البراءة "حرام عليهم")
نزار جا من ورا الريكس : انسة وفاء واش نتي بخير ؟؟...هي كتشوف فيه و ختار النداء بالاسم ديالها مساميها حيد الريكس يدو على حناكها و زاح جسدو الثقيل الضخم من الامام ديال الانظار ديالها و حوط دراعو بكتفها جايبها لعندو هي شافت نزار ضربها فحال الضو مديرها الثاني هنا شنو غيقول عليها ياربي و اكيد غيكون شافها دابا مع الريكس نزار ابتاسم ليها و حنا راسو ليها باحترام هي ردات عليه تهيا بتحنية الراس و و سرعات قلبها كتزاد و الحمورية طلعات معاها هي عارفة مزيان لا وصل هادشي لأميرها غينوضو المشاكيل
الريكس رجع لوضع ديالو البارد الخالي من تعابير : درتي داكشي ؟؟
نزار بنفس تعابير : كلشي تحت سيكرة
الريكس : اممم يمكن ليك تمشي ....نزل راسو ليهم و توجه لسيارة ديالو لي بالازرق الداكن وفاء باقا غير حانية راسها و تشوف يمين و شمال بعينيه و تفكر في هاد الوضع هو نزل راسو ليها ببسمة خفيفة
الريكس : نمشيو ؟؟...طلعات راسها فيه و زيدها معاه للطموبيل دخلها لطموبيل و دخل من موراها و مباشرة ديمارا طموبيل باش يخرجها من وكر الشيطان هادا هي كانت جالسة كتلعب بيديها و الفضول باقي واكل عقلها شوية هو شاد من لكيدون و كيدورو باش يخرج من تما
وفاء بصوت رهيف مع الريح : مسيو شكون هادو ؟؟ لي هاجموك ؟؟
الريكس هو عينو مزالا مفيكسيا لأمام و كيسوق : سخن عليهم راسهم ربيناهم
وفاء : واش دائما كتعرض لهاكا؟؟
الريكس دار يشوف في نظراتها الرقيقة لي كتشوف فيه بتمعن : لا نادرا ماكيوقع هادشي و كنعتادر حيت خليتك تشوفي هادشي
وفاء : لا لا مسيو متعتادرش انا عشت غير دقيقة من داكشي لي كتعيشو و خفت بزاف
الريكس بشبه ابتسامة : خفتي عليا؟؟
وفاء : وابيانسير ا مسيو نتا نتا عزيز عليااا بزااف و منقدش نشوفك كتعرض لشي خطر
الريكس وسع لابتسامة هو كيضحك بثقلية على هاد الكمية ديال الانوثة : هاهاها كنقدر هاد المكانة لي فيها انا حاليا و لكن انا عندي طمع في مكانة أكبر
وفاء بابتسامة : والله امسيو حتى مكنتك كبيرة عندي وربي لي شاهد عليا
الريكس كيضحك بكل حرية متخلص من كاع القيود : هاهاها هيا انا في قلب الاميرة وفاء
وفاء جمعت الابتسامة : ءءء؟؟
الريكس باقي على نفس الريتم ديال ضحكاتو و اتاجه صوب المدينة
لمدينة ساد الصمت شوية بيناتهم لوحد المدة قصيرة حتى نطق هو بتعابيرو الممحات : الوقت تعطل بزاف ووحاليا مغنقدرش نديك للدارك
وفاء دارت عندو بحركات استفهامية : علاش ا مسيو ؟؟ و ف فين غنمشي انا واش نشد طاكسي
الريكس : لا انا غنأمن ليك مكان تنعسي فيه بحكم انه مشا الحال دابا
وفاء : لا لااا خاصني نمشي عند ملكة غتخلع
الريكس : يمكن ليك تدوزي ليها اتصال
وفاء : و اش غنقول ليها ؟؟
الريكس بابتسامة : لي بغيتي هاهو تليفون حداك
وفاء دارت ليه اه براسها و نزلات عينيها كتشوف في تليفون مطرطق بالكحل آخر ماكين الطاكتيل ديالو متطور و البرمجة ديالو صعيبة هزاتو بين يديها كان كبير على يديها و الابتسامة على فمها اول مرة تشد تليفون فحال هكاا قاست الشاشة ديالو شعل ليها و عطاوها الاختيارات حطات صبعها على بلاصة ديال الاتصال و جبدات تليفونها كتجبد نمرة دملكة و ركبتها في تليفونو
و حطاتو في ودنيها هو الابتسامة على الشفهة ديالو حاضرة و كيترقبها باستمرار بالموزات مع تركيزو في السياقة
وفاء حاطة تليفون في ودنها و كتسم رنة ديال الاتصال حتى تقطع الصوت
وفاء : ألوووو ملكة انا وفاء
ملكة بصرخة عالية الجودة : فيييينك البغلة
وفاء جبدات عينيها و دورتها عند الريكس لايكون كيسمع لقاتو بارد كيف العادة
وفاء بابتسامة : ههه ماما حبيبة تخلعتي عليا
ملكة : تحبك حبة يا الحبوبة فينك
وفاء بضحكة اسطناعية : هههه ااه مغنجيش ليوم عندي بيرمانونص في الخدمة
ملكة : اااااه غتخدميي ليل
وفاء : ايااااه الله يرضي عليك
ملكة : وشوفي اااه ردي البال لراسك و عندك يجيك و تنعسي في الخدمة و يجريو عليك
وفاء : واخا املكة صافي قطعي
ملكة : يالاه ابنيتي سيري الله يسهل عليك ....و قطعت عليهم وفاء قطعت و حطات تليفون لبلاصتو
وفاء بابتسامة : شكرا امسيو (حرك ليها راسو كرد عليها ) ...و دارت قدامها كتشوف في طريق و كتسأل على المكان لي غيأمن ليها كيف داير تجاوزات سيارتو شوارع المدينة الضوئية و مرورا بداك الشارع لشبيه بشوارع نيويورك (راه سبق ليا وصفتو ليكم قبل فاش قدم ليه نزار وفاء كهدية ) هي كتجبد عينيها في المكان و كتشوف هاد البنيات الشاهقة حتى توقف عند إحداها و كلب منها تنزل و نزل هو هي غير نزلت طلعات راسها لسما تحدد العلو ديال هاد البناية لي شبيهة بناطحة الصحاب و من جديد كتفيقها يدو لي كتحط على ضهرها باش تزيد معاه للداخل شافت فيه و شافت في البناية شنو واش غيأمن ليها مكان هنا ولاشنو بدات كتخاف شوية و باغا تراجع كون ما يدو لي حابسها و كتزيدها معاه باستمرار دخلو للعمارة واقفين تما رجالو لي منتاشرين فحال الوباء في انحاء المدينة و دخلها معاه لسانسور هي كتشوف لاحوال ديالها و كتدور في عينيها و الخوف بدا كيسيطر عليها و هي كدخل لهاد المكان الضيق وهو يدو محوط بيها كتفها و ضغط على الطابق العلوي و صعد بيهم المصعد هي سرطات ريقها ودارت لعندو و طلعات فيه راسها
وفاء : مسيو فين غنمشيو ؟؟
الريكس بابتسامة : لفوق لشقة لي عندي
وفاء هنا تزعزعت فاش سمعت الشقة ديالو طاحو ليها الما في الركابي
وفاء بصوت شبه مسموع : ش شقة د ديالك ؟؟
الريكس بنفس الابتسامة : ااه
هو يتحل المصعد و دارت بزربة كتشوف مخرجة عينيها كانت واقفة تما سيدة مقتبلة في العمر ملابسهل سوداء رسمية و شعرها مجموع بمجرد ماتحل لمصعد ليك وسط الشقة تقريبا كانت هي في انتظارهم انحانت ليهم باحترام : سلام ا مسيو الريكس سلام ا انسة ...وفاء ردات عليها براسها و مبهوضة كان عند بالها غتكون في شقة ديالو بوحدهم زيدها معاه للداخل كانت الشقة مضاءة بشكل خيالي اتاضح التصميم ديالها على لي كان قبل شقة عصرية بامتياز كتحتل طابق بأكملو كتكون من العلية و السفلية فيها الدروج من الزاج كيطلعو للغرف لي لفوق كان طاغي عليها الاسود و الكري و لي فوطوي في الوسط بالاسود و مكتب معزولة بالكامل على هادشي كيتواجد في القنت و عاد جلسة مطلة على الشرفة الضخمة لي كتخليك تحس بلي نتا مالك للمدينة باضواءها ليلية وفاء كدور عينيها في انحاء هاد الشقة للفخمة بكل المقاييس هو ابتاسم و كيشوف فيها كيف كتحول عينيها من بلاصة لبلاصة و فمها مفتوح شوية من هول للمكان
الريكس بصوتو الرخوي و بتعابيرو لمنعدمة و نبرة خامدة : ديها ترتاح
المرأة : اوامرك اسيدي تفضلي معايا ا نسة ...وفاء شافت في الريكس لي حرك ليها راسو بايجاب باش تمشي معاها و حيد يدو منها هي ردت عليه بابتسامة و دارت تمشا مع المراة هو استدار للشرفة و الهاتف في ودنو و عيونو أنقض عليها الغضب من جديد وفاء غادية مع المرة و كتدور تشوف فيه وهو عاطي بضهرو ليها و طلعات معاها الفوق كانت العلية خاصة بالغرف المغلقة توجهات بيها لإحداها و حلات الباب كانت الغرفة واسعة بيما يكفي و كيطغا عليها التصميم الخشبي بلون الرمادي كيتعلاها سرير الوسط و الشرفة محتلة لحائط كولو و عاد كاين باب مسدود ديال الحمام و كين كوفوز في الجوانب دسرير و ماريو بالرمادي فيه مرايا و الغرفة جد مرتبة ترتيبا منظم دخلات وفاء كتمشى فيها و كتشوف في جميع انحائها و قناتها حتى خرج من الحمام جوج ديال لبنات لابسين ملابس خادمات و حانين راسهم لارض شافت فيهم وفاء و جبدات حجبانها فيهم
حتى نطقات وحدة فيهم : الدوش جاهز الالة
المرة دارت عند وفاء و هي دامة يديها : لحمام جاهز لسيادتكم
وفاء : ءءء؟؟ ولكن انا معنديش الحوايج
المرة بطريقة لبقة: غتلقاي كلشي جاهز بمجرد الخروج ديالك و حتى العشا غيكون واجد في الوقت تفضلي الالة .....وفاء غير كتشوف فيها و حالة فمها
انساحبو من تما بهدووء و مخلينها هي في الغرفة ممتيقاش تعامل الملكي لي كيعاملوها بيه فعلا المرافقة ديالها مع الريكس رفعت من قيمتها و من درجتها لاعلى المراتب كلشي كيتعامل معاها كأنها سيدة انساحبو خلاوها في الغرفة بوحدها تما و سدو عليها الباب و عيونهم كتشوف في الاسفل
هنا وفاء دارت بفرحة كتشوف في ارجاء الغرفة كيف ديرا و عينيها كيلمعو بالفرحة انها في هاد الغرفة ديال خمس نجوم كدور دورة كاملة حول نفسها و كتشوف الغرفة بعينين مفتوحة شوية جاتها الحالة من بعد و مشات لنموسية تلاح فيها شحال كانت رطبة و كتبومبا كتلوى عليها و ناضت تاني رجعات بللور و مشات كتجري تلاحت على ناموسية تاني و هي تسمع الدقان
المرة من ورا الباب : انسة ....ناضت وفاء تجريي دخلات الحمام و سدات عليها (مشيرة هاد سيدة غير بوحدها ) وهي تسد الباب و دارت للحمام تاني تما عالم اخر كان مقتبس من الغرفة نفس اللون لي بلكري و الجكوزي كبير و محاط باضواء الشموع قربات للجاكوزي لي كان كيطلق لمياه من لتحت مياه سخونة و لافابو والمرايا و لي شومبوان و الكريمات كلشي متوفر تما وقفات قدام الجاكوزي خشات يديها في وسط الجاكوزي و الما دافي كيحوط يديها عجبها الحال و بدات كتنزل القطع من حوايجها
وفاء : هادا كيتسمى حمام ...كتنسل جميع الملابس الداخلية و لخارجية خلاتهم مليوحين تما و هزات رجليها و دخلات تسرحات في لجاكوزي احساس ولا اروع غمضات عينيها و هي مخشية فداك الما و تنهدات ديالها كتحس براحة وداك الما معطر برائحة الورد ديال الجوري و شعرها كيلعب مع الما
الريكس في الاسفل كيتكلم مع نزار بجدية تامة على إدارة ديال المافيا الخاصة بالبوردو لكتاجر في تهريب الدهب من المتاحف و تحولت رسميا للمستعمرة ديال الريكس امبراطورية كتشكل في العالم السفلي الاسود للكيترأسهاا شيطان بشكل ملاك ظاهر للعالم الحقيقي الرجل الاعمال دو السمعة القوية
خرجات لالة وفاء من الدوش لابسة بينوار قصير مكمدة فيه بالبيض و بانطوفة بالبيض و شعرها فازك لاويا عليه فوطة خرجات كانو دوك حوج خدامات كيحطو شي حاجة فوق الفراش ديالها و و المرة دامة يديها وواقفة عليهم وفاء خرجت لعندهم و هي دور عندها لمرة بابتسامة
لمرة : بصحتك الالة تفضلي الملابس ديالك
وفاء : شكراا ...وقربت حدا لخدامات تزالو من قدامها كانت محطوطة واحد لبيجاما سطان حريرية بالبيض قصيرة و بسميطات و مشبكة من جيهت الصدر بالبنوار ديالها طويل وعاد واحد انوسوبل ملابس داخلية بالبيض
مرة : تفضلي الالة حنا غنخليوك تلبسي العشا واجد ....و خرجو خارج الغرفة وخلاوها تما مشات تلاحت على ديك البيجامة الحريرية كتقيس فيها و تلمس فيها و تحك معاها
في الاسفل كانت مائدة طويلة مطلة على الشرفة الجدارية كانت منزلة عليها أشهى الاطباق و انواعها و كان جالس الريكس بكل صمت و هدوء المعتاد و مشبك يدو لعندو و كيسمع للصوت لبيانو بعناية و كيشوف في الشرفة ببرودة و صمود حتى هابطة هي من دوك الدروج الزجاجيين بديك البانطوفة لبيضة في رجليها و سيقانها العارية الطويلة لكتبان رطبة و ملساء ولابسة داك لبيجامة لي بالبيض لي لابساها وفوق منها لبينوار محلول و شعرها باقي فازك جات ووقفات في جنب ديالو
وفاء بابتسامة : مسيو ...سمع الصوت لي كيتسابق مع نوتات البيانو باش يرضي مساميعو و استدار ليها بكل هدوء و لابتسامة على شفاهو لي تلاشلات بكل هدوء و هو كيشوف فيها امامو بداك لباس الخاص بالنوم المثير لي على لحمها استسقاو عينيه من جسدها من اسفل أقدامها لبهاء الشفتين ديالها هي كانت كتشوف فيه بابتسامة خجولة و كتطلع فيه نظرها و صوت المعدة ديالها حاضر كتسنى الادن منو بالجلوس
وفاء بصوت شديد الهمس : مسيو وخا نجلس
ابتاسم وهو كيغتاصبها بانظار لجنونية لحد الشهوة لي كتعلى وجهو البارد و نطق بصوت خشن و نبرة رجولية : وفاء جلسي ...جلست في الكرسي لي حداه و تمى تطلق لبينوار و كشف على الفخيضات لبيضين دياولها مع الكسوة لقصيرة لي طلعت ليها و جلست بكل هدوء و عينيها على الاطباق هو نزل عينو بهدوء و الابتسامة المتكبرة لي في وجعا و هي كينظر لهادوك الفخضين لي شعلو البركان في شرييين ديال قلبو و طلع عينو فيها لقاها شدات الفرشيط و كتحول عينيها يمني و يسار على طبلة هو يحط حداها هاتف نقال من النوع الرفيع الغالي جدا هي دورات عينيها لتليفون كتشوف فيه و طلعات كتشوف في الريكس
وفاء : ديالاش هادا امسيو
الريكس بهدوء : هادا حسن من لاخر لي عندك
وفاء : و واش ليا انااا؟ لا لا امسيو منقدرش نقبلو بزاف عليا هادشي ...هو يدور عندها و نفس الابتسامة على خدو وحط يدو الدافئة على فخضها شدو ليها بعرضو نهي نقزت من بلاصتها هو كيتحسسو و كيمشي فيه و يجي بملمسو الناعم وسط يدو الخشنة و عينيه كيشوف في اتساع العيون ديالها
وفاء : م م مسيو
الريكس : واش غترفضي هدية جبتها ليك انا..و طلع يدو حتى لفوق بغا يخشيها تحت من الكسوة و هي كتزير على على فخضها
و هي دور وجهها قبل و حنات عينيها خو شفاهو قريبة تلامس خدودها لي توردو بفعل الخجل هزات تليفون دغيا بين يديها وطلعات عينيها فيه هو كيزيد ينزاح لعندها فمو باغي لتاهم فمها لا محالة هي لي كترجع براسها بللور و كتبعد وجهها و يدو مهزوزاش ع على فخضها كيلعب فيها باستمرار ه كتطلع نفس وتنزلها : ه ه هانا امسيو هانا خديتو ...وسع ابتاسمتو الشيطانية و يدو منزاحتش على فخضها وهو كيزيد يخشيها تحت من كسوتها اكثر فأكثر باش يوصل لمكان ممنوع لمس فيه🚫 هي تزيرت لأقصى حد الشيء لي خلاها تغمض عينيها و الافرازات لي كيتفرزو من رحمها سوائل لزجة و فجرت ديك تزييرة بآااه خرجات بفمها المفتوح و عيونها تفتحو معاها هو أدانو عيونو كلهم مستعدين يتلتهمها بشراسة وضع الصبر جانبا و بغا ينقض على شفاهها و الشفتين ديالو لامسو شفاهها وهي تهز من تم ووقفت على طولها و لاحت الفرشيط من يديها و هي كتشوف و الارتباك واضح عليها و الخجل الشدي و كتشوف في الارض و تنفس كيرتافع ليها بانت ليها الفرشيط لي لاحتها
وفاء : ناري طيحت الفرشيط اربي فيناهيا و نزلت بجلست
القرفصاء وحطات يديها في الارض كتقلب عليها هو رجع بللور على الكرسي كيبتاسم وهو عاض شفايفو و كيشوف فيها كيف كتلعب براسها باش تجبدها و كتعطل في جبيد ههه صدقا في القول كان عندو الحق فاش طلق عليها إسم القطة المشاكسة لي كترفضو باستمرار و بسهول هز يدو كيتحسسها باقي لملمس ناعم لي كيبعت بالنشوة في يديو أما هي باقا غير مخشية تحت الطابلة الفرشيط قدامها و كتويل على شي لي وقع ليها دابا و أن هادشي خرج على سيطرة بشكل شامل معرفتش شنو عند بالو بلي هي بضبط مسيو الريكس ولكن هادشي خاصو يوقف عند حدو بمجرد الخروج ديالها من هاد الدار دابا كيف غطلع فيه راسها و هي الخجل واكلها خاصها تهدأ و تصرف حاليا كانه عادي و تمررها حاليا تشجعي اوفاء كانت مترددة أنها ترفع راسها على الطبلة جات الخادمة بسرعة نزلات هزات ليها الفرشيط من الارض و حاطات ليها أخرى فوق طبلة و مشات و خلاتها واحلة تما
وفاء : منين خرجت ليا هاد الكلبة الله يغرق ليها الشقف طيرت ليا الفرشيط ...طلعات راسها من طابلة و و هي خاشياه في الارض هو مشبك يدو بنفس الابتسامة و كيشوف فيها
وفاء : الفرشيط هزاتها البنت مسكينة وجابت ليا وحدة اخرى
الريكس : جلسي تاكلي ...جمعت لوقفة و جلست حداه و جمعت البينوار على فخضها و كتشوف في طبسيلها تقدمات خدامة تما كتحط ليهم في طبسيل الشخصي ديال كل واحد فيهم الاكل الريكس شاد فرشيط و موس و كيقطع في الاكل ديالو امامو بطريقة لبقة و بهدوء تام وفاء حداه العكس الكلي معندهاش لوقت للباقة كتقطع دغيا طرف كبير و تسيفطو في فمها و تشرب معاه عصير دغيا رجعات لحالة المستقرة ديالها الجوع كافر ياربي حطو ليها تاكل هو كان كيتدوق الاكل بكل تمعن و بالموازات مع الطبق ديالو النبيد الاحمر و الهدوء داير بشخصيتو كان كينضر لطبق ديالو و كيقطع بشوية و كيتكلم بنبرة رجولية : شنو سميت الام ديالك ؟؟
طلعات فيه عينيها و نافخا جزء من حنكها بالماكلة : انااا ؟؟ سميت ماما ملكة ...ورجعات كتنضغ
الريكس على نفس الحالة و طلع فيها القنت ديال عينو بنظرة حادة : ولكن في الاوبيطال لي سيفطتك ليه كانت المريضة سميتها حادة
وفاء كانت كتشوف شهقت ليها سرطات الدغمة بلا نديغ : ءءءءءءءءء؟؟؟ (خرجات عينيها و كتشوف فيه و ولات حمرة و توتر سيطر غلى حركة عينيها شفاهها بداو كيترعدوو هو هو فيها حجبانو بجوج )
وفاء : م م ملكة اااااه دااااباااا شفتييي حادة هي سم يت مي الحقيقية و لكن هي معروووفة باسم ملكة في الدرب الغادي و الجاي يهتهتو بسميتها ....هو كيشوف فيها و في حركاتها المتوترة الكادبة و كيبتاسم من كدباتها لي كتختالقهم مرة من ورا مرة
الريكس : اممم دابا حادة هي الاسم الحقيقي لام ديالك
وفاء بنظرة ديال راه مبغاش تكدب و لكن للغلب الله و كدير ليه ااه براسها
وفاء : اه حادة
الريكس : الاب ديالك
وفاء : معنديش مات فاش كنت صغيرة او يمكن حتى قبل مايتزاد هادشي لي قالت ملكة و انا شاكا فيها غير كدابة مكين لا با لا والووو ... و هي تحس بآااش كتخرج من فمها و كتجبد في عينيها و تشوف فيه
الريكس : المعنى ؟؟؟
وفاء : صراحة والله معرفت شكون با عيشا غير انا و ملكة في وحد دار من حليت عيني و انا كنشوف
الريكس : امممم كملي مكلتك ....هبطت راسها على طبسيلها كتكمل الماكلة ديالها و هو استمر في أنه ياكلها بعينو هي ماكملت دغمتها بزز و هي كتحس بحركاتها مقيدة بنظراتو حتى سلاتها بكامل إرادتها من الماكلة حتى ولات غير انفاسهم لي كتضرب مع بعض وهي تنوض بدون سابق إنظار من طبلة
وفاء : مسيو انا غنمشي ننعس
الريكس عطاها الموافقة بحركة من راسو باش تمشي ابتاسمت ليه و هزات تليفون في يديها : شكرا ا مسيو ....و دارت عطاتو بضهرها و محات الضحكة و ساقت رجليها للفوق لبيتها بمجرد دخولها زوطات البينوار و البانطوفة من رجليها و مشات تخشات في الناموسية و تغكات و الابتسامة الطفولية في فمها و هي كتشوف في هاداك الهاتف بين يديها لي ولا من املاكها راسميا بمجرد ماشعلات تليفونها لقات صورة الريكس على الشاشة ديالو صورة جدابة بكل مقايسها دارت ليها الشلل في يديها و خفق قلبها من وسط صدرها ورخات تليفون طاح على كرشها و ناضت كتنهج و كتشوف في تليفون و في الصورة لي جدبات ليها العين ديالها عاودت هزاتو بين يديها و هي كتشوف فيه عن قرب و كتشوف الرجولة الشهمة و الوسامة الجدابة سرحات في الصورة كتشوف فيها لمدة شي حاجة لي خلاتها تفكر قبلة من شفاهو و تعض الشفتين ديالها الصغيرة
حتى انها مكلفتش راسها تحل الشاشة و تشوف خبايا تليفون فاش عاقت براسها هزات دغيا تليفون و حطاتو في الكوافوز و عطاتو بالضهر و هي حالا عينيها و حاطة يدها على قلبها كتحاول تحبسو من الخفقان خاصو يتوقف هادشي لا يجوز هي مدركة تمام الادراك أنها كتنجادب ليه مي هادشي خاصو يتحد خاصو يتحد غمضت عينيها بشوية على أفكار منحرفة و مخيلة كتحدر ليها احساس ديال لمساتو في فخضها لأمر لي كيخليها ترجع داك الاحساس و تخيل يدو في فخدها عاود تاني بدات كتزير و كتلوى و كتحك افخاضها مع بعضيهم و استمرت في تخيل حتى لدرجت أنها تخيلاتو فوقها و كيطبع بوسات على عنقها و هي كتلوى على ديك الناموسبة فتحات عيونها بتنهد و هي تخرج عينيها رجعت الوعي ديالها الكلي اش هادشي اوفاء تابعات حديثها مع نفسها بتويل و كتعود بالله من هاد الافكار لمنحطة لي راودتها إتجاه مديرها تخشات تحت الغطا و بدات كتخايل مزرعة الغنم و كتحسب في الحوالة في مخيلتها لي كتنجارف بيها مرة مرة لدوك الاحاسيس حتى داها النعاس على خاطرها
أصبحنا و أصبح الملك لله
وفاء ناعسة على كرشها بكل مابيها من أنوثة لايحة رجل لهيه و رجل هنا لابسة غير ديك البيجامة كاع طالعة ليها على فخاضها علاين يبان سطرينك لبيض لي لتحت و خاشية راسها تحت المخدة و ملوية عليها الكاشة على خصرها تحل بابها بهدوء كان ظاهر غير الحداء ديالو و حل لباب غير شوية ميل راسو بهدوء و بكل جنتلمانية و حواجبو مرفوعة للفوق بكل غرور و الابتسامة المتعالية و شخصيتو المستبدة الطاغية كيشوفها ناعسة و هي بديك الشاكلة المخربقة المثيرة زير على القبضة ديالو لي كانت تتلهف باش تعصر هادوك الافخاض ديالها و الافكار الشرسة لي كتغتاصبها غمض عينو و نزل راسو بهدو و زاد في الابتسامة الظاهر أنه مغتفارقش مخيلتو هاد ليوم لعين رد الباب سدو بهدوء عليها و انساحب بهدوءو المعتاد للبارد من المكان و الحداء ديالو كيتسمع خطواتو الثقيلة و اختفى فحال الريح
أما هي فمزال على حالها تقلب من القنت القنت و تلوا على المانطة حتى كتسمع صوت خفيف و هادىء و هي ناعسة كانت ديك المرة و معاها خادمتين دامة يديها و محنية عندها شوية
المرة : لالة ...لالة ...لالة
وفاء كتقلب : اممممممممم ....تقلبات ليهم لجيهة لخرى المرة دارت معاها و كتحاول تفيقها بلاما تلمسها
المرة : انسة...انسة ..انسة ...وفاء و هي تقلب عطاتها بضهرها تاني لخدمات شداتهم الضحكة و كانو غيخرجوها و هي طلع فيهم المرة عينيها و خرجتها فيهم هما قطعو الحس و حناو راسهم عاد بدات كتجبد عليهم وفاء تمااا ناضت دغيا مكمشة عينيها بالنعاس و شعرها مشعكك و نازل على عينيها و كتجبد عليهم و كتشوف فيهم بفقدان داكرة و بعين محلولة و مسدودة حتى استدركت فين هي راه في الدار الخاصة بالريكس عاد ناضت كتشوف فيهم و كتقاد في شعرها
المرة بابتسامة : صباح الخير الالة الفطور ديالك جاهز
وفاء كدير ليها براسها أااه و ناضت من تما بشوية هما نزاحو على فراشها كيجمعوه شافت في البانطوف و ناضت لبستها و كتشوف في ديك الشرفة لعالية لي كطل على بيتها قربت ليها بابتسامة باش تشوف الدنيا كيف دايرا من الفوق و كتدوز على شعرها كانت الرؤيا المكان كيبعث في النفس واحد الراحة و ثقة نفس عالية دارت بشوية في اتجاه الحمام كأن المكان ديالها دخلات لحمام و سدات عليها و توجهات لمرايا كتشوف في راسها و كتمشط شعرها و جمعاتو كعكة قدات حاجاتها في الحمام و غسلت وجهها و خرجات من تم كانت الغرفة جد مرتبة توجهات و هزات تليفونها بين يديها حلاتو على صورة دالريكس رجعو ليها احاسيس ليلة ديال البارح طفاتو دغيا باش تفاداهم و دورات وجهها كان تما محطوط فوق الكوافوز العقد الالماسي لي عطاه ليها و تفكرات معاه لمساتو لعنقها و رقبة ديالها دورات راسها كتحاول تكرد هاد الافكار السلبية من راسها و غمضت عينيها كتحاول تجاوزهم و صورتو و ابتسامتو لي كتبان ليها في عقلها مختبأة وسط ضلام دامس حلات عينيها كتقفز راسها اويلي اش كتفكر تخرج حسن من هنااا راه بدات كتخرج على سيطرة طلعات يديها كتشوف في الخاتم لي في يديها الخاص بأمير و ضماتو لصدرها و تنفسات الصعداء
وفاء : كنبغيك ا امير اوووف ....و خرجات من تما و هي كتضم البينوار ديالها عليها نزلات لتحت كتشوف في جنابها كانت الطاولة مليئة بالاكل الخاص بالفطور بيض كرواسة قهوة عاضير ميلفوي هادا هو الفطار لي يفتح النفس ابتاسمت بخبت
المرة : تفضلي الالة فطورك
وفاء شافت فيها : فين هو مسيو الريكس
المرة : مسيو مكينش دابا خرج في الصباح
وفاء : علاه شحال في الساعة دابا ؟؟
المرة : 12 الالة
وفاء : اويلييييي لخدمة(شدات ليها من يديها ) ختي ختييي عافاااك عندك تليفون ديال مسيو الريكس
المرة كتشوف فيه : لا لا الالة
وفاء : اربي تش غندير دابا اااه ياربي تليفون ....
شدات تليفون حلاتو و دوزت صبعها على ليكرون و و مشات تقلب في الكونطاك كان فيه إسم واحد ~فهد~ وفاء كتشوف في الاسم
وفاء : شكون فهد ؟؟
المرة بابتسامة : هو مسيو الريكس
وفاء حلات عينيها و الابتسامة على الشفاه ديالها : علاه مسيو الريكس سميتو فهد كان يحسابلي سميتو الريكس ...دوزات النمرة و حطاتو في ودنيها
كان مسيو الريكس جالس في البيرو وجدي في العمل ديالو كيمضي على شي اوراق ووواقفة قدامو ديك الموظفة الزوينة أمامو حتى صونا ليه تليفون ديالو لي كان محطوط حداه ما إن صونا حتى كانت في نميرو ديالها الصورة الخاصة بيها خرجات ليه
حول عيونو الحادة لتليفون الخاص بيه و بمجرد ماشاف صورتها ضهرت عليه نصف ابتسامة أمام أنظار هديك الموظفة هز تليفون ديالو بابتسامة و حطو في ودنو
الريكس : وفاء فقتي؟؟....وقدم الملف لديك الموضفة لي كانت مصدومة من ردت فعلو و ابتسامتو لاول مرة غتشوفها و تكا على الكرسي ديالو و طلع اصبعين ديالو بتعالي دار ليها اشارة باش تمشي
وفاء : اه م م مسيو تعطلت في النعاس واخا نجي دبا
الريكس : مكين لاش خليك تما
وفاء : و و مسيو و الخدمة ؟؟ نخاف لمايحسبو ليش هاد نهار و لا شي حاجة (راه هو مول الشي ابيبي )
الريكس طلع حواجبو بتعالي : شكون انااا؟؟
وفاء بابتسامة بصوت انوثي بطفولية : نتا مسيو الريكس
الريكس ضحك بقهقهة عاليا : ها ها ها خليك تما واخا غنجي عندي ليك شي حاجة مهمة
وفاء : واخا ا مسيو الريكس...الريكس قطع بابتسامة و اهيرا حبيبتو في المنزل و كيكلمها على تليفون
وفاء سلات المكالمة و مشات للطبلة ديال الفطور هنا بدات عليها وشوشات الخادمات كيف كتقوليه مسيو و جايبها لهنا
الخادمة 1 : مستحيل قلت ليكم غير شي *حبة كيدوز بيها الوقت شتي كيف كتقوليه مسيو
الخادمة 2 : لا لا يختي شفت السنسلة و التليفون الامر بزااف على *حبة
الخادمة 3 : بانت ليا فحالا كانت خدامة عندو و جابها معاه يدوز فيها شغلو
الخدامة 1 : هانا خدامة مالو ميدوز فيا شغلو
الخدامة 2 : طلع ليها الجوكير ...هي مشات جلست في الطابلة الماكلة باش تبدا تقول بسمالله في الماكلة ديالها موحالش تنوض من تما
في البيرو ديال الريكس ...نزار حط لريكس واحد بطاقة دعوة بالدهبي و عليها جوعرة ثمينة
الريكس هزها كيشوف فيها و ابتاسم السيجارة كتلعب في فمو
نزار : الحفل السنوي الراقي
الريكس بابتسامة جنب : مزيان
نزار : غتدي معاك الانسة وفاء
الريكس طلع فيه عينو : أكيد كلشي خاص يعرف شكون هي و هي ديالمن
نزار بابتسامة : خاصنا مقاستها باش يجيها فستان يليق بالمقام ديال سيادتها
الريكس بنفس الابتسامة : معول عليك في هادي و غتجيب واحد الحاجة خرى ليها
نزار : اوامرك ...الريكس ابتاسم ابتسامة منحرفة جدااا
أما سيدتها كيف خلاوها هما ساطت في الحلوة و العصير لي في طابلة و تاكل من هنا و من هنا بحرية شوية مشات كتفرج في الشرجم دازت للتلفازة شعلوها ليها شدات فيلم ميصري قتلوها الاشهرات ديال (عاوز تتعالج من الصلع عندك حمى في فخضك ) مكملو ليها الفيلم حتى تفقصت قلبات فيلم هندي جات مع واحد طايح في الجبل ووقف على رجليه كملات معاه الستون ديال العشية و لي طلباتها من الماكلة كتكون حاضرة تحت الاوامر ديالها حتى وصل الوقت لي جا فيه الريكس للابارطومو ديالو كانت في استقبالو المرة
الريكس كيحول عينو يمين و شمال هو كيتمشى بهدوء و بنبرة حادة : فين وفاء ؟؟
مرة حنات ليه راسها : راهيا في الغرفة ديال الجلوس كتفرج ... ابتاسم و توجه لعندها بخطوات تقيلة كانت هي جالسة فالفوطوي رافعة رجل و رجل طالقاها كتلعب بيها و محيدة لبانطوفة و كتفرج و كضحك في داك الفيلم لهندي لي لا علاقة لا بخيال لا بواقع جا من موراها و تكا على الحافة دالفوطوي و شبك يدو هو كيشوف فيها كيف كضحك و كتفرج و دوك الرجيلات لي طالقاهم لي صالحين للعض فأي مكان بدا بيه غيكون مناسب نزل راسو لحدا ودنيها و غمض عينو و هدر بفحيحو الخاص بالافاعي : وفاااااء ...اقشعر البدن ديالها من سماع إسمها تهزت و تلاحت بعيد كتشوف فيه
الريكس رجع وقف بابتسامة : خفتي ؟؟
وفاء باقا مبهوضة : خلعتيني امسيو وحق الله امسيو
الريكس ضحك و دار جا جلس حداها و دار رجل على رجل و هبط عينو لرجليها رجعت تقادت في الجلسة و غطاتها ببنوار
وفاء : مسيو جيتي ؟؟ كيف كانت الخدمة مزيان
الريكس : لاء كانت ممزيانش حيت مكيناش نتي
وفاء طلقتها بابتسامة : ههه بصح ؟؟؟
الريكس : وانا غنكدب
وفاء : لا لا امسيو حاشا ...هز يدو حيد ليها واحد شعرة من وجهها كانت حاحبة عليه النظر هي دورت عينيها مع الشعرة و سكتت هو يجمع ليها يديها بين يدو و قرب منها هي بدات كنرجع شوية حيت دخلات معاه الحقل لمغناطيسي لي بيناتهم و بغات تخرج يديها ساعة كانت يظو اقصح من الصخر
الريكس : انا بغيت مرافاقتك ليا اليوم بليل لوحد الحفل الى كان معندك مانع
وفاء : حفل ؟؟؟
الريكس كيقرب ليها : حفل سنوي كيتقام و انا محتاج لرفيقة زوينة تمشي معايا و مكين حتى وحدة تستاحق هاد المكان من غيرك (قرب لفمها ) شنو غيكون رد هاد الشفتين عليا ...هي مجبدا فيه عينيها من جديد و كتشوف عينيه ببهضاء وهي تستدرك و نزلت راسها لأرض كتفكر وفاء آخر حفلة خرجي معاه و من بعد سالي هادشي غير هادي اوفاء غير هادي
طلعت فيه عينيه لقاتو كيمتع نظرو بسحر لوحتها لي من صنع بديع الخالق ابتاسمت ليه و كتدير ليه اه براسها و كتجبد يديها من يدو لي رخف عليها بدون ادراك منو فاش كان مخدر بي أفيون عيونها و الإبر المهلوسة ديال ديال الفخضين ديالها او مسكرات شفتين ديالها داق من جميع انواع المخدرات ولو غير بنظراتو اما لاحط شفاهو على هاد الاماكن فالله اعلم واش غتكون سم قاتل لي غينهي حياتو أم ترياق لي غيحيها مكيهمش الحياة او الموت فداء تدوق جسدها المتين
و هي تقاطع شرودو بصوتها و تجباد العينين : دابا مسيو الريكس هاد الحفلة عادية و خا نمشي بيها بحويجي عادي ياك
الريكس بابتسامة و جاو قدامها الخادمات هازين واحد الصندوق كبير بالدهبي و المرة متقدماهم
المرة : فستانك وصل ا انسة
وفاء كتشوف في الصندوق و دارت كتشوف في الريكس : واش ليا انا ؟؟
الريكس بابتسامة : هاد سؤال سمعتو بزاف و الغريب انك عارفة لجواب
وفاء ابتاسمت ليه بعفوية صدقا أنها مكرهاااتش تعنقوووو على هادشيي و هو جالس بشموخ و رجل فوق رجل و كيشوف فيها
وفاء : معرفتش كيفاش نشكرك امسيو ...و الكلمات مزاحمين مع الابتسامة ديالها
الريكس : تكفنني هاد الابتسامة ....هبطت عينيها خجلا و ابتاسمة و المرة طلبات منهم يوجهو الصندوق للفوق حط يدو على دقنها و طلع ليها راسها عندو بدات كترمش بزااف و هي كتشوف غيه و شفهها معلقين ليه و مقابلين مع فمو بشكل واضحو عينيه مكتشوفش غيرهم
وفاء كتحرك الشفتين ديالها : م م سيو الريكس
الريكس بصوت هامس : شششش (تفاحة آدام كتحرك ليه افقيا من جديد فداءا لشفاهها ) قبل ما نوصل لحدود السكر (و بدا كيدوز الابهم ديالو الخشن على شفتين ديالها و كيضغط عليهم كأنهم بونجات و بكل ضعطة كتحس بقلبها غيخرج من بلاصتو كيضخ الم بشكل سريع لوجهها و كتشوف و كترط الريق و مبغاش تمنعو من هدشي ) و في داك الوقت ما غيكون عندي حتى شي حجة ليك ...فلتت من يدو و رجعات للور كتحاول تلطف الجو بابتسامة ديال بزز و خلاتو هو فحال الظمأ كيشوف فيها
وفاء : ههه يلاه جهدي نوجد راسي ههه ....ناضت من تمااا كتمشا أمامو هو كيتبعها بعينو لي مشاو ليه مباشرة لديك لمؤخرتها لي كتحرك تحت ديك البيجامة ستان رجع للور طلق يديه بجوج و كيرتوي من ظمأو بالنظر حاليااا
هي ناضت تجمعت غادا كدير مشية و جرية باش تختفي على انظارو و لحظة بلحظة كتزيد تقر بلي خاصها ترسم لهادشي خط حمر و تنهيه كليا
دخلات لغرفة ديالها و سدات الباب و قلبها على حالو كيخفق بهيجان و كتنفس باستمرار
وفاء : لا هادشيي بزاااف اوفاء بزاااف منقدش على هادشي كلو ...اتاجهات لناموسية ديالها محطوط فيها واحد الصندوق كبير محلول و صندوق آخر صغير مصدود قربت منهم بشوية كان في الصندوق كسوة طويلة راقية أنيقة بالاحمر تصميمها مختلف تماما و معريا من ضعر فيها وحد البابيو بالكحل و حداها صندوق فيه حلقات طوال بالاسوارة ديالهم و حداء كعب عالي بالاسود و كابي ديالو من لتحت بالحمر هزات الكسوة بين يديها بفرحة و توبها مطلوق حرير هزاتها حطتها على راسها و دارت تشوف في المرايا و الابتسامة على الشفاه ديالها رجعت حطاتها و مشات كتشوف المجوهرات و السباط لي حطاتو و قيساتو برجليها حيداتو تاني حطاتو و دازت لصندوقة الصغيرة لوخرا مصدودة محطوطة مشات اتاجهت ليها و حلاتها بشوية وبابتسامة غير حلاتها لونها تخطف ملامحها هربو السخونية طلعات معاهاااا حتى ولات حمرة مخرجة عينيها كتشوف في الصندوق
واقفة مخرجة عينيها كتشوف في خبايا هاد صندوق لا مستحيل هادشي بزاااف بدات كتنفس بسرعة و هس كتشوف قدامها أونسوبل ستيان بسليب ديالو ماط بالدان بسميطات و بالحمر من الفوق اللون لي عندو دلالات في الثقافات الغربية البرطانية خاصة في الجانب ديال المضاجعة او شي حاجة فحال هاكا و محطوطة فوق منو ورقة منقوشة بدهبي هزتها بيديها لي كترتاجف و قرات فيها كلمة ~لبسيهم ~ كان فعل أمر و ماشي طلب قلبها خفق لوحد الدرجة و كتحس بالعرق و السخونية و المركة حسات بيه هو لي خاطبها و قالها ليها اللعنة فين حطات راسها جلست حدا دوك الملابس داخلية و الورقة في يديها كترجف بيها و عينيها كدور فيهم باليمين و بالشمال
وفاء: وفاء هادشي بزااف هادشي زاد على الحدود ديالو أنا فعلا في ورطة حقيقية ملابس داخليةنارييي على حشمة ....نزلات راسها بمركة و مغمضة عينيها و هي تحل عينيها و ناضت وقفت
وفاء : وفاء نوضي وجدي راسك ركزي على الحفلة و من موراها سيري لداركم المرة الجاية نلقا راسي خارجة معاه نبدا نقطع لراسي الركابييي اوووف ....ناضت توجهات لحمام هو لول تغسل الخبايا لي فيها و تريح حتى نفسها أصلا في الاخير لحمام فابور خلات داكشي من وراها و دخلات لداك الحمام تفسح و تفطح دخلت لقات الحمام جاهز ليها بالرغم من أنها مطلبتهاش منهم هاد الناس كيقراو الافكار مشات حيدت ديك البجامة علقاتها تما و مشات دخلات لجاكوزي و تشبحت في الما دافي و كتفكر لونسوبل و ديك كلمة لبسيهم لي كدخل ليها مع العروقة فحال السم
وفاء : رولااكس وفااء ربي ما رولاكس و لا غنموت بالمركة كيفاش يقدر يدير هاكا مسيو الريكس كيفاش غنقدر نشوف فيه دابا و لمشكل و كيفاااش غادي نلبسهم و هو لي سيفطهم ناري الحشمة ياربي و المركة ....بقات جالسة تما تحشم و و تعاود و دوي حتى سلات و ناضت لبسات بينوار ديال الفوطة و كتهدر
وفاء : دابا لبسة هاهيا و سباط هاهو نمشي حرفية ناشفة بلامكياج كيف غندير ليها خرجات من تم و كتشوف في الصندوق و الكسوة و المكياج مكينش حتى دقو عليها الباب
وفاء : شكوون ؟؟
المرة : أنا الالة
وفاء : ااه دخلي ...المرة دخلات و سدات من وراها لباب و جات لعندها و حنات راسها
المرة : لالة الميكاب أرتيست جات هي والمصففة ديال الشعر لخاصة بسيادتكم
وفاء كتشوف فيها : ااخاصين بيا
المرة : ااه الالة طلبناهم خاص ليك باش يساعدوك في التجهيز للحفل
وفاء بابتسامة : طلبتيهم ليا شكرااا بزااف
المرة : العفو الالة حنا تحت الامرة ديالك واش ندخلهم ؟؟
وفاء : اه اه قوليهم يدخلوو مرحبا بيهم ....دخلو عندها جوج بنات لابسين مزيان و المكياج و من وراهم الخدمات هازين ليهم مطرييل عبرو على أنهم رهن الاشارة ديالها صراحة مكرهتش تقوليهم بلي هي غير انسانة عادية و تهيا غير موضفة فحالها فحال لبنات و لكن تسكت وتحط لسانها في فمها حسن ليها
الريكس كان جالس لتحت في الفوطوي مرتب أنيق لابس كومبلي بالاسود أنيق لحية مرتبة الشعر مرتب راجع للور الساعة في اليد ديالو لي كتزيد الطين بللا و شخصيتو أكثر قوة ولباقة كأس الخمر في اليد ديالو و جالس قدام الشرفة داير رجل على رجل و هادئ برجولتو الباردة كيتسنى الحبيبة ديالو تخلص من التجهيزات ديالها نظر لساعة ديالو بعيونو السوداء كمية الرجولة و هز حاجبو الانثى المنشودة الخاصة بيه تأخرت في النزول لعندو رجع كيكمل شرب الخمر ديالو حتى جات عندو المرة ووقفت حداه و حنات ليه راسها بلباقة
المرة : مسيو الانسة وفاء جاهزة
الريكس ابتاسم و هو في تغرو داك الكأس ديال الخمر ناض من مكانو بشوية وهو هاز الالكاس ديال الخمر بيد و اليد لخرى خاشها في جيبو و دار نصف دورة و كان غيكمل الرشفة و توقف و هو كيشوف حبيبتو نازلة من الدروج فحال شي أميرة بفستان حمر طوييل مزير عليها من الفوق و من لتحت مطلوق و خارج من فخض و الحداء لعالي لي نازلة بيها و دايرا مشطة في شعرها و مكياج صارخ واتا لبستا لي معريا من ضهر و فيها واحد البابيون بالكحل الفوق كانت ساحرة بكل الخبايا ديالها و عيونها الزمردية لي مجبدة بالمكياج لي كتبان فحال شي رصاصة حارقة و مستهدفة عينو بشكل مباشر و الابتسامة الواثقة على شفاها هو على حالو كيشوف و عينو مكتنزاحش عليها كتلقى الرصاص بكل أريحية و بإرادتها من مسدس عيونها باتاسم وسط الكأس ديال الخمر حيدو من فمو نتهت الصلاحية ديالو جات المسكرة ديالو الفعالة حط الكاس ديالو فوق الطبلة و توجه لعندو هو كيحيد يدو من جيبو هي كانت كتشوف فيه باستهداف تام خاصة فاش وقف ديك الوققة لأنيقة وهو كيشوفها بديك النظرات ابتاسمت بدون هواها لديك الشخصية الرجولية الجدابة لي كتقرب منها حاليا و هي كتنتاظر الاطراء ديالو على جمالها و العطر ديالو الرجولي حوط الانوثة ديالها من جميع الجوانب وقف أماماها هو كيتمعن في النظر ديالو ليها و هي كدالد كتبادلو نفس النظرة هز يدو بهدوء و بتبات حطها بدفئ من ورا ضهرها العاري لماع بفعل المرطبات الرطبة زلق يدو في ضهرها بشكل
أفقي هي زالت الابتسامة من الشفاه ديالها و هي كتشوف فيه بتخدير تام و صبعو كينزالق باستمرار الاسفل ضهرها كيتمشى بين ثنايا و خطوط ضهرها بحرية تامة و و كطلع أنفاسها و صدرها كيتحرك مع عاد الحركة لي كيدير ليها ميل راسو بتخدير تاام و نزل بهدوء حط الشفاه ديالو بصمت لحنكها و جنب ديال فمها كانت القبلة حارقة شعلات نيران حارقة في كيانها البارد ولمساتو لي في ظهرها لي أكثر حرقة ليته وزع عليها قبلاتو تقدر تبرد ليها غمضت عينيها بخشوع و بعد رسو عليها و كيشوف فيها بابتسامة و بقرب كبير
الريكس : انا دابا عاجز تماما على وصف جمالك .... فتحات عينيها في عيونو لي كيترقبو عينيها وعلى وجهها ملامح مخطوفة و تنفسها كيتصاعد و ليسنها معقود عينيها كيناديو عليه بالرحمة من لمساتو ليها لضهرها لي غتسكت ليهت الخادمات مسطفين على استقامة واحدة أنظارهم مخطوفة من قبلهم لحظة امتزاج الرجولة الطاغية مع الانوثة المتيرة كانت هي كتلمع وسط داك المنزل ودوك الحلقات لي زادوها جمالا وهو اقتابس من الظلام الضلمة ديالو كانو أشبه باليين و اليان الاسود و الابيض الشطان و الملاك و يدو مزاال في ضهر الاميرة وهي كتشوف فيه و بدا كيمشيها معاه بالموازات مع الخطوات ديالو و كيشوف فيها و هي وجهها باقي على حالو كتشوف فيه و كتحسس من يدو
الريكس : كنت كنظن أنك نوع من الماس و لكن ظني خاب و كنعتادر حيت نزلت من قيمة الجمال ديالك ....هي عينيها نزلو في الارض و الخجل بدا كيطغى على وجهها و كتعض شفايفها باش تكبح شعورها و اعجابها بلمساتو عبارت الغزل لي كتداعب أنوثتتها الخلابة توجهو لمصعد بجوج هو حاط يدو دافئة على ضهرها البارد لامع بفعل و كيلعب بأصابيع ديالو تما هي بدات كتقفز من مكانها بفعل هاد لمسات كدوب بين يدو بهدوء تام فحال دوبان التلج بفعل الحرارة غتخضع لإنصهار كلي دابا تحل لمصعد قدامهم و توجه بيها من جديد لخارج كانت عاصرة قبضة يديها بقوة باش تواجه مشاعرها و غرائزها ندعيو ليها تكمل هاد ليلة على خير خرجو من تما كانت أمام العمارة سيارة ليموزيين بالاسود طويلة عريضة كان شكلها ملكي بالكامل بابها مفتوح وواقف السائق قريب من الباب ضام ليهم يدو و منزل راسو و رجالو مفرقين على المكان و السيارات السوداء منتاشرين في الارجاء كانت كتشوف في الامر بدهول تام كأنها السندريلا ديال هاد ليلا بفستانها للاحمر رفقة الملك بنفسو دورات راسها ليه كان كيشوف فيها بابتسامة رداتها عليه جزئية و زيدها قدامو كانت كتمشى بهدوء و هي كتشوف في لي من حولها دخلات أولا لديك لي موزين لي كانت أشبه بغرفة من الداخل كانت بيضاء كليا و مفروشة بطابيات و كين تما كؤوس و قراعي ديال الخمر و دخل من وراهل تسد عليهم لباب من جديد هو جالس بلباقتو و كيشوف فيها حداه كتدور عينيها و حالا فمها في المكان " آااه لو نشوفي جمالك غيتلاشى كاع هادشي أمامك " بقا كيتغزل فيها باستمرار حتى دارت عندو و شافت فيه و ضحكت نصف ضحكة و باينا ممرتاحاش
وفاء : صراحة ا مسيو أنا متوترة من هاد الحفلة
الريكس هز يدو كيحركها في حنكها هي كتبعد وجهها عليه : علاش غتوتر أميرة فحالك ...كيتكلم بصوت ثمل و ابتسامة على شفاهو
وفاء بصح متوترة : غير حيت معرفتش أكيد غيكون الناس بزااف و خايفة شوية
الريكس بابتسامة كينزل يدو مع دراعها هي كتحاول تهربها من وهو تابع يدو فين كتقيسها و كيتكلم بنبرة رجولية خامة كتميز بالحدة : شكون انا ؟؟
وفاء : م مسيو الريكس
الريكس طلع فيها عينو و الابتسامة على شفاهو : إدن علاش الخوف و انا هنا
وفاء كدير ليه براسها أااه و كتهرب يديها ووجهها من مغزلاتو لي كتضايقها بشكل متحرش رد يد يدو لعندو و هو كيشوف فيها هي كانت حنات راسها و لؤلئات عيونها الزموردية كيترقبوه من لتحت من يدو لتحت سباطو و دورات عينيها للشرجم كتشوف حسن ليها كانو سيارات سوداء محوطين عليهم على طول الطريق بعد دقائق قليلة توقفات ليموزين قداام واحد القصر كبييير جا في السفح العاليي بعييد شوية على المدينة كلاسيكيي كولو أضوااء من الهارج و مفروش بطبيات حمريين من الاسفل و الصحافة مكتضة بشكل كبير كتصور حضور الممثلين و كبار الشخصيات سياسيين رجال أعمااال عرضات أزياء لي كيحيو الحفل كل سنة و كيجيو بأبهى الحلل و تصميمات عمرها متلبست من قبل حفل كلاسيكي بامتياز وفاء كتشوف من الشرجم و مجبدة عينيها في الصحافة لي غير جات ليموزين السوداء و تخلخل من وسطهم الاسم ديال الريكس وجههو لعداسات ليتما هو كان جالس هادئ بدون حراك و ببرودة على ملاميحو و كيشوف في الصحافة و حاجبو هازو للفوق مستاء منهم وفاء غير كتشوف في لي على برا خرجو رجالو حوطو المكان باش يزيلو أي عدسة غتحاول تلتاقط أي صورة للريكس
هو يحول عينو لعندها و بضبط لأصابع يديها هو يدورها لعندو عن طريق الخربشة ديال أصابيعو في ضهرها دارت عندو بسرعة و بوجه مصدوم هو مباشرة بعدها حط لحيتو على حنكها وشفاهو كيسوط بأنفاسو في ودنها
و يديه كتنزل مع دراعها كيحس بيها في عنقو كتلين متابتاش و كتنفس بزربة
الريكس بصوت هامس بخامة رجولية خامدة : متهدري مع حتى شي حد لا شكون نتي ( وكينزل صباعو لصباعها ) ولا منين جيتي (و كيزيل الخاتم من صبعها ) ولا حتى سميتك ...و زالو من صباعها هي كانت مجبدة عينيها و كتسنك بعناية لاش كيقول و محساش حتى باش كيطرا في الاصابع ديالها فاش سالا دار ليها احتكاك بسيط للحيتو مع رطوبة حنكها و هز راسو عليها و فحمتي العيون ديالو كيراقبوها و هي غير مزايدا كتجبد عينيها في كتافو هو يتحل لباب عليه و استدار بابتاسمة خرج حدائو من السيارة أمام أنظار الصحفيي و الكل كيترقبو بعيون متلهفة كضيع ليهم فرص أنهم يصوروه وهو يدوب كيضهر أماماهم و لكن شكون لي يتجرأ يرفع العدسة دالكميرا ديالو غيتخوا ليه المسدس حدائو لامس الارض و خرج من تم و نظرو الثاقب عليهم إستدار بكل هدوء و مد يدو لأميرة الخاصة بيه لي كانت جايا تابعاه من موراه باش تنزل معاه طلعت راسها فيه لقات يدو كتنتظرها الابتاسمة على ثغرو كتناديها هزات يديها برفق و حطاتها في يدو هو حوط عليها أصابيعو و خرجها من تما كتلمع و كتشوف جوانبها بعيونها الخضراء القاتلة جن جنون الصحفييين ياله من سبق صحفي كيضيع منهم علامات البهضاء على وجوههم هي كانت كتشوف يمين وشمال فيهم و كيف الانظار ديالهم عليها الريكس دار و هو رافع يديها و كيمشيها بخطواتو كانت أميرة كتمشا على لبساط الاحمر بفستانها الاحمر و كتشوف فيهم هو ابتاسمة جانبية واضعها وسط لحية ديالو الكثيفة و كيتمشى بيها وصلو لبوابة القصر الرئيسية كان تما واقفين العاملين بتنظييم كبير و بصفوف كبيرة دخلو وسط داك الباب و هي كتشوف في دوك العاملين لي هنا و كتستعقل نهار لي كانت تهيا وحدة منهم في الاطيل و كانت حانية راسها فحالهم و دابا هاهيا كتمشا على بساط الاحمر و يدها في يد الريكس كان كيمتد البساط على طول الجردة الخاصة بداك القصر الكبير و هي كتمشى معاه بهدوء حتى وصلو لباب الداخلي طلعو في الدروووج بهدوء و دخلو من البوابة الرئيسية لهاد القصر البديع الضخم لي كانت الساحة ديالو الداخلية الدهبية هي محل الحفلة كانت مكتضة بالاشخاص المهمين من الطبقة المخملية البارزة المتملقة منتاشريف فوق الرخام الدهبي تحت اقدامهم المخدرمة و فوقهم ثريات الكريسطااال كتضيئ على المكان بضوءها الساطع الثري و مائدات منتاشرة في أرجاء المكاان بكراسيها الحمرااء الجوانب ديالها مزخرفة باعمدة منقوشة و صقف ديالها سلسلة لوحات فينية كتنعكس على الارضية و طئات أقدام الريكس و حبيبتو المكان دخولهم كاان ملفت بشكل كبيير بالنسبة لصفوف الحاضرين وهما كيشاهدو الحدث البارز لي أول مرة يوقع وهو ظهور الريكس أمام العامية منهم و في يدو إمرأة بدأت الهمسات كتكلم و كتساأل على شكون هي و كتجاوبهم همسات بنفس تساأل واش هي حبيبة الريكس على الاكيد هي المنشودة هي صاحبة عرش الريكس كيف لا وهي كتمشى بيناتهم وهي بين الكف ديال الريكس كانت هي كتمشى و كتدور عينيها غير من لتحت عين وباش تهيا ترضي فضولها على كيفية عيش هاد الاثرياء و هي كتشوف نظراتهم لعندها لي مكترمش باتسمات بطفولية شحال كيعجبها تحضى بهاد الاهتمام البارز و تخطف الانظار فحال هاكا هو كان متمسك بيديها بين خشونة صباعو و كيتمشي فحال الاسود وسط هاد الغابة لي كتحمل حيوانات بوجوه أدمية تقدم واحد منهم مكيقلش عليهم مكانة مد يدو لريكس و الابتسامة على الشفاه ديلو : الريكس مدة هادي
الريكس صافحو بيدو و اليد لاخرى مكطلقش منها
الريكس بنبرتو الرجولية : السؤال موجه ليك ...هاداك الشخص بدون مايلمس وفاء انحنى ليها باحترام كتحية رداتها عليه و دار كيكمل كلامو مع الريكس : تكلمنا على صفقة ديالنا و لكن ردك كان بارد واش مكتهمكش ...وفاء كانت طالقة ودنيها معاهم بشكل واضح
الريكس : الظاهر أنك مكتفرقش مابين وقت الخدمة والوقت الشخصي ...و دور عينو للوفاء الشخص دار شاف في وفاء و ابتاسم و طلب الاعتدار بطريقة لبقة و استدار عند الريكس : غنتكلمو في الامر أكيد مرة اخرى ...و انساحب من تما
الريكس : نكملو طريقنا
وفاء : ءءء؟؟ ااه ههه ...و استمرات خطواتهم للداخل كتختارق ديك الحشود لولات كتداول مسألة الريكس و الحبيبة ديالو و لاو حديث الساعة بامتياز وفاء تهيا مكانتش من العاجزين كانت تهيا كتشوف فيهم بكل وضوح حتى وقف الريكس ووقفت معاه و دارت لعندو كان قدامهم راجل كبير في السن و حداه بنت زوينة و أنيقة الظاهر أنها بنتو الريكس كيشوف فيه و عاقد حجبانو و من ملامحو كيدل على أنه مكيعرفوش قدم ليه السيد يدو باش يتصافح معاه : ههه مسيو الريكس شرف ليا أنني نتعرف عليك شخصيا
( الريكس رد عليه تصفح وهو مزال معرفوش شكون بضبط )
هو يدير خطأ فاضح مد يدو لوفاء باش يصافحها و تهيا مكانتش من نوع لقماع هزات يديها و قدمتها ليه باش تصافحو قبل ماتوصل شدها الريكس بين الكف ديالو و رجعها بشوية لعندو و عيونو وضحات صورة الغضب الشديد وفاء شافت في السيد و رجعت شافت في الريكس هو سبق ليه حضرها باش متهدرش مع حد وهاهيا دابا كانت غتسلم كاع
هو يرجع الراجل بللور وكمل هدرتو وهو متوتر شوية : ههه انا الرفاعي
الريكس باقي على نظراتو السابقوو معرفش شكون هاد الرفاعي حتى شكون
هو فهم نظرتو أنه معرفوش : ءءء المالك ديال سلسلة مطاعم دارزي في إطاليا
الريكس دار ليه أوو و حواجبو
مرفوعة لسماء بتعالي و كينتظر منو يكمل كلامو الرجل ارتابك كليا خاصة أنه منين معرفوش كان الامر محرج شوية وفاء غير كتشوف في الراجل و بقا فيها مسكين حسات بيه و الريكس تابت بشموخ مكيتحركش ولا كيعطي أي إحساس
الرجل بغا يعتق الموقف على الاقل : هادي بنتي كاثليااا ...كانت ديك كثاليا عيونها مستهدفة الريكس بشكل كامل متجاهلة تماما لي معاه الريكس دور وجهو لعندها بجمووود خامد و تعابير باردة وفاء تهي دورت وجهها لعندها و هي تصغر عينيها فيها هي ولاهيلا هيي أقسم بالله حتى هي مولات البخوشة لي كنت غتخرج على خدمتهاااا و هي غير دبانة خرجت فيها عينيها الكلبة لخرى .......
وفاء حققات فيها مزيان و تأكدت بلي هي تكلم : كنظن أننا تلقينا من قبل أنسة كثاليا
كتاليا دارت و شافت فيها بعيون مستغربة و ابتسامة مزيفة كان تما نوع من تضارب الجمال و الشخصيات بيناتهم فواحدة كتبان أجمل من ثانية ولكن العجيب في الامر امها مكتعرفهاش الريكس دور نظرو لوفاء بهدوء و باستغراب هو كيشوف فيها و هي تطلق من يدو و تجاوزاتو و مشات لعندها للودنها كثاليا واقفة و كتشوف فيها بشك
وفاء و كتهظر بهمس شديد و بكلمات متقطعة : مكتعرفيش تفرقي مبين بخوشة و دبانة هاداك لي درتي عليه هادشي هاهو معايا دابا ...رجعات للور و دايرا على فمها ابتسامة خبيتة و هي موسعة نضرها الثاقب فيها... كاثليا كتشوف فيها و مخرجة عينيها و كتدير تطابق لهادي لي قدامها لي مع الريكس مع الفام دو ميناج لي مهمهاش تطرد بسبابها و كان همها تشوفو ديك الساع عينيها تخطفو ليها من قبلها رجعات وفاء بخطوات للور باش تدخل في هالة الخوف لي كيتميز بيها الريكس كشخصية باردة و بكل جرءة هزات يدها المتمردة و خشاتها في ضراعو حطات أناملها الهشة على عضلة دراع ديالو الصلبة بدون مايتردد هز يدو الاخرى حطها على أنملها حتى تغطات بالكامل كيداعب أصابعها بيدو و الابتسامة الجانبية المتعالية كتعتالي جوانب الشفاه ديالو هي حداه كتبتاسم و قوة في عينيها كتاليا مزال غير كتشوف فيها بصدمة مايمكنش و هاديك الفام دو ميناج هي هادي مستحيل هو يدور عندها نصف دورة و ميل راسو ليها
الريكس : نمشيو ؟؟؟
طلعات فيه بعينيها و ابتسامة النصر والانتقام على فمها و دارت ليه أااه براسها ستأدن منهم مستر الريكس و تجاوزهم و هي في يدو كتأرجح يمين و شمال و عينيها في عينين كاثليا و دارت ضحكة جنب بتعالي و زالت عينيها عليها و مشات فهورة بنفسها طحنتها زعمة و كتقول في خاطرها ياربي تسمح ليها استغلات مسيو الريكس .. كثاليا بكترة الصدمة بقات غير كتسرجع دكرايات مسكينة (ياهديك البرهوش ياك قالك ماتقولي لحد على شكون نتي ) توجه بثقل خطواتو و بهدوء مابينهم و الاغلب عندهم نية يخلقو جو تعارف معاه و لكن للمحال أنه صعب الارضاء او الاقتناع بمعرفة شي حد ناهيك على المكان لي ولا شاغر في جنبو و حتلاتو هاد المجهولة الجميلة لي شبكت عقول على الهوية ديالها و دخلتهم في متاهة حيرة و فضول خانق توجه المائدة معاها حط يدو على خصرها العاري ترفعت شوية و رجعت لاستقرارها هو كيعرف أن لمساتو كتسيطر عليها كيبتاسم و كيمشيها و كينزل فمو لودنها
الريكس : حاليا غنمشيو نجلسو
وفاء : لي بغيتي امسيو ...ابتاسم و توجه لوحد المائدة دائرية أمامية فيها كراسي حمراء توجهو ليها بهدوء جلسها و جلس بالقرب منها كان المائدة فيها بعد الازواج كبار في السن الضاهر أنهم هم رواد عوائلتهم الغنية كل رجل أعمال منهم كيبان شخصية مهمة جالس بكل إنهدام تجاعيد على وجههوم و الشيب على رأسهم دلائل مهمة كتبين على التجربة و الفناء ديال حياتهم في العمل و حداهم زوجاتهم بأبهى الحلل و أغلى الجواهر في الرقبة ديالهم إنضمام الريكس لمجمع ديالهم كمل وحد لأيقونة على قياد المجتمع و أبرز معالم الاقتصاد و لأعمدة ديالها كانت نضرات نساء فضولية حول وفاء و على مكانها في جنب الريكس و لكن كانت الجرئة محدودة عندهم باش يسولو يكفي أنه كانت تحية بيناتهم برؤوسهم و ابتسامات كتبادل في ديك المائدة
أحد القياد : وقت طويل و نتا غائب علينا ا مسيو الريكس
الريكس بابتسامة : غيابي ولا غياب الاسهم ديالي
هو : هاهاها هادا هو العالم ديال الاعمال ...وفاء كانت جالسة بهدوء و كتشوف فيهم واحد واحد و نساء بدورهم كيبادلوها نظرات و ابتسامات كأن شأنها من شأنهم
الريكس بنبرة رجولية : لحاجة لي كتأسفني هي الغياب ديال مسيو الفيرو على هاد الجماعة ديالنا ....وابتاسم بخبت و هز كأس النبيد في يدو
هو : هو لي تجرأ يلعب مع الكبار ...و رفع نبيد لي في يدو الريكس ابتاسم و الكأس في فمو وفاء دارت شافت في الريكس و قربت ليه
وفاء و كتهمس : مسيو شكون هادا
الريكس قرب حتى لودنها و كيداعب الحلقات ديال ودنها : ماشي من لباقة ندخل أنثى زوينة لهاد المواضيع السخيفة
وفاء حولات عينيها لعندو و دارت ليه أاااه براسها
أحد نساء : مسيو الريكس ...طلع حجبانو و دار عندها بهدوء و دار يدو ورا ضهر وفاء كيلعب بأصابعو في خطوطها و النبيد في اليد الاخرى وفاء رفعت صدرها و تزيرت عاود تاني و كتشوف يمين و يسار و كتحس بيدو كتبعت فيها قشعريرة كتزيرها
هي بابتسامة : بغيت نهنيك شخصيا على نجاح الاوطيل ديالك
ااريكس كيلعب في ضهر وفاء و الابتاسمة حاضرة و العضمة مهيمنة تما بنبرة رجولية : شكراا
الزوج ديالها : هاهاها كيفما كتعرف بلي الزوجة ديالي مهووسة بالاوطيلات
الريكس باقي على نفس الابتسامة و دار عند وفاء كيلعب في شعرتها لفحال قصب الخيزران و كيبتاسم ليها هي كتردها عليه بزز و كتبغي تبعد وجهها عليه حتى تخفت النور على المكان كيعلن على البدء ديال حفلة تبرعات
وفاء كتشوف بعينيها طفاو الضو ومفهمت والو
و هي دور عند ااريكس : مسيو علاش طفاو الضو
الريكس بابتسامة جانبية : غيبدا كل واحد يستعرض ثوروتو المتواضعة أمامنا في تبرعات
وفاء : كيفاش ؟؟
الريكس وجه نضرو لامامو : كيفما كتشوفي لهيه منصة غيجيو جمعيات كيستعرددضو حالات مؤسفة و كيطلبو للعون
وفاء : ااه وهادو كيتبرعو ليهم
الريكس ابتاسم : تماما طفلة دكية
وفاء بابتسامة 😊 : شكراااا .....بدات حملت تبرعات واقف في أعلى المنصة منسق كيتكلم و كيعرف كل جمعية على حدة وهما كيحملو أرقام في الطوابل ديالهم بغية في تبرع كتحس كأنه مزاد علني بضفة تبرعات وفاء كتشوف كلشي كيهز دوك الارقام و قدام الريكس رقم و لكن مهزوش وهي دور لعند تاني
وفاء : مسيو مغتبرعش تنتا
الريكس بالتسامة : باغا تبرعي
وفاء : لا لا غير كنسولك و و صافي
الريكس بضحكة مستقرة : هاها تبرعي لجمعيات لي بغيتي أموالي بين يديك
وفاء : لا لا ا مسيو انا غير قلت
الريكس : أكيد بغيتي تجربي تفضلي انا عطيتك هاد الحق ...وفاء ابتاسمت ليه و هزات الرقم في يديها بابتسامة و فرحة و كتدور تشوف فيه وهو شهيد في حرب الحب برصاصات فيروزيتيها دازت جمعية أطفال مرضى السرطان ترددات تهز الرقم حيت غتكون أمام أنظار لجميع و لكن في تالي هزاتو توجه نضرهم عليها فجأة و تقلب الصمت لشوشرات عليها و على كونها على الاكيد حبيبة ديال الريكس بهاد الحركة نزل راسو و هو داير رجل على رجل و سعة شبيهت الابتسامات الخبيتة كتخلل لعند الشفتين ديالو و هو على إدراك تام أن الكل كيتحدث على حركاتها و أنهم على اغلب نسبوها ليه الرسالة المبتغى إرسالها وصلات بين نجاح بين الطبقات العليا هي كانت خجلة غير من مسألة الانظار و هي غتهز الرقم و غير عالمة بالمرة على شنو كيتقال في ضهرها إستمرت هاد الحفلة بتبرعات و صدقا أن هاد البنت تبرعات تقريبا في جميع للجمعيات و عطات إنطباع للعالم الثري على قلب الانثى ديال الريكس الرحيم و هي كتخرج الملايين ديال دلارات في هاد الحفل و بلاما تشعر كان الريكس بارد و جامد فحال ثلج مخلي ليها حسن تصرف في أموالو حتى انتهت حملة تبرعات و دارت عندو بابتسامة زعمة سالات هو يدو الجرئة كيمررها على وجهها المبجل بضوء القمر هي رجعت وجهها للور بعدما زالت ابتسامتها
الريكس : أكيد الزوينة ديالي فرحانة دابا
وفاء هزات فيه راسها : ءءءء؟؟ ااه الحمدالله
الريكس ابتاسم : هادشي لي بغيت نوصل ليه ...اختارق جلستهم صوت المنسق
المنسق : أيها السادة الكرام بعد إدن سيادتكم الموقرة غنقدمو أمامكم طالب معاق عاش من تبرعكم وهو من نوابغ العصر حاليا بالمملكة المغربية الاول على صعيد الوطني .... بداو تصفيقات ليه بهدوء ....خرج لمنصة دري حسن المضهر و كيبان باقي صغير جالس على كرسي متحرك لابس بدلة راسمية و نضرات ديال الشوف في عينو
المنسق : كنتمنى يتفضل معانا شخص و يكرم هاد الطالب بهاد الجائزة شخص لي خطف أنظار في هاد الحفلة بحضور ملفت و تبرع طاغي (إبتاسم الريكس و دار شاف في وفاء بشوية هي لي كانت كتشوف في المنصة عادي ) كنتمنى يتفضل مشكور على هاد الشي ....و تسلط الضو على وفاء مابين الجماهير المضلمة كانت جالسة مسكينة عادي و هانية مع راسها كتفرج حتى تسلط عليها الضو و الكل دار عندها و كيصفق ليها كانت جالسة و كتشوف فيهم مبهوضة و مجبدة عينيها فيهم أش بغاو عندها مسكينة بلوكاوها مبقات عرفت أش طاري و كتسرط الريق و هي كتسول راسها شنو واقع ناض الريكس من حداها بهداء و حمل بيدو يديها لي كانو مرتاخيين طلعت فيه راسها بنفس الوجه هو كان كيبتاسم ليها و كيدير ليها براسة باش تنوض بهدوء ناضت ورجليها مفشوشين عليها و مشاها بهدوء و كيسلها حداه هي كتسمع في الوششات كأن دوخة غتجيها و اصوات تصفاق كيردو عليها و هي غطلع لمنصة ودنيها صماكو عليها و كتشوف جنابها و كتنفس ببطء و هي كطلع في الدروج و يديها مخشية في يدو و مزيرة عليها بقوة و بكثرت الخوف و طلعات لتما هو كيتمشى بيها بهدوء و حاس بيديها لي مزيرة على يدو في العادة مكيطلعش لا يقدم جوائز لا يدير تبرعات كان كلشي كيمشي في الخفاء عندووو و لكن وجودها خاصو يقوم معاها بخطواتها الاولى باش يعلمها كيف تمشي خطوة في هاد المجتمع الراقي بيما أنه قرر أنها غتكون ملكة العرش الخاصة بيه بعدما استحودت على خبايا القلب ديالو القفل شافت فيه و مزال علامات الخوف من الجمهور طاغية عليها عطاها المنسق الجائزة في يديها كانت باقي شوية التوتر عليها كتشوف في المنسق و هزات يديها بجوج غتشد بيهم الجائزة من عندو و يديها كيرجفو و انزاحو عليها باش تقدمها للدري لي كان كيشوف فيها و في عينييه واحد الفرحة قربات منو بخطوات ثقيلة و بشوية عليها و قدمات ليه الجائزة
هو شدها من عندها : شكرا الالة ...و الابتسامة على وجهو ديال الفرحة
وفاء ابتاسمت ليه : مبروك عليك الله يكمل عليك
هو : الله يبارك فيك الالة من كرمكم ...الريكس وقف بعيد شوية هاشي يد في جيب في انتظار العودة ديالها عندو
وفاء غتجي راجعة كتشوف دري فرحان بالجائزة و باقي صغير مسكين و معاق و هي ترجع عندو كتهظر معاه الريكس نزل حجبانو بهدوء عندو فضول يعرفها اش غتقول
وفاء : واش هاد الجائزة فيها الفلوس ؟؟
الدري طلع فيها عينو : ءءء؟؟معرفتش
وفاء : شوف نصيحة مني هاد الجائزة معندك مادير بيها طلب منهم خدمة المكفس فيهم هنا عندو سلسلة مطاعم (كتمعني على بات هاديك ) خليهم يديرو ليك بلاصة ...ورجعت وقفت و ابتاسمت ليه ودارت راجعة عند الريكس بابتسامة كان واقف مصغر عينيه حتى وصلات لعندو هو يجمعها من ظهرها وجرها و قربها لعندوحتى تلاصق عضلات صدرو الصلبة و صدرها و ميل راسو و قرب لفمها كيهدر معاها
الريكس : شنو قلتي ليه ....أنظار الحشود المخملية خلات توزيع الجوائز جانبا و ركزت على سيد الريكس و حبيبتو المجهولة أول مرة كيشوفو تعامل الريكس مع انثى بهاد الحميمية شيء لي كيأكد شكوكهم حولهم
وفاء كتهدر وسط فمو تقريبا بكثرت القرب و كتلعتم في للكلمات : ه ه درت ليه غ غ ير على مصلاحتو ( شدها من خصرها و مقربها ليه و بداو كيتمشاو بخطوات ثقيلة باش يرجعو لمكانهم وهو كيلتهام الشفتين ديالها بنظراتو و هي كتكلم باستمرار )م م سكين غيكون شحال قرااا و في عوض مايخد جائوة يطلب خدمة صافي
الريكس : صافيي؟؟
وفاء : ااه صافي ...جلست هي و جلس حداها و سلب ليه انتباهو حديث أحد الرجال هي كتحس بالحرارة طالعة معاها خاصة من يدو لي في الاسفل ديال ضهر ديالها مبقاتش جالسة في راحتها ولات مزيرة و كدور تشوف فيه و تشوف في يدو لي مشات في جنب ديل ضهرها العاري كيطلع و يهبط في يدو بشكل عبطي وهو مستمر في حديثو مع لاخر و بأمر جدي من للفوق كتحاول تهرب و لكن والو يدو كانت سابقة شافت كاس فيه الما محطوط قدامها و هي تهزو و حطاتو في فمها وجغماتو مرة وحدة تدوقت فيه الحرورة و هي ترجع لكاس من فمها و مكمشة ووجهها سرطاتوووو حااار
وفاء : ياااع اش هادا؟؟؟...دار الريكس لعندها لقاها شادا داك الكاس هو يحول تعابيرو لغضب بسرعة و هز يدو و حيد ليها للكاس من يديها
الريكس بنبرة عصبية : متقربيش لهادشي
وفاء دارت عندو كتهدر بشوية من بعد ماقفزها : ي يحسابلي لمااا
الريكس طلع حاجبو : بغيتي لما ؟؟
وفاء : اااه لمااا
الريكس دار نصف دورة و دار فرقعة بين الاصابع ديالو كتنادي على النادل لي متعطلش ولو ثانية باش أنه يجي لعندو ووقف عندو في للخدمة
الريكس هو كوجه كلامو للوفاء : طلبي لي بغيتي منو
وفاء دارت عندو : عفاك اخويا بغيت غير كاس ديال المااا
النادل : تحت أمرك الالة ....و مشاا هي رجعات راسها لعند الريكس و ابتاسمت ليه و هي كتخس بشوية الدوخة وضبابة كتغشى على عينيهت
الريكس لاحظ تغير ملامح وجهها و حط يدو على كتفها : واش نتي مزيان
وفاء كتشوف فيه و كيمشي و يجي في عينيها : اه اه امسيو مزيان ب بغيت نمشي لطواليط
الريكس بنبرة جدية و من حواجبو المعقودة واضح عليه القلق عليها : واخا سيري و متعطليش .... ناضت من تما بشوية كتحس بدوخة شوية ناضت من تما تمشات مابين المائدات و مشات لجوانب القصر عند الخادمات لي تما سولاتهم على طواليط رافقتها وحدة منهم ليها بنت من هاديك الطبقة كانت متبعها بعينيها حتى دازت و كانت دايرا رجل على رجل وواقفة حداها الخادمة الشخصية ديالها و ناضت تبعاتهاا للطواليط دخلات وفاء لتما تباركالله قصر آااخر طواليط مزخرفة و نقية و كبيرة وفاء مكتشوف والو جات و دخلات لشومبر ديال طواليط تما جلسات و راسها كيدور عليها و شادا منو و كلمات مكيخرجوش ليها مقادين
وفاء : ياربي دوارة كندور اش هادشي ياربيي و هي طلع وجهها كتشوف لونتوراج لي فيه كتحس بيه كيدور عليها حتى كتسمع الهدرة عليها على برا
البنت 1 : أكيد غتكون غير مجرد بنت سيئة السمعة ماشي شي حاجة (تبارك الله كيهضرو باحترام)
البنت 2 : واش من نيتك مسيو الريكس غيجيب وحدة سيئة السمعة في بارتي فحال هادي و غيخليها تاخد لقب فحال هادا كموون الامر كولو كليير
وفاء ناضت كتميل غتخرج توري مهم سيئة السمعة كيف دايرا حتى كتسمع صوت انثوي تدخل : حشومة تشدو النميمة في بنت هادشي كولة حسد فيكم زعمة ...هما طلعو فيها و هبطو فيها و ضحكو باستهزاء و خلاوها و خرجو عاد خرجت وفاء كتميل شوية بشوية و كتحاول تمسك راسها البنت دارت عندها و دارت صدمة مسطنعة (هي لبنت لي تبعتها في الاول )
البنت دخلات في الموضوع طول و عرض : اووو نتي هنا ؟؟ أكيد غتكوني سمعتي أش قالو عليك سمحليا بزااف انا عارفة بلي نتي مابينك و بين مسيو الريكس والو و نتي محرد صديقة أنا عارفة هادشي كامل حقاش انا كنعرف كلشي على مسيو الريكس و من شحال هادي و انا تابعاه و مترقباه من بعيد من البرازيل
وفاء كدير ليها براسها اه و كتقلب عينيها : كلشي هادشي لي قلتيه كاين(درية تبوقت) ههه...كتميل يمين وشمال
البنت : واش نتي بخيير ؟؟
وفاء : اه اه فوق بخيير
البنت : ههه مهم انا صوفياا
وفاء حطات يديها على صدرها : انااا وفاء وفاء
صوفيا : ههه مشرفين صراحة مكرهتش تعرفيني بمسيو الريكس بحكم أنك قريبة منو
وفاء كتشوف فيها و ترمش و كتفكر بصوت مرتفع دريا سكرت : هاد القضياااااا شوية قااااصحة راه ماشي غير جييي و تعرف على مسيو الريكس
صوفيا شدااات ليها من يديهااا : شوفي وفاء بليييز راه سنوات و انا كنراقبو من بعيد و كنتمنى نهدر معاه ولو مرة وحدة بلييز
وفاء كتشوف ليها في يديها و طلعت فيها عينيها : انا غنشوف يلاه أجييي ....شداااتها من يديهاا و جرات معاه و كتدور بيها دنيا غير خرجات من تم كانت بنت طويلة من البوديكار ديال الريكس
هي : أنسة وفاء
وفاء دارت عندها و شادة صوفيا من موراها و جبدت فيها عينيها : كتعرفيني ؟؟
هي حنات ليها راسها : تفضلي معايا لعند مسيو الريكس
وفاء دارت عند صوفيا بابتسامة : هاهيا غتدينا عندو ....مشات هي و من وراها وفاء شادة من صوفيا كان الريكس واقف و خاشي يد في جيب و شاد اليد ثانية النبيد و هاز حاجب و مهبط لاخر و تعابير وجهو المجمدة كيبان الشخصية المثيرة وسط دوك الحشود المخدرمة حتى وقفات عليه ديك التابعة ديالو و حنات راسها ليه و من موراها وفاء لي كتشوف فيه و كتبتاسم حول عينو لوفاء و رد عليها الابتسامة و دور وجههو بهدوء و حط الكاس ديال النبيد في الطبلة صوفيا كتحسب هاد المسافة القصيرة لي غادي تولج بيها لعند مسيو الريكس بعد سنوات واخيرا غتلقا بيه و قلبها كيخفق بسرعة خاصة فاش حول عينو ليهااا و هبط حواجبو كيتفسر بيهم نظراتو على شكون هي حتى وقفات وفاء قدامو و شادة من صوفيا
وفاء مجبدة فيه عينيها و الابتسامة على شفاه ديالها و كتهدر ثقيلى : هاديي صحبتيي صوفياااا ا مسيوو ...الريكس كيشوف في وفاء بنظرات شك و طريقة كتهدر بيها ماشي عادية
صوفيا تبلوكات في الريكس و كتشوف فيه و صدرها كيطلع و كينزل بغات تقرب ليه أكثر و لكن رجليها تجمدو بفعل الخوف خاصة فاش دور نظرو الثاقب لي أشبه بمدنب وسط ثقب أسود عميق مكيتواجدش داخلو
صوفيا سرطات الريق و اخيرا هي قدامو : س سلام امسيو ...طلعات يديها بارتجاف باش تسلم عليه وفاء كتشوف في يديها بابتسامة و مالت فحالا غادا الطيح و عفطت على كسوتها غطيح هو قلب نظرو بسرعة لعندها و حوط يديها بخصرو رجعها لعندو حتى انبعج صدرها مع الصلابة ديال صدرو و دراعو محوط ضهرها و كيشوف فيها بنظراتو المخيفة هي كتشوف فيه و تولي تقلب عينيها و هي ضحك
وفاء : ههه مسيو الريكس ...ميلت راسها لصدرو و تكات عليه و عيونها نفتوحة و كترمش نزل راسو لعندها أكيد أنها دابة ثملة من داك نصف كاس نزل شوية و حط يدو تحت من الساقين ديالها و هزها أمام الانظار ديال ديك صوفيا بل أمام أنظار لجميع هي حوطت يديها على عنقوو و خشات راسها في عنقو كتستنشق ريحتو الرجولية لي عجبتها و هي في حالة سكر ثام غير واعية على اش كدير و هي كتدوز يديها على الكول ديالو بدون متقيس جلدو و قلبها كينبض بسعادة ليدو لي محطوطة في اسفل ضهرعا و لحيتو السوداء لي مكرهتش تداعبها باصابعها مرورا بالشفاه ديالو و هاد الرائحة الجنونية لي خلاتها تغمض عينيها و تزيد تخشي وجهها في عنقو و تلامس بانفها عروق الرقبة ديالو هو هزها بين يدو فحال الدمية و وتعابير وجههو تحولو بجدية ثامة باضافة لحواجبو المعقودة و هو كيستشعر وجود انفاسها و انفها في الرقبة ديالو شي حاجة كتشعل فتيل الرغبة في كيانو باكمله مغطات بقناع البرودة لي على وجهو و داك المجتمع الناظر كيخوي ليه الطريق للمرور و الهمسات كتعلى من جديد حتى وطئات رجلو خارج القصر تما حوطوه رجالو و هو متاجه لباب الخارجي للقصر تما كتناظرو سيارتو الخاصة بيه السوداء كان الباب ديالها مفتوح دخلها تما و حطها على الكسان بهدوء تام كانها الماسة كيحطها بحدر شديد هي حيدت يديها من الكول و هي كتشوف فيه بنظرات وميض الاعجاب الشديد المغري حطها تما و طلع وجهو فيها مباشرة و هي كتشوف فيها و صدرها كيطلع و كينزل وشفاهها و نظراتها كيناديوه للاستسقاء هو حرك تفاحت ادام بريقو بعيون لي كيتفقدو الشفاه ديالها ثم العيون ديالها و فمو لي مستاعد يلتهمها هو ينزل راسو و رجع بللور و سد عليها الباب و دار الدورة باش يجلس في مكان السائق هي كانت عينيها عليه حتى دار و طلع دور عينو فيها لقاها متكية راسها على الكوسان و كتشوف فيه الحقل المغناطيسي للشهوة تطلق بيناتهم عض شفاه ديالو نزل راسو بشوية لعندها و ميلو و يديها طلعها يجبد بيها حزام الامان هي كانت كتزيد تطلع النفس و تهبطها من حر الرغبة و كتشوف فمو لي قدام فمها و هي طلع يديها للوجهو و اصابعها حطاتها على لحيتو كتلعب بانميلها فيها و نطقات بشفاهها
وفاء و هي كتلتهم عيونو الغامضة بعيونها البريئة الشرسة : نتا زويين بزاااف ....ثلات كلمات كانت كفيلة باش تخليه ينقض على شفاه ديالها السفلية و هو كيمتص منها و كيعتصر منها بقوة حتى كتبياض هيا كتزيد تناخد و تغمض في عينيها و فمها مفتوح ليه وهو كيمتص فيه بكل شراسة ثراتة كيجمع الشفتين بجوج و ثارتة كيكتفي بواحدة كيجرهم لعندو كأنه غادي يسرطهم هي بكثرة الهيجان لصربو ليها من هاد القبلة حوطات يديها بجوج على عنقوو و جابتووو لعندها كتزير فمها مع فمو
هو تبدا يدو كتمر على نهدهااا بضغط شديد و كينزلها لأسفل الخصر ديالها كيبعجها بقوة الشيئ لي خلاه يسمع آهاتهاااا في فموو و هو كيعض فيها و نزل يدو هز بيها الكسوة ليها للفوق حتى تاضح هاداك سطرينك لي كولو خيوط كيزين ليها لحمها الابيض مغطي ليها غير الجزء السفلي من فرجها و هبط يدو لفخضها و هي تفرقهم ليه كليا باش تسمح ليه باش يدخل يدو هو كيدوز على فخضها و خشا فيه صباعو حتى عتاصر منها هرمناتها باش ترفع ليعندو و تزيد تزير عليها و تخشي فمها أكثر في فمو و هزو ليها و حطز لعندو و بدا كيدوز يدو من جوانب فخضها الداخلي مرورا بأودااج الفرج ديالها لي مخفي جزئها السفلي فقط و الباقي واضح من الفرج ديالها هي كتهز أكثر بفعل النشوة و الآهات كتعالى في فمو أكثر كيجبد ليها لسانها بمداعبة و خلى يدو في فرجها كيضغط بي جو صباعو عليها و هي كتزيد طلع عندو و بغات بشدة تبادلو القبلة و بدات كتمص و كتعض بشكل عشوائيي في فموو بحكم انها مكتعرفش هو كان مغمض عينو خاضع بقوة لرغبة ديالو و يدو لقات مبتاها الوحيد لي هي الاوداج ديال الفرج ديالها حتى انتفخت و فرزت سوائلها العسلية الحلوة بللت بيها ملابسها الداخلية و حتى اصابعو لي كتضغط عليها و كتحتك بيها
و هي مزيرة عليه كيحس بلسانها صغير كيمتص جوانب فمو بعشوائية و كيحس بسنانها كيتخرسو في شفاهو الشيء لي كيزيد من لدة ديالو ليها و كيلتهمها بشراهة حتى تخلطت الدماء ديال شفاههم بجوج مع لعاب لخاص بيها و يديه في داك المكان متوضعة بشكل مستنر كيضاعبها لدرجة أنها تزيرت من تحتها و حتى تنفسها داااق بشدة كانت غتخنق لييه وسط ميوعة الثمالة ديالو بداك النعييم المثيير المسكر حتى حس بيها كضيق بين يدووو و كتزير هز عليها الشفاه ديالو بصعوبة و عينيها مغمضين و حنيكاتها غيطرطقووو بلون الاحمر و فمها مزين بلون الدماء ترخات كليا بفعل النشوة و استسلمت للنعاس هو بغا يرجع يبوسها كتفاجئانفاسو بانفاسها لمرتبة على إثر النوم حل عينو بصعوبة ميمكنش هو وصل للدروة القصوية ديال النشوة ديالو مستحيل تكون نعست الشفاه ديالو من لداخل فيها غرسات ديال سنانها و رجولتو غتنفجر بفعل حمض النتريك لي تفرز فييه رجع للور و زال يدو عليها هو فوقها كيتناخد كلوو و مهبط راسو على صدرها و العرق كيتسبب منو عروقو تبرزو بوضوح في عنقو و عينيه خرجووو إحساس جد مؤلم هو إحساس الانتصاب لي سيدة ديالو حاليا شبعت رغباتها حتى جابتو و نعصت بسلام مخلياه هو في حالة أزمة خانقة رجع بللور كيحاول يسترجع داتو لمكانها و يسيطر على رغبتو و لكن كان الاوان فات شاد يدو في الكيدون بقوة و يدو التانية في ديالو لي غيطرطق باغي يتدوق من الشهد ديالها المثير هي فارقا رجليها خاشية و حدة عندو و مطلعة الكسوة و ناعسة ديمارا الطموبيل بسرعة و ضغط على الفرامل و اتاجه للابارطومون ديالو على طول الطريق هو كيعاني من آثر الانتصاب و حتى كيتوقف جنب و كيدور لعندها ينزل راسو يمتص غير مصة وحدة من فمها باش تبرد ليها جوفو الجاف و كيرجع بللور و كيغمض عينو بهاد الطريقة نغيعقلش عليها خاصو يزير داتو و كيزيد في السرعة من جديد باقصى سرعة رجالو مافهمو والو غير تابعين الطموبيل لي كتوقف باستمرار وقف المرة التانية العرق كينزل من جبينو نقاط و عينيه ولاو حمرين و رجولتو عاد مكترغب فيها أكثر خاصة فاش سمع الانين ديالها كيف كتقلب قدامو رجع راسو اللور و غمض عينو كيطلب الرحمة من هاد الاحساس الفضيع لي كيجي منو أفكار منحرفة لو طبقت لولات الانسة وفاء في خبر كااان رجع لوضعيتو على أمل يوصل لابارطومو ديالو بسرعة لعله يلقا وسيلة من غير المضاجعة يبرد بيها أكثر انطالق باقصى سرعة و عيونو على طريق و رجولتو كتأدى بمجرد كيسمع أنينها حداه و عض شفاها حتى خرج الدم منهم بقوة الضخط و يدو محوطة الكيدون بكل قوة ديالو و البركان المتفجر لداخل ديالو حتى وصل لابارطومو ديالو خرج بوحد السرعة مخلي للكونطاك تمااا ودار عندها حل لباب بمجرد منزل عندها باش يهزها تجبد فحال المغناطيس كيحاول يتمالك راسو بأقصى قوة عندو و نزل باش يهزها و لي زاد الطين بلااا هي أنها حوطات يديها على عنقو وخشات راسها في عنقو كتحكك معاه و هي ناعسة استدار بسرعة خاطفة و عينو لافة صهارية بركانية حمراء حواحبو كيف الصقر معقودة هزها من تمااا توجه للمصعد و يدو كتستغل محملها باش تلعب في جسدها النائم و نزل راسو لعندها و هي كطلع و تنزل مع صدرو غمض عينو هو كيسكر بريحتها على الاقل حتى وصل لابارطمو ديالو تما كانت المرة غير خرج توجه بسرعة لبيت ديال وفاء وهو هازها بسرعة قبل ما يلتهمها حل لباب بزربة برجلو و دخل بيها لداخل حطها من يديه في الناموسية
المرة جايا من موراه بسرعة : مسيووو ؟؟
الريكس هو كيتناخد عليها و خرج من قضبان اسنانو : هتمي بيه ....و دار بزربة خرج مع الباب و كينفت النيران الحارقة من فمووو و العرق خير دليل يديه كيفسخو الاصداف ديال القميجة ديالو بشدة الحر لي كيحس بيه كأنه قريب من الشمس الحارقة دفع واحد الباب لي كان في طرف دفعة كانت غتفرع الباب و حيد القميجة ديالو بقوة رماها و دخل للدوش طلق الرشاش عليه البارد وهو مزال لابس سروال ديالو على أمل أن هادوك القطرات يبردوه لي كل ما سقطو على للعضلة ديالو كتبخر القطرة هو حاط يدو بجوج على الحيط و كيتنفس بقوة كأنه وحش عيونو حمراء و المشكل الاكبر أن هادشي ماكيبردش فيه عاد مكيزيد يتهيج وهو كيتفكر لمساتو وقبلاتو ليهااا كيزيد شعل كيطلع راسو لفوق و القطرات كيزيدو يتساقطوو عليه ولاو للحظة ساخنين بسخونة الجسد ديالو
أما وفاء فبدلو ليها الخدمات كلشيي حيدو ليها الكسوة الحلقات سطرينك و لبسوها واحد شوميز بالكحل سطان قصير حيدو ليها المشطة و نعسوها على المخدة و غطاوهااا و خرجو على برا مخلينها ناعسة تمااا و هي تقلب على جنبها ليميين و نطقات بشفاتها لي كلها طبعات ديال العضات و بنبرة خافتة هدرت : الرييكس ....و دارت على جنبها كتقلب بعد وقت وجييز تقريبا تحل عليها الباب بشوية و توجه بخطواتو الثقيلة للداخل عندها لبيت و هي مقلوبة على كرشها لايحا ليزار و طالع ليها شوميز علاين يبان لي تحتو و حط واحد الكرسي حداها و جلس مقابل معاها بعيون حمراء
بعد ما داق درعا من محاولة أنه يبرد راسو جا على الاقل يستسقي بالنظر لعله يخفف عليه شوية و هي كتقلب في فراشها هوا جالس مرتدي قناع الهدوء وهو داير رجل على رجل كيدخن سيجارتو و نظرو الجريح كيشوف فيها كيعكس الهيجان المشتعلة في لداخل ديالو
أصبحنا و أصبح الملك لله
وفاء ناعسة على ضهرها حالا رجليها لعلالي الكسوة ديالها طالعة تال كرشها باين سليب ديالها بالكحل و جناب ديالو خطوطة و كتلوى يمين و شمال الريكس مزال جالس في الكرسي لي مقابل معاها و كيشوف فيها بشكل هادئ و داير رجل على رجل البرودة الخامدة عينيه جمرية بكثرت الحمورة و هو كيشوف فيها و الشيطان بداخلو كيقنعو على طول سواد هاد ليل باش ينقض عليها و يسلب من أنوثها أغلى ما تملك ولكن شيطان للعين الاخر كيفضل أنها تكون بوعيها الكامل هو يخدش تفكيرو صوت لعين صغير جاي من الهاتف الصغير ديالها لي كان حدا الهاتف لي قدمو ليها جاها صوت رسالة هزو بين يديه و كبس بالابهم ديالو باش تفتح ليه لهاتف كيوجد 44 مكالمة من أمير و 15 رسالة شعلة الرغبة التمست لون آخر لي هي شعلة للغيرة الشديدة هو كيفتح آخر ميساج وصل بدون ماكمل كيلقاه كاتب ليها توحشتك و بهدوء التام و ملامحو لي متبدلوش ضغط على الهاتف بين صباعو ضغطة كتعبر على قوة الغيرة لي في الداخل ديالو حتى ولا شضايا و اشلاء بقا فيه غير الباطري و كيحرك أصابيعو دائريا باش يحطم كل بقايا الحطام ديالو بعد مدة ماشي قصيرة و عيونو مقيداها من جميع لجهات هي بدات كتجبد قدامو يديها لفوق و رجليها لتحت عينيها مكيتحلووش غير شوية بشوية وراسها كيضرها ناضت بشوية و شادا من راسها و عينيها مسدودين و مكمشة وجهها و السميطات ديال الكسوة نازلين على كتفها
وفاء : اخخخ راسيي
الريكس بنبرة مخترة بصوت الرجولة : صباح الخير
وفاء حلات عينيها و دارت عندو : م م مسيو الريكس....هو دور وجهو و هز واحد الكاس فيه كينة دالراس و قدمو ليها هي شداتو و كتشوف في الكاس و في مسيو الريكس
الريكس : شربي مغيبقاش يضرك راسك (و شرباتوو رشفة وحدة هو كيشوف فيها بجدية و هاز حاجب ) مابغيتش نتفاهمو على شريب ديال الشراب البارح
وفاء حيدت الكاس من فمها و كتشوف فيه ببراءة : والله ا مسيو مدرتها بلعاني راه مكيحسابليش شراب
الريكس ابتاسم : انا غادي نمشي دابا...و ناض لعندها و حط يدو على فخضها بضغط حتى ترفعت و طلع يدو حااارة حتى لسطرينك ديالها هي مجبدة فيه عينيه و كتجمع في رجليها و اعتصار في كرشها و طلع صباعو لكسوة و فمو كأنه غيبوسها ووصل لكسوة و جرها ليها ياش يهبطها و عينيه في عينيها و ابتسامت الشيطان بارزة و هز يدو لخرا و حول عينو عليعا و طلع بيها مع يديها حتى اشتعلت فيها النيران لي لا تضاهي نيران قلبو و وصل لسمطة لي نازلة ليها على كتفها طلعها ليها و ناض هي تجمعت في البلاصة وولات بنفسها تهبط في الكسوة و طلع سميطات و كتشوف فيه
الريكس بنضرات مخادعة و ابتسامة ديال الدئب : غنتسناك لتحت ...و دار غادي كيتمشى قدامها هي باقا غير حالا عينيها و تلملم بفمها بويلي لي كيأديها بفعل العضات حتى خرج من لباب و هي تجمع على داك ليزار و هي تفكر ملكة عينيها طردكو و دارت دغيا لتليفون الريكس شدات بين يديها حلاتو على صورة الريكس قلبها ضرب و هي تدير لا براسها بزربة و مشات للنمرة كتركب نمرة ملكة و حطاتو على ودنها و هي مرتابكة العالم الله اش غيتقال ليها من عند ملكة لما لقاتها حماقت حتى طلق الخط
ملكة مأدبة : ألوو السلام عليكم شكون معايا
وفاء : ملكة هادي انااا
ملكة بابتسامة : الكلبة سليتيي خدمتك ؟؟
وفاء باستغراب : ءءء؟؟؟ لا لا مزااال تي شكون قالك انا خدامة
ملكة : لبارح صونات ليا الشافة ديالك من ديك النمرة لي صونيتي ليا منها قبل (وفاء كتفكر بلي صوناتها ليها قبل من تليفون ديال مسيو الريكس )
وفاء : اه اه
ملكة : امتا غتجي يومين ماشفتك
وفاء : فاش نسالي غنجي أجي مشفتيش أمير
ملكة : تشوفو بغلة سيري قابلي خدمتك يلاه
وفاء : هاهيا غادة بففف ...طفات عليها و دارت يمين و شمال كتقلب على تليفونها الصغير حتى خرجو جوج خدامات من الحمام ديالها معرفت كيدارو دخلو
الخدامة حانية راسها : لالة الحمام ديالك جاهز
وفاء : شكرا اختي ....خرجو لخدمات و ناضت هي فرحانة
وفاء : ههه وليتي تعومي يا وفاء بليل و بنهار ههه استاغلي الحمام من حدو فابور هههه ....دخلات تما كتشوف الحمام سخوون الجاكوزي عاامر بالما دافي الروايح طايرا في السما شافت في وجهها في المرايا حتى كتفاجء بجرحات في فمها وفاء كمشت وجهها و شادة من قنوفتها
وفاء : اش هادو ياربي تفووو تشقق ليا فمي عاود تاني خاصني فازليين تفو تفو ....دارت و مشات تخشات في الجاكوزي كتمرح و ترتاااح
وفاء مغمضة عينيها : اححح هادي هي الحياة و الا فلاا (طاح في بالها مسيو الريكس و هي تحل عينيها و شفارها فيهم قطرات ديال الما و ملامحها ولات جدية ) مسيو الريكس كنظن هادي آخر نرة غنخرج معاه ...وغمضت عينيها
لتحت في المائدة جالس مسيو الريكس بهدوء قدام طبلة و في يديه فينجان ديال القهوة و قدامو مائدة ممتلئة ديال الفطور أقدام وفاء كتقرب منو برجليها فيها بانطوف بالكحل المناسبة لشوميز ديالها بالكحل و فوق منها البينوار بالكحل طوييل و شعرها منشفاه و مطلعاه الفوق شداه على شكل كعكة
جات و جلسات في جنبو بابتسامة : سلام مسيوو
هو حيد فمو من الفينجان و طلع فيها عينو و ابتاسم ليها : راسك مزيان ؟؟
وفاء بابتسامة : اااه امسيووو ...
الريكس : مزيان
وفاء تفكرت تليفونها : اااه مسيو واحد تليفوني صغير ؟؟....سكتت حشمت تقوليه واش شفتيه
الريكس كيشرب من لكاس و هاز حاجبو : لي هرستيه لبارح ؟؟؟
وفاء جبداات فيه عينيهاا : هرستوو فاش كنت سكرانة ؟؟؟
الريكس بابتسامة جانبية : و درتي بزاف ديال الحوايج ...و سع الابتسامة ديالو و هي طيح عينيها على الشفاه ديالو السفلية كانت فيها جرحات فحال ديال فمهااا تماماااا قلبها ضرب و عينيها تجبدووو هي مامتفكرة والو ولكن هاد الجرحات لي فمهم بجوج ماشي عادية شنو غيكون وقع و هي سكرانة منين حطات عينيها على فمو معاودت هزتها و هي كتناخد و كتهز في صدرها و تنزلو بسرعة مفرطة شاف نظراتها لفمو بتاسم ببطئ و حط لفينجان و قرب عندها بواحد سرعة لفمها حتى تهز نفسها بشهقة و خرجات فيه عينيها
الريكس بشبه ابتسامة كيشوف في عينيها و كلماتة همسات : فين كتشوفيي ؟؟؟
وفاء بارتباك : ل ل لااا و و والووووو في حتى شي حاجة
الريكس صغر عينو و ميل راسو و فمو كأنه غيبوس فمها : واش عقلتي أش درتيي لبارح ؟
وفاء كدير براسها لااا بسرعة و تعبير شبيه لباكي : لا لاا لاا (و لكن بينها و بين نفسها أكيد هاد سؤال معناتو أنها دارت شي حاجة )
الريكس باقي على نفس الحالة كيدور راسو : و هاد الجروحة لي في فميي معرفتيش سبب ديالهم
وفاء كدير ليه براسها لااا و علاين تبكيي : غ غ غيكون غير تشقق ليك مع البرد راه كتوقع ل ل ليا
الريكس شاف ليها في فمها و طلع في عينيها : فحال واقع ليك دابا ؟؟(كدير ليه براسها أااه ) مجاتكش غريبة توقع لينا في نفس الوقت
وفاء غتخرج لبكية : س س سس سبحان الله ...هو يضحك و رجع للور لمكانو للمعتادة
الريكس بابتسامة و شد الفنجان ديالو : سبحان الله
وفاء : انا ن ن نوض نمشيي
الريكس كيشرب منو : بلاما تمشي لخدمة اليوما كنظن أنك عيانة
وفاء : ءءء؟ ش شكرا مسيوو (جلست و كتشوف قدامها مقدتش تاكل حاجة و هي كتفكر في الجرحات لي في فامهم بجوج العالم ربي باش وقع و هي دور عندو ) م م سيو انا ن نوض نمشي نلبس باش نمشي عند ملكة
الريكس هز حجبانو : و لكن نتي مفطرتيش
وفاء : منقدرش نفطر بلا بيها
الريكس : شكون ؟؟
وفاء ببرلءة : ملكة ....هو يبتاسم و حرك يدو بالاجاب باش يخليها تمشي ناضت تهيا بشوية و دارت عطاتو بالضهر و هي كتندب في حناكها هو هز يدو و حطها على دوك الاثار ديال العضة ديالها و نطق بكل شهوة متيمة : شرسة ...و ابتاسم
وفاء وصلات لغرفتها و سدات الباب دغيا كتويل و تندب الخدمات تما كانو كيقادو الفراش و هي تشد وحدة فيهم من يديها بجوج كتسول فيها بعيون متوترة
وفاء : ختي ختي اش وقع البارح منين جيت سكرانة
الخدامة حانية راسها : والو الالة كنتي ناعسة
وفاء : و و مسيو الريكس ؟؟؟
الخدامة : هو لي جابك الالة
وفاء : ايه و من بعد
الخدامة : حط سيادتك هنا و بدلنا ليك و رجع دخل عندك من بعدها
وفاء خرجت عينيها : و اش وقع مم بعد ؟؟؟
الخدامة : منعرف الالة
وفاء بخوف : امتا خرج ؟؟؟
الخدامة : تال الصباح الالة
وفاء : اويليييي ياربيي ميمتي على ندابتي
الخدامة 2 : لالة ملابسك واجدين
وفاء شادا من حنكها : واش لي كنت لابسة و لا لبسة جديدة
الخدامة 2 : لي بغيتي الالة
وفاء باقا شادة من حنكها : جيبي ليااا ديالي لولة الله يحفظك ويلييي على شوهتك اوفاء العالم ربي اش درت ياربيي ميمتيي
الريكس نازل من للفوق كيقاد المكانة من يدو من بعد ما لبس ملابسو الرسمية الخاصة بالخدمة و داير نضاضر في عينوو
و هي نازلة من وراه مباشرة تقريبا و كتشوف فيه من ضهرو و كتحاول تصرف عادي حتى نزل عاد هبطت حداه وهو حاني راسو كيهضر : غادي يوصلك الشيفور واخا ؟؟
هي كتشوف فيه ياناري عرفها هابطة من وراه دارت ليه براسها أااه هو طلع فيها راسو و بتاسم ليها و خرجو من تم المصعد و هي تبدا كدوي كتهضر بزاف
وفاء : انشاءالله امسيو غنجي غدا الخدمة ياك امسيو النهار محسوب
الريكس ابتاسم و هو كيشوف فيها كيف كتهدر و خايفة على خلصتها : أكيد ههه (يا الحمارة خديتي مول الخلصة عاد تفكري في الخلصة )
وفاء : شكرا امسيو ....خرجو من الباب كانو السيارات السوداء المعتادة ديال مسيو الريكس و وسطهم سيارة مختلفة بالبيض و خارج منها رجل ملابسو كتشير أنه سائق
الريكس : هاديك السيارة ديالك لي غتوصلك للدارك واخا
وفاء 😊 : ربي يخليك امسيو ...هو يقرب منها شدها من دراعها و حط حنكو على حنكها و باسها تما بمصة هي بمجرد مقاس حنكو حنكها غمضت عينها و داز لحنك ااخر و هي تحط تهيا الشفاه ديالها بدون شعور على حنكو باش تبوسو هو اقشعر من هاد القبلة لجميلة و باتاسم لاستجاباتها (نقولو لبارح سكرتي ليوما شنو ) حيد حنكو من حنكها و ابتاسم ليها هي عاد حلات عينها فيه بصدمة
الريكس : بسلامة ...و دار عاطيها بضهرو خلاها ممتيقااااش و كتشوف بصدمة هي كتبوس في واحد من غير خاطيبها أش هاد الدوامة لي تحطت فيها
وفاء واقفة كتشوف فيه بصدمة و حاطة يديها على صدرها لي كيطلع و كينزل هو غادي قدامها و الابتسامة على شفاه ديالو و دار لطموبيل ديالو و هز فيها عينو كانت كتشوف فيه و طلع لطموبيل ديالو هي بقات واقفة و كتشوف في الارض اش كيوقع ليها و هاد الانجرافات لي كتوقع ليها اش هاد الحالة حطات فيها راسها دارت بشرود ركبات في طموبيل من اللور و تسد عليها الباب الطموبيل هي بتعابير كلها جدية كتفكر في أمير و انها خاصها ترجع تقرب منو باش ترجع احساستها لمكانهم الاصلي هزات راسها في الطريق في شرجم كتشوف في جنابهم السيارات الخاصين بالريكس محوطين الطموبيل لي راكبة علامات الدهشة في وجهها اش هادشي بحق الجحيم لي كتعيشو في هاد لحظات هادي ماشي بلاصتها مكانها الحقيقي مع أمير كانت الطريق مطولاش بزاااف حتى وصلو لسوق للمنصوري و بضبط في ديك الدخيلة تعلمات دقيقة و خرج الشيفور باش يحل ليها الباب و تخرج هي من تم حنا ليها راسو باحترام و هي رجعات ليه بالمثل و الشرود مزال معتالي وجهها مسألة انجدابها للريكس مكتحيدش ليها من بالها توجهات مرة اخرى بخطوات ثقيلة و هي كتمشى فعلا هاد مسيو الريكس شكل خلل في حياتها البسيطة و قلبها ليها من الاسفل الاعلى توجهات طالعة للدارهم بشرود و حلات الباب لقات تما ملكة جالسة كتعجن هزات فيها ملكة عينيها لي كتلمع ببلورات زرقاء مع الشمس
ملكة بابتسامة : جيتيي ؟؟
وفاء جات حداها و نزلت باستها و جلست حداها و كتشوف فيها بعيون دابلين : توحشتك
ملكة يديها عامرة عجينة و عنقتها : تاناا حبيبة باينا كرفصوك
وفاء عنقت مامها هي في حالة حيرة كليا و تخربيقة في المشاعر ديالها و غمضت عينيها : بزااف .....شوية ناضت و عمرات ملكة اتاي و كتشرب هي وياها كيفطرو من بعدها ملكة هزات شبكتها عامرا بطبوط و خرجات مع لباب خلات وفاء تما بدلات لبست سروال بيجمة و ديباردو و جلست على برا الباب حاضيا دار غيتة كتساين في اميرها لي كثر من يومين ماشفتوش يقدر يكون هادا هو سبب نزلت لتحت كتمشى برجليها شوية في الدرب مكينش لي هدر معاها و مابين الدروبة كينين عدسات ديال الكاميرة كتلتقط ليها الصور باش يشبع نظرو السيد الريكس هي توجهات بخطوات ثقيلة كتمشى بيها حتى بان ليها أميرها جاي و هاز صاكو و داير نضاضر في عينو و كيشوف في الارض هي غير شافتو مشااات كتجري لعندوو و تلاحت على حضنو و عنقاتو من خصرو و حطات راسها على صدرو و زيرت عليه و غمضت عينيها هو محسش حتى عنقاتو و عنقها و لاوح الصاك
وفاء مغمضة عينيها بشدة : توحشتك ا اميري بزاف بزااف
امير غمض عينو و معنقها : تانااا ...و هز وجهها بين يدو هو كيشوف فيها من تحت نضاضر
امير : علاش مكتجوبنيش في تليفون متخيليش شحال خفت عليك
وفاء عينيها كيعمرو بالدموع : سمحليااا بزااف ا اميريي بزاف بزاااف .....ورجع عنقهاااااا بيها و زير عليها
الريكس كان جالس في البيرو ديالو و حاط الستيلو بالكحل بين صباعو و كيدير إمضاء ديالو الخاص بيه على شي سندات كتساوي ملايير دلارات كيسني عليهم بوجه جامد و الاضاءة مخيمة على المكان حتى اختارق هاد الصمت الدخول ديال نزار وهو في يدو واحد ضرف داخل بشوية و سد الباب و كيتمشا لجيهتو الريكس بدون ما يتحرك كيكمل إمضائاتو السلسة
الريكس : أش عندك تم ؟؟
نزار وقف و شاد داك الضرف في يدو و متردد و عاز حاجب و كيتكلم بجدية : الريكس ممم صراحة معرفتش واش غنقول ليك
الريكس حط ستيلو و رجع اللور على الكرسي و كيشوف فيه بملامح أقرب للجمود : شنو تما؟؟؟
نزار : معرفتش واش خاصك تشوف هادشي ...الريكس كفاية أنه هاز فيه حاجب و مخنزر و كيشوف فيه و نزار هز يدو و حط الضرف قدامو الريكس حرك غير عينو اتجاههو و ناض هزو بين يدو و حللوو و نزار غير كيشوف فيه و كيشوف في الضرف هز تصاور من الضرف تصاور فيهم حبيبتو معنقة شخص أخر تحت إسم أنه خطيبها بدون ما يدير اي ردة فعل وهو كيدور تصاور تصويرة بتصويرة و الهدوء مخيم على ملامحو الباردة و عيونو السوداء كتعكس الضلمة الحالكة نزار كيشوف فيه كيف هادئ الهدوء لي كيخشى منو نزار بالدرجة الاولى لي سكن الريكس كتكون من بعدو كارثة قوية
نزار : فهد ؟؟
الريكس حط دوك تصاور من يدو و طلع فيه عينو : مابغيت حتى واحد في هاد الجناح
نزار كيشوف فيه و كيف عيونو الباردة جامدة مسألة يخوي جناح شي حاجة كتبعث في نفوس مشاعر الخوف
نزار : شنو غدير اصحبي ؟؟
الريكس : دير داكشي لي قلت ليك ...ورجع لوضعو كيشوف في تصاور نزار خارج و خايف من الآتي هدوءووو مربك
بالنسبة لوفاء مزالا كتمعشق مع أمير في الدرب و كيهدرو و غادين بجوج للدار
أمير : مالكي في فمك اوفاء
وفاء ارتابكت وقاست فمها و كترمش : هادا تشقق ليا فمي مع البرد (باقا الدور بهاد القصة ديال التشقق )
أمير بابتسامة : اااه (و بقا كيشوف فيها مدة و نطق ) كنبغييك
وفاء ابتاسمت ليه : حتى أنا ...و هي تأرجح ليها صورة أمير مع صورة الريكس و هي تمحا ليها هاديك الابتسامة بصدمة
ميمكنش هي كتبغي أمير شنو كيوقع دابا هو يشد أمير من يديها بابتسامة و مشاو كيتمشاو هو وياها باش يوصلو للدار و هي كيف العادة شاردة كليا كتفكر في الريكس و يديها في يد أمير و هي توقف لامير أمير دار عندها بصدمة
امير : مالكي اوفاء ؟؟
وفاء طلعات فيه عينيها : خاصنا نعجلو العرس بيناتنا ا امير باش نكونو انا وياك تحت صقف واحد
أمير بدات كتشق الفرحة وجههو : أكييد متخليش شوقي انا ليك ولكن مي ملكة ؟؟
وفاء شدات ليه من يدو بجوج و كتخرج فيه عينيها : هي فاش غتشوف عرسي مغتقول والو انا كنعرف ملكة
أمير بابتسامة : هههه نقادرش نتيق هادشي (هي كتضحك و تفكيرها كيمشي و يجي للريكس و كتحاول طردو شد ليها من كتافها بجوح ) اش بان ليك من هنا لشهرين باش نكون جمعت للفلوس لعرسنا
وفاء دارت ليه أااه براسها و بابتسامة و حط يدو في يديها بفرحة و سعادة
هنا لالة ملكة جالسة مصرحة رجليها خاشيها تحت الطابلة و مصرحة السوانت و الفلوس و تحسبهم و تعقل بالدرهم بالدرهم حتى دخلات عليها وفاء بشوية كتميل و حانية راسها في الارض و هي تجلس حدا ملكة و هزات تليفون لي عطاها الريكس و حلاتو في تصويرتو كتشوف فيه و كتفكر بعينين شاردين و كتفكر في هاد الاحاسيس كلها لي كتخون بيها خطيبها و مع مديرها من الفوق هادشي كلو كيفاش حتى ولات قريبة من الريكس لهاد درجة شنو وقع البارح بضبط أكيد شي ملحمة تلقات فيها شفاههم هادي على الاكيد فامهم بجوج فيها تقريبا نفس الجروح
ملكة خاشية راسها في تليفون و كطرطق في عينيها في تصويرة : تباركالله تبركالله هادا هو المدير ماشاء الله
وفاء طفات تليفون و خباتو عليها و خرجات فيها عينيها : نتيي واش مكديريش الحس
ملكة :راه بح صوتي بتعياط (و هي تبتاسم ورجعات عينيها تليفون ) منين جبتي داك تليفون ياكما خلصوك
وفاء : تي اشمن خلصوني راه باقي الشهر هاد تليفون عطاه ليا المدير انا و شي موضفين
ملكة : لي هو في تصويرة ؟؟؟
وفاء : اااه
ملكة بشك : و كاع دوك الموضفين دار ليهم تصويرتو
وفاء شافت فيها :وووو منعرف انا شفت غير ديالي انااا
ملكة مدات يديها : آري نشوفو
وفاء عطاتو ليها : و متدربي حتى حاجة لا تخسريه
ملكة شداتو و حلاتو و تبسمات : مشاءالله مشاءالله الرجلة و القلدة تباركالله نوضي اواا نوضي جري على داك أميير و شديي في هادااا
وفاء كمشت وجهها : واش من نيتك املكة واش واش مغندويش معاك أريي تليفون لهنااا
ملكة : بلاتي خنشوف اه يناري كيصوني فهد شكون فهد
وفاء جبدات عينيها و خطفات تليفون من يديها و حطات تليفون على ودنها و قادت صوتها رسميا : ألو مسيو الريكس ...٠هنا ملكة خشات ودنها في تليفون
الريكس جالس فوق البيرو ديالو بجلسة رجولية و تعابيرو الباردة جدا البيرو مضلم الاضواء مطفية و البيرو مقلوب أسفل ديالو على الاعلى ديالو فحالا شي قنبلة نسفت المكان الزاج مشتت في الارض و عليه بقع ديال الدماء مشتتين
هو جالس و مهدن شاد بيد عامرة كلها بالدم الصورة ديالها مع أمير و اليد التانية لي قالت اليد الاولة متعرفش مغطات بخطوط من الدماء هي الاخرى و شاد بيها تليفون حاطو في ودنو
الريكس : وفاء وصلتي
وفاء كتشوف في ملكة حاطة ودنها حداها و كتجاوب : ااه ا مسيو الريكس من قبيلة
ملكة : ناري ناري على الصوت ابنيتي هكا الرجلة من البحة
وفاء حلات عينيها فيها و كتندب في حنكها و تشوفيها
الريكس باستغراب و كمش وجههو : كيفاش ؟؟ شكون معاك تم
وفاء عاضة شفايفها على ملكة و دفعتها و ملكة تشالي بيديها : غير مي ملكة امسيو
الريكس ابتاسم : اوو و سلمي لينا على لالة ملكة
وفاء ناضت من تم كاع هي و غتخرج برا تكمل معاه الهدرة : مبلااغ امسيو
الريكس و هو كيدوز الابهم ديالو الدموي على الصورة ديالهم و كمشها بين يدو و صدر سرير الشهوة من فموو : سسسس فمك ....هي جبدت عينيها فاش سمعات ديك فمك و قلبها بدا كيضرب و صدرها كيطلع و كينزل : م م مالووو ؟
الريكس بشبه ابتاسمة : كي بقاا ؟؟
وفاء بارتباك : ل ل لبااس ا مسيووو
الريكس الشيطان اللعين يتكلم بابتسامة شهوة : و لكن انا فمي ماشي بخيير
وفاء كتزيد ترتابك و كتنطق بصوت يدوب يتسمع : ال الله ي يشافيك امسيوو
الريكس بابتسامة و الخامة الرجولية : ولكن نتييي (هي جبدت عينيها و كدير براسها لا ياربيي ميقولش ليها والو ) لي جرحتيه و نتي لي خاصكي داويه
وفاء علاين تبكي : االله كيداوي كلشي ...ملكة من موراها كطل و كتملص
الريكس : المرة الجايا نخاف هاد الجرحات ميبقاوش غير في فمك يوليو حتى في بلايص خرين سسس (صوت اللدة لي كيتردد في ودنيها هي فاش سمعت كلماتو زادت كتجبد في عينيها و لسانها شبه أنه تبلع كليا مبقاتش تنطق بيه ولات غير كتسمع و تلون بمشتقات اللون الاحمر على أشكالها هو كيتكلم بنبرة هادئة ) يلاه سيري دابا قبل من نجي نكمل داكشي لي بديناه البارح (هي غير كدور في عينيها اش غيكمل اش غيبداو فين غيجي ) يلاه بسلامة ...و ابتاسم و قطع تليفون هي باقا غير مسمرة من كلامو الجرييئ هادا لي جاها في هاد ليلة هو ناض من البيرو و توجه بسباطو و خطواتو كيتمشا لخارج الباب بعدما عفط على هادو الصور بحدائو لعيين
وفاء دارت و قلبها غيخرج من بلاصتو على هاد الكلمات لي استحودو على عقلها و جات داخلة للدار لقات ملكة مجبدة على المخدة و كتشوف فيها و الضحكة على فمها
ملكة : مابين ليا ابنيتي علاقة مدير و مظافة لي صوني ليها في هاد ليل
وفاء خرجت فيها عينيها : اش كتخربقييي نتيي
ملكة : سمعي هاد الهدرة و ديريها حلاقة في ودنيك شفتي بنت سعد بنجلون واخا نعيا نهبط فيها الارض غتبقا طالعة الفوق غير قلبي على داك ولد غيتة
وفاء تسرحت تمااا : و قلبيي عليا نتيي و داك سعد لي نهار و مطال و نتي تحلمي عليا بيه لي معندك حتى تصويرتو
ملكة تنهدت : اييه على سعد الله يرحمو ....وفاء دارت الحيط : انا مغنسمعش لهاد الخرفات تاني راني حفظتهم بفففغ
أصبحنا و أصبح الملك لله
الريكس واقف في البيرو كيتكلم مع نزار في امور مهمة و يدو بجوج فيهم ضربات و هو حاط السيجارة في فمو وواقف و نزار واقف قدامو
نزار بجدية : من بعد شي ثواني غيبدا الاجتماع العام في الاوطيل
الريكس كينفت نيرانو في الارجاء : ممم كلشي تجمع ؟؟؟
نزار : على الاكيد (شاف في ساعة العالية الطراز لي في يدو ) غيكونو تجمعو من هادي نص ساعة
الريكس نزل راسو لتحت كيطفي السجارة ديالو و كينفت الدخان : يلاه .....و ناض توجه أمامو و نزار حداه الوجهة الرئيسية لي هي غرفة الاجتماعات المغلقة لي الفوق كانت باللون الاسود كتوسطها مائدة عريضة و طويلة بييضة الشكل و دايرين بيها كراسي فيهم جميع رؤوس الموضفين المهميين لي في الاوطيل و المهندسين ديالو و على الرئس ديال المائدة الكرسي ديال العرش الخاص بالريكس مقابلة معاه شاشة عملاقة الحجم سوداء قاتمة و كان تما بيناتهم أمير جالس كيوجد في الوثائق ديالو حتى دخل الريكس بحضورو زعزع الجميع ناضو وقفو احتراما ليه و تخلل إحساس الخوف و الارتباك بيناتهم و كلهم هو دخل و توجه لكرسي ديالو و عطاهم إشارة باش يجلسو و برودتو لي طاغية على المكان جا حداه نزار و جلسو كاملين باش يتعلن مباشرة على بدأ الاجتماع
الريكس شبك يدو على الطبلة و كيهدر بحدة : يلاه بداو دابا
أمير كيشوف في الريكس مباشرة و بجدية : كنستأدن منك أمسيو باش نعرض المشروع ديالي
الريكس كيرسل ليه بعيونو نايزك حارقة كون كانت حقيقية كانت غتخليه قتلا في الحال تخلخل توازن أمير شوية من نظرات الريكس المخيفة و لكن حافظ على هدوئو و انحنى ليه و توجه لشاشة و هي تدخل للقاعة صاحبة الحسن و الجمال الدمية الجميلة وفاء داخلة لغرفة الاجتماعات بالمطريال ديالها باش تدير خدمتها
الريكس و أمير و وفاء في بلاصة وحدة
Tags:
49