إن ليلي لك,,و الأرق ,,و انتظار الفجر كي تأتي طيور الصبح ,,تنقر الشوق الدي في نار عيني من سهادي
,,,يرزق الطيور انتقاء اللِّجن مني,,بين وصل أو بعاد
إن صدري لك,,فاعتنقي,,يا حبيسة الدكرايات الان من جرحي
ضعي قليلا ,,بين أمواج بحجم الليل,,من دكرى خفاها,,صبر عشاق بءتم سائر للانكسار
خم خديني حيث أرتاح القليل فوق شطان الدمار,,
إن صبري لك,,غير أني طامع,,في ليلة بدون نار
إن ناري لك ,فانكسري فوقي شهابا,يرجم الشوق الدي مازال يرمي سهم قلبي ,,لارتقاء الاحمر الناري في خديك سحرا,,و أنهمري نحو سحري ,,مثل صوم مل صبرا فانتشى حرا بماء
إن جسمي لك ,,فانغمسي في كل جزء من من فؤادي ,,و انتشري,,مع كل نبض,,في مسار بينك و بيني ,,من وريد نرتقي نحو الوريد
إني كلي لك,,غير أني راغب أن تحتويني بالمزيد,,إن روحي لك,,فلتكوني في دالك الشيء الدي لا أعرف,ثم يحييني ولا أدري كيف أو من أي شيء صرت في جمسي ,,,
فلتكوني أمرا سمويا و سرا,,فلتكوني من أمر ربي
إن روحي أنتننفلتكوني سري وغيبتي
******
وقف السيارة في الميناء لفت وجهه لقاها غفات تبسم بحب و قلبه شاعلة فيه العافية,,تنهد ومد يديه لحناكها الدافية كيلمس فيهم بكل حب عينيه في شفارنها الكتاف,,و نيفها الرقيق,,تحفة,,كتبان ,,جر شوية نيفها معنكشها في نعاسها,,شوية حنكها كيجبدو بيديه,,شفايفها ,,مخلااهاش في خاطرها حتى بدات كتحرك,, وتحل عويناتها كاعية,,و مغوبشة ,,تلفتات جهته لقاتو كيشوف فيها قطبات حجبانها بغضب كيف شي بنوتة و زفرات تبسم ;هههه كتحمقيني من يله كتفيقي,,و دوك العوينات ,,مانكرهش نبقا غي نشوف فيهوم,,اووف,,واحد العقل كيقول لي نرجع ليك الليلونتي,,كون ماخفت على عينيك,,<زفر<يله نزلو
دروات وجهها ,,كيبانو غي الباطووات مستفين دارت عندو باستفهام;فين حنا
حل باب جهته ونزل مشا جهتها حل ليها الباب ;في المرصة,,قلت ليك اناخدك دورة في الباطو,,و جا الوقت,,يمكن,,
تبسمات بفرحة,,و عينيها كيبريو حلات السمطة ونزلات ,,وقفات كتشوف في الباطووات مستفين ,,و البحر ,,واخا البرد إلا هو هادي,,الصقييل التام حسات بيديه قابطة يديها و غادي بيها في الرصيف;بغيت هاد الوقت لي غندوزوه يكون مميز,,علاش جبتك لاكثر بلاصة كنرتاح ليها,,و حيت حتى نتي عندك نفس الدوق,,قررت نبداو من هنا
شافت فيه باستغراب ما فاهما والو,,واخا من كلامو,,قدرات تستوعب بعض الكلمات لي كتدل على انها اتولي ,,ملكه,,زعما واش داكشي لي كيدور في بالها,,زعما كيقصد,,,داكشي,,لي كتفكر فيه,,,بلعات ريقها وهي كتشوف فيه ,,وقف قدام واحد الباطو كبيير بالابيض و المارو,,مكتوبة فيه بالخط العريض كينغ,,واقفين تماك جوج ديال الحراس ,,مد الواحد السوارت ديال لوطو,,و حرك راسو بمعنى خويو حناو الراس,,و مشاو نقز هو الاول و شاف فيه ماد يديه;شدي في باش ماتطيحيش
تنهدات بخوف ومدات يديها كيترعدو ليديه ومائة سؤال كيدورو في بالها ,,ماعندها ليهوم جواب دخلات وهي تدهش بالعالم لي قدامها,,الضواو في كل مكان,,فوطويات ومخاد ,,طبلة مع جوج رولاكسات,, مخاد في الارض على شكل جليسة ,,شد يديها و نزلها مع الدروج حل واحد الباب ,,كانت غرفة ديال النوم كبيرة,,باللون الاسود و الابيض لونو المفضل,,سرير كبييير باللون الرمادي,,الشراجم زاج كيبينو البحر,,مع دوش كبير بالجاكوزي بالبني و الابيض ,,دريسينغ فيه غي حوايجو اكيد ,,وملابس السباحة,,داها جهة اخرى كينا كزينة مجهزة كلها,,اطوماتيكومون مهوية داها جهة اخرى كانت غرفة التحكم مع المقود ,,كلها ازرار ,,وكلها ضواو نداهشات المنظر وعجبها تم بقات غي كتدور في الغرفة ,,ضحكات و شافت فيه;زوين بزااف
بتاسم و عاود شد ليها يديها;اجي نوريك السطح
حركات راسها بايجاب و تمو طالعين في الدروج جهة السطح,,كان عالم اخر بيسين كبير متوسطو بار صغير مائي,,فوطويات دايرين بيه بالاحمر و الازرق و الابيض,,مدفأة نارية صغيرة,,بالضؤ ,,عاطية المنظر جمالية واعرة,,طبلة مع مخدات صغار باربيكيو كبيرة كلشي كاين,علات راسها السماء كتبان قريبة منها بزااف و النجوم مزينيها البحر و الصقيل ,,تمنى تبقا غي هنا ماتخرجش ,,تبسمات مغمضة عينيها كتستنشق رائحة الهواء المنعش,,كسوتها راجعة باللور لصقات على صدرها وكرشها خلات صقر,,تاهو منداهش من المنظر لي هي فيه,,اميرة,,وسط الغيوم هدا هو العنوان لي عطاها في مخيلتو,,حلات عينيها فيه;هادشي <خدات نفس وكتدور عينيها يديها ضاماهم لصدرها بطريقة طفولية متمنية<بزاااف عجبني ههه مكتنش نتخايل,,هادشي ايكون في الواقع ههه
جر شفته و تم جاي عندها وقف قبالتها عينيه في عينيها كانو عينيها متلائلئة,,متخللة معاها سحابة,,ديال السعادة ,,يمكن شي نظرة اخرى ماقدش يقراها,,نطرة جديدة في عينيها خلاتها تبري بواحد الشكل رهيب و تسيني في عينيه,,بحال الفلاش,,تدهش,,من الامر,,و لا نقولو تفزع ببحال البيل ,,ولاو ,,ورجع فيهوم واحد اللون,,ازرق فااااتح,,ماعرفش ,,يمكن جاي للسماوي,,ولا جاي الرمادي,,هاد النظرة عمرو شافها وهاد اللون اول مرة يشوفو في عينيها,,,غمض عينيه بتعب,,و قلبه كيضرب بالجهد,,بزاف عليه الصدامات لي كيشوف هاد البنت اتسلبو,,عقله وغتخليه بدون جوارح ,,بدون,,والو,,بمعنى ادق,,على الحضيض اتخليه,,وهو راضي,,راضي,,بهادشي,,راضي يعيش تحت رحمتها,,تميله كيف بغات بحال المواج,,راضي,,,يكون ليها,,لي بغات,,عينيه في عينيها مراقبينها,,مراقبين لونهم العجيب ,,لي سطع فيهوم,,مع انعكاس القمرة,,عطا لوجهها ,,واحد اللمعان,,و جمال,,لا مثيل له,,,ماكرهش يبقاو هك,,في هاد السطح,,كيشوفو في بعضياتهم تحت ضؤ القمر,,و لمعان,,النجوم,,,و حلكة الليل,,إلا و ضياء وجهها,,المع,,من كل شيء,,اسم على مسمى شمس الليل,,بالصح دايرة فحال شميسة في عتمة الليل,,بقاو هكاك,,يمكن الوقت و الزمان توقف,,عندهم,,ماقدوش يزيحو نظرهم ,,الصمت التام,,القلوب لي كتكلم و العيون ,,كيف كيقولو,,بعض المرات مكنحتاجوش الكلمات باش نعبرو يكفي الاعين و القلوب تكون متصلة,,باش ترجم لينا كل مافي داخلنا,,قاطع تفكيرهم وقطع لحظتهم غي قطرات ديال المطر,,لي بادات كتنزل في السطح ضحك,,و هز راسو السماء مخلي وجهه يتبلل ,,و حال فمه,,شاف فيها بنص عين لقاها كتدير المثل ,,رد شعرو لي سرد اللور و عينيه كيتفحصو كل انش فيها,,الكسوة لسقات و برزو قاع مفاتينها,,الصدر واقف و الكرش ابسون ليهونش باينين حوتة ,,تقدم عندها ببطئ و عينيه بحال الليزر,,فيها,,كيشوفو ثنايا جسدها الرشيق تنهد حتى خرج الدخان من نيفو و شفرانو عامرين ماء ماقادش يشوفيها مثقلين بسرعة جرها لعندو,,,صدرو مع صدرها,,كيحقق فيها وهي نفس الشيء قلبها كيزدح و روحها اتزهق منها,,;شنو درتي في,,اهاد المخلوقة,,كتسلبي لي ارادتي,,كترديني حمق,,والمشكيل العاويص عاجبني معاك حماقي,,<مسح وجهه من الماء<شكون نتي ,,واش جن ولا ملاك,,ولا شنووو,,حيت انا مأكد ماشي انس,,مايمكنش تكوني انسانة عادية,,حيت كون كنتي عادية مغتخربقينيش هك,,ومغتخلينيش حاير,,تابعك,,بحال ظلك,,نفسي هي الاخرة متمنياك,,كتحكمي في من بعيد,,بحال ريموت,,<زفر وشد في دراعها <مابقاتش عندي القوة باش نبعد عليك,,مابقاش عندي الجهد,,باش نقاومك,,كثر,,تهديت ,,وقوتي استهلكات,,و الباطري ديالي مات,, مغنقولش ليك كنبغيك<كيحقق في عينيها<شي حاجة كثر,لدرجة انا وليت مريض بيك,,,تبعدي خطوة نقلب الدنيا,,ولانزهق شي روح,,<كرز على سنانه<ماغنخليكش تبعدي علي ,,واغا يسرا لي يسرا,,نتي ديالي,,لي بوحدي,,ونا ليك,,بوحدك,,تا قوة تاحد,,وايا تنطابق السماء مع الارض ويجي الزلزال ولاطوفان وتهدم الجبال,,شمس الليل,,لصقر,,الدنيا عطاتك لي هدية,,أعطتني شمس,,باش تنور لي حياتي,,<حرك راسو بنفي<انا مايمكنش نرجع للظلام من بعد ماشفت النور,,مايمكنش,,نرجع ,,كيف كنتي,,نتي بدلتيني وغيرتيني,,كلشي في ولا جديد,,كلشي في ولا حاجة خرا,,,و عاجبني هادشي,,عاجبني تبدليني,,هك,,عاجبني معاك الحال ,,فهاد السطع ديال باطو ,,الشتاء سابة ونتي معايا وسط البحر,,,بغيتك تفهمي حاجة وحدة,,انا مستاعد ندير اي حاجة باش تبقاي معايا مايهمش شنو يسرا,,المهم,,عندي هو نتي <حط يديه على حناكها الباردين شاف فيها بحب;كنبغيك اشموستي ,,
كلشي توقف عندها الوقت و المكان,,جسدها بارد,,وروحها سخونة ,,مدفيها كلماته و نظراته,,,شنو هاد الانجداب لي كيدير ليها,,بحال المغناطيس,,كيجدبها ليه,,بكل قوته,,وهي لا حول ولا قوة لها,,ماعندهاش الجهد,,,باش تقاوم و تحرر من سيطرته ليهاا,,جسدها,,مابقاش ديالها,,عينيها كيحققه فيه,,و جلدها مبورش,,قلبها كيزدح و صدرها كيتهز ويتحط,,انفاس متصاعدة ,,,شنو هادشي لي كيدير فيها,,,ماعرفات ماتدير ولا تقول,,شنو ردة فعلها,,واش هدا هو الحب لي كتقرا عليه في القصص و الروايات و الاشعار,,فراه جميل,,احساس زوين,,فمها مسدود باش مايدخلش ماء ديال الامطار لفمها,,و قلبها ,,كيقول اشياء وكيهمس لا كيوسوس ليها بحال شي عقل اخر ولا يمكن دار فم تاهو واصبح كيتكلم كيتكلم نيابة عندها,,عينيه المخلوضة,,مفيكسين فيها ,,شنو هادشي ياربي,,بغات تحرر من قبضتة واخا ماشادهاش بقوة ولكن عينيه رابطينها,,قاطعها غي صوتو;يله نزلو ايضربك البرد
واخيرا جاء الفرج,,اخيرا الله حن فيها,,و نها عدابها,,واخا عداب زوين,,تنهدات براحة وهي كتشوف في يديه الباردة الضخمة متمسكة في يديها الصغيرة,,و غادي بيها اسفل السفينة
جالسة في غرفتها الوردية لي ولات هي مكان معاناتها جامعة شعرها لقصير بطريقة جميلة,,بيجامة بيتية بالغوز ضامة دبدوبها الابيض الكبير في حضنها وكتبكي,,اكيد كتبكي على حبها لي غي من طرف واحد,,و قلبها لي سلماته الشخص ماكيستحقوش علاش ,,علاش,,بغاته,,علاش سلماته كلشي,,,روحها هي الاخرة كانت واضعاها في يديه بسهولة ضعسها,,و رماها,,كيف شي حتالة,,تدكرات,,ايامها,,معاه تاحجة مكتفرح,,تادكرى عطاها ليها جميلة,,,بالعكس,,هو لي خدا اي حاجة فيها زوينة منهم شرافها,,و ابتسامتها,,كلشي زوين ردو رماد,,تدكرات ,,لقاءهم الصاخب قبيلة,,علاش دار هكاك ,,شنو,,,زعما واش غار عليها,,ضغطات على دبدوبها,,وهي كتنفي هاد الفكرة,,كتنفي فكرة انه,,يقد يحس بشي حاجة جهتها,,هداك معندوش قلب,,اكيد مارضاش حيت هي لي تخلات عليه,,كان دايرها تحت السباط,,باغاها تبقى عاهرته تحت رحمته,,وقتما,,ناداها تلبي النداء,,و تسد شهوته,,يرمي فيها خبته,,ويسوسها,,بغات غي تدكر شي لقطة جميلة بحال اي كوبل,,كشد في يديها ويتمشاو,,و لا جالسين في المطعم,,يتناقشو,,يخرجو ,,يمشوي السينيما,,يشري ليها كادو,,وااالو,,ماكينش هادشي في علاقتهم,,كيعيط ليها ,,كيقول ليها نتسناكك,,كتلبس وكتمشي عنده كيف الكلبة مدلولة,,كيديها لدارو ,,بلا سلام ولا كلام,,بلا والو,,كيجردها من كلشي فيها,,من حشمتها,,وكبريائها,,من عزتها,,و غوروها,,كيخليها قدامه ورقة شفافة,,يقراها بعينين مغمضين,,وبدون مقدمات كينقض عليها,,يكتبها,,بيديه,,ويطبع فيها اسطر ,,من لمسات شهوته ,,,,مايمكنش تبقا بحال داك كتاب الوسخ,,كلما بغا يخربق فيه,,يحله,,و يسده ويلوحو بعد ماكيسالي منه,,,مايمكنش تبقا حياتها,,و تدفنها,,تحت قدم واحد باغيها ليه ملكه,,عاهرته الخاصة,,غمضات عينيها مدمعة,بحسرة,,تقول وتقول وتقول,,ولكن القلب ماكيشاور,,قلبها,,كيتكوى ,,وشكون داري بيها,,واخا تبان قوية,,شحال قدات في الاخير هي بشر,,لحم و عظم,,كتنهار,,,,كتبغيه وتعشقه ,,ولكن هو غير داري بحبها ليه,,غير ابه بمشاعرها,,ماشي هدا هو الموت البطيء بالفعل هي كتموت دابا,,من القهرة و العداب,,ياربي تصبرني هادشي لي كتردد في شفايفها الصفرا
****
واقف في قدام السرجم الكبير,,كيطل على مدينة نيويورك كاملة,,في غرفته ولا نقول الغرفة لي كيتلاقا بيها,,لابس سروال ديال سرفيط اخضر ملكي قطن و بانطوفة و الفوق عريان,,هاز كاس ديال ويسكي ومقابل الامطار,,,عينيه حمرين ووجه ناري,,,صدرو كيطل و ينزل,,مامتيقش مامتيقش هادشي لي شاف ليوم وسمع ,,مامتيقش ديك القطيطة ,,اتدير حتى هي نياب و تعضو,,اروى اعباد الله لي كانت كتصدعو بمكالامتها, وتبكي عليه,,ولات كتنفرو,,و تقول ليه بسع مني مسح وجهه بغضب كيطلب يربي يكون كيحلم,,قلبه كيزدح ونفسه مضيقة,,فكرة انها تكون لواحد غيره ,,يقتله,,و يحرقه,,كيف دابا قلبه محروق وماعرفش السبب كيغلي من الداخل ديالو,,هي ليه ,,وبس ,,هادشي لي كيعرف,,بالخاطر بالقوة بالغصب,,بكلشي,,هي ليه,,و دابا من تحداته,,غيوريها,,غيوريها,,شكون هو ,,و هثنو يقد يدير لا جا شي واحد قدامه,,زفر بتعب,,وهو كيتدكر داك الحجاب,,وكيف جاها,,زوين ,,زوين,,بزااف,,كيفاش تغيرات,,و علامن,,,شكون هدا لي يقد يديرها,,بين ليلة وضحاها ,,زعما تكون كانت كاتلعب بيه,,تكون دايرة علاقة مع شي حد,,و في نفس الوقت كانت معاه,,عزوقو تنفخو و صدرو غلاض,,عينيه خرجو و تعرقو,,بدون شعور طرطق الكاس لي في يديه حتى تغرس الزاج فيها,,وهو ماحسش ,,ماحسش بالدم لي نزل,,من غير قلبه لي كيألمه,,ماحس غي براسو مغوت ;ععععععععععععع
كيف شي اسد,,كرز على يديه لي مجروحة حتى زاد تغرس الزاج كثر ;احنا نشوفو الالة اروى شكون ايربح نتي ولا انا,,احنا انشوفو
دخلو غرفة النوم شافيها لقاها ضامة يديها لعندها اكيد جاها البرد ,,تنهد و دخل للدريسينغ كيقلب على شي حاجة يعطيها ليها,,كينين احويجه فقط ,,حيت حتى مرا عمرها زطمات في هاد الباطو,,هز حاجبه وهو كيدقق في واحد القاميجة بيضة ,,نص كم ,,دار ابتسامة جانبية ,,وكيتفكر كيفاش اتجيها,,اكيد ,,اتجيها زوينة,,بزااف,,جبدها ومشا لعندها,,كانت مكمشة كتفيبري,,ضحك عليها وهي كتبان بحال الدجاجة ,,مد ليها القميجة;دخلي دوشي ولبسي هادي قبل مايضربك البرد
شافت فيه باستغراب,,وهي كتشوف في ديك القميجة لي مغتخبي ليها والو,,,هزات عينيها بتساؤل فهمها وفهم قصدها هز حاجبه ببراءة ;هادشي لي عندي,,ونتي كسوتك عمرات,,ماعنديش شي حاجة طويلة نعطيها ليك,,
بهمس وكتفيبري;ووولكن,,را
قاطعها;واقيلة انا راجلك,,يمكن,,هادشي ديريه لبراني,,اما انا منحقي,,نشوفك ,,وعادي,,وراكي عارفة هاد الامر<تنهد بقلة صبر<سبحان الله غي كتبغي تخليني نعاود نفس السينتة
حنات راسها باستسلام,,وخدات من عنده القميجة ,,وتمات غادة للجهة الدوش كتسرع في خطواتها بقا متبعها بعينيه مبتاسم,,حتى دخلات رجع شعرو اللور بابتسامة عريضة ,ودخل للدريسينغ بدورو ,,حيد دوك الحوايج لي لابس نزلهم بقا سولو جبد كالسو حمر فيه كتبة بالمادي,,مع شورت حد الركبة بالاسود,,خرج دور وجهه جهة الدوش كيسمع صووت الرشاشة تنهد و مشا جهة الكوافوز هز ريموت خدم الكليما باش تدفا الغرفة حطها ومشا جهة الشرجم كيتعكنر دار يديه في جيابو وبق امقابل القمرة,,و النجوم صوت الشتاء كتصب
*****
سالات وخرجات من الرشاشة,,لوات عليها فوطة كتنشف لحمها و فوطة كتنشف في شعرها عينيها في المراية الكبيرة لي شادة من الارض و فايتاها بي الطول ,,شنو اتدير وكيفاش اتخرج هك,,بهاد القميجة,,هو شاف جسدها ,,ديك النهار,,ولكن دابا غير,,هي اتخرج لابسة هادشي,,شنو قصد بفعلته,,ولكن هو راجلها,,حرمته,,غمضات عينيها,,كتحاول تضبط راسها,,وقلبها لي ايسكت بالخلعة,,ماموالفاش بهادشي,,ماموالفاش,,بهاد الامور,,,حلات عينيها كتحاول تقوي نفسها,,لي ضعافت خوفا,,اكيد,,طلقات شعرها على طولتو باقي سارد,,و جمعاته الفوق شفجنة لاحت الفوطة,,و لبسات ديك القميجة,,مع طويلة,,جاتها فايتة خصرها غاشوية,,قاع مافاتينها كي بانو مع مالابسة والو,,بحال يلا عريانة ,,مكرهاتش تبات غي في الطواليط,,ولا تخرج عندو,,هك بهاد الحالة,,شنو اتدير,,ولكن ماعندها تاحل قاع حوايجها فزكو عليها ,,كيلوطها هو الاخخر فزك,,مايمكنش تلبسو ,,زفرات,,و كرزات على يديها,,خدات نفس عميييق,,شهيق زفير و توجهات نحو الباب
**
كان واقف في الشرجم نفس الوضعية,,كيتسنى قدومها على احر من الجمر,,ظهرو العريض مزلع,,سمع صوت الباب كيتحل بشوية تبسم جانبيا و دار بسرعة ,,بانت ليه مخرجة راسها كتطل شاف فيها بضحكة;اخرجي ههه ههه لاش كتطلي بحال شي فارة ؟
زفرات و قدمات رجليها البيضين هوما الاولين عاد خرجات بشوية ,,,تصدم ومابقا عارف باش تبلا طلعها من صباع رجليها لي كيبريو لسيقانها لفخادها,,البلقين لصدرها لي كيبانو رويساته من القميجة,,لعنقها الحليب,,فمها لي حمر و حنيكاتها لمزنكين,,لعينيها الكبار لي كيلمعو لشعرها لي جامعاه الفوق,,كلشي فيها مثير ,,كلشي فيها يخليه يركع ,,لا بل يسجد ليها,,زفر بتعب,,و قلبه كيدق في التسعين,,وهي كثر منه رعب و خجل كلشي مجموعه فيها,,كتحس بنظراته لي مختارقينها ,,,شافته جاه بخطى ثقيلة في اتجاهها ماعرفات ماتدير من غير ترجع باللور,,كلما كيقد خطوة كترجع بالعكس,,حتى حسات براسها تحبسات,,لعنات الحيط لي جا في صفه ووقفها على الحركة مكرهاتش تقبه وتهرب ولكن كان فات الفوت ,,حيت وصل عليها,,صدرها بدا كيتهز ويتحط,,انفاسها متصاعدة,,وهو مقابلها,,,مقابل كل حاجة فيها,,كيحفضها,,كيشوف فيها كيفاش متمسكة في الحيط وكترجف,,قلبه كيرجف كثر منها,,متكاملة,,صورة,,بل لوحة واقفة قدامه,,والله كون كان كيرسم,,يرسمها,,على هاد الوضعية,,ولكن يقد,,يغير من يديه,,في ديك اللحظة,,مد يديه بشوية جهتها دارها في المقبط حيدو هوه يتطلق شعرها بقوة سارد تنهد ونطق بهمس;دابا مزيان <كيشوف فيه عنقها و وججها<دوختيني بزااااف جيييتي كتر ماكنتصور,,عيت نتخايل كيف غتجيك,,ماوصلتش,,ماوصلتش,,لكيف كنشوفك دابا,,<حط يديه على دراعها كيلمسهم;اوووف شمس رحميني رحميني راه ماقيتش نبقا صابر,,كنترجااااااااااك,,,ماقديتش نقاوم سحرك كثر,,<قرب لعندها حتى ولا صدرو العاري مع صدرها نزل بوجه اتجاهها كانت غمضات عينيها حط حنكه على حنكها كيحككه و نيفه كستنشق ريحة الشامبو ديال شعرها غمض عينيه وهمس بطريقة مبورشة;ليوم بغيتك لي,,,ليوم <تنهد و خرج النفس في ودنها شي لي جاب ليها رعشة<انكملك احبيبة,,اتولي ملكي,,
باسها حدا ودنها حتى تهزات زاد قرب ليها كثر حط يديه على فخادها العريانين,,كلمس فيهم السيد تصطا,,رطبين بلا قياس,,خشا
وجهه في عنقها كيلحس ليها قطرات الماء لي باقين لاصقين فيه ,,صدرها كيتهز ويتحط,,وقلبها ايسكت,,,غمضات عينيها ;صصصصقر
تنهد و طلع لوجهها;عيون صقر,,روح صقر,,صقر,,ليوم,,عبد ليك,,صقر,ليوم,,ديالك,,رحميني,,راني كنتكوا من الداخل,,ونتي لي غتبرديني,,طفي ناري,,راني محروووق بلا قياااااس,,
حط يديه على حناكها و عينيه في شفايفها بشهوة;ليوم,,ماكينش لي غايبعدك مني,,ليوم نتي ديالي ,,<قرب كثر وهمس في وجهها<ليوم انا وياك واحد,,<حط شفايفه على شفايفها وتنهد<وااااحد
حل فمه بشوية وخشا شفتها لفوقانية كيمص فيها,,بكل حب دور وجهه جهة اخرا وجر لتحتانية ,,كيمص فيها,,حط يديه في دقنها ديك الحركة خلاها تحل فمها بلا هواها,,خشا لسانه كيلعب في ثغرها ويسرق ريقها,,ترفع ورفعها معاه,,لعالم ديالو,,قبلاته,,الفرنسية شللو ليها التفكير,,بدون شعور وبحركة تلقائية منها حطات يديها على صدرو الفولادي,,ديك الحركة ,,بحال يلا عطاته الضؤ الاخضر منها,,عارفها,,ماهي لخاطرها,,وتاهو كثر دايب فيها,,نزل يديه جهة خصرها العاري ,,زيرها عندو كثر و رفعها جهته هزها لعندو حاوط ليها رجليه عليه وتم غادي بيها جهة الفوطوي,,لسانه في فمها ومامباعدوش ,,برك وهي فوقو خشا يد في شعرها زاد قربها ليه,,باقي باغي يغرق,,في شفايفها ,,عسلهم بوحدو ,,ماعندهومش مثيل,,كيحس براسو,,كياخدو من الشههد ,,الشهد ديال النحلة الملكة,,كل شفة عاطيها حقها,,في الالتهام,,كل شفة ماسلماتش من لعبه ,,ومراواغته,,وهي في حضنه مغمضة عينيها ,,مستسلمة ليه,,كليا,,بحال يلا منومها ,,منومها مغناطيسيا,,خطف قبل من خدودها,,ومن عينيها ونزل جهة عنقها ,,كيمص ويعض بشوية,,وكيخلي الاثار فيهم,,اتار التملك,,ديالو,,نزل بيديه جهة فخدها كيلمسهم ليها بالجهالة,,,و بشهوة كبيرة حمقوه و سطاوه,,عاوض طلع لشايفها لي ماكيشبعش منهم,,كيحس بيهوم هوما الروح و العمر,,قلبه كيزدح ,,كيزدح,,و الاحاسيس فاضت بيه,,مرفوع فوق السحاب,,واخدها معاه,,مد يديه جهة الصدايف كيحلها ليها صدفة صدفة بلا ماتحس حتى حيدها ليها و رماها ,,خلاها كيف ولداتها مها,,عراها حسيا وجسديا,,,حل عينيه لوهلة كيشوف في داك الجسد لي بارك على رجليه,,كتلة انتوية متفرجة ,,ولا نقولو قنبلة,,نووية,,مامصدقش بلي هاد الخيورات ديالو,,من حقه ,,دابا,,يلعب فيهوم كيف بغا,,يغطس,,و يدوب فيهوم,,مد يديه جهة حلماتها كيلمسها ليها,,و لسانه ثغرها بطريقة نساتها راسها ,,حط يديه على سلسولها شي لي جاب ليها دغدغة ,,خلاها تزيد تلصق فيه كثر ,,اه على ديك الحرارة لي حس بيها,,و حلماتها ملاصقين رطبين لاصقين مع صدرو,,العرق نازل من جبهته شلال ,,و يديه باقين كيداعبو ظهرها باش تزيد كثر وكثر ,,ماكرهش يحل صدرو ويخشيها ,,فيه,,ناض وهو ماسكها ,,ماقدش يبعد فمه عليها,,,,ماقدش يبقا بلا عسل,,حطها فوق السرير ببطء و تخشا وسطها,,وسط رجليها ,,خشا وجهه في عنقها ,,كيمص ويعض,,بشوية ويديه في صدرها كيلعبه خلاها بدات كتهلوس بدون شعور;صصصقر ,,,مممم
ماقدش يدوي ,,قلبه بدا كيزدح وجبهته ولات كلها ماء ,,شعرو لصق عليه,,نزل لحلماتها,,بدا كيداعب فيهوم بلسانه هيجها و قلبها كيضرب واحد السخونية ماليهاش مثيل معدتها تاتفرفر محسات غي حاطة يديها على شعرو,,ماعرفاتش لاش ولكن كانت باغا تمسك فيه بأي طريقة وكان راسو هو اقرب حاجة ليها كتنهد ببطء وانفاسها خارجة منها بلا هواها كتسمع; اه اه اه
حماق و تسطى صوتها المثير دار فيه حالة مايديها خلاوه مبنج في صدرها كيعدب فيه ,,كثر,,وكلما غرق يديها كيغرقه في شعره ,,و صوتها عاد ماكيزيد,,صافي تودر ,,السيد,,وترفع ,,نزل بقبلاته,,كل بلاصة حط فيها فمه كيخلي فيها علامة ,,حمرا,,حظر التجول,,وصل سرتها,,لي عرفها اساس,,هيجانها,,و نقطة ضعفها,,و بدا كيلحس فيها ,,صافي العقل لي كان عندها باح,,النار النار شاعلة,,وهو ليصانص كيزيد يسقيها باش تزيد تشعل ,,حمقها وسطاها ,,لا بل خرجها على طوعها,,خلاها تبدا تقول شي حوايج و ماكانتش عارفاهم,,,و تلوا تحته بدون شعور,,باغاه يرحمها,,يرحم ,,لهيبها,,تم نازل بقبلاته,حتى لتوتو حط يديه بشوية وهي تشهق لقاها ديجا ساردة تبسم بحب وهو كينهج,,غا حط يديه على فخادها وهي تحلهم بسهولة,,خشا وجهه بيناتهم كيلحس ليها داك الماء,,صافي,,بدات كتهز وتحط وكتوحوح بدون شعور;اححح امممم امممم صصصصصقر,,امممم احح
شادة في الغلاف كارزة على عينيها بكثرة النشوة لي وصلات ليها,,حتى بدات كترعد ليه عرفها قربات تجيبه طل عليها بعينيه معسلين كينهج ووجه حمر و دنيه مقلشين حمرين و شعرو كيقطر,,كانت مغمضة عينيها وكتلوا بسرعة نزل الشورط وتبعو الكالسو بقا صولو المعلم واقف معرق و قد المدلك ,,عصا ديال الهوكي,,تخشا وسط منها ,,جا بين شفايف توتو ,,احسات بيه وهي تشهق ,,شعور عجيب وصلها,,يمكن النشوة,,ولا الرعشة,,حط يديه على اللحاف باش مانزلش تقلو عليها,,ظهرو بحال شي عضلات ديال النمر كتحركو ,,عرقان خشا وجهه في عنقها كيلحس فيه و يعض بدا كيحرك اللمعلم ابشوية فوق شفايف التوتو ;اححح صصقر ممممم
طلع حدا ودنيها وكينهج;نتي ديالي ياكي ؟
عضات قنانفها ;مممم
جر ودنيها و همس بصوت منقاطع و المعلم خدام من الفوق;اتبعدي علي شي نهار ؟
حركات راسها بنفي ;احح
هز وجهه لعند وجهها حل عينيه فيها بشوية كنهج;شوفي في
زادت غمضات عينيها وحلات فمها;احح
جر شفتها لتحتانية;شوفي في
ضغطات على عينيها,,بجهد و حاولات تشوف فيه عض قنوفته بنشوة;اححح قولي لي اتبقاي معايا واخا يوقع لي يوقع
عضات قونفتها ونطقات بهمس;انبقا معاك
بلع ريقو ويديه كيترعدو حس براسو قرب يجيبو;احححح انا عزيز عليك ياك ؟
غمضات عينيها وحركات راسها بايجاب و عضات شفتها;مممممم
خشا وجهها في عنقها كيعض ;ممم انحماق احح شمممممممس اححح كنبغيك
نزل يديه مع صدرها و كرشها حتى وصل لجهة المعلم شدو و حطو فوق التقبة احسات بيه وهي تهز ;اييي
عض قنانفه و عروقاته دايزين شلال ;شدي في <كينهج<خشي ضفارك في ظهري,,
دارت يديها على ظهرو زفر و عاود حطه ثاني على التقبة حتى غرسات ضفارها فيه و شهقات ;اووف هادشي مزير,,
هي غارسة يديها في ظهرو;اتوعتني ,و
ماجات تكملها حتى غوتات ربي لي خلقها,,وضفارها غرساتهم بكل قوته في ظهرو حتى داز الدم حسات بروحها خرجات و دموعها نزلو:اهاهئ اهئ اهئ اهئ اهئ كيحرقني
تنفس بتعب وهو كيشوف فيها كتبكي;شش صبري ,,راه يله دخلت غي الراس,,صبري الحبيبة ,,راه باقي
كتحرك راسها بنفي وكتبكي;اهئ اهئ كيحرقني اهئ عفاكاهئ مابقيتش قادة
حط يديه على حناكها بحب;مابقا والو,,بغيتي غدا تدوي مع خوك ياسر ؟
حركات راسها بايجاب وكتبكي;اهعي اهعي اهئ و
ماجات تكملها وهي تغوت تاني على جهدها و على اثرها غيبات بلع ريقو كينهج,,,,شاف فيها تلاحت مغيبة,,و المعلم,,يله دخل فيه غي النص باقي ماكمل ,,و داكشي ديالها مزير بحال الكلامينوط,,عض قنانفه بالجهد,,و زاد ضغط حتى دخلو فيها كامل,,غا بزز روحو فشلات عليه و رجليه كيترعدو هدا هو االكمال بالنسبة ليه ,,هدا هو حلمه لي تحقق ليه اخيراا,,,بدا كيخرج فيه بشوية بشوية ,,واخا ماكرهش يبقا دافنه تم عمرو يطل على الشمس,,ولكن مابغاش يتعدى عليها ,,يكفي ,,غي دابا ,,الالم ,,لي حسات بيه,,من تقبها,,بقا بشوية حتى خرجه كامل,,فيه الدم اثار عدريتها ,,تبسم بحب و هو كيشوف في الفراش ملطخ شوية,,فرح,,,و الفرحة ماقاداه ,,يبيع روحو ,,مقابل هاد اللحظة
,,مقابل هاد اللحظة هي ولات ,,,ديالو,,شمس,,دابا,,طبعها,,ملكه,,,جمع ليها رجليها,,و ماكرهش يبوس ليها قاعهم,,بكثرة السعادة,,وكيفاش لا ,,ومحبوبته,,روحو ونور عينيه,,تاحد ماعاها ليوم,,طلع لجبينها باسها بكل امتنان على هاد اللحظة وكيتأسف على الالم لي سبب ليها ,هز القميجة ديالو لي كانت لابسة مسح ليها بيها فرجها ,,من اثار الدم,,ومشا للدريسينغ بسرعة ,,جبد كالسو ,,ديالو ورجع لبسو ليها,,باش مايدخلش معاها البرد,,غطاها مزيان ,,و ناض ,,في اتجاه الدوش تخشا تحت الرشاثة ,,كيضحك,,ويفرنس ,,عجبه الحال,,,,كيتدكر,,اليوم,,و هاد اللحظة بيناتهم,,ماكرهش يغوت ويبدا يشطح ,,خرج لاوي عليه الفوطة طل عليها لقاها باقا في نفس الوضعية غايبة ,,عرفها,,تعبات,,اكيد,,,دخل دريسينغ جبد كالسو بيض كالفين كلين صافي و خرج كيتعنكر,,في اتجاهها عينيه عليها,,هز الغطا و تخشا جنبها,,شد يديها باسهم بزوج من كفها,,مد يديه لشعرها كيلمسو بكل حب,,و عينيه في ملاميحها لي باين عليهوم التعب,,,;دابا تا قوة في الارض ماتقد تبعدني عليك احبيبة,,,تا قوة,,من اليوم,,,صافي,,,رسمتك,,<بابتسامة حنينة<;فرحتيني احبيبة,,,بزااف,,شكون فحالي,,مزوج,,باحسن بنت ,,صغيورة,,و فنة,,حنينة,,و باقا بنت,,كنحس براسي,,في الجنة,,نتي هي جنتي اشموسة,,ماغنتخلاش عليك,,واخا نموت,,كنت غارق,,وزدتي غرقتيني,,ماعرفتش فين باغا توصليني,,شي نهار,,انولي لايح حوايجي كيف الحمق,,وتابعك,,اصلا راه وليت تابعك,,مانقدش نعيش دقيقة ,,لا ثانية بلا بيك,,نتسطا ونهبل,,نحرق الدنيا,,على قبلك,,نتي ولا روحي,,انختاركم بزوج ,,عرفتي علاش حيت نتي هي روحي,,ولا مشيت ,نديك معايا,,مانخليكش تضربي الضربة من ورايا,,مابغيت تاحد يشوف فيك,,ولا يتيه فيك,,يحله فمهم,,ثاني,,انا مي,,و ختي,,ماكنحملهش يشوفوك,,ماكرتش نسد عليك,,هنا,,نبقا عايش غي انا وياك,,وولادنا,,<بابتسامة وهو كيلمس في حنكها<اتولدي لي بنية,,زوينة بحالك,,انكبركم بزووج,,,اححح عليك اشموسة,,شوفي كيف رديتيني كيف الهبيل كنودي بوحدي,,<باسها من شفتها بحب تنهد وتكا جنبها جرها لعندو هكاك عريانة لابسة غي كالسو ديالو,,و غطا ليها ظهرها على البرد حاوطها بيديه بزوج مدفيها,,هز عينيه السقف,,بابتسامة كبيييرة,,كيتدكر هاد الليلة لي يموت وماينساها,,كان فوق السحاب,,لا را خرج من الكرة الارضية يمكن في المريخ ولا زحل,,ولا في السماء المنعدمة,,عمرو حس بهاد النشوة,,و عمرو وصل ليها,,هي هي بوحدها لي تقد دير فيه حالة تجننه وتسطيه ترودو كيف بغات,,بوحدها ,,تقد تشعلو,,و تهيجه,,بوحدها تطفي ناره,,و تسيطر ,,عليه,,احححح على حبها شنو عامل فيه,,لو كان يقد يعبر,,ايسكت قاع الشعراء و الادباء,,ولا مهوووس بيها,,لدرجة الجنون,,لدرجة المرض,,مايقدش يتنفس بلا هواها,,هي,,ماعندو مايدير بالاكسيجين,,باراكة عليه غي عطرها,,هو باش ولا عايش,,تنهد بتعب اه كيحس براسو عيان,,من كترة ماكيفكر في مستقبلهم خشا راسو في شعرها,,مستنشق ريحته,,لي تخلطات مع ريحته الروجولية,,غمض عينيه و زاد عسرها كثر,,كيمرر ليها حرارة جسده ,,وسرعان ماغفا ونام
في مساء الأمس كان الحب أكبر ,,
كان الشوق أحمرا في ليل جفني ,,و الفؤاد صب أصفر
كان في جلدي أنين ,,,يشتهيك الان اكثر
كان عطر منك ينمو,,بين أضلعي و يكبر
كان يغفي تحت اجفاني ويكبر
حبك الغافي في فؤادي جميلا,,سوف يبقى دوما لن يتغير
حبك الشافي لقلبي سوف يبقى دائبا في كل انفاسي كالسكر
******
اصبحنا و اصبح الملك لله
بدات انسة غيبوبة اسفة دابا ولات مدام غيبوبة ,,من النوم ,,بسباب الحريق لي حسات بيه لتحت,,قطبات حجبانها بالم و حلات عينيها,,كانت بوحدها في الغرفة,,نزلات راسها كتشوف كلها عريانة ومغطية غا بلحاف,,عضات على فمها بالم,,,بغات تنوض,,احركات رجليها وهو يضربها الضوؤ لتحت,,و الحريق تزاد ,,,شدات في المانطة وبدات كتبكي,,,كتحس بحال لسعات ديال الضؤ كيضربوها مجهدين,,,كتبكي وتقول مابكيت,,,,,,ماقادة لا تحرك لا تململ ,,,بحال المشلولة,,
**تم غادي جهة الغرفة,,لابس سروال ديال السورفيط و قبية كحلة,,هاز بلاطو في يديه,,فيه عصير,,و اومليط بالفرماج,,وطوسط,,هو لي مصايبو,,ناشط فرحان,,حتى بدا كيسمع صوت البكاء تفزع,,ولاح بلاطو بخوف,,ودخل كجري,,لعندها,,لقاها ملوية في الفراش وكتبكي,,,وتمسح دموعها,,قلبه تهز من بلاصته ,,مشا لعندها بسرعة وكيتفحص ملاميحها بخوف;مالك شنو ساري ليك؟
غالبة عليها البكية مقداتش تكلم اكتبكي,,و وملية في الفراش بيديه كيبان غي راسها
حط ,,يديه على حناكها,,وجهه صفر;مالكي,,شنووو واااااقع دوييييييي ؟
كتبكي وتشهق;اهئ اهئ,,<بصوت منقاطع<اهئ الحريييق اهئ اهيء,,اهئ,,كيضرني اهئ اهئ
تنهد بارتياح,,وشاف فيها;را عادي,,احبيبة,,راكي كنتي بنيتة,,ضروري نهار الاول اتوعتي,,
كتمسح دموعها وتبكي;اهئ اهئ قلتي لي اهئ مغنتوعتش اهئ اهئ و كدبتي
شاف فيها باندهاش حابس الضحكة,,ضمها ليه وكيضحك;واا حبيبة ماكنتش عوال نلقااك لديك الدرجة ,,حيت البكرة فيها و فيها,,ونتي عندك قاصحة,,<باس ليها راسها <صافي سمحيلي احبيبة,,,مغنبقاش نوعتك,,هاد المرة,,اصلا الحاجة الصعيبة راه فاتت,,,
حركات راسها بنفي وكتبكي في صدرو;اهئ اهئ في الحريق بزااف اهئ اهئ مكنقدش نتحرك ,,اهئ
تنهد بحزن وكيطبطب على راسها;صافي احبيبة,,<بحنان<ماتبقايش تبكي,,والله كنحس براسي مخنوق,,سمحيلي ,,والله,,ماقصدت نوعتك,,,نجيبها في راسي,,وماتجيكش,,ولكن,,داكشي ضروري,,منه,,لاكان ماشي دابا,,منبعد,,وخير البر عاجله,,وهانتي حيدتيها عليك,,,من بعد مغتبقايش تحسي بوالو,,كنحلف ليك كنت معاك مسايس كثر,,من الجهد,,<باس ليها راسها;واعااافاك ماتبقايش تبكي كتحرقيني
والو الحريق عاطيها على الجهد,,فرعها ولد الكلب ,,بسيف المدلك لي عندو مع تقيييييبة لي عندها,,و عاد السن صغير ديالها,,كتكون الوالدة باقا مجموعة,و حتى التقبة كتكون باقا صغيرة,,واخا قاع كتكون مرا,,,باب الوالدة كيكون صغير,,ومجموع,,ماشي بحال العيالات الكبار,,هادشي علاش ولاد طيط,,الرجالة الكبار كيموتو على البنات الصغار,,حيت كيكون عندهم داكشي مجموع,,و صغير, والحريق لي كتحس بيه هي,,دابا شيء طبيعي,,اولا حيت باقا بنت,,ثانيا صغر سنها,,ثالثا,,حجم القضيب ديالو,,هو عارف هادشي,,,وعارف اتعاني,,من ايدخل بيها,,,وهادشي لاش كان مسايس معاها حتى ترخات ليه,,واخا هكاك,,تألمات,,حتى غيبات,,و دابا كتبكي بسباب الحريق,,حدما كان فرحان بليلة البارح كلما,,دابا نادم,,على الام لي سبب ليها,,مخشية في حضنه كتبكي,,و هو كيسكت فيها,,;شششش يله تدوشي ,,من بعد اتولي مزيان,,
حركات راسها بنفي وماسكة في البيل ديالو بالجهد,,بسباب الالم;اهئ اهئ مانقدش اهئ
تنهد ;واخا
بعد عليها شوية وناض تحنا يهزها وهي تغوت ربي لي خلقها;اااه اهئ اهئ
خطف بوسة من شفايفها;اصبري احبيبة,,اتدوشي ,,وندير ليك واحد الدواء اتولي مزيااان مغتبقايش تحسي بالحريق بمرة
حركات راسها بنفي ;اهئ انزلني اهئ ,,
ضحك وهو غادي بيها للدوش;من نيتك,,؟راني شفت كلشي,,,و بست قاع كلشي,,دابا ديك الحشمة احيديها,,حيت من اليوم,,انوليو ديما ندوشو انا وياااك غي رتاحي
وجهها حمار كتر ماكان,,ماحيلتها الالم لي كتحس بيه ولا الخجل,,ماكرهاتش تحل الارض وتخشا فيها ,,شافته كيعمر في البانيو بالماء وكيخوي فيه زيوت وكيرغوي بيديه وهي باقا في حضنه ,,سالا,,و شاف فيها بابتسامة;دابا جا وقت الدووش
شدات في ليزار وكتبكي;اهئ اهئ اخليني
ماداهاش فيها تنهد و زول ليها داك ليزار و دوا بحنق;شمس ,,,راني راااااااجلك,,,هادشي ديريه مع البراني,,ماشي معاااايا,,,واااااه
زفر وحطها بشويه في البانو اقاسها الماء وهي تبدا تغوت تاني ;اهئ اهئ بلاش
ضحك:ناري كتباني بحال ديك المشة لي كتخاف من الماء,,غايحرقك شوية,,مي من بعد مغتبقايش تحسي بوالو,,غا صبري
حطها في البانيو وهي كتبكي وكتضرك صدرها واخا الرغوة مابين ليها والو,,تنهد وجا وراها بدا كيهز الماء بيديه,,ويلوحو على كتفاها,,و يلمس ليها ,,بحال يلا كيدير ليها ماساج,,مشا جهة واحد بلاكار,,جبد,,مشطة,,و شامبو,,ورجع لعنقها,,دار ليها شامبور في شعرها وبدا كيمشطو ليها,,عجبو الحال,,مع طويل ورطب ,,تنهد وهو كيشوف في لحمها لي كيبري,,بلع ريقو وكيحس بالمعلم تنفخ ,,كيقول ليه في خاطرو ماشي وقتك دابا,,حيد السندلة,,و تبعها السروال و القبية بقا غا بكالسو,,زفر وتخشا وراها ,,احسات بيه بغات تبعد وهو يلصق فيها,,ظهرها مع صدرو,,حاوطها من كرشها وهمس ;ماغندير ليك,,والوو,,غا تهدني,,باقا كتحسي بالحريق,,؟
صدرها كيتهز ويتحط بالخوف وكتحيد الرغوة من عينيها;ششثوية
تبسم بارتياح;قلت ليك ,,غا غتدوشي,,غترتاحي,,<زيرها لعنده حط دقنه على كتفها,,ويديه في كرشها,,,مفرق رجليه خاشيها الوسط;في خبارك اشموستي ,,,,بلي البارح كانت احسن ليلة في حياتي,,,عمرني حسيت ,,بداكشي,,بحال اول مرة,,,,انعس مع شي وحدة,,,نتي <تنهد<اووف شي حاجة,,بزااف,,انا كنبغيك,,,كنبغيك بلا قياس,,,,تطلبي عيني نعطيهم ليك,,,لي بغيتي,,من اليوم عمر شي حاجة تفرقنا,
حكات عينيها ,,جات في بالها اللقطة لي حصلاته في الطيارة ,,هو وديك البنت,,هي عريانة كلها,,وهو منزل السروال,,عاد عرفات شنو كانو كيديرو ,,عاد فهمات البلان,,حسات بحرقة في قلبها ماعرفاتش علاش,,و عينيها دمعو,ثاني,,حنات راسها باسى بغات تبعد,,هو يزيرها عندو بتساؤل:مالكي؟
ماجاوباتوش وماعرفات ماتقول ليه حشمات ,,و في نفس الوقت,,كتألم,,حسات بيه طلق منها وناض جا قدامها,,مابغاش يدورها لعندو لا توعت,,برك قدامها وهز ليها دقنها بخوف;مالكي واش باقي فيك الحريق؟
حركات راسها بنفي,,الصمت
زفر وهو كيدقق في ملاميحها الحزينة;ومالكي,,,واش كتضرك شي حاجة,,؟قلت ليك شي حاجة؟<بغضب<دوييي ماكنحملش ,,لي ندوييييي معاه وينخلني
عضات على قنانفها بخوف من نبرة صوتو
تنهد بحنق مسح على راسو ;سمحيلي سمحي لي مقصدتش,,,,رااا,,عصبتيني انا كنسولك,,مالكي,,ونتي ماكتجاوبينيش
ماعرفات ماتقول ولا تفسر,,اش غتقول ليه,,شنو كنتي كتدير معا هاديك,,ولا شنو,,كيفاش غشرح ليه,,وهي ماعرفاش اصلا علاش بقا فيها الحال,,,اصلا هي باقا حشمانة منه,,جالسة ,,وسط الجاكوزي معاه,,وخايفة في نفس الوقت,,قاطعها بصوتو الهادي;دوي اشمس بللز,,,قولي مالكي,,
عضات على قنانفها بخجل;ديييك النهاار فييي الطيييارة<حنات راسها بخجل و سكتات<
فهمها طايرة ,,شنو عنات اكيد تدكرات,,,ديك النهار,,من حصلاته,,اكيد ماكانتش عارفة شنو كانو كيديرو,,ودابا من جربات عاد طلع معاها القالب,,احح غتسطيه وغتحمقو,,بهاد البراءة لي فيها,,,عمرو شاف شي بنت بحالها,,صفحة بيضة,تزوج بيها باقا في ميكتها,,يعلمها كيف بغا,,و يسيرها كيف حب,,,يكبرها على يديه,,كيشوف فيها كيفاش متلبكة من الموقف,,و حانية راسها وججها مزنك,,و شعرها مليوح على صدرها مدرقو,,جميلة,,جميلة بلا قياس كون ماكانت مقصحة,,مايزكلهاش,,ينعس معاها,,في الجاكوزي هنا,,مايطلقهاش,,هز حاجبه باقي باغي يلعب معاها شوية;كيفاش ؟
كتلعب في صباعها;الطواليط
حبس الضحكة هو كيشوف فيها كيفاش حشمانة وكتلعب في صباعها وديك الرنة ديال الصوت ديالها ,,اووووف ياربي تصبرو عليها,,يشرشمها,,هنا ;مال الطواليط
مسحات علا وجهها وحركات راسها بنفي بصووت هادي;وااالو
تنهد وجر ليها يديها لعندو;سمعيني,,ديري في بالك,,بحال هادوك الاشكال قاعما كيهموني,,ولا كنتسوق ليهوم,,,,هوما لي كيجيو عندي,,يلصقو,,وانا كنقضي فيهوم الغراض,,وكنلوحهوم بحال الكلاب,,,<زير على يديها<ولكن كنحلف ليك,,,عمر شي وحدة ,,عاملتها في حياتي بحالك,,عمر شي وحدة,,تقربت ليها كيفك,,اول وحدة اتحرك قلبي,,و تزعزعو,,,اول وحدة اتخليني انا صقر السليماني,,تابعها,,و باغيها,,ماشي على داكشي كنحلف ليك,,بغيتك نتي,,ببرائتك,,,و عينيك الكبار,,بتصرفاتك,,الهادية,,و الحنينة,,بغيتك,,على قلبك البيض,,و عقلك النقي,,وبدكائك,,مكتصنعيش,,خوافة,,,بكاية,,,,بغيتك,,لروحك,,اه,,مانكدبش ,,درت علاقات بلا قيااااس,,ولكن,,عمرني رتابطت بشي وحدة,,,علاقة ديال الفراش الغد ليه,,كتخلص وتمشي فحالها,,ولكن نتي لي سلبتيني,,نتي لي خليتيني نعيش حوايج جداااااد,,نعرف معنى الحياة,,نضحك,,نولي نحسب الوقت باش نرجع ليك,,نحس بلي مسؤول,,على شي حد وبلي كيخصني,,,,عطيتيني شي حوايج,,,كنت مفتاقدهم,,علمتيني,,نعبر على حبي,,<بابتسامة<عمرني ظنيت,,ندير هك,,ونتي بالعكس,,كيعجبني الحال,,نبدا نتغزل فيك,,ونقول ليك,,هك,,,,كنتي كتنعسي في الارض وكنجي في الليل نبقا حاديك,,و في الاخير ,,كنخشيك حدايا,,حيت بلاصتك حدايا,,عمر شي حد ماشاركني السرير,,إلا نتي شاركتيني كلشي حتى من الهواء لي كنتنفسه,,وليت مغروم بيك,,ومن دقتك,,و دقت حلاوتك,,عمر شي بنت المرا,,تجي في بلاصتك,,<باستهزاء<حيت تاوحدة ماتجي,,ماكينة تاوحدة بحاااااالك في الكون تزادت غي وحدة,,شمس الليل,,ديال اصقر,,صااافي,,,
بقات حانية راسها كتسمع لكلامه,,ماعرفات ماتقول ولا باش تشاركه,,القول,,ولكن شنو داك الاحساس لي تملكها,,ماعرفاتوش,,علاش بقا فيها الحال دابا,,ماشي قبل,,يمكن ماكانتش عارفة داكشي لي كان كيدير حتى جرباته,,هي ,,يمكن ,,ولكن اوووف تخربقات ,,ومابقات عارفة ماتدير كلماته كيف ديما كيلبكوها,,وكيخربقوها,,كيخليو الفرشات,,يلعبو في قلبها,,و انفاسها كتصارع,,كتحس بيديه الخشنة,,الرجولية,,على حناكها,,كيلمسهوم بحب ,,اش هاد الاحساس ياربي,,اش هادشي,,علاش كيعجبها الحال وكتستسلم ليه,,,علاش عجبها كلامه,,علاش كتبغي غي يكون معاها,,و في جنبها,,اووف,,كيفاش ولا ساكنها,,علات عينيها فيه ,,شي لي شلل ليه,,الحركة ثاني,,نفس النظرة اللامعة,,ونفس,,اللون,,ازرق كريستالي باهث مخلط بين الرمادي,,و الازرق,,رموش فازكين,,و كتاف عطاوهم جمالية لا مثيل لها,,حنيكات مزنكين,,هوكاك دايرين بالاحمر,,و فم حمر,,بزاااف,,غمض عينيه بتعب,,وطلق تنهيدة حارة وعاود شاف فيها ;عينيك,,,كيقتلووووووني,,,,
نزلات نظرها عليه بسرعة ,,حط يديه على دقنها ورفعه ليها;عمرك تحاولي تديريها,,انموووت,,خليك ديما تشوفي في,,,,كنفكر,,نرد ليك العدسات,,,مابغيت تاحد يشوفهم,,من غيري,,,<كيلس في حنيكاتها<هادو ديالي,,بوحدي,,مايشاركني فيهوم حد,,اووف,,هدا الله معاااك, اشمس,,كنحلف ليك,,اخرتي,,اتجي على يديك,,حيت بزاف علي,,
عضات على قنانفها بخجل كاتمة الفرحة ديالها قلبها كيزدح شكات بلي سمعه,,دورات عينيها كتفادا نظراته ,,ليها,,وجهها ايتطرطق بالحمورية,,شاف فيها بحب مابغاش يقجر عليها,,;وليتي مزيان دابا؟
حركات راسها بايجاب ,,خجلانة منه
ضحك وناض ,,علات نظرها فيه وهي تصدم,,من جسمه,,جسد مثالي,,و روجولي,,صدر عريض ومنفووووخ الكرش فراااكة ,,عشرة لي زابدو فيها,,كاااااملين,,الكتاف عراض والدراع قد فخدها معرقين,,العنق طويل ومعرق,,الفخاد,,هكاك,,,خارجين,,هدا راه غول ماشي بنادم,,بقات غي حالة فمها,,عجبها عجبها بلا قياس,,لا بغات تقول,,ماشي غا عجبها,,شي حاجة بزااف,,خلات قلبها كيردخ ليه,,و ناقوس في راسها كيضرب,,يمكن بغات تلمسهم ليه,,يمكن,,بغات تجرب شحال ايكونو قاصحين,,زاحت نظرها متداركة الموقف قبل مايعيق بيها,,حنات راسها كتلعن دماغها,,لي فكر فدوك الحوايج,,حسات بيه عاود خشا يدو تحتها و كيرفع فيها ثاني,,عندو مابقاتش كتحس بالالم ,,بزااف,,كتحس بيه خفيف,,يمكن ليها تحمله,,علات عينيها فيه يديها على عنقه كيف شي بنيته,,اول مرة اتشوف في عينيه بهاد القرب,,تلاثة التدريجات الازرق هو الاول تابعه الاخضر,,عاد البني,,لي يشوفهم من بعيد كيسحابهم غا زرقين مي لا عندهم ثلاث الالوان ,لي زادوه غي جادبية,,قلبها كيضرب وهي كتحس بصدرو ملاصق معاها,,جاتها حرارة في شكل,,ماعرفاتهاش شناهي,,هادشي جديد عليها ,,كتعيشو اول مرة,,اصلا اول مرة اتكون قريبة لشي دكر,,هك,,صقر,,اول وااااحد في حياتها,,حلات عينيها عليه,,بووحدووو,,كيخليها تجرب شي حوايج,,,عمرها عرفاتهم,,اصلا بسبابه شافت الدنيا,,و العالم الخارجي,,
حطها تحت الرشاشة وتطلق عليهوم الماء بزوج,,دارت شعرها على صدرها مدرقو,,من نظراته لي اصلا,,كانو مختارقين جسدها,,بحال الاشعة تحت البنفسجية,,روحها كتبان ليه,,حط يديه على كرشها كيلمسها ليها;مزيانة دابا؟
حركات راسها بايجاب متوترة بتاسم وجرها لعندو خشاها فيه و الماء نازل عليهوم بزوج;مزيان,,سمحي لي حيت عدبتك البارح واخا؟
حركات راسها بايجاب مبتاسمة,,تنهد و بعد عليها مشا جاب بينوار,,ورجع,,خشاها فيه,,وسد ليها الحزاام مزيان على البرد,,و دار ليها القب ,,كمدها,,بحال شي بنيتة صغيرة,,شاف فيها مزيان وهو يحط يديه على فكها جمع ليها فمها على شكل قلب وطبع فيه قبلة حااارة بعد كيضحك وهو كيشوف فيها مغبنة اكيد وعتها راه دار ليها الفونطوز ليهم,,هزها بين دراعو مخرجها ,,لاويها مزيان,,في حضنه,,حطها فوق السرير,,ومشا الدريسينغ هكاك كيتعنكر ابكالسو فازك,,وهي حاضياه,,جبد,,كالسو جديد مريح ,,و سروال ديال سورفيط مونطوني ديال القطن بالزرق و قبية ديالو,,رجع عندها كيضحك,,وهي كتشوف فيه مخرجة عينيها,,حيد ليها القب ,,وحل ليها البينوار,,لبسها القبية هي الاولة ,,جاتها بحال الخنشة عاد حيد ليها الكالسو ,,بغات تدرق,,وهو يهز حاجبه فيها;را ,,دوينا,,
تنهد,,و لبس ليها الكالسو لاخر تبعو السروال,,اش غنقول ليك,,جات كلها مسرولة القبية عريضة والكمام مدلين ,,السروال كبير,,و طويل,,بقا كيشوف فيها حابس الضحكة,,,وهي مسكينة دايرة بحال الاطرش في الزفة,,رجع كيضحك على حالتها,,زير ليها السروال حتى وصل لزداكاداك,,و ثتاه من لتحت,,طوا ليها الكمام,,;دابا مزيان هههههه
حنات راسها كتشوف في حالتها,,و عاود شافت فيه كان كيشوف فيها ويضحك:ههه لا بصح جاوك واعرين,,ههه انولي ديما نعطيك حوايجي تبقاي بيهوم ههههههههههه
بتاسمات على منظرها المضحك,,و حنات راسها,;يله طلعي تخشاي,,دابا,,في بلاصتك,,ماخاصكش تحركي ,,بزاف,,انا انمشي نلبس,,ونجيب ليك ماتاكلي واخا
حركات راسها بفهم,,و طلعات كتحبو لبلاصتها حك راسو بابتسامة مقابل طريقتها الطفولية,,كتعجبه,,وكتحمقه,,شافها كيفاش تخشات بحال شي فارة فداك الفراش,,مع عريض,,ماكبانش من غير رويسها ويدياتها البيضين,,حك لحيته ومشا للدريسينغ لاح داك الكالسو,,جبد كاسلو اخر,,بلا مانشف حالته اصلا راه نشف,,لبس سروال مونطوني بالاصفر و فيه خطوطة بالاسود بيل سميطات كحل ,,و قبية ,,كحلة ,,خرج شاف فيها لقاها كترمش عويناتها ,,باينة باقا عيانة,,حيت كتغمضهم شحال عاد كتحلهم,,تنهد و خرج لقا بلاطو كله مزلع في الازض ,,تحنى هد داك تخربيق جمع الزاج من الارض,,و مشا في اتجاه الكزينة
خرجات من الدوش,,ملوية في بينوار غوز بالفوطة ديالو جارة في رجليها بانطوفا,,وجهها صفر وتحت عينيها كحل,,باين فيها الارهاق ولما لا وقاع لياليها,,دازو غي بكا و تهرنين تنهدات بحنق,,وهي غادة جهة الدريسينغ,,حتى سمعات رنين الهاتف,,مشات كتجر رجليها,,في اتجاهه,اشافت المتصل وهي تزفر بحزن;ماعيتيش,,؟اتبقا غي تعيط <تنهدات وهي تقطع الاتصال,,تمات غادة وهو تاني يصوني,,هدا هو حالها الليل كامل ,,,كل ثانية كيصوني وتقطع,,دارت ليه وضع صامت ومشات في اتجاه الدرسينغ,,لاحت بينوار لبسات دوبياس بالازرق,,مشبكين,,لبسات كلون كحل سخون مع بيل سميطات كحل,,لبسات كسوة حجابية بالكرونة,,و الاكحل,,كاتها طوب,,مع فورمتها,,دارت معاها شال,,بالاسود,,لبسات ليبوط قصير كحل جلد دومي طالون شيك و انيق,,دارت فوقها كاب اسود ساك طويل كحل,,هزات كتوبتها,,تلفتات جهة التيلي كتخمم في الاخير خلاته و زادت,,باش ماتدعافش و تجاوب صافي هاد اللعبة خاصها تسالي,, وهي قررات تحيد ليل من بالها وتديها في مستقبلها,,امتحانات الدورة الولى على الابواب,,
****
في جهة اخرى كالس في السيارة ديالو,,لابس سروال دجين مع قبية زرقا,,سبرديلة كحلة,,شعرو لبني مخربق بطريقة جميلة عينيه الكريستالية حمرين باين فيه ماناعسش,,يديه لاوي فيها فاصمة,,شاد بيها تيلي و كيصوني كيف العادة كتقطع ولا كتخلي المكالمة تدوز كرز على الفولون بغضب;واخا الالة اروى باغا تلعبي,,,اووك نلعبووو ,,نشوفو شكون خاصر<هز عينيه بنادم داخل خارج الكلية,,كان مبلاصي قدامها هز حاجبه;احنا نشوفو شحال قدك تهربي
حط تيلي جنب و دار يديه تحت راسو,,و تكا مقابل الباب,,على نار
***
سلمات على الام ديالها سمية ودعاتها,,ركبات في السيارة و الوجهة ديالها الكلية
دخل الغرفة,,هاز بلاطه اخر ,,فيه اومليط بكاشير,,و طوسط,,و كاس ديال الحليب,,مع عصير,,و كرواصة,,مع قهوة كحلة ,,شاف فيها لقاها متكية جنب عاطية بالظهر,,دار ابتسامة جانبية,,و مشا اتجاهها,,حط بلاطو جنب,,برك حداها كانت غافية ناعسة حط يديه على حناكها;شموسة شموستي نوضي تفطري,,
ماداتهاش فيه,,دارت في اتجاهه توسدات رجليه,,وكملات نعاسها بتاسم بحب,,على طريقتها حاطة راسها فوق فخدو,,و ناعسة كيف شي ملاك,,بدا كيلمس ليها شعرها السارد بحنان وكيناديها بصوت عدب محب;شموسة<عنكشها في نيفها<نوضي اتفطري ونعسي,,واش باغا تمرضي,,<قرصها من ودنها<وانوضي
وتقول واش بغات بقا مضارب معاها بزز عاد ناض كتحك في عينيها وكتفوه شاف فيها ضاحك;ههه صباح النور
شافت فيه بعين وحدة;ممم
حط بلاطوو وسطهم اجي تفطري
حركات راسها بنفي وتمات راجعة تكمل نعاسها تنهد وشدها من دراعها وبركها;اتبركي تفطري قالاك,,من الفطور ديال البارح ماكليتي,,واش حماقتي؟
بغنج وبصوت مغبن;بغيت انعس,,,
هز حاجبو فيها,,اتحمقه هاد البنت,,واش باغياه يفرع مها دابا ولا شنو كيشفوف فيها كيفاش كتحك عينيها الليمنية بلور ديال يديها و عينيها لي مسدودين وشفتها لي خارجة بشكل طفولي ماشعر براسو,,غي هو جارها ليها بسنانه ,,كيعض فيها ويتلدد,;ممم
حلات عينيها,,,بسرعة مافاهمة والو,,شاف فيها;مزيان هانتي فقتي,,
هز كرواصة,,بدا كيوكلها ويدوز ليها بالحليب بارد باش يحيد ليها السخفة,,و يقويها, كيعطيها بلقمة بلقمة,,عارف ماكلاتها تقيلة,,و عاد دابا حيت فيها النعاس,,كتخليها شحال حتى كيقول ليها سرطيها عاد كتسرطها,,متبعها كيف باها,,وهي ديك بنته,,اصلا راه بنته ,,كن تزوج كون ولدو ولا بنته قدها سالا و حط بلاطو في الزربية حط يديه في حناكها كيطمن عيليها بعينيه;شوية دابا ؟
حركات راسها بايجاب باغا غي ترجع تركض ماسميت عليها انسة غيبوبة حتى عرفت علاش ,,باس ليها راسها;اوك رتاحي ,,
حطات راسها على الوسادة,,غطاها,,مزيان هز ريموت زاد في الحرارة باش ماتمرضش,,و ناض هز بلاطه و وخرج
*****لا تقول
اصمت عن انثى غيري ,,و لاسم غير اسمي
لا تقول,,,ادكرني و استعد لحظة كنت فيها سيد الكون ,,و انس ساعة اقوالي
,,,فأنا و إن كنت نسية تحت ترابك فلتنتظر ساعة و صولي
فخد درعي و انزل ساحتي,,و صُل و جُلْ ,,واقطع سيقان ورودي,و افرح اليوم لدبولي
و ادفني و اهجر قلبي اللعين ,,احرقنييي,,احرق كل سهولي,,
ولسري اليوم اخفِ وخدني لمجهولي,,و لاسمي انس حتى يتكرم النسيان بقبولي
,,و إدا تدكرت يوما إسمي,,فلا تقول,,فإسمي من اليوم سر,,بل جزء من خطاب مهوولِ
فانساني و اهجرني,,و عش غير أيامي و سنيني ,,ولا تقول ولا تقول
****
حطاتها السيارة قدام الكلية ديالها,,نزلات شادة تليفونها كتكلم فيه;اه ,,شكرا,,واخا,,نتلاقاو في البوفيط,,ميرسي,,و
ماجات تكمل كلامها حتى لقات تيلي طار من ودنيها,,دارت مفزوعة,,حتى كتصدم بليل شاد تيلي كيقلب فيه وجهه حمر و عينيه مغمضين حمرين;ليييل؟
شاف فيها بغضب;شكون هاد الزامل لي كنتي كتدوي معاااااه,,,شكوووون هدا لي كاتبة عليه كريييمو,,,<شدها من دراعها<شكون هاد القواد تكلمي؟
نفضات يديها من دراعه وبسرعة خطفات تيلي من يديه زفرات ببرود كتحاول تحكم في راسها ,,نطقات بصوت هادي;وشكون عطاك الحق,,تايد تيليفوني,,و تقلبه,,؟
مسح شعرو بغضب;عندييييييييي الحق,,,عندييييي الحق ندير فيك ماااابغيت,,من نهار الاول ,,وليتي ديااااااالي,,<تنهد <دابا قولي لي شكون هاد القواد لي كنتي كتدوي معاه ,,راه محكم في راسي غا بزز ,,راه غنخلط قحبة مك هنااا,,ديك الكمارة لي فرحانة بيها,,,نخليهها بلا ملاميح,,وجهك نحكو ليك في الارض,,,نطقيييييييييي
بخوف;واحد كيقرا معايا,,بغيت ناخد منه البوليكوب,,
مسح وجهه ;وقوووليها من الصباح,,<زفر<يله نحيدو من هنا وندويو
عضات على قنانفها وشافت فيه بعينين دامعة;تديني تاني الابارطومون ديالك ياك؟
شاف فيها;نمشيو شي كافي ونهضرو<دور عينيه في الباب كلشي مجمع وكيشوف فيهم;يلا مابغيتيش بنادم يتفرج فيك ,,زيدي قدامي
بعدات ضامة كتابها لصدرها;ماعدناش فاش نهضرو اليل<اشارت ليه بصبعها;نت قلتيها بفمك,,,<بعينين دامعة<قلتي لي شنو كيجمع بيناتنا,,كنتي فرحااااان,,,ونت مع <عضات قنانفها و دموعها نازلة<قصاااار مع راساتك,,,شنوووو باقي باغي منييي<بصوت مغبن<بغيت نسااااك,,,خليني عليك في التقار الله يرحم جدك
شدها من دراعها;التقار مني هو لي عمرك تشوووفيه,,انا باراااسي مابقيتش عارف شنو باغي منك,,,,لي عارف,,هو نتي لي ,,هادشي هو المهم,,ولي قرب ليه <من تحت سنانو<نغززززو
مدات يديه لعينيها كتمسح الدموع نفضات يديه;اه باغيني عاهرتك,,,وقتما بغيتيني ,,تعيط لي ,,قحب,
ماجات تكملها حتى جاتها صلية من حيت لا تدري,,حطات يديها على فمها ودارت الاشارة الحراس لي كانو جايين باش يبعدو,,مسحات فمها وشافت فيه بحقد;كدددبت؟,,ماشي هو مرادك في ؟
دار عندها بسرعة هاز يديه شاف فيها ونزلها مكرزها;اه منحقك تهضري,,منحقك تحلي زكك,,عرفتي علاش حيت ماخشيتوش ليك من طرمتك,,ماطلعتوش ليك من اللور,,وماخشيتوش ليك من فمك,,من حقك تهضري,,
حطات يديها على فمها بصدمة و عينيها شلال دايزين زفر وشاف فيها بغضب صدرو طالع نازل;هادشي لي بغيتي تعرفي<بالغوات و عينيه حمرا<هاااااادشي لي كندييييييير معااااااااااااهم,,,<اشار ليها بصبع كيترعد<ونتيييييي عممممرنييييييي درتككك فحااااااالهوم<زفر <علاش كتحكي على الضبرة,,خلينا نرجعو كيف كنا ,,
علات حاجبها باستنكار;كيف كنا؟كييييييفاش كناااااا؟نت عمرك بغيييييتييييني,,,عييييييت معااااااااك,,حااااااولت نرضييييييك,,ونت كل مرة تهييييني ,,ماكتخلي تافرصة,,باش تمرمد كرامتي الارض,,,,عييييت منك,,ومن تسلطك و غرورك <حركات يديها في الهواء<سييير سيير عند هادوك ,,,,لي كنتي معاهم ,,لاش جاي عندي ,,دابا,,حسبني كيف اي وحدة من و
ماجات تكملها حتى لقات راسها مليوحة الارض على اثر الصفعة لي عطاها,,حطات يديها في الارض,,كتنهج و عينيها دامعة;هادشي لي كتعرف,,تدير,,<علات فيه وجهها نيفها دايز بالدم باقا مليوحة;مكترضاش,,,,تسمع الحقيقة,,كتبغي,,كلشي يمشي على هوااااك,,<ناضت بشوية واضعة يديها على نيفها كتنهج <وانا ماشي بحال هادوك ,,لي غيبقاو تابعينك كيف بوبي,,,نسيتي واقيلة شكون انا ,,اروى,,اروى السليماني,,تنازلت مرة,,مكنعاودهاش مرة اخرة,,التكرار يفيد غا الحماار,,مانا خديت درسي,,ودفعت تمانو غااااااالي,,,و غاااااااالي, بزااااااف,,<بالغوات و صوت مرعود بالغضب;قييييلني عليك,,,نسااااني هااااااا العار,,,<زفرات<واااااه,
مسحات يديها بنفرة,,و نزلات كتهز في كتابها وتيليفونها لي طاحو,,حتى حسات بيديه تغرسو في دراعها لليمني دورها عندو بالزعاف,,ماقدش يتصور هضرتها,,ماقدش,,يتخال,,بلي اتمشي,,روحو حاس بيها اتبعها,,علاش كلامها,,عصبو وغددو,,علاااش ماقدش يخليها,,ياك كان هو لي كينفرها,,و غي كتعيط ليه كييخليها,,مافيه لي يتصدع,,علاش,,دابا مانعها من المشي و المضي قدما,,عض على قنانفه,,بغضب وهو كيدقق في ملاميحها,,الغاضبة و الحزينة دقق في عينيها الدامعة,,و المشكيل كلما حاولات تبين راسها قوية,,داك البريق ديال الحب ,,عمرو خمد فيهوم,,باينة العما,,,وهو اكيد,,اكيد,,لاحظهم,,لاحظ شوقها لي كتبغي تبينه,,و كترفض,,;نتي كتبغيني,,,كتبغيني ااروى
حركات راسها بنفي وكتبكي;مابقيتش
قرب عندها خطوة وعينيه مفيكسين فيها;نقد نتبت ليك العكس, لا بغيتي ؟
حركات راسها بنفي وكترجف :اهئ اهئ لا مابقيتش
رد شعرلو لور و قرب ليها و بحركة,,سلسة منه جرها لصدرو حكمها من اسفل ظهرها مزيان حاولات تحرك,,ماخلاش ليها مجال نطق بصوت هادي,,عكس بركانو,,;علاش كتقاومي,,<هز حاجبو بمكر مع ابتسامة كتدوب الحجر حيد يد من خصرها حطها على حنكها الليسري كيمسح ليها دموعها تنهد بصوت خافت<نتي باقا كتبغيني شوفي كيفاش كترجفي,,نتي باقا باغياني,,و بالعكس,,عاد زدتي,,توحشتيني ياك؟
ولات كلها كترعد حضنه كان كافي باش يهدم ليها اسوار كيبريائها ويشرشم ليها المشاعير,,يزلعهم ليها قدامه,,,بحال شي انعكاس,,,زاحت نظرها عليه,,عينيه وتروها,,شنو تقول وشنو تدير,,كتحس بتبوريشة في حنكها,,لمساته شنجو ليها خدها ,,بحال يلا تنمل,,انفاسها كتطلع وتنزل,,قلبها ناري يمكن سكت,,غمضات عينيها كتحاول تفكر,,ولكن ماعاطيهاش مجال,,يمكن مبنجها,,لا واقيلة دار ليها التنويم المغنطيسي,,يمكن سحر ليها,,عطرو اعباد الله,,داخت,,حاسة برجليها ايفشلو,,عليها,,اتطيح في حضنه,,ولكن لا ,,لا هي مابغاش تنازل,,مابغاتش تركع ليه,,بسباب جوج كلمات او لمسة حنينة,,جمعات شوية ديال الكرامة ,,لي واقيلة معرت فين كانت هربانة عليها,,تبعاتها حتى مسكاتها,,حلات عينيها بتحدي,,مايمكنش ترضخ لاواميرو ,,من بعد شوط ديال الحرب بينها وين قلبها,,مايمكنش تنازل,,صغرات عينيها بكربياء مع ابتسامة مستفزة صدماته يمكن;وعلاش انقاوم,,يلا اصلا,,مابقيتي كتعني لي والو,,علاش انستسلم <علات حاجبها بتعالي,,ونخوة <علاش انستسلم الحاجة مابقاتش من الاساس كتهمني,,يمكن دوخوك دوك الكويسات لي ضربتي
طلق منها بصدمة و عينين خارجين,,مامتيقش هضرتها,,بحركة منها ,,قدات تعكس اللعبة وتخلي الرباح ليها,,شافت فيه بتحدي,,مكملة كلامها;نت مابقيتي,,كتعني لاااااشيء ,,,ناتينغ إن اااال,,,يمكن كنت كنحس بشي حاجة من جهتك<حركات يديها بطريقة مستفزة كتخرج غليلها و نارها<شويش,,ولكن <بملامح بريئة<داكشي تبخر ,,يمكن,,مراهقة مني,,ولا تسرع,,كنت كنصحاب راسي,,كنبغيك,,ولكن صدق العكس,,نت نزوة دازت,,و لقيت راسي غالطة,,وجا الوقت لي نصحح فيه اموري,,ونت ماشي ضمن,,تصليحاتي للاسف,,<كتحقق في ملاميحه المصدومة,,وبين الغضب فيهوم,,ماداتهاش فيه بالعكس حسات بنشوة واااو كملات بصوت فحيح الافعى كتخرج سمها فيه;جا الوقت لي نلوح الماضي,,و نشوف المستقبل,,<حركات راسها يمين شمال مدلية قنوفتها لتحتانية<نسيت الماضي,,ونت ضمنه,,<تنهدات وهي كتسوس يديها<نخليك دابا عندي محاضرة مهمممممة<ضغطات على الميم<خاصني نحضر ليها,,نشوفك من بعد اولد خالتي,,باي ,<طلعاته ونزلاته بسرعة قدات ساكها في كتافها و زادت بمشية انوثية,,راقية,بداك الطالون,,خلاته مسكين,,حال غي فمه,,صدماته,,صدمة العمر,,,ماكانش متوقع منها هادشي,,مكانش متوقع منها هاد الكلام,,ديك اروى البنوتة الصغيرة,,البريئة,,ناري ولات لفعة بسمها,,قدرات تعضه,,و تخليه يغزل من الداخل,,عرفات تلعب على اعصابه,,لي هو ديما,,كان هادشي من صفاته اللعب بالكلمات,,و الالغاز,,جات في ثانية صفرقاته,,ماجا يستدرك شنو سرا حتى لقاها ,,غبرات و ماكيناش دور عينيه في المكان,,ختافات,,من الغير البنات لي واقفات كيوشوشو عليه مسح وجهه بغضب,,ماقدش يصدق,,باقي مامتيقش ,,يمكن يكون حلم ,,لا اكيد كيحلم,,هادي ماشي اروى,,لا مايمكنش ,,غمض عينيه,,كيحاول ينفي ,,هادشي,,ولكن قلبه,,اكد ليه,,شاعلة فيه العافية,,العافية,,,تأكد,,,دابا ,,شي حد,,كين في قلبها,,تأكد,,بلي دايرة علاقة مع شي حد,,ولكن مايتسماش هو ليل السليماني,,لا مارجعهاش ليه,,يمسح ليها قاع هاد التعالي ديالها,,و الكبرياء,,يضربو في الزيرو ,,بغات الزكير هو مولاه,,طلع للوطو ديالو,,وبسرعة ديمارا,,,
اما هي دخلات لافااااك,,,مرتاحة نسبيا,,واخا قلبها كيتألم,,,ولكن قدرات تخرج غضبها,,وترجع ولو شوية,,من كرامتها,,لي فقدات,,هزات حاجبها بتعالي و عينين مدمعين مع ابتسامة معاكسة ,,اما قلبها مابقاتش باغا تحس بيه,,مخلية الشيطان ديال عقلها,,لي خدام,,ولقاته هو لي نصفها وجاب ليها حقها,,ما داك القلب جاب ليها غي الدل,,عجبها الحال,,تمات داخلة ماسكة كتابها,,في اتجاه البوفيط,,دخلات كتقلب بعينيها;اروى
دارت بسرعة في اتجاه الصوت,,كان شاب بارك في الطبلة,,تكون عندو شي عشرين عام,,دو مالامح ,,,شرقية,,اسمر,,و حروف كحلين,,مع عينين كبار,وكحلين بدورهم,,لحية خفيفة,,شعر مطلعو اللور,,قوي كحل,,دو بنية جسدية رياضية,,ماعمرش بزااف,,ولكن ,,طويل,,و عامر,,كتافو باينين من الكوويرة لي لابس باينة فيه رياضي,,ناض في اتجاهها مصدوم من شكلها الجديد ,,وشفايفو الكرزية مبتاسمة ,,عجبه اللوك ديالها وقف عندها ونطق بالمغربية;درتي الحجاب ؟
حركات راسها بايجاب مع ابتسامة جميلة,,تنهد وهو كيدقق في الكسوة باعجاب,,و في وجهها لي مزاد غي نور قطب حجبانه وهو كيشوف اسفل فمها مضورب بغا يمد يديه مازمعش تنهد;شكون ضربك في فمك ؟
حطات يديها على فمها و بتاسمات;ماشي شي حاجة ,,غي طحت,,
هز حاجبه بتشكيك,,ماباغيش يحكر;اوك,,ولي ترضي البال راسك,,بالمناسبة الحجاب,,جا معاك,,بدلك,,وليتي وحدة اخرى
جرات الكرسي وبركات ;شكرا كريم,,مكنتش متوقعة نديرو,,<بابتسامة<هه ولكن من قتانعت بيه جامي نزولو
برك بدورو كيضحك;ايوا,,والله حتى جا معاك,,حسن من دوك الشراوط لي كنتي كتلبسي,,كلشي كيزها عليك,,السترة راها زوينة,,
حركات راسها بايجاب;شكرا
بتاسم;كافي ولا ليمون كيف العادة
مسحات وجهها ;كيف العادة هههه
هز يديه للنادلة لي عندهم في البوفيط ;كامي عفاك كاس ديال الليمون ,,وجيبي لي قهوة كيف العادة
حنات راسها بابتسامة;واخا <شافت في اروى<جا معاك داكشي لي دايرة,هه
شافت فيها;شكرا كامي,
حط يديه في الطبلة;ايوا الالة ,,شنو كتعاودي,,هاد ليام,,لي غابرة فيهوم؟
هزات حاجبها;معرت شكون غابر؟
هز حاجبه كيضحك;ههه وانتي راك عارفة,,كنوجد الدوكتورة ديالي,,و عاد,,الخدمة,,راه يله يله,,
هي;هادي,,هي الاخوة,,صافي,,دغيا نسيتيني,,ولا درتي صحاب جداد في الانفي ,,قلبتي وجهك,,
تقرص من ديك الاخوة ,,مسح وجهه ;نتي عارفاني,,نديرها,,را والله غي مع المشروع لي خدام عليه,,وعاد الوليد مرض,,وليت شاد بلاصته,,تمارة,,را والله مالقيت وقت,,نتي راك عارفة,,ياك انا لي موالف نصدع,,ولا لا؟
ضحكات,ايوا كنصحاب,,غا درتي شلة جديدة وقلبتي الفيستة هه
دار ابتسامة جانبية كتدوب;وانا نقد ؟واخا نبغي جنونك مايخليونيش
هزات حاجبها;دابا مسكونة؟
كريم;لا مهاوشة ههههه
**
تعاشات العشية عاد ناضت لالة غيبوبة كتسكل و كتجبد,,دارت لقات راسها ناعسة غا بوحدها ,,تنهدات براحة وتمات نايضة,,مع الوقفة مع جابت الربحة,,بداك السروال جات مصلية,,ناضت بشوية كتلعن راسها,,يله وقفات وهو يطيح ليها السروال,,على طولته و الكمام مدلين عليها,,هزاته بسرعة طلعاته حتى لزداكاداك,,زيرات السيورة مزيان و تناتو ونزلات تاني كتكفد,,بانت ليه صندالة ديالو,,لبساتها,,ولات كتبان بحال شارلو مول الكمانجة,,جمعات شعرها شدة مهملة وتمات طالعة الفوق,,,
***
كان بارك في سطح ديال الباطو,,في الجليسة ديال المخاد,,حط دراعو على وحدة متكي بطريقة رجولية,,حاط حداه كاس ديال الويسكي,,وكيشوف في البحر البرد,,كيضرب ليه في وجهه,,وهو مقابل البحر,,الصقييييل,,التام,,حس بحركات اسفله,,وهو يدير ابتسامة ,,جانبية,,نزل عينيه جهة الدورج,,حتى كتبان ليه طالعة واشدة السروال قاجاه باش مايطيحش ضحك على منظرها و شكلها,,وحط الكاس جنب,,جمع الوقفة و مشا في اتجاهها;فقتي النعاسة؟
حركات راسها بايجاب ووقفات ,,كتبقلل ,,كانو وسط البحر,,كيفاش,,وصلو لهنا,,دارت عندو تساؤلو ساعة بحال يلا قرا افكارها;من كنتي ناعسة,,حركته,,حنا دابا, في الحدود الامريكية,,بغيت نزيد القدام,,مي ديك المنطقة,,شوية باردة,,و يقد الثلج,,يعنكشنا,,هادشي علاش حبست هنا
دورات عينيها, في المكان,,و مشات قاصدة,,المقدمة,,حطات يديها على الحديدة,,وبقات واقفة كتشوف في البحر,,وجبال صغار كيبانو,,بيضين,,اكيد صخور ثلجية,,غمضات عينيها بابتسامة كبيرة على محياها,,حتى بانو غمازاتها,,مافيقوها غي دراعو العراض لي تحاطو عليها,,و صدرو الكبير لي لصق مع ظهرها,,انفاس سخونة مخلطة بريحة الويسكي,,لي كيضرب;عجبك الحال؟
قلبها حسات بيه ايخرج من بلاصته وحنيكاتها تزنكه,,محاوطها بطريقة,,جنونية تملكية,,عجباتها,,بتاسمات بخجل,,وهي كتدقق في دوك الجبال ,,تنهد,,و زاد زيرها عندو خشا وجهه في عنقرتها كيتحصسه بنيفه,,مغمض عينيه;نتي عجبك المنظر,,ونا كتعجبيني نتي,,<تنهد<اوووف اش درتي في اشموستي,,كتحمقيني,,
الصمت من طرفها,,مغمضة عينيها,,بقلب كيرجف,,وهي كتحس بضغضغات في عنقرتها,,بحال هر ,,انفاسه حارة جابه ليها تبوريشة ,,اسفل ظهرها ,,واخا ماشادهاش منه,,طلع بنيفه حدا ودنيها وهمس;بغيتي تهضري مع خوك ؟
دارت عندو بسرعة موسعة عينيها ,,حل عينيه بتمالة,,وهو كيدقق في بؤرة عينيها,,تنهد بتعب وشاف فيها بحب;بغيتي تدوي مع ياسر؟
حركات راسها بسرعة;اه اه
شدها من يديها;اوك اجي هضري معاه,,
شافت فيه باستغراب;ولكن فاش؟
دار عندها وباقي غادي بيها;اتعيطي ليه من تيليفون ديالي,,عندي مكونيكطي,,مع القمر,,الاصطناعي,,,هه هادشي لي بغيتي تعرفي؟
حنات راسها بايجاب ,مشا الجليسة في كان بارك هز تيلي ديالو هز راسو فيها كان باين عليها التوتر,,اكيد عرف يقراها,,من انحناء راسها ووجها لي تزنك,, ويديها لي كتلعب بيهم,,ولا حافضها,,عن ظهر,,هز حاجبه,و دوز المكالمة حطه على ودنيه,,صونا شي جوج مرات عاد تفتح الخط
**** كان ياسر ناعس في الغرفة ديالو,,اكيد الخدمة,,و المهمة لي عطاها ليهوم ليل,,مابقاوش كيعرفو الراحه ولا النوم,,ناعس,,في لابوراطوار,,حاط راسو على واحد الطاولة,,مزلعين حداه الوراق حال فمه,,الساعة تشير لثلاثة ديال الليل,,بسباب تفاوت الوقت بين امريكا,,و كندا,,بدا تيليفونو كيصوني,,في جيب ديال الطابلية,,لي لابس ناض كيحك عينيه,,خشا يديه جيبو جبدو,,كانت نمرة غريبة و الغريب من الامر,,الاتصال من امريكا,,بقا شحال كيفكر,,شكون ايتاصل بيه فهاد الوقت,,ومن امريكا,,يله كان ايقطع وهو يجاوب<الوو
هز حاجبه وهو كيشوف في شمس;هاك شمس بغات تكلم معاك
اسمع شمس وهو يتصمقل,,,مابقا عارف باش تبلا,,اكيد شي حد كيكدب عليه,,ماميكنش ,,يله بغا يسب,,وهي تقاطعو بصوتها العدب الحشم كيف عادتها;السلام ياسر
تصعق وحل فمه إلى مصرعيه قلبه كيخبط يخبط,,و حاوسو توقفو;شمس؟
شدات الهاتف باحكام مع ابتسامة دامعة;اه اخويا,,شمس نت لاباس ؟
حك راسو بتلفة,,;واش شمس؟كييكفاش؟فين نتي؟وشكون هداك لي دوا معايا؟واش نتي لاباس؟
ضحكات على طريقته و علات راسها جهة صققر فهمها,,و زاد مخليها على خاطرها,,تنهدات وهي كتستاعد باش تجاوبو;يمكن باقي ماعرفتيش؟
وقف وهو كيحك جبهته ساعر;شنو انعرف؟فيييينك نتي,,,هاد الرقم ديال امريكا,,,كيفاش,,؟
شمس;انا في امريكا,,دابا,,<بعد صمت<تزوجت
وقف من الصدمة,,بدون حراك,,;ككككيفاش تزوجتي؟
تنهدات;اه,,عقلتي,,على خالتي سمية لي جات داك النهار,,تزوجت بولدها,,
صدمة ورا صدمة مسكين تصمقل;كييفاش ,,ووولدها,,كتعني,دااااك صصصقر,,ياااك؟
بصوت هادي;اه هو ,,من بعد سيمانة تقريبا,,تزوجت
حك جبهته بغضب كيمشي ويجي;اش هاد تخربيق,,كيفاش زوجاتك,,ونتيييي؟كيفااااش انا مابفخباري والو,,,؟علااااش؟حقلها,,هاد ليام كتحاشاني,,<وقف بعد مدة من الحراك,,<نتي لاباس,,كيف كيعاملوك,,اكيد ولدها باينة ماشي ساهل,,شفته ديك النهار,,كيفاش عايشة؟
تبسمات وتمشات جهة المقدمة نزلات عينيها جهة صقر لي بارك لتحت,,كيترعد ;في الاول,,كانو مشاكيل,,مي دابا,,كلشي,,مزيان,,بالعكس,,فرحانة بزااف,,وهوما ,,كيعاملوني مزيان,,في خبارك عندهم مكتبة كبيييرة في الدار,,داني المتحف,,شفت الديناصورات,,هه و قالي انكمل قرايتي,,ودابا نا في باطو,,هه من البارح وانا فيه,,هه
تنهد بارتياح وجلس في الكرسي;يعني كلشي على مايرام؟
عطات المقدمة بالظهر;اه بزااف,,رجعت على كلامك اخويا,,يمكن الحياة,,عطاتني فرصة باش نكتاشف الدنيا,,بالوانها,,<ردات شي خصلات لور ديال شعرها<مكنتش كنتخايل,,بلي ايجي هاد الوقت,,كنت فاقدة الامل,,بزاااف,,ودابا,هه كلشي تبدل,,بعض المرات كنصحاب راسي غي كنحلم هه ولا كنتخايل,,دابا ,,واقفة في السطح ديال الباطو,,كنشوف في البحر لي عمرني,,شفته,,السماء منورة,,هه عمرني تخايلت بلي انوصل هك
حك راسه وهو كيسمع كلامها,,بحال يلا قلبه رتاح من اتجاهها بتاسم تدريجيا و عينيه كيلمعو ;عرفتي شحال,,فرحتيني بهضرتك,,اووف؟كنت هاز حمل من جهتك,,ودابا رتاحيت
ضحكات بعفوية;هادشي لاش بغيت نتاصل بيك عرفت,,بلي اتكون مشوش من جيهتي,,وحتى انا بالحق,,من مشيتي مابقاش عندي خبار عليك,,واش امورك مزيان ؟
هز عينيه في لوكاس لي داخل هاز جوج كيسان ديال القهوة دار ليه بإشارة سكت;اه قاع اموري مزيان,,ودابا اتولي احسن من سمعت صوتك,,وعرفتك مرتاحة,,
ضحكات;الحمد لله كلشي مزيان
ياسر;هادشي لي بغيت,اجي كيفاش عرفتي رقمي؟
دارت لقات صقر واقف مربع يديه كيشوف فيها نطقات بخجل;صصصقر,,لي جابها,لي,,
حرك راسو بفهم;اه ,,مزيان,,سلمي عليه
هي;مبلغ,,نخليك دابا,,من بعد ونتاصل بيك,,,
ياسر;واخا ,,ردي لبال لراسك
بابتسامة;و حتى نت الله معاك,,
بتاسم;واخا
شمس;باي <وقطعات مدات تيلي لصقر بابتسامة<شكرا
***
قطع تيلي ورجع راسو لور,,مغمض عينيه;اووف
شاف فيه لوكاس بابتسامة ماد ليه الكاس ديال القهوة;هي شي حبيبة هادي ؟هاك هاك و عاود لي
هز راسو فيه كيضحك;هه يلا قلت ليك شكون دوا معايا والله ماتيق
لوكاس;ممم ايوا شكون من غير حبيبة القلب لي غتفرحك هك؟
ياسر;ههه انجل,,شمس الليل لي دوات معايا,,
حل فمه;اواااه وكيف دارت ليها؟
ياسر;هه تزوجات وهي دابا في امريك
ماجا يكمل كلامه حتى كان لوكاس طيح الكاس بالصدمة;كييفاش تزوجات؟
شاف فيه باستغراب;مالك الوكاس ؟
مسح جبهته ;ياك <خدا نفس<كيفاش تزوجات ؟
ياسر;سي تزوجات,,و عرفتي بيمن ؟
بلع غصة في قلبه وهو كيتسنا الخبر;شكوون؟
ياسر;بصقر السليماني ؟
حس بالدنيا دارت بيه وقلبه سكت من الخفقان,,كيفاش البنت لي حب من اول نظرة,,من نهار واراها ليه ياسر في الهاتف,,خدات قلبه,,لدرجة سرق صورها بخلصة من هاتف ياسر,,حبها,,من كيسمعه ديما كيمدح فيها,,لدرجة حفظها,,حفظ تفاصيلها,,بدون شعور,,كيلقا راسو,,كيخمم فيها,,اااااه على حرقة حس بيها في قلبه,,مانعاودش ليكوم,,الارض كتدور بيه,,ونار نار عاتية,,تشعلات,,تزوجات,,ملاكه,,لي مسميها,,دار المستحيل,,باش يهربها,,لدرجة رشا القنصل,,بلا مايعرف ياسر,,باش يهربوها,,بدون اجراأت قانونية,,في الاخير,,كلشي تضرب ليه فيه الزيرو,,مشات,,و بيمن تزوجات,,بصقر ,,صدمة ورا صدمة,,كون كان غي راجل عادي ,,يحارب على حبه,,و ياخدها,,ولكن صقر,السليماني,,قابض الارواح,,كيفاش بعدا تزوجها,,مسح جبهته من العرق اكيد كينة شي إن تم شاف في ياسر لي كان متبع ملاميحة باستفهام;ولكن كيفاش سرا هادشي؟
ياسر;ماعرفتش,,انا براسي راك شفتي,,مافخباري والو,,و حتى هوما كانو مخبين علي,,كون ماسمعت صوتها,,ودوات واالله مانسيق لشي حاجة<بتاسم<المهم,,هي فرحانة,,قالت لي كيعاملوها مزيان وحتى راجلها,,قالت لي ايكمل ليها القراية ديالها,,كتبان عليها مرتاحة,,وهادشي لي ريحني دابا,
اه اياسر,,غلطتي و غلطك فضيع ,,كتحك على الضبرة,,كتقول ليه كيفاش مرتاحة وناشطه,,وهو مسكين,,قاع داكشي,,كان بانيه,,ليها,,شحال بنا و علا,,في الاخير هدمتي ليه متمنياته,,قلبه كيخبط, بلا قياس,,و عينيه تحجرو,,ماقادش يسمع كثر,,يطيح ليه هنا,,شاف فيه بابتسامة منكسرة;مزيان دبا طمنتي عليها ,,
زفر بتعب;اه,,واخا داك صقر,,بان لي متكبر و متعجرف,,ماغنرتاح حتى نمشي نشوفها,,في العطلة,,انمشي الامريكا
حرك راسو بايجاب,,;مزيان,,انا انمشي ,,حاس براسي عيان
ياسر;وداك,,الهيدروجين شنو اتدير معاه
عطاه بالظهر;من بعد حتى لغدا,,سير رتاح غدا ونكملو
ياسر;اوك تساين نوصلك معايا
حرك راسو بنفي ;لا بلاش,,قاد نسوق
ياسر;واخا,,نتقاشعو غدا
تنهد ;واخا <زاد بقلب محروق,,عينيه مدمعة,,البنت لي عشقها بلا مايشوفها,,وكان مواعد بلي ايعتقها بحال شي بطل,,ديال الافلام,,و يحقق ليها احلامها,,يتزوج بيها,,ويديرو ولاد,,وبنات,,,يعيشو في سعادة,,قاع هضرته هو وياسر,,كانت عليها,,كيتحمس من كيسمعو ,,كيتكلم عليها,,ولا كيوصف,,فيها,,لدرجة براسو,,ولا كيقرا الشعر,,باش يجاريها,,تلف ,,وماعرف مايدير قلبه تهرس ماحس براسو غي مجرور وسيارة دازت على رجليها بسرعة شوية وتدخل فيه,,دار بصدمة كان ياسر لي شدو;واش تصيطيتي,,كون دخلات فيك ,,فين عقلك ؟
في خاطرو ;عقلي داتو ختك,,<مسح وجهه ;يمكن خاصك توصلني
تنهد;بنتي لي ماشي نورمال
بتاسم بحرقة;والو,,غي مخنوق شوية
ياسر;اوك,,اش بان ليك,,نمشيو لبلاصتنا,,نشربو شي كويسات
حرك راسو بسرعة;اه اه مزيان ,,<باغي غي ينسا<يله نمشيو
دار ابتسامة ;زيد ليوم الحساب علي ,,
حل باب لوطو وركب بصمت
ركب ياسر دار عندو لقاه مغمض عينيه راد راسو لور,,باينة فيه ماشي تالهيه,,هز حاجبه باستغراب و ديمارا لوطو
*****
خدا من عندها الهاتف ;فرحتي؟
حركات راسها بايجاب;بزااف,,شكرا,,والله ماعرفتيش,,شنو دريي دابا,,هاد المكالمة <سكتات<فرحاتني بزاف الحمد لله,,من امورو كلها,,مزيان,,مكانش عارفني تزوجت <بحزن<يمكن ماقالتهاش ليه <مسحات جبهتها<شكرا مرة خرا,,
تمات غادة وهو يجرها من يديها بسرعة حتى تزدحات معاه;اولا هاديك شكرا كوليها,,انا قلت ليك,,اي طلب,,بغيتيه غادي نفدو ليك,,ثانيا ,,انا عطيتك تدوي مع خوك باش تفرحي ماشي تقلقي,,ثالثا لا بغيتي تشكريني قاااع ,,كينين حوايج خراين ,لي غتشكريني بيهوم
شافت فيه باستغراب;شنوهوما؟
دووز لسانه على شفايفه ,,وهو كيدقق فيها بمكر و ابتسامة جانبية قدات تفهمه شنو بغا وشنو قصد سلات يديها بسرعة منه;ا نمشي نشووف,,,البرد لهيه كيضرب ,,,اه لا انزل لبرد لتحت مزيان,,
حدرات راسها غادة سالتة,,حتى لقات راسها مرفوعة فوق كتفو وغادي بيها جهة ديال الجليسة وكيضحك;ههه هنا البرد زويييين بزاااااف قاااااع
حطها فوق الطابي,,راسها على مخدة ,,شافت فيه بتوتر;صصقر
عض على قنانفه ونازل جهتها;الله على سميتي كيف خارجة من فمك,,
بلعات ريقها,,وهي كتحس بانفاسه,كتضرب في وجهها;شنو كتديير؟
خشا وجهه في عنقها قبله حتى رتاعشات;مم <هز راسو جهتها,,عينيه في عينيها ويديه مكالي بيهوم;باقي فيك الحريق؟
بدون شعور حركات راسها بنفي,,و كتنهج,,دار ابتسامة كتدوب وعينيه هايمين في عينيها ;مزيان
شافت فيه بتوتر;اش ك
قاطعها بصبو;ششش عرفتي شحال صابر ؟خليني نطفي غا شوية,,من العافية,,لي شاعلة<بصوت مبووووورش<مابقيتش قاد نحبس مزااال فهميني
شافت فيه بدعقة,,وهي كتشوفو ,,نازل جهتها,,نفسه كتضرب في وجهها,,ريحة رجولية,,غمضات عينيها وهي كتحس بانفاسه لي كتضرب في وجهها ,,الشراب مع الكارو,,صدرها بدا كيتهز ويتحط,,و يديها,,كرزات عليهوم,,بتوتر,,
حط شفايفه على شفايفها وبدا كيحركهم بشوية عكس دياولها,,حل عينيه بشوية;تجاوبي معايا الحبيبة
علات نظرها فيه بشوية,,مصدومة من كلامه,,شاف فيها بحب;بقاي حالة عينيك,,هك
مقدات ماتدير ولا تقول,,من غير,,,تستلم لكلامه,,شفايفه ,,خدامين في شفايفها,,عيات تقاوم سحرو ماقداتش,,عينيها بوحدهوم تغمضو,,و سافرو معاه,,خشا,,لسانه في فمها كيلهو ,,حط يديه في خدها كيلمسه نزل معنقها دفن وجهه فيه كيوزع قبلاته فيه,,كتحمقه ديك الريحة ديالها,,واخا ريحة الباندوش ديالو,,إلا وعبقها داك الطفولي كيرفعو,,بدا كيلحس فيه بلهفة ,,بدات كتنهد,,بلا هواها,,تكا على ظهرو,,وهزها فوقو,,بسرعة,,خطف قبله من شفايفها ويديه كيهزو في القبية, ابريط,,بلا ماتحس,,حيدها ولاحها جنب عض على قنانفه,,ويديه كيلمسو في صدرها بشوية,,ردها ثاني تحته,,وخشا راسو في صدرها,,كيرضع,,ويلحس,,ويديه كتسارا في كرشها,,حمقها,,وسطاها,;ممممممم
هز راسو بعينين حمرين;اتحمقيني الحبيبة اتهبليني شوفي في <كينهج<حلي عينيك اشمس
عضات على شفتها السفلية,,كتحاول تحل عينيها,,رغم النشوة حابساها,,شافت فيه بعيون معسلة,,جر قنوفته بشهوة;انتسطى انتسطا,,
حيد قبيته بسرعة,,لاحها,,و عاود خشا راسو في صدرها تاني كيرضع خدا يدها,,دارها على عنقو و عاود طلع لعقنها كيمص;ممم شمس,,تجاوبي معايا الحبيبة راني انهبل ممم
ماعرفاتش اصلا شنو كيقول,,مافهماتوش,,اصلا ماسمعاتوش مرفوعة,,كتحس بدغدغات في عنقها ويديه في صدرها هبلها,,بدون شعور ضغطات على كتافو ;ممممم
طلع لشفايفها ثاني,,غارق في حلوتهم,,كيتلدد,,وهاد المرة بشغف,,كيجرهم بسنانه,,,ويصرطهم,,تسطا وحماااق,,نزل بقبلاته مفرقهم على كتفها و دراعها,,يديها,,حتى وصل لكرشها,,خشا لسانه كيلعب في السرة,,صافي العقل لي كان عندها دار مود افيون,,و غيب,,بدات كتلوى تحته,,ويديها غرساتهم,,في شعرو,,اصوات,,,مثيرة,,مع انفاس حارة كتخرجها,,خلاته,,يجهل,,ويزيد يغرق,,صدرو كيتهز ويتحط,,صافي الصبر تقادا,,وجا وقت الفلاح,,و الحرث,,وقف بسرعة منزل السروال متبع ليه الكالسو,,المعلم واقف شاد العصة,,معرق,,,نزل عينيه فيها كتنهج ومغمضة عينيها,,نزل جهتها حل ليها السيور,,ديال السروال,,حيدو تبعو الكالسو,,بقات صولو,,حط يديه على التوتو,,لقاها ديجا ساردة,,دار ابتسامة كبيرة,,مبين فرحته,,,حيت منساجمة, معاه,,وبلا وعي منه تخشا بين رجليها كيلحس داك الماء,,تجنن وهي كثر منه خلاها توحوح;اححح مممممم
السيد,,تبنج,,,ولا اكيلحس داك الصوت ديالها,,الرقيق,,,,المعلم وصل ,,لقمة الانتصاب,,ديالو,,ماعندو فين يزيد ,,هز راسو فيها كينهج;احح بنينة بنينة بنينة
عضات على قنانفها ;ممم
بلع ريقو,,وهو كيتقاد حط يديه مكالي باش ماينزلش تقله عليها,,تنهد بصوت منقاطع;صبري احبيبة معايا,,واخا؟
ماجاوباتوش مكتافية تغمض عينيها,,حط المعلم فوق التوتو احس بيه,,وهي يكرز على شفايفه بجهد حتى تقطع منه النفس نفر بالجهد;انهبل ايا ربي,,
بدا كيحرك فيه بشوية ,,وهي منتاشية,,معاه,,واخا شي حاجة فيها,,مامقنعاهاش باغا شي حاجة كثر,,,,ماعرفاش شناهي,,حطات يديها على ظهرو مكرزاه,,عندها باقا باغا تحكحك معاه كثر,,;اححح صصصصصقر
حل عينيه كنهج عرف بلي وصلها لداكشي لي بغا,,ومستاعدة,,وبدون سابق اندار,,دخلو معاها حتى زوكات,,و صوتها تردد حتى أعماق البحار زفر بتعب وهو حاس بلي مدخل فيه غي النص;اووف صبري,,داكشي عندك مضيق بزااااف احبيبة ,,اصبري,,
ضغطات على ظهرو بالجهد وكتبكي;اهئ اهئ صقر
خطف بوسة من شفايفها;كتيقي في؟
حركات راسها بايجاب وكتبكي تنهد وكيدخل فيه بشوية;ممم غا المرة الاولى لي غتجيك,,صعيبة,,ايشد بلاصته,,ماغيباقش يضرك,,<غمض عينيه بجهد<اووف اصبري اصبري شدي في مزيان,,
ضغطات على صدرو وكتبكي بألم,,كتحس بيه كيدخل بشوية,,عاد مكتزيد كتهرنن حتى دخلو,,بدا كيحركو بشوية ,,فمه في فمها,,كيحاول ينسيها,,الالم,,واخا داك شي عندو,,ماشي ديال النسيان,,نزل لعنقها,,كيمص فيه ويعض,,بشوية,,المعلم مديماري,,كيحرث,,غا بشوية,,عارفها باقا مقصحة,,,,حتى ستحلاتها,,و بدات توحوح,,تاني:احح,,ممم
بلع ريقو,,ويديه كيترعدو,,عاض على قنانفه,,وهو حاس بلي ,,باغي يزيد يغرق,,كلما حاول يغيب على الوعي,,كيرجع,,لا قصح معاها,,يقد يأديها,,حبه ليها,,في هاد اللحظة و خوفو عليها,,هو لي مسيطر,,عارف,,داك شي لي عندو,,مع داكشي لي عندها,,يشرشمها,,حس براسو قرب يجيبو,,واحف التبووريشة طلعات معاه,,الزغب ديال شعرو وقف;اححححح اوووووه شموووستي,,اححح <قفز وهو كيخوي فيه,,وكيوحوح سالة وهو كينهج,,حل عينيه فيها معسلين<اتسطيني اشمس كنحلف ليك,,
حلات عينيها كتنهج,,وجهها كله كيقطر,,عاد طلعات معاها الشاهدة بلي نعسات معاه في السطح,,ديال الباطو,,مغطين,,بالسماء,,جاها خجل,في شكل,,بحل يلا عريانة في الزنقة,,ولا معرت,,فهمها,,اكيد,,تبسم بحب وهو حاط يديه على حنكها;راكي مراتي,,اشمس,,وهنا ماكين تاحد,,غيرنا,,<بصوت كيدوب الحجر;انا وياك وبس
دورات وجهها جهته بخجل,,وهي كتحس بالمعلم باقي مقدات تدوي,,ولا تكلم,,ضحك عليها ونزل بشوية كينهج,,حط فمه اسفل ودنيها;باقي الليل طويل,,,و ليوم احبيبة<بصوت باح<ديالنا ,,غا صبري,,عافاك,,
مقداتش تدوي ولا تكلم,,غمضات عينيها وهي كتحس,,بقبلاته لي كنشر في عنقها و بالضبط,,اسفل ودنيها,,ديك المنطقة بالضبط كتودرها على القبلة,,وكتلفها,,طلع لشفتها ثاني,,كيلتاهم فيها,,وكيمص ويديه في صدرها,,المعلم كيديماري بشوية,,بشوية,,بغا يقلبها يجيبها فوقو,,ماقدش,,,ديك الوضعية خايبة ليها,,بالخصوص,,في هاد الفترة,,كتافا,,بهك,,قابل عليه وزيادة,,بالعكس حاس براسو فوق السلك,,و هو عايش في جسدها,,لي حمقه و دوبه,,,خرج ليه العقل,,عمرو كان كيتصور يوصل لداك الاحساس,,وهاد النشوة,,عمرو,,كان كيتصور,,يتعامل مع شي انتى هك,,بحب,,ولكن شمس غيييير,,الكل,,هاديك حبيبته,,لي كيخاف عليها من نسمة الهواء,,اصلا معاها,,ماباغيش العنف,,,باغي داكشي بالهداوة,,حلاوته,,غير,,اول وحدة,,داق معاها ديك الحلاوة,,كترفعو,,,بدا كيحفر على ولادو,,ثاني,,و صوتهم بزوج كيتردد سداه في المحيط,,الشتاء بدات كتهطل عليهوم,,,وهوما مامسوقينش,,باقي خدام,,جاب الثاني,,و الثالث,,و الرابع بدون توقف,,حل عينيه كينهج,,و شعرو سارد بالامطار و العرق,,نزل عينيه اتجاهها بحب,,حتى تصدم,,و عينيه خرجو,,كانت مغيبة عن الوجود,,وفمها زراق,,قلبه تهز من بلاصته,خرجو بسرعة,,و وجهه اللون مخطوف منه حط يديه على حناكها كيطبطب عليه,,;شمس<بصوت مرعوود<ششششمس
رد شعرو لور ويديه كيترعو ;ياربي اش هادشي؟
حط يدو على عنقه,,كان نبضها ضعيف,,برد ليه الماء في الركابي وهو كيشوف فيها مغيبة و كلها ساردة,,بالشتاء,,وفمها زرق,,وجهها ماخطوف منه اللون,,بدا كيصرفق فيها,,داخ;شمس الحبيبة,,ماتخلعينيش شمس,,,جاوبيني,,شمس,,ياربي <عينيه دمعو<شمس جاوبيني ,,
حلات عينيها بشوية كتنهج ماقاداش تدوي;بببببرد بببرد
<هدا جهدي عليكوم,,اش بان ليكوم في حلقات اليوم,,ههه اروى ردات الاعتبار,,و سي ليل,,دارت عليه الصمطة,,كيف كيقولو العود لي تحكرو يعميك,,,شمس,,و صقر,,تاهوما داخلين في هاد الدوامة,,علاقتهم لي يله بدات,,كتقاد,,شنو مصيرها,,الحفلة,,قربات,,,,ههه الروبلة ايديسيون,,هههه ,,انا ماغيبقا في من هادشي كااااامل من غير داك كريمو مسكين,,,هاد ليام لي غيدوز,,ايكونو اكفس ايام حياته,هههه الله يرحمك,,من هاد المنبر,,وسمحلي,,والله ماديرهاش مني قلة الصاوب اخويا,,راه ماشي بيدي ههه غا قول لي اينا سبيطار باش نجيب ليك دانون,,و تفاح,,هادشي يلا قديتي مزال,,تدوزو,,كنظن السيروم ايولي يجيك قاصح كلنا ليها اخويا كلنا هه إن الله مع الصابرين ههه ماتعرفها عند من هه <
هو البحر يفصل بيني و بينك ,,و الموج و الريح و الزمهرير,,
هو الشعر يفصل بيني وبينك ,,بانتبهي للسقوط الكبير
,,,,,أحبك
هدا احتمال ضعيف ضعيف ,,فكل الكلام به مثل هدا الكلام سخيف
أحبك,,,بل كنت أحبك ,,تم كرهتك ,,,تم عبدتك,,تم لعنتك ,,تم لصقتك ,تم كسرتك,,تم صنعتك تم هدمتك
تم اعتبرتك شمس الشموس وغيرت رأيي
فلا تعجبي لاختلاف فصولي,,,فكل الحدائق فيها الربيع وفيها الخريف
هو الثلج بيني و بينك,,مادا سنفعل؟ إن الشتاء طويل طويل
هو الجنون يقطع كل الجسور و يقفل كل الدروب ويغرق كل النخيل
,,,أحبك
أين ترى تدهب الكلمات وكيف تجف المشاعر و القبلات
فما كان يمكنني قبلي عامين,,أصبح ضربا من المستحيل
وما كنت اكتبه تحت وهج الحرائق ,,أصبح ضربا من المستحيل
*****
هزها مرعوب بين دراعو وهي مرخية تماما,,ونزل بيها كيدردك في اتجاه الغرفة حطها فوق السرير ,,مغيبة و فمها زرق كيترعد و وججها صفر مسقوط من اللون حط يديه كيترعدو على جبهتها السخانة كتفور;تفووو تفوووو,,شنو ندير <شاف فيها بندم وناد كيجري لجاكوزي عمرو بالماء بارد,,ورجع عندها كيجري نسا راسو بلي راه باقي سولو ماهاموش ,,ولا بحال الحمق هزها ورجع كيجري بيها للدوش,,احطها,,في الماء وهي تقفز وحلات عينيها دابلين وكترجف ;برررد بررررد
حط يديه على حناكها,,و عينيه حمرين بحال يلا مدمعين;صبري احبيبة,,,باش تنزل ليك السخانة سمحيلي سمحيلي
ضمات يديها عندها كترجف;ممممترجعنيييش عندهم,,مابغييييييتش نممممشي عندهم
خرج عينيه من الصدمة حط يديه في حناكها;شكون؟
بعيون دابلة كترعد;الظلااام,,,كنخخخاااف,,,برررررد برررررد
زفر بغضب حط يديه علا جبهتها,,كانت الحرارة نقصات شوية,,ناض مشا هز بينوار ورجع كيجري كانت كترعد وكتهرت بصوت غير مسموع لواها في داك بينوار وخرج بيها حطها فوق السرير كيرجف كثر منها,,غا هي بالبرد وهو بالعصاب;لا مدرت والو,,,مممدرت والو,,,ظهري,,,متقربش لي,,عافاك,,والله مدرت شي حاجة,,ماتضربينيش,,العافية,,لا,,الظلام,,,كنخاف,,,ماما ,,ماما,,ماما
كيسمع ليها,,قلبه كزدح,,,عرفها بلي,,جاتها هلوسة,,وكتدكر الماضي,,,ديالها,,نارييييي,,,العافية,,لي شعلات فيه,,,الندم ,,الندم,,شدييييييييييد,,,,و صدرو,,كيتكال,,و حلاقمه,,جفه,,شعور,,ماليهش مثيل,,كيستهلكه,,حط يديه على حناكها,,كينهج;ششش,,,عافاك,,هانا معاك,,ماكين لي يأديك *
شمس;العصا,,لا,,بغيت,,ناكل,,في الجووع,,الظلام,,,الظلامم,,
مسح على جبهته وجهه ولا حمر و عينيه تقلبو,,مدمعين,,يمكن;هانا معاك,,سكتي,,الله يخليك,,
ماتسوقاتش ليه,,اصلا هي دابا في اللا وعي ديالها,,اللا شعور,,دكرايات الماضي ديالها كتستحضرهم,,,,,كتهترت و ترعد,,وهو حداها,,كتر منها,,مابقاش قاد,,يسمع كلامها,,كيحرقو,,وكيعدبو,,,بالخصوص من عارف راسو هو الجاني,,هو سبابها في عدابها,,معدته تزيرات عليه,,وقف كينهج,,كيرد شعرو لور تجننن ,,;سكتييييي ,,,سكتييييييي ,مابقيتش باغي نسمع مزااااال,,,كنتعدب,,الله يخليك,,<كيشوف فيها باقا كتهلوس,,مسح على وجهه بغضب ,,مابانت ليه غي مرايا قدامو,,دخل فيها بيديه,,شتتها,,يديه ولات تنزف,,ولكن ماشي كثر من قلبه,,,كلامها,,جرحو,,,اشمن عقاب كثر من هدا,بدا اكيطوع,,في لي جات قدامه ويفزع,,كيدور مسفح,,ويديه دمايات كيغوت,,جهل,,وحماااق,,باغي يتخلص,,من تأنيب الضمير,,لي راودو,,كلما حاول ينساه,,كتدكرو فيه,,,برك كينهج في واحد الفوتوي,,يديه بزوج كينزفو,,بدون شعور,,دموعو نزلو,,اه بكا,,ولاول مرة,,لاول مرة حس بدموعو على خدو,,حتى في موت الاب ديالو مابكاش ومادرفش دمعة,,ودابا ,,كيتسابقو في خدودو,,خشا وجهه بين يديه ماماصدقش
مامصدقش,,بلي بكا,,ولكن داكشي لي حس بيه كبر منه,,,كبر من كبرياؤو وجبروتو,,تخنق وتجيف,,نيفو ولا حمر,,و صدرو طالع نازل,,هايج ,,ندمو,,ندمووو,,,كبيييير,,كيفاش,,قدر يدير فيها هادشي,,كيفاش,,قدر,,,,;ععععععععععععععععععععععععععععععععع<غوت من اعماق اعمااااااق قلبه,,
يديه كيرجفو في وججه,,هز راسو فيها بعيون حمممممممرا دامعة,,ونيف حممممر,,,و فم,,تاهو فااااازك,,,كانت سكتات ,,,اححح هي سكتات,,من بعدما شعلات نييييران نيييران كييييبرة,,ناض بشوية لجهتها,,كيعفس على الزاج مامسوقش,,مامسوقش,,برك حداها,,جنبها,,كانت سافرات,,هز يديها بيديه دامية,,مكبدة,,قبلها بفم دافي,,و عيون دامعة,,يمكن كيطلب منها السماحة,,,نزلها,,وحط يديه على شعرها كيلمسه,,بكل حب,,;سمحييلي <بصوت حزين مغلف بالغضب<تمنيييييت نرجع,,الوقت اللور,,,,مايسراش ليك هادشي,,,<بعد صمت مسح دموعو وعاود رجع كيلمس ليها شعرها<نعيشك اميييرة,,,,سمحيييييلي,,على كل دمعة درفتيييي,,و كل دقة,,خديتي,,على كلشي,,<عينيه دمعو ثاني;عاااارف<بصوت بااااح<عارف داكشي لي دزتي منه,,ماشي ساهل,,,المشكيل,,انا هو السباب,,انا سبابك في عداااابك,,اااحححح شحال كنتمنى<مسح دموعو<كون كان شي حد اخر,,لي دار فيك هك,,نتاقم ليك منه,,نقتعووو طرااااف طرااااااف,,ومايبردش لي الخاطر,,<تنهد بحسرة<ولكن انا ,,انا ولد القحبة سبابك,,انتقامي,,وحقدي على مك,,عماو لي العينين,,ولكن فهمييييني ,,مي بسبابها ,,تزحفات,,و جدودي بزووج ماتو,,و حتى داك سفيان,,مااات,,كون ماكانت هي,,ماغيسراش هادشي,,كنا,,انعيشو مزيان,,ماغيتضاربوش كل نهار بسبابها,,تانا,,بحالك,,عشت معدب,,وكثر,,عمرني عرفت الراحة,,ديما ,,الصداع,,و الغوات,,لدرجة كرهت الدار,,مابقيتش بغيت نمشي ليها,,وليت عاطيها ,,غي السكرا,,و الكماية,,باش نسااا,,عااارف,واخا نقول لي نقول,,ماغيشفعش لي,,نتي ماليك,,دنب بحالي,,كان علي ,,نعتقك,,ونديرك تحت جناحي نحميك,,كنننننت طاااااايش ,,وحااااااقد,,,ولكن تيقيني وحق الله حتى نااااااادم,,,نااااادم بززززاف,,<خدا يديها<انا كنبغيك اشمس,,وهدا اكبر عقاااب لي,,كنبغي البنت,,لي عدبت,,كل مرة كنشوفك,,قلبي كيحرقني,,,النار كتشعل في,,كنشوف ظهرك كنبغي نحمااااق,,واش هدا ماشي عقااااب,,,شحال ماتعدبتي,,انا كنرضو بالدوبل,,كنعيشو,,,كتنتاقمي مني بلا ماتعرفي,,الله كياخد ليك حقك,,مني,,,سمحييي لييي ,,,مستاعد نعوضك على كلشي,,قاااع احلامك,,نحققهم ليك,,,مستاعد ,,ندير لي بغيتي,,غا ماتبعدييييش,,فكرة,,انك شي نهار ,,تعرفي الحقيقة,,وتبغي,,تفارقيني,,كتجنني,,نموووووت فيها,,,كنحلف ليك,,,قلبي,,مابقاش ملكي,,ولا ديالك,,نتي,,انا اصلا مابقيتش انا,,كلشي في كلشي في,,باغيك,,كلشي في,,كيعيط ليك<خدا نفس<نعياااااااا نعبر,,ونقووووول,,مانوصلش مانوصلش لربع احساااسي من جهتك,,,داكشي كبر مني,,كل ثانية,,كيستهلكني,,وليت ضايع,,ونتي,,كلشي في حياتي,,كنغيييييير,,,كنغيييييير,,من كلشي,,,,من مي و ختي,,من قلبي لي كيبغيكك,,كنغير من رموشك,,لي كيغمضو عينيك وماكيخلوينيش نشوف زرقتهم,,كنغييييير,من الاكسيجين,,لي كتسنشقي,,كن كان باستطاعتيي,,,نحيدوووو,,ونخليك عايشة بنفسي,,كيف عايش بيك,,سمممممحيييييييلي,,,<تحنا عند راسها باسو ليها,,و طول البووووسة,,كانت حرارتها رجعات عادية قد يعرفها غي من ملمس شفايفه لي حط على جبهتها,,بعد و زير ليها البينوار,,كثر سدو ليها,,غطاها,,وناض في اتجاه الدوش مضيوم,,ومحروق,,
في غرفته ,,ديال القصارة,,الحوايج مشتتين هنا ولهيه,,اهات لا غوات و صياح بنت,,كتستنجد,,الله يفكها,,منه,,فوق الفوتاي,,,بارك سي ليل السليماني,,عريان صولو,,باركة فوق منه بنت دات شعر اشقر قصير,,وجهها ماباينش حيت قاع مالاميحو غابرة بسباب الدم و الماسكارا لي ضايعة لحمها كله,,اثار السمطة و اليد,,كتبكي,,,وخدامة كتعطلع وتنزل على المعلم لي تخشا في مؤخرتها,,اما هو مرجع راسو لور وججه حمر مطييييشة ,,كينهج,,المعلم مطلعو معاها من اللور,,ويديه في طرماحتها كيشحطها,,فيها,,مابغاش يجي,,,واااالو,,,كيضربها,,كيخرج فيها,,جنوووونووو,,,واااالو,,,ماقدش يجيب بليييزيرو,,,العرق نازل منه,,ديييك الحلاااااوة,,لي كيحس بيها,,معاااها,ماكينااااش,,,غبرات,,,بحال,,,المعلم تروض,,على ديالها,,مابقاش قد يخدم في جهة خرا,,ياااك هو كتعجبه الطرماحة,,علاش ,,ماقدش يقدف,,غمض عينيه وهو كيتخايل,,كيتخال,,داك الجسد,,ديالها,,ودوك الشنايف احح عليهوم عمرو,,ماداق بحالهم ,,اصلا,,عمروو,,,باس شي وحدة غيرها,,عض على قنانفه,,وهو كيحس براسو,,قرب يجيبو,,,كيتخال,,داك الصدر لي كيف تفاحات,,رويسات غوز,,و رطبييين,,بلا شعوور,,بدا كيقدف,,,تنهد,,وهو حاس براسو ,,كيترخا شوية بشوية,,كان عليه من الاول يتخايلها,,و حيد عليه,,ساعتين ديال العداب,,ولكن ديك العصا لي عطاها,,جاب ليه الله فين يبرد غضبوو,,طوعها من فوقو تاجات مردوخة,,الارض,,مسح على شعرو,,باغي يشوفها,,,توحشها,,يمكن,,توحش,,اتصالاتها المتكرر,,واخا كانت كتدير اعدار,,,غبية,,باش تسمع صوتو,,كانت الوحيدة,,لي كتسقسي,فيه,,وكتسول على احوالو,,الوحيدة,,لي عطاته قلبها,,بدون مقابل,,ماباغش مالو,,ولا سلطته,,باغاه هو,,,ماشي جيبو,,صدرو,,كيزدح,,وعقله تبنج,,تبنج,,في دكراياتهم,,نظراتها الحنينة,,توحشهم,,توحشها,,خصرها,,,دابا,,ومشات لغيرو,,ايلمسها,,و غيبوسها,,ايدوق,,شفايفها,,ايشوف في عويناتها,,المخلوضة,,ثلاثة التدريجات,,ازرق,واخضر,,و بني,,كبااااار,,ومشفرين,,نيف رقيق,,ومنقاد,,و خدود,,مملؤة,,وشفايف متمرين,,حمرين,,جسد,,مثااالي,,كلشي في بلاصته,,طبيييعية,,بدون,,خدش,,ولا اصطناع,,رجع شعروو لور ثاني,,مايمكنش,,مايمكنش,,يتصورها مع غيرو,,بربي,,حتى يقتلهم بزززوج,,يدوز عليهم,,ناض هو كيشوف في هديك لي معاه كترجف,,وكتلبس حوايجها,,,ماتسوقش ليها,,مشا جهة بلاكار,,جبد دفتر شيكاته,,كتب رقم,,وقطع ورقة لاحها ليها بدون كلام,,ومشا في اتجاه,,الدوش مخليها مرمية,,كلها,,مطعرجة,,يمكن شهر,,ماتبقاش تشوف الشمس,,لبسات اخر قطعة من حوايجها,,ورمات عليها كويرتها,,البنية,,و تمات خارجة,,كتعرج,,,و دموعها مخلطين,,مع دمها,,و ماسكارتها,,وجهها,,ولا تحفة,,من الصباغة,,خرج من الدوش,,لاوي عليه فوطة,على نصو,,كيتعنكر,,كله كيقطر,,دور عينه في البيت,,,ماكانتش فيه,,شاف جهة السرير,,باقي,,مقاد,,ماقدش ينعس معاها فيه,,بحال شي حاجة مقدسة,,ماعرفش,,بحال يلا تخايلات ليه اروى فوقو,,تخالات ليه,,وهي ناعسة,,جنبه,,اصواتها,,الخافتة,,وانينها,,لمساتها,,ليه,,عويناتها,,من كتعسل,,مسح على وجهه,,حس براسو تصرفق,,وحمااااق,,ماحس بيها,,حتى فرقاته,,دخل جهة الدريسينغ جبد كالسو كحل,,و سروال سورفيط مونطوني بالكحل,,مع,,بيل سميطات بيض,,ومشات تلاح,,فوق النامسية,,هز تيليفونو من الكوافوز لي حداه,,دار يديه تحت راسو,,اول حاجة,,دار,,دخل,,الانسطا ديالها,,كيتفرج في تصوارها,,قاع تصاورها,,صيبيانية,,وطفولية,,هاهي مخرجة لسانة,,هاهي معنقة ,كلب,,هاهي كتاكل وفمها,,عاامر,,والجيمات,,اكيتشايرو,,تقول عليها,,ايليزابيت تايلور,,بسيييف,,راه كتجنن,,زوييينة زوييينة,,بلا قياس,,ماشعر غي هو مدوز ليها النمرة,,توحشها,,توحش صوتها,,ولكن الخط ماكيدوزش,,اوكيبي,,المرة اللولة والثانية,,عرف بلي بلوكات ليه النمرة,,تصعق,,دخل بسرعة,,الواتساب نفس الشيء,,القرودة,طلعو ليه,,و الطبالة والغياطة,,ناض بسرعة,,دخل الدريسينغ جبد سبرديلة خشاها اديداس كحلة,,و لاح عليه,,قبية بالكري,,و خرج كيجري,,ركب في سيارته,,الفيراري,,بالكري والدهبي,,وعفط عفطة,,وحدة في اتجاه,,دارهم,,سايق بلا عقل,,كل همه,,يشوفها,,يمكن سحرات ليه,,ولا طلعات ليه في الكاس,,يمكن باغي يندمها,,على عنادها,,وحيت بلوكاته,,كيفاش تجرأت,,تديييرها,,ماكين لا اشارات,,لا قف,,لا والو,,ماوقف حتى الشارع,,ديال قصرهم,,برك في لوطو,,كيخطط ويفصل,,دور عينيه في الحراس لي مزلعين في الباب,,دار,,ابتسامة جانبية,,حافضه ,,حافض,,القصر,كامل,,من الالف,,حتى الياء,,كيفاش لا,,وهو كابر,,فيه,,نزل من لوطو,,كيتعنكر,,هز عينيه للسور,,ديال القصر,,دور عينيه في المكان,,وبسرعة مشا كيجري,,وبحركة سلسة,,طلع,,نقز في الجردة بمهارة,,نزل القب على راسو,,ودار ابتسامة شرييرة;احنا نشوفو ضسارتك,,الالة اروى شنو اتدير؟
***متكية في السرير,,لابسة بيل نص كم مخطط بالكري و الابيض,,و كيلوط على شكل كالصو مشبك,,بالابيض,,ناعسة,,جنب معنقة دبدوبها,,الكبير,,ناااعسة,,ومغيبة,,اصلا هاد الايام,,ولات كتحس,,براسها مدقدقة,,و عيانة,,,
تحل باب غرفتها بشوية,,ودخل,,خيال,,ضخم,,وسدو بلا حس,,حيد القب من على راسو,,بانو عينيه الكريستالية,,كيبريو في ديك العتمة,,جبد تيلي من جيبو,,وخدم البيل, بدا كيتمشى بشوية,,والفلاش مركز على السرير,,حتى بانت ليه ناعسة,,لايحة الغطا,,بداك الكيلوط الشبك,,و فخدات كيبانو,,المعلم,,وقف,,بحال يلا قاعمة كنخدام ساعتين بدون توقف,,برك,,في جنب السرير,,كانت عاطياه بالظهر,,لايحة رجليها ويديها على نونوسها,,و مقلزة,,طرماحتها,,لجهته,,ضحك,,وهو كيشوف فيها;ناقصك,,حنان,,دابا,,مالقيتي شكون تعنقي,,بان ليك,,غا هدا,؟مسفحة لي هنايا,,علاش,,كتقلبي,,؟نغتاصب,,مك,,هنا؟<حط يديه على فخادها,,كيلمسهم,,<اياي ياي,,شحال باردين,,<طلع جهة طرماحتها كيلمسها ليها<اش هادشي مقلزاها,,اشنو نعضها لمك,,ولا نشحطك,,<دار ابتسامة جانبية,,وهو كيدقق في ملاميح وجهها,,كتبان برييئة,,بدوك العوينات المغمضة الفيم,,الحمر,,ريقو دازو,,نزل لشعرها كيلمسو ليها,,و حنيكاتها الرطبة كانت بااردة,,هز عينيه جهة البالكو,,كان مطرع والبرد و الشتاء كيصبو,,غوبش,,وناض جهته,,سده,,و سد,لاح الريدو,,بقا كيقلب بالفلاش,,حتى بانت ليه الريموت,,ديال الكليمة,,خدمها,,ورجع ثاني لعندها,,بقا غي بارك جنبها,,كيلمس في شعرها,,وكيشوف فيها بحب,,لمدة,,ماعرفش شحال,,وماحاسش بالوقت,,بالعكس عجبو الحال,,و ستحلاها,,يمكن حتى هي ,,لي زادت تخشات في النونوس ديالها,,كثر,,ضحك,,عليها,,و على داك العقل الخاري,,ديالها,,تكا جهتها,,تاهو جنب,,بسببرديلتو,,صدرو مع ظهرها لصقه,,و ضمها ليه,,غمض عينيه لمدة,,حتى حس بيها تحركات ودارت لجهته,,وتخشات فيه,,تبسم بنص عين و زاد عصرها,,عندو,,قلبه كيزدح,,,احساس في شكل,,راوده,,السخونية,,و البرودية,,العرق نزل مع ظهرو,,انفاسها,,كتضرب في عنقه,,بورشاته,,احاجة,منها بسيطة كتهيجو,,ولكن,,هاد الحضن,,عمرو,,ماعرفو,,يمكن كان كيحضنها,,من قبل,,ولكن ,,ماشي بحال, هدا,,هي ناعسة,,وهو معنقها,,خاشيها فيه,,ماكرهش يبقا معاها,,غي هك,,صااافي,,يبقاو على نفس الوضعية,,مايتباعدوش,,حل عينيه بشوية جهتها,,كانت حالة فمها,,مطرعاه,,ولايحة يديها على صدرو,,تنهد بحرقة,,وهو كيلمس في شعرها القصير,,رطب,,و عرقان,,اكيد حضنه مع الكليمة,,عرقات,,هز راسو في الساعة,,كانت ستة الصباح,,او كيفاش ولات ستة,,اخخخ على السوايع كيفاش ولاو كيدوزو,,بسرعة,,زفر بغضب,,ونزل عينيه جهتها,,مكرهش ماينوضش,,ماكرهش يبقا حتى يشوفها,,كتفيق,,باس ليها راسها وبعدها عليه بشوية ماساخيش بيها,,واحد العقل كيقول ليه هزها ولويها في المانطة,,و زيد بيها,,تبسم ,,و هو كيشوف في داك الفم الصغير لي مطرع,,وشوية الريوق نازلين جنب,,;المريكة,,هههه
ضحك,,ونزل لعندهم,,حط شفافه,,عليهم بشوية,,كانو دافين,,و راقدين بالريوق,,عجبوه,,بالعكس,,زادو تاروه كثر,,بدا كيقبل فيها بشوية,,و لسانو كيلحس جناب فمها,,مستمتع بيهوم;ليل
حل عينيه بسرعة على إثر صوتها,,,شاف فيها كانت باقة ناعسة,,تنهد مع ابتسامة كبيييرة على محياااه,,وقلبه كيزدح,,كان عارف كلامها كله جاي غي من الفراغ,,وبلي كلشي كدوب,,وباقا كتبغيه,,و ندأها,,دابا أكد ليه,,احح شحال فرح,,حط يديه على حناكها,,كيبعد ليها خصلات شعرها,,نظراته ليها هاد المرة,,كلها حب,,و عينيه الكريستالية,,ولات كتشع,,بواحد,,اللون,,بحال الرمادي,,تخللاته سحابة,,نزل لجبهتها قبلها ليها,,و طبع قبلة,,على شفايفها,,بكل حب,,ناض,,غطاها مزيان,,وتم خارج,,وصل حدا الباب,,شاف فيها نظرة اخيرة تبسم,,و خرج,,,كيتمشى في الكولوار,,ماخايفش,,دار باه القديمة,,ههه ,,كان الصقيل,,كلشي باقي,,ناعس,,خرج الجردة,,دور عينيه فيها,,الحراس,,مشتتين ولكن ماداو ماجابو نزل القب,,ومشا بشوية كيتسلت حتى قرب السور ثاني,,وبحركة,,سلسة,,نقزو باحتراف,,تلاح في الارض,,ناض كيسوس,,في يديه,,شاف في السور,,كيضحك,,ركب في السيارة ديالو,,وزاد,,ناشط وفرحان,,
اصبحنا و اصبح الملك لله
ناضت مدام غيبوبة هي الاولى عرقانة كتقطر,,جاتها الشحفة باغا تشرب,,بغات تحرك لقات راسها كلها,,مربوطة,,نزلات عينيها,,وهي تلقا راسها فوق صقر,,مخشية فيه,,وهو ناعس على ظهرو,,راد راسو لور حتى تفاحة ادام كتبان مطبوعة,,يديه محاوطينها من اسفل ظهرها,,بقات غي كتشوف فيه,,مامتدكرة,,والو,,من البارح ,,من غير كان كيبوس فيها واحد اللحظة,,ومشات,,تدكرات قبلاته,,و لمساته,,قلبها بدا كيزدح,,عمرها,,عاش داك الاحساس,,واخا الالم,,كان بالجهد,,ولكن المتعة,,غطات عليه,,ماعارفاش لاش,,كيخليها,,تحس معاه,,شي حوايج جدااد,,عليها,,و المشكيل عاجبها,,عاجبها,,اهتمامه ليها,,و كل مرة,,يتغزل فيها,كيتحس براسها,,اميرة,,عاجبها,,كل مرة,,يخطف,,قبل من شفايفها,,ديك الساعة,,كيخطف حتى قلبها معاهم,,عاجبها,,تخشا فيه هك,,كتحس بالامان,,و الدفء,,اووف شحال,,كيعجبها,,تكون,معاااه,,,اصلا يمكن هي محظوضة,,حيت لقات واحد يتعامل معاها,هك,,رغم داكشي لي دار فيها,,ولكن تصرفاته مؤخرا,,شفعو ليه,,ولات كتيق فيه بلا قياس,,يقول ليها فيل كيطير,,تقول ليه,,اه,,يمكن,,كتحس,,بلي هو لي عندها في الدنيا,,هو المساند ليه,,هو الدرع الحامي,,هو كلشي,,مابقاش عندها داك التخوف,,لي كان فيها,,بالعكس,,ولات كتصبح ناشطة,,وفرحانة,,حطات يديها على لحيته,,كتلمسها,,و عينيها كتفحص ليه ملاميحه كتدير ليه السكانير,بدون شعور نطقات;شحال غزال,,
ديك التغوبيشة لي عاقد بيها حجبانه,,و دوك الشفران,,و داك النيف لي صابح حمر,,و الفم حتى هو ,,زادته وسامة,,واش هاد السيد,,غادي ويزيان ولا كيفاش,,كل نهار كيصبح في شكل كيتصيف,,خشات وجهها في عنقه,,كتشم ديك الريحة,,كتعجبها,,ديالو,,خاصة,,ماكتزعمش,,تديرها,,وهو فايق,,ولكن من ناعس فعندها الحرية,,حطات يديها على صدرو العاري,,من اول مرة شافته,,كانت كتمنى تلمسه,اخخ شحال قاصح,,تقول ماشي كيطريني غا بالحديد,,كيهز الديورة,,بدين شعور نزلات لبطنه,,ديك الفراكة,,والله يلا دارت طريكو فوقها حتى يخرج كيلمع من كثرة ماهي مطراسية,,تباسمات,,بطفولية,,وهي كتشوف فيه عضات على شفايفها حتى بانو غمازاتها,,ووجها تزنك,,حتى ودنيها,,كتضحك,,نسات العطش ومايجي منه,,بقات غا كتشوف فيه ,,بدون ملل او كلل,,
هو كان حاس بيها,,من يله حلات عينيها,,حس بكل حركة,,منه,,هيجاته,,,بلمساتها,,الحنينة,,و كيحس بنظراتها,,لي مختارقاه,,عجبه الحال,,بلا قياس,,وداك القلب مسكين,,ولا كيزدح,,كيدق,,بحال شي ساعة,,و درتي ليها لارام,,الفرحة,,ديك الفرحة,,لي حس بيها,,وهو كيقول في خاطرو يمكن بدات كتحس من جيهتي بشي حاجة,,يمكن وليت نعجبها,,خلاها على خاااطر خاطرها,,رغم كلشي فيه ,,باغي يقلبها تحته,,كلشي فيه باغي يكمل شغاله لي بداه البارح,,ولكن مايقدش ,,مريضة,,وصحتها,,بحال شي فلوس,,تزير عليه,,يموت,,و عاد داك التوتو ديالها,,باقي مابرا,,خوفو عليها,,وحبه,,طاغي على شهوته,,ماباغيش يدير فيها شي عجب,,ماباغيش,,تأدى تاني,,براكة غي البارح الليل كامل مريضة بسبابه,,هو بإمكانه يستحمل المطر وكلشي,,اصلا,,ماكان كيحس بوالو,,من غير جسدها,,مرفوووووع,,ولكن هي ديك الفليليسة,,غا لا مسها البرد,,تمرض,,كتكوتة,,,نظراتها ليه ,,وتروه,,شوية,,و اول مرة يتوتر,,مابقاش قاد يصبر,,مزال,,حل عينيه بشوية جهتها,,كانت هي نزلاتهم,,من حسات بيه كيتحرك,,تبسم بصوت باح;كيف بقات الفلوسة؟
شافت فيه بتوتر و باحراج و باستغراب كلشي تجمع فيها;هاا
حيد يديه من اسفل ظهرها,,كانت مجروحة شوية,,حطها على جبهتها كانت حرارتها طبيعية ,,تبسم براحة ,,ورجع حطها في خدها;ماتبقايش تعاوديها
هزات حاجبها باستغراب,زفر بتعب;ماتبقايش تمرضي,,
حلات فمها فيه شي لي خلاه يفهم,,بلي راه ماعاقلة على تا حجة من البارح,,رد راسو لور و ضمها,,ليه كثر,,من اسفل ظهرها عاسرها ليه,,;اووف اشمس,,وليتي كتخوفيني بزااااف,,لدرجة,,وليت كل لحظة خايف لانخسرك,,وانا منقدش,,مانقدش,,كنحلف ليك,,تقد تجيك,,هضرتي غريبة,,ولا كنخربق,,ولكن كنحلف ليك,,وليت كنموووت فيك بلا قياس,,لدرجة ,,وليت خايف عليك,,من راسي,,انا وليت مخلوع من راسي,,حيت هادشي لي كنحس بيه ماشي طبيعي,,ديال الحماااق,,,,مستاعد ندير ليك لي بغيتي,,اي حاجة تحلي عليها فمك,,نحضرها,,نتي غي امري وانا نفد,,<كيلمس في شعرها,<نتي اشموستي,,,هي الهواء لي كنتنفس,,مامستعدش,,نعيش في بلاصة مافيهاش,,,بللللز ماتحاوليييييش شي نهاااار,,تخليني,,<بطريقة تهديدية<ماتحاوليش
زفر وزاد زيرها عليه,,كثر,,مالقات ماتقول,,ديك الطريقة باش معنقها وداك الكلام,,ديالو,,بنجوها ثاني,,ماعارفاش علاش مي كتستحلاه,,و كيرخيها,,من نبرة صوته,,داقت منه شي حاجة,,من الرعب و الخوف,,متخوف,اكيد,,راها دقيقة,,وكتقراها طايرة,,ولكن,,مناش خايف,,خاشيها,,في حضنه,,كيترعد,,حاسة بقلبه كيخبط,,بلا قياس,,و انفاس فوق شعرها,,كيخليه,,يطير,,لور,,ماعرفات ماتدير,,ولا تصرف,,من غير تحط يديهاالصغار على صدرو العاري كيطلع وينزل بسرعة,,وتبدا طالعة بيديها جهة عنقو ,,مبادلاه الحضن,,بحال يلا كتقول ليه عمرني نخليك,,اصلا حمار,,فين اتمشي,,وهو منقدها الوحيد,,,,ماعندها فين تمشي,,من غيرو,,حس بيها,,و زاد زيرها عنده,,متخوف اه صقر,,كيترعد,,,ديك الفكرة,,ديال,,شي نهار تعرف الحقيقة,,و ماتبغيش تسامحه وتخلا عليه,,,اكيد ,,في الحفلة ايلاحضو الشبه بينها وبين شمس الضحى وواحد بحال ليل,,دقيق في الملاحظة و دكي,,<هادي سمة جامعة بين شمس و ليل,,ابار العينين<ايجبدها طايرة وغيفهم,,اكيد غيبغي يديها,,وبسبابها,,ايسيل دم,,و غيطيرو الريوسة,,اووف ,,هو مستاعد,,يحارب الدنيا,,ويوقف,,في وجه كلشي,,ويغوت,,انا كنبغي هاد البنت و عمرني نخليها,,ولي شاف فيها نظرة ولا حاول يقرب ليها نحيه,,يدير لي كان ,,غا هي ماتخليهش,,زفر بحنق,,وبحرقة في قلبه,,و دفن,,وجهه في عنقها,,كيستنشق ديك الريحة,,بحال الدري,,من كيعرق,,طفولية,,بجهد,,كيتراجاها في خاطرو,,ماتخليهش,,دام العناق ديالهم مدة,,كان عناق دافي و حنين,,خدا منه القوة,,لي في المقابل,,تاهي خداته من عندها,,حل عينيه براحة,,وانفاس هادية,,و قلب كيدير تك توك شمس,,تيك توك شمس,,حط يديه على شعرها بحنان;فيك الجوع؟
بعدات منه بخجل,,وكتدرق بالبينوار,,محركة راسها بايجاب,,,تبسم بحب وناض جهتها,,خاطف,,قبلة من شفايفها الكرزية,,باعت فيه الروح,,ناض كيتجبد وكيضحك,,لابس سروال ديال السورفيط غري,,و سمطة ديال الكالسو باينة,,بالازرق,,مبتاسم تقول,,ماشي هدا لي كان كيترعد,,والبارح باكي,,هدا واحد اخر,,دخل الدوش مخليها حالة فمها كترمش ,,فدوك العضلات,,ديالو,,و داك الظهر,,و داك,,الدراع,,تلاحت فوق النمسية,,مبتاسمة,,اش هاد الحياة,,اش هاد النعيم,,لي ولات عايشة,,فيه,,غمضات عينيها حامدة الله و شاكراه,,وهي تحلهم بسرعة,,كترعد,,اي صلاتها نسااتها,,بدات كتسب في خاطرها,,و تلعن,,كتطلب الله يسامح ليها على نسيانها,,بان ليها خارج كيسمح في وجهه بفوطة صغيرة,,وغادي جهة الدريسينغ,,باش يلبس شي حاجة الفوق,,لوات عليها البينوار,,وناضت في اتجاه الدوش,,كتجري,,لاحت بينوار علقاته,,وتخشات تحت الرشاشة,,,,اما هو خرج,,من الدريسينغ لابس,,كابيتشوة بالمارو,,سمع صوت الرشاشة بتاسم,,اكيد اتوضا,,راه ولا حافظها,,كان غادي خارج حتى بانت ليه زاجة مليوحة في الارض,,مشا هزها,,ماعرفش كيفاش فلتات ليه,,ما البارح جمع كلشي,,قبل ماينعس,,كن عفطات عليها ,,كون مشات,,فيها,,خرج من الغرفة,,,,
سالات التدواش و الوضؤ,,بان ليها بينوار,,اخر بالاصفر لواتو عليها مع طويل ,ههه خرجات كتسلت,,مابانش ليها تنهدات,,,ومشات جهة الدريسينغ تشوف ليها ماتلبس,,هه جبدات كالسو,,كحل ديالو,,و سروال سرفيط,,مشدود من لتحت,,طلعاته حتى الزداكاداك,,عقداته مزيااااان,,,لبسات قبية كحلة بان ليها زيفها,,فوق افوتوي,,مشات تشوفو لقاته باقو فازك,,تنهدات,,وبقات كتقلب,,وهو يطيح عليها ليزار في بالها,,مشات حيداته تلوات عليه,,و مشات جهة الزربية,,و اقامت الصلاة
فاقت كالعادة,,خاسرة كتحك في عينيها مغوبشة,,,سخونة,,بركات في طرف النامسية,,كتجبد,,دورات راسها جهة البالكو,,لقاته مسدود جاها العجب,,هي متأكدة,,,كان محلول,,و عمرها قااااع دارت الريدوات,,كتكره,,,تظلم عليها البيت,,شكون ممكن يكون دارها,,زعما,,شمس تكون رجعات,,ناضت اتجاه الدوش,حتى شافت الكليما,,شاعلة فيها بولة برتقالية,,او شكون خدمها,,يمكن الجنون,,زفرات,,يمكن مها,,ولا شي حد من الخدامات,,دار هك,,تنهدات ودخلات للدوش,
**** بارك في طابلة ديال الفطور,,مبدل الحالة,,لابس,,سروال دجين مع بيل مارو,,و كويرة,,بالكحل سبرديلة طالعة شوية,,كحلة,,شعرو البني مطلعو الفوق,,و عينيه الكريستالية متركزة في جهة وحدة,,الزاوية محلولة البيبان ,,,لي وجهها مابقاش كيف ماكان,,من غير دقة شوية باينة جنب فمها هز كاس ديال العصير,,;ممم بانت لي الدقة برااات
شاف فيه سليمان;الحمد لله,,راه مابقاتش كيف كانت؟
هز حاجبو بمكر وكيشوف فيها,,;ايوا نتمناو هادي تدير ليها عقل,,خايف غي المرة الجاية,,يجيبوها,,في النعش,,
استر ;وعلاش شنو دايرة,,؟
سليمان;;وشكون يقد يمد عليها يدو,,راها بنت سليمان السليماني,,هادي,,
دار ابتسامة جانبية مستهزأة;مم وااا لي مد يدو المرة الاولى يديرها الثانية و الثالثة,,وختي الصغيرة,,عزيز عليها الهبيش,,وقاليك هبش تلقا حنش <مع غمزة<
سليمان ;شنو كتقصد ؟
تنهد;وااالو,,اسي سليمان,,كنشوف,,كيفاش ,الخوادرية,,بدات كتكبر,,اش بان ليك نزوجوها,,حسن يلا قبل عليها شي حد
بغضب;وعلااااش مايقبلوش,,بنتي,,رااها بنت عائلة,,صمعتها,,قاع العالم كيخافها,,شنو لي مخصصها,,وبشرفها,,واخا ديك الخدمة,,ولكن راها قادة براسها ا
ماجا يكمل كلامه,,حتى ليل زلع العصير من فمه,,وترش,,وحلات ليه,,بسباب الضحكة,,بقا كيضحك,,يضحك بهيستيرية,,وكيشوف فيها,,مدمعة حانية الراس,,ومها,,حداها ساكتة كتغدد,,ماقدش يصبر,,وجهه حمار,,و دوك الغمازات,,تحفرو بحال خته,,كتافه كيتهزو ويتحطه,,وديك تفاحة ادم طالعة نازلة,سليمان كيشوف فيه مدهوش,,مافاهموش علاش كيضحك,,من اساسه,,;مالك؟
مسح,,على وجهه كلما حاول يحبسها كتزبق ليه;هههه والو والو,,<هز تيليفونو وناض;انا غادي ههههههههه
خرج باغي يتسطى بالضحك,,ديك بشارافها,,جابت ليه الهيستيرية,,لدرجة,,ولا بحال الحمق,,ركب في سيارته,,وهاد المرة,,جيب كحلة,,دار نضاضرو,,و زاد ,,
سالات صلاتها,,وناضت كتدكر الله,,عز وجل,,حيدات ليزار عليها,,و مشات الفراش قاداته,,جمعات الحوايج,,ستفاتهم,,ردات البيت نقي,,دخلات للدوش,,تاهو,,قاداته,,وجمعات الروينة,,عاد طلعات,,كانت الشيمشة ضاربة في داك الصباح,,و طيور النورس,,كيحلقو فوق راسها,,تبسمات بعفوية,,و تمات غادة جهة السطح اكيد ايكون تم,,ونيت ماخابش ضنها,,كان بارك في الجليسة مربع رجليه,,حاط قدامه,,بلاطو فيه كاس ديال العصير,,و قهوة,,و بيض وكشير,,وطوسط,,وفرمات و مطيشة ولازيتون,حس بيها,,وعلا راسو جهتها,,جاية مهشكرا بلباسه,,ولكن جاوها,كيوت,,و داك الشعر جامعاه,,شدة مهملة,,مخشية في حوايجو كيف الفارة,,تبسم,,;اجي اجي
حنات راسها بخجل وتمات غادة جهته,,جات تبرك مقابلة معاه حتى لقات راسها مليوحة فوق رجليه كيفاش دار ليها الله وعلم,,بركها الوسط محاوطها برجليه صدرو مع ظهرها;اتبقاي ديما هادي هي بلاصتك
حنات راسها ,,بخجل ووججها ايطير بالحمورية,,مد يديه لبلاطه عطاها كاس ديال العصير,,بارد,,مزيان ليها,,شداته بجوج يديه,,و الكمام مدلين,,كتبان بريهيشة,,هز الطوسط,,كيصايب ليها,,قادو,,وبدا كيوكلها,,بشوية,,عاف ماكلاتها تقيلة,,كيخليها حتى تكمل,,عاد كيزيدها,,حتى شبعات مسح ليه جنب فمها,,من اثار العصير,,بعد بلاطو برجليه و جرها لعندو كثر;كيف جاك الجو هنا عجبك؟
اشمن عجبها,,راه حمقها,,ولكن ماتقدش تجاوبك راك كتوترها اصاحبي,,وكتلبكها,,براكة عليها غي التلفة,,لي فيها,,دابا وهي مخشية,,فيك,,حط يديه على دقنها رافع ليها وجهها عندو;كنقول ليك ديما,,ماتبقايش تنزلي,,راسك,,بقاي تشوفي في بهاد العوينات,,كيحمقوووني,,عمرك,,تزيحيهم,,هك تشوفي في,,كنحس براسي,,ناااشط وفوق السلك واخا ؟
مالقات ماتدير,,كان هدا امر منه خاصه يتنفد,,اصلا,,ولات كتحس براسها,,بحال هداك لي ملغجينو,,اي حاجة,,قالها ماتقدش ترفض,,طلباته اوامر عندها,,هادي هي المراهقة,,اول حب,,كتعرفه,,احساس في شكل,,و فريد من نوعه سااامي,,وحدة بحال شمس,الليل,,عمرها عرفات الحياة,,و لا كتاشفات الدنيا,,ونهار شافتها,,شافتها,,معاه,,هو,,لي,,خرجها,,من الظلام,,هو لي بين ليها الاهتمام ديالو,,هو لي دار معاها شي حوايج,,هي براسها,,ماكانتش عارفاهم كأنثى,,,يعني,,اصبح هو محور حياتها,,مايمكنش تستغنى عليه,,يلا بعد تلف,,و يتخربقو ليها الحسابات,,يمكن يرجع ليها ثاني داك الخوف,,لي من كتكون معاه دابا,,كتنساه,,وكتنسا حتى راسها,,كيتلفها,,كتشوف فيه كيقرب لوجهها,,مقداتش تبعد,,شي حاجة فيها,,باغا,,باغا تاني شفايفه,,هادوك,,لي معرت فيهوم شي مداق في شكل,,يمكن الشكلاط,,عشقها الابدي,,تاكل منه,,وماتشبعش,,حسات بشفايفه فوق ديالها,,اووف,,قلبها كيدق,,ويديها كيرجفو,,شهادشي ياربي,,شافت فيه كان غمض عينيه,,ويديه حطهم في حناكها,,ديك الحركة,,منه,,كتسكرها,,بلا شراب,,وتخليها,,تغمض عينيها ,,ملاحقاه,,في عالامه,,بدا كيحرك شفايفه بشوية عكس ديالها,,يديه في حناكها,,كيداعبهم,,بشوية,,وفمها في فمه,,كيمص فيه,,هدو هما جنته,,نعيمه فوق الارض,كيلتدد فيهوم مع مثمرين,,و رطبين,,اووف,,العصير,,مصه,,ليها,,بدا اكيجر فيهوم,,بسنانه ,,بشوية,,خايف عليهوم,,لا يتجرحو بنيابه,,نزل يديه ورا عنقها,,زاد لصقها معاه كثر ,,باش يزيد يغرق مزااال,,دوك الشفايف عندها ,,كيحمقوه,,ماعندهومش,,مثيل,,اول شفايف تدوق,,واخر وحدين,,هوما الروح و الموت,,واضع فمه,,في فمه,,بحال يلا حاط روحو عليهوم,,تدير هك ولا هك,,يموت,,نيفه مبغج,,داك النيف الرقيق,,ديالهاا,,خانقها ,,كيخليها تنفس من فمه,,وهادشي لي باغي,,مساافر,,العالم ديالو,,عالم الحب والهيام,,مارجعو الواقع,,غي رنين الهاتف,,مخرب اللحظات الحميمية,,بعد بشوية,,باقي مغمض عينيه,,وكيتوعض ليهم,,باقي ماسالاش الرحلة بحال فاصل ونعود,,طلع لجبهتها,,قلبها,,ليها,,بحب,,عاد هز تيلي,,شاف النمرة كانت سمية,,زفر بغضب,,حيت عارفها شنو بغات,,جاوب وماحملش,,يسمع هضرتها,,حيت عرفها اتعصبو;الو ؟
سمية;فيينك,,يومين ماجيتو,,فينكوم,,
حك لحيته بغضب;مم علاش؟
سمية;اويلي على علاش راه بعد غدا الحفلة,عرضت على الناس,,الطريطورا عالماهوم,,و تقولي علاش؟واش باغي تطلع لي السكار ولا شنووو؟
هز حاجبه بغضب;من هنا لتما يحن الله ,,يله نخليك
سمية;و
ماخلاهاش تكمل,,كلامها وهو يقطع,,ماجاي ينزلو,,وهي تصوني تاني,,زفر,,وهو يطفيه بمرة وتهنا,,دار جهتها,,كانت ضمات رجليها عندها ومقابلة البحر بسهوة,,غمض عينيه كيحاول يتحكم في راسو,,و غضبه,,عاد حلهم حط يديه على حناكها;واش بغيتيني نغير تا من البحر,,؟
دارت عند باستغراب,,تبسم وهو كيشوف فيها;حيت كتسهاي فيه,,وانا لا,,بغيتك حتى انا تسهاي في,,وتبقاي تشوفي في بحالو,,بغيتك تحسي بي,,,اشمس,,وليت باغيت حتى نتي,,تحسي كيفي,,تناقشيني,,وتخرجي داكشي لي في قلبك,,نعرفك كثر,,ماتحشميش,,مني,,خاصك تعتابريني,,كتابك,,لي كتكتبي فيه الشعر و الدكرايات,,تخوي,,فيه,,كلشي,,مابقيتش باغي هاد الحاجز,,لي كتديري,,بيناتنا,,انا ندوي ونتي تسكتي,,لا دوي ,,وناقشي ,,تكلمي,,يلا ماعجباتكش الحاجة,,قولي,,لا,,ماشي تزنكي,,وتحني راسي,,ماتخليش في قلبك,,عااادي,,بحالي,,هانتي,,اي حاجة,,كنقولها ليك,,ماكنخافش,,حيت نتي ماشي اي واحد,,نتي راكي مراتي حبيبتي,,نصفي الثاني,,يلا ماقلت ليك لمن انقول؟
شافت فيه بابتسامة وعاود شافت في البحر;كيعجبني هاد الجو بزااف,,<غمضات عينيها<بحااال هك,,كنت ديما كنقرا البحارة,,واخا كيكبرو,,كيبقا عشقهم للمحيط,,مسيطر عليهوم,,لدرجة,,شحال من واحد مات,,تفكرت غي كتاب,,الرحلة الاخيرة,,ديال بحار,,ماخلا تا بلاد ماماشا,,ليها,,الهند,,وكلشي,,و في الاخير,,الدولة,,دياله,,تخلات عليه حيت كبر,,ولاحوه,,مرض مسكين,,و تعقد,,لدرجة شحال مان واحد,,قالو عليه حمق,,وهبيل,,حيت كيشوفوه ديما,,بارك في كرشي مقابل المواج وكيهضر,,بوحدو,,تاحد ماقد يفهمو,,حتى من مراته لي تخلات عليه,,إلا واحد الدري,,شاب,,كان صياد,,عادي,,عندو باطو صغير,,ديال الخشب,,كله,,مرقع,,بقا فيه,,و ولا كيجمع معاه,,حيت حتى هو وحيد,,ديما,,كيعاود ليه على مغاماراته مع البحر,,الدري تعجب,,من راجل بحالو,,في الاول ماقتانعش,,ولكن,,من بدا كيوصف ليه البلدان اخرا,,و تقاليدهم,,وداكشي,,خلاه,,حتى هو يحلم يولي,,بحاله,,واحد,,النهار,,الدري جا البلاصة المعهودة مالقاش الراجل ستغرب,,وماخلا فين قلب عليه,,لدرجة بدا كيسول عليه الناس,,ولي سولو كيقولو عليه غي حمق,,تاهو ماهتمش,,حيت هو الوحيد,,لي فهمه,,وعرفه,,مشا الكوخ ديالو لي ولا ساكن فيه,,<باستهزاء<الدولة حيدات ليه حتى الدار لي كانت عندو,,لقاه مريض,,من قاليه,,شنو نجيب ليك,,قاليه جولة,,في البحر,,نصح,,ونيت الدري,لبى طلبه,,داه المركب ديالو,,باش يديره بيه جولة,,اطلع الراجل لباطو تقول,,الحياة رجعات ليه,,ولات فيه واحد الطاقة وحيوية ,,بحال يلا رجع للشباب ديالو,,كيصيد,,مع الدري,,وكيوريه مواقع,,لي كيكونو فيهوم الحوت,,بقاو ثلاثة اليالي,,في البحر,,كلها مغامرات و ضحك,,نهار الرابع,,من ناض الدري كيف العادة,,لقاه ناعس,,ستغرب,,حيت موالف هو لي كيفيقو قبل وكيغوت عليه,,ولكن من حركو لقاه,,مات,,وكانت هاديك هي رحلته الاخيرة,,كتعجبني هاد القصة,,بزاااف,,كنت في الاول,,بحال دوك الناس ماقتانعتش شي حد يعشق البحر,,لدرجة يبغي يموت فيه,,ولكن من شفته,,تانا عشقته,,اووف,,ريحته زوينة,,بزااف,,<وغمضات عينيها<
سكت مالقا مايقول,,داك العقل ديالها,,ديما جايب ليه التمام,,و كتسكتو كيف العادة,,كتافا غي يضمها,,قدامه,,و يحط دقنه على كتفها,,ويراقب البحر بدورو,,يشوفو من نظريتها هي,,تبسم براحة,,وهو كيشوف في زرقة البحر و امواجه الهادية,,الصخور تلجية,,كتبان,,و طيور النورس,,كتحلق,,مرة مرة تغطس,,تصيد سمكة وتعلي بجناوحها,,بصح,,شعوور لا مثيل,,له,,الرااااحة التاااامة,,و السكون,,وهادشي ماعرفو حتى بانت في حياته هاد الفارة,,لي ولا مسميها,,
****من لي أنا في الكون من غير حبيبتي ,,من لي يا حاسدين سواها
إن كل إحساس جميل مسني ماكان إلا بعضُ بعضٍ من هواها
خيرت قلبي عشرات المرات وما يختار يوما في الهوى إلاها
رفقا بيها,,وبقلبها,,وبحبها,,اخشى عليها من جنون أساها
هي نعمة الله التي لو لست أملك غيرها قسما بالرب ما طلبت سواها
ملكتها قلبي فتلك ملكتي أسعى,,ويسعى قلبي لكي ننال رضاها
أنا لا أضن أنها ماء وطين مثلنا,,هي قبضة من نوره سوَّاها
*****
تعاشات العشية وجا في بلاصتها الليل,,ماحيدهاش من حضنه,,بالعكس رابطها,,عندو,,متكي في السطح ديال الباطو,,وخاشيها فيه,,عينهوم بزوج في السماء لي تلاءلأت بالنجوم,,ابتسامات,,خفية,,كتبعت عن جمالية المنظر,,ولكن رأيي انا كان منظرهم,,اورع,,نزل عينيه جهتها,,كانت حاطة راسها على صدرو,,واضعة صبعها الصغير في فمها,,مبتاسمة لسواد الليل,,حط يديه على شعرها,,كيلمسه;شمس الليل,,,اسم على مسمى,,فقاع الاوقات منورة,,بنهار,,دايرة بحال شي شميسة,,لي شافك,,كتعمي ليه عينيه,,بكثرة,,الضؤ,,ولكن جمالك,,كيخلي الاعين,,يحاربو شعاعك,,باش يخطفو,,نظرة,,لعينيك,,و بالليل,,دايرة,,بحال شي قمرة مزينة السماء,,واخا الظلام,,إلا و,ونورك,,باين و ساطع,,<تنهد<,,,واش كين شي اسم,,حسن,من هدا؟اكيد لا,,و عمرو غيكون,,حيت هاد الاسم,,العجيب,,تدار,,لبنت عجيبة فريدة من نوعها,,ماكيناش شي بنت المرا,,فحالها,,وعمرها,,غتكون,,وانا محظووووض بلا قياس,,حيت هي مراتي,,شكون فحالي,,<بابتسامة ساحرة وكيشوف في السماء<إسألوها أو فسألو مضناها,,أي شيء قالت له عيناها,,فهو في نشوة وما داق خمرا,,نشوة الحب هده إياها هههه<ضحك<شفتي كتسكريني بلا شراب,,غا عينيك,,كيدوخوني,,,نشرب حتى نعيا,,مانسكر,,نجي لعندك إنفوا,,نشوف في دوك العينين<تنهد<نسافر,,,ماشي غريب هادشي,,ماشي بيزار,,؟
سكات من طرفها,,كلماته,,ديما كيسكتوها,,وتعبيره,,عن الحب,دياله,,كيشلل ليها الاطراف,,ديالها,,ودوك الحناك,,كيتزنكو,,كتحس بدوك ليدين كيلمسو,,ليها شعرها,,بكل حنان,,بطريقة ستحلاتها,,وودنيها,,تلفو,,ماعرفو يسمعو ليه ولا للدقات قلبه,,لي كتزدح,,تبسمات,,للسماء;إيليا هي مولات هاد الشعر
ضحك;ههه هاد الهضرة كاملة ماشدتيني منها غي دوك جوج سطورة هههه
خشات وجهها في حضنه,,كتضحك,,مد يديه لدقنها هز ليها وجهها لجهته كيشوف في عينيها;عيونك يا حسناء تغري بي الهوى,,,فهما مينائي وقلبي قد رسا,,,;
نزلات عينيها خجلانة منه تنهد و ناض تقاد في البركة;عمرك تديريها,,<بصوت حنين و يديه اسفل دقنها,,كيلمسه<هادو هوما باش عايش ,,<كيدقق في عينيه مع ابتسامة ويديه في وجنتيها<كيحمقوووني بلا قياس,,هه ناخدهم ليك ونعطيك دياولي,,؟ عضات على قنانفها مع ابتسامة,,ماعرفات ماتقول,,,دار ليها,,سيلونص,,علات عينيها بحب,,بنظرات,,قاتلة من طرفها,,سكتات ليه القلب ومايجي منه,,كل مرة,,كيتبدلو,,عندها على حساب,,اللحظة,,ولا حافضها,,من كتكون باكية,,كيوليو زرقييين,,وفيهوم الحمر,,من كتكون فرحانة,,كيبريو وكينصاحو تقول غا بيسين,,وكيلمع,,من كتحشم,,بحال سحابة تكونات فيهوم,,كيوليو مايلين للرمادي,,ولكن هاد اللون,,لي شاف دابا,,عمرو شافو,,كانو تقول مكونين من جوج زرق,,واحد قااتم,,ولاخر ناصح,,تلف,,ونفسه,,ضياقت,,لحظة تأمل,,لحظة,,تأمل,,في الكون,,دياله,,عينيها,,هوما دنياه,,احح هاد الدرية,,,اتدير ليه شي عاهة,,مافيهاش الشك,,و غتسكت ليه الحجرة,,و لاكارط مير ديال دماغو غاتفلاشيها ليه,,اصلا راه تبروكرامات,,تبروكرامات غي عليها,,كانت عااامرة,,غي بالخوا الخاوي,,جات في لحظة فورماطات كلشي,,وتربعات,,فيه عقلو,,لا ماشي غي عقله,,كلشي,,كتاسحات كيانه,,كامل,,ستعمراته,,لدرجة,,يلا غي بعدات,,يموت,,عينيه,,كيدققو فداك اللون لي ظهر,,قليلة الكلام,,ولكن عينيها صريحة,,الفهم,,من عينيها تقد تعرف شنو كتقصد,,ولكن,,مافهمش,,تخربقو ليه الفيزيبلات,,زفر بتعب;ديما كنقول ليك اخيرتي اتكون على يديك,,<غمض عينيه بشوية و عاود حلهوم فيها,,تبسم,,بحب,,وجرها لعندو خشاها فيه,,بزاف عليه هادشي بزااف عليه هاد الحب,,ولا مثقله,,و المشكيل,,كيعافر,,باش يحمل كثر,,واخا وزنه ماكافيش,,مقارنة مع مقدار الحب,,ولكن باغي يزيد يتحمل,,لأكثر لحظة ممكنة,,حتى ينهار بمرة,,حتى يموت,,حط يديه على راسها زاد دافنها في صدرو,,,وجهه في شعرها,,كيستنشق ريحته,,كيتسطى عليها ويحماق,,باغي يخبيها,,يمكن حتى على عينيه,,بعدها منه بعد مدة,,ليست هينة,,شعرها كيتمايل لقدام,,بسباب البرد كيتلاح على وجهها ووجهه وعينيه,,بحركة سلسلة ردو ليها ورا ودنيها,,;يله نزلو,,البرد تحرك,,ونتي باقا عيانة,,
حنات راسها بفهم ماجات تنوض حتى لقات راسها مهزوزة,,بين دراعو,,شاف فيها بابتسامة ونزل بيها لتحت
جالسة في الجردة ديال القصر,,هازة عينيها للسماء,,,النجوم مزينيها كيبريو,,تنهدات بحنق,,و بعيون حزينة,,كتلمع,,,توحشاته,,توحشات,,صوته,,توحشات ديك اللمسة ديال يديه,,في حناكها,,توحشات,,عينيه,,هادوك الكريستالية,,شحال قدها,,تكابر,,مزال,,شحال,,قدها تعافر,,وهي كل حاجة فيها,,كتطالب بيه,,كتطالب بحضنه,,تخشا فيه وتزير عليه,,تخشي وجهها في صدرو تستنشق ريحته,,اووف شحال توحشاتها,,,,مكرهاتش دابا,,تكون معااه,,سارحة بين افكارها,,المبعثرة,,غايبة عن الوجود,,حتى قاطع مخيلتها,,تخرشيش,,حدا الشجر,,دورات عينيها ,,بسرعة لمصدر الصووت,,باقي التخرشيش تفزعات,,وناضت مخلوعة كتقلب بين الاشجار,,ماكان والو,,قالت يمكن,,,داك الكلب عندها سارح فشي قرينة تابع شي مشة,,تنهدات وتمات راجعة لبلاصتها,,حتى تجرات من دراعها,,ماجات تغوت,,حتى تحطات يد ضخمة على فمها,,من الريحة,,عرفاتها,,علات عينيها,,بصدمة,,جهة وجهه ماكيبان والو,,من غير عيون كريستالية,,حادة,,كتلمع,,عينيها خرجو,,وقلبها ايسكت بالخلعة نطق بهمس;انحيد يدي,,بلا ماتغوتي
حركات راسها بسرعة,,تنهد,,وحيد يديه بشوية من فمها دورات وجهها كتشوف لا كان شي حد ساعة ديك البلاصة ماكيوصل ليها,,تاحد شافت فيه;ليل؟ شنو كتديييير هنا؟
بابتسامة,,حيد القب ,,جرها من اسفل خصرها,,لعندو;مم توحشتك,,وجيت نشووفك,,<هز حاجبه بغضب<مبلوكياني من الواطساب,,و مبلوكية نمرتي,,علاااااش <من تحت سنانه<علاش مكتجاوبيش على المساجات,,؟
حطات يديها على صدرو باغا تبعد ساعة عاد مازيرها لعندو زفرات;واااا طلق,,و سير فحالك,,قبل مايشوفك شي حد؟
بابتسامة ماكرة;خايفة علي ؟
عضات قنانفها;عليك؟واراه خايفة على راسي لايشوفنا شي حد ويفهمها غلط يله طلقني وسير فحالك؟
زفر بغضب وزاد عجنها عندو;يشوف لي بغا يشوف,,مزيان,,نيت ,,باش,,نوضحو الامور,,ويعرفوك معايا
علات نظرها,,فيه بانكسار,;اه باش يعرفوني كنت ,,عاهرتك الخ
بسرعة,,شد ليها فمها بيديه,,عجن ليها قنانفها في قبضته,,ماكرهش يخلطها,,;علااااااش كتقلبي,,,نردم لديل لمك هاد الفم ولا شنوووو؟
نترات فمها من يديه بسرعة وشافت فيه;مالني كدبت؟دابا غي شرح لي علاش جاي عندي,,لاش تابعني,,,قلت ليك لي بيناتنا سالا,,صافي,,
زفر وعاود جرها لعنده;بقاااي تحلمي,,ابيبي,,حيت في حياتك كااااملة عمرك اتفكي,,مني,,اللهم,,رجعي لسانك في فمك,,قبل مانقطعو ليك,,و داكشي لي كيدور في بالك,,غي محيه,,حيت بربي ونحصل عليك شي حاجة,,لي غتشوفيه,,مني عمرك,,عشتيه,,اوكي؟اتقولي لي هاد المرة بلي نتي عاهرتي ولا زبي,,انوريك كيفاش كنتعامل معاااهم ,,نيييت,,حيت قلت ليك,,نتييي غييييير,,ماتقااااارنييييييش,,راسك معاااهم,,,فرق,,,بين القحاااااب,,لي كنعس معااااهم,,و نتي,,<حط يديه على حناكها;علاش ,,كتديري عصى في الرويدة,,وكتبغي تصعريني,,عمرني مديت عليك يدي,,حتى البارح,,ودابا كتقلبي نعطيك شي كلاك نتلفك على القبلة,,
غمضات عينيها بتعب;شكون انا؟<حلاتهم فيه بكره;شكوووون انا اليل؟كتقول لي مانقااارنش راااسي بيهوم,,,شنو كيفرقني معاااااهم,,,يمكن الاختلاف في الدراجات,,ولكن ,,راه باينة شنو كنتي باغي مني,,,و خديتيه,,<بعيون دامعة<ياك خديتي داكشي لي بغيتي,,جردتيني من كلشي شرافي هو اللخر سمحت فيه ,,بسبابك,,علاش باقي تابعني,,,لاش كتعدبني,,كلما حاولت ننسا,,,كتجي تفكرني,,واش ماشي من حقي,,,نشوف مستقبالي,,بوووحدي,,,بغييييت نسااااا,,ونسااااك,,نسااا بلي انا مكنتش نسواااا,,,وبلي خنتك ثقة دارنا,,وبلي ماسلمتكش راسي,,ولحتيني,,نساا خيانتك ,,نساا كلشي <دموعها نازلين;الله يرحم ليك الواليدين ,,مافرقني,,عليييك,,خليني نعييييش,,بسع مني اليل,,عافاك,,
بقا واقف كيشوف فيها كتهضر وتعبر,,ساااكت مادواااش,,لداخل ديالو كيغلي,,,,,ماحملش يسمع كلامها,,عارفها كتقول الحقيقة,,كان باغي منها غي الجسد,,ولكن,,والله من داقو,,مالقا حلاوته عند غيييرو,,,لدرجة,,دوز المئات من بعدها,,والو,,بحال يلا كيخويه فيه الرملة,,ولكن معاااها,,حاجة خرااا,,داكشي بالاحاسيس,,بالعربية,,كيعييش,,,كيعيش,,فكل انش من داك الجسد المثيير,,و ديك النشوة,,لي كتجيه,,بحال لادروك,,يلا شمووو,,احسن لادروك ماركة,,ديالو,,خاصها تعرف,,بلي عمرو,,باس شي وحدة غيرها,,ولا حضنها,,ولا شاكرها سريرو,,وحمامه,,غي هادشي راه كفاية,,بلي,,,دايرها,,في,,مكانة بوحدها,,خاصها تعرف,,بلي الزيف,,لي مسح بيه دم عدريتها,,و داك ليزار,,الرمادي,,لي تلطخ,,تاهو محتافض بيه,,فين مامشا دايهم معاااه,,لا ونيت خاصها تعرف,,بلي من تخاصمات معاااه,,و بعدات عاد عرف,,قيمتها,,عرف بلي كانت معمرة ليه حياته بشكل او غير,,كانت مونساه,,كان من ديما وحييد ,,ولكن من جات,,في شهرين ,,قدرات تعمر ليه داك الفراغ,,للداخل,,كيفاش,,ايشرح ليها,,بلي هاد السيمانة لي بعدات,,بحال يلا رجعاته,,للور,,وبلي مانعسش ولا داقو,,النهار,,حاديها,,ويجي يسرق منها لحظات بالليل,,كيفاش ايقول ليها هادشي,,وغيفهمها,,وهي في فمها,,غي عاهرة عاهرة,,كون تعرف,,شنو كيدير ليهوم,,غتقول الحمد لله,,وغتكمش,,زفر,,وهو كيشوف دموعها كيبريو في خدودها شاقين طريقهم للاسفل,,مجروحة,,عارفها,,را مادارش فيها القليل,,زفر بتعب,,وحضنها,,عندو بدون كلام,,ماعندو مايقول,,اي حاجة قالها,,غترجع ضدو,,حيت هو براسه باقي ماعرفش لاش كيتعامل هك,,ولاش تابعها,,بغات تبعد ماخلاهاش ,,زاد غرس ليها راسها فداك الصدر العرييض,,عيات تقااااوم وتضرب في ظهرو باش يطلقها,,وااالووو,,كان حاضنها بقوة,,,بدراعو بزوووج,,يمكن فلعس ليها الضلوع,,ولا شركهم,,حتى ستسلمات ونزلات يديها منتشية من داك العطر,,ديالو,,كانت امنيتها,,تستنشقو,,والله استاجب لدعوتها,,وجابو حتى لعندها,,كانت باغا تحضنه,,ساعة هو لي حضنها,,وبجنون,,عمرو دار ليها هكا,,سبحان الله ودموعها,,عاد مازادو,,كتبكي وتشهق,,بهيستيرية,,وهو مخليها,,مخليها,,بخاطرها,,حاط دقنه فوق الزيف البني لي دايرة,,ومغمض عينيه,,صدرو كيتهز ويتحط,,,و قلبه كيخبط,,بطريقة عجيبة,,يمكن جرس ديال الطران كيضرب في ودنيه,,دام العناق لمدة طوييييلة,,ورا الشجرة,,الظلام,,غي القمرة لي مضوية عليهوم,,بحال يلا الضؤ مسلط فيهوم غي بزووج,,تنهد براحة ,,منتشي,,,من بعد ما تقطع فيها النفس,,بعدها بشوية,,كانت كتحك عينيها,,يمكن كانت غفات,,تبسم براحة,,وهو كيدقق في دوك العينين الحمرين,,و داك النيف ,,تاهو و خنونتها,,نازلة,,ضحك;هه المخننة,
هزات راسها فيه بسرعة,,بحال يلا فاقت من حلم جات تبعد ماخلاهاش,,وبدون كلام رفعها,,بين يديه جات تدوي;ششش
بهمس;شنو كتدير؟
ماجاوبهاش خلاها كتفقص ,,دار بيها اللور ديال فيلا,,ودخل من جهة لاكاب,,ديال طوموبيلات,,ورك على الاسانسور,,دخلو,,دار الطابق الثاني,,شاف فيها بابتسامة;بنتي لي فيك النعاس,,ههه
بخوف;واش حماقتي نزلني وسير فحالك,,باغي تشوهني
هز حاجبه;غي نتي لي كتقلبي عليها,,مايلا سديتي فمك,,ماكين لي غايشوفك,
تحل الاسانسور في الطابق لي فيه نيت غرفة اروى خرج كيتعنكر غادي في الكولوار,,حل غرفتها,,ودخلو,,وسد الباب برجلو,,بدات كتركل حتى نزللها;واااااش هبلتي,,,جاي حتى لبيتي,,
قرب ليها;اه حماااقيت,,و غتسدي فمك,,و غتمشي تلبسي شي حاجة مستووورة,,ورجعي,,
اروى;و
هز حاجبه;راااه معااك كندوي ,,يله تحركي,,قبل مانحط عليك يدي,,را حابس راسي,,غا بزز عليييك,,يله تحركي,,قبل من نبدل رأيي,,وكنحلف ليك برب الكعبة وتزيييدي كلمة وحدة حتى نوووض,,
شافت فيه بكره ومشات كتضرب برجليها,,دخلات للدرسينغ ,,حيدات الكسوة,,لبسات بيجامة قطنية بالغوز و البيض كم,,ولوات عليها شال بيض,,وخرجات كان متكي فوق النامسية,,داير يد تحت رااسو وكيشوف فيها,,,وكيضحك,;ههه جا معاك البيض هه اجي اجي
اروى ;لااا سييير فحااالك,,
ليل;اووك مابغيتيش تجي,,انا انجي,,<ناض بشوية كتعنكر,,وهي كتثوف فيه بصدمة,,ماجات تعيق تاكانت مهزوزة بين يديه,,حطها فوق السرير,,و تخشا حداها,,جرها لعندو وعنقها;دابا مزيان
اروى;دابا شنو كتحاول تدير,,
غمض عينيه;انعس,,ربعيام ماناعس
اروى;واا
ليل;شششث ,,صدعتيني في راسي,,خليني,,نعس
اروى;لا صدعتك سير فحاالك,,وعطيني تييقار,,واااه
مادواش دار جنب جهتها وعصها لعندو وهو مغمض عينيه;ماتعرفيش تنعسي,,وتهنينا,,<تنهد<عيان اروى,,بغيت غي نغمض عيني ونعس حداك,,ونمشي,,ماغندير والو,,
مادواتش اصلا ماعندها كيفاش تدوي وهو وجهها كامل في صدرو مبغجو,,زفرات بغضب و سكتات,,كتستنشق ريحته ماتكدبش للداخل ديالها ,,مابقا ليها والو,,وتشطح السامبا,,غمضات عينيها بعد مدة ديال التفكيير ومشات لعند الله,,اما هو سبقها شحااال,,اللحظة في عنقها الله يرحمه
اصبحنا و اصبح الملك لله
فاقت اروى من النعاس,,كتكسل وتجبد,,دارت مالقاتوش حداها,,حلات عينيها,,من الصدمة,,هزات راسها في المكانة كانت التسعود,,او كيفاش مشا,,ومحساتش بيه,,نسات بلي جينات الغيبوبية كتجري ليهوم في الدم هي وديك خيتي,,لاخرا مدام غيبوبة,,وهادي,,انسة سبات,,بحالها,,سبحان الله,,براكت مربعة فوق السرير,,معنقة دبدبوها,,كتدكر,,البارح,,عجبها الحال بلا قياس,,تدكرات عنقاهم في الجردة,,وكيفاش حملها,,و نعس حداها,,معنقها,,ثاني,,عسرات دبدوبها قجاته,,فرحانة,,كانت احسن ليلة عندها,,عينيها كيبريو,,كيلمعو,,يعني ممكن ولا كيحس من جهتها بشي حاجة,,عمرو دار هك,ولا هو تابعها,,رجعات تلاحت فوق السرير كتشوف في السقف بابتسامة,,شوية وهي تبدا تركل برجليها,,وكتضحك,,اكيد مسكينة تحل ليها شي فيس فداك الدماغ وهي تلاشا
****
بارك في طبلة ديال فطوور,,هاز كاس ديال القهوة,,كان مبدل,,سروال ديال دجين,زرق مقطع من الركبة,,مع برودكان بالصفر,,و قبية كحلة,,شعرو البني مرجعو لور,,وعينيه الكريستالية كيبريو,,باينة فيه ناااشط,,وفوق السلك,,مقابلة معاه ايميلي و استر,,و سليمان,,كيفطرو بهدؤ ولاول مرة ,,ايفطروو,,بصمت بدون حشيان الهضرة ديالو,,كاتهم عجب,,ولاو اكيدعيو ينساهم,,ومايلوحش شي نوطة,,ونيت هو مكانش مسالي,,كيتفكر,,غي البارح من نعس حداها ضامها,,كانت احسن ليلة في حياته,,نعس,,بالمعقول,,كان معول ديك الربعة ولا خمسة ييفق,,ساعة ساافر,,مافاق حتى السبعة,,وكون مابرزطو الضؤ ديال البالكو,,و تزقزيق ديال الطيور,,يكمل,,حل عويناته لقاها,,مدلية ريوكها,,في طريكوه,,معمراه,,ضحك,,وباسها,,من فمها,,حتى عمر معاها,,و يرج كيتسلت,,دار ابتسامة جانبية,,وهو كيتدكر الامر;بنتي لي ناشط اوليدي
هز راسو بسرعة جهة سليمان;عادي,,
سليمان;اتمشي للعرس ديال صقر؟
هز حاجبو ;شمن عرس ياك داروه في المغرب؟
باستغراب;كنتي عارف بلي صقر تزوج ومخبي ؟
زفر;وعلاش انقولها من الامر ماكانش كيهمني,,باش عرفتي نتا بلي ايدير شي عرس؟
سليمان;البارح سمية,,صيفطات دعوة لينا,,الحفلة اتكون غدا بالليل,,ماعرفتش واش نمشي ولا لا,,؟مقلق من صقر حيت خبا امر زواجه,,كيف ماكان الحال,,كننبقا عمه,,<تنهدو<اندير شي طليلة,,نندير الصواب ونجي فحالي ونت؟
ليل بابتسامة شريرة;حتى انا اندير الصواب ونمشي نبارك لولد خالتي,,الزواج,,علاه الواحد شحال كيتزوج في العمر,,غا مرة<شاف في ايميلي<اولا اختي الغزالة؟
ضغطات على الكاس بغضب مخبية دموعها رشف من الكاس وشاف فيها;اكيد اتمشي,,تباركي ليه حتى نتي العرس معانا,,راه ولد عمك,,هداك
سليمان;ايميلي اكيد اتمشي,,<تنهد<استر لي مابغاتش
ليل بشر;اصلا ماعندها ماتدير تم,,,بعيد عليها داكشي,,
لاحت السربيتة وناضت بالزعاف,,شاف فيها ببراءة ,;شبعتي امرت الوليد
سليمان;حشومة علاش ديما كتبين ليها بلي هي ماشي من العائلة
هز حاجبه;وعلاه هي امتى كانت,,
سليمان;ليل آ
ضرب الكاس مع الطبلة;يلا نت كتعتابرها,,هوكاك,,داك شغلك,,ولكن انا <تحت سنانه<انا,,حررر,,ماتفرضش علي رأيك الله يرحم جدددك,,,راااا وجهييي,,من كن وريه ليك,,و مشارك معاك نفس الطبلة,,ونفس الهواء,,في حد دااتو,,معجزة,,ولا بربي,,لا بقيتي شفتي كمارتي,,حتى تموت,,ندير الصواب ندفنك ونمشي
سليمان بحزن;واخا خاطرك
هز كويرته من الكرسي لي حداه وناض خرج بالزعااف,,كينهج جبد تيلي كيصوني لروبيرتو كيف ديما طافي زعف,,ومشا لباركينغ لبس الكويرة هز سيبي إير,,بالاخضر و الاسود,,دار الكاسك هز ليكات من الجنب ديال الكوير,,وركب كيفنفن بداك السكوطر,,حلو ليه الباب و مشا مورك
نزلو من الباطو لي عاشو فيه احسن,,اللحظات كانت لابسة نفس الكسوة لي جات بيها مع شالها وليبوط,,وهو لابس سورفيطة غري منقطة بالكحل,,مع سبرديلة,,كحلة,,نايك,,جا الحارس عطاه السوارت ديال لوطو,,خداهم من عندو,,و ركبو,,شاف فيها بابتسامة;اش بان ليك,,يسالي الحفل,,نمشيو للرحلة لي قلت ليك؟
شافت فيه;واخا <بعد صمت<هاد الحفلة ايكونو فيها بزاف ديال الناس؟
شاف فيها وتنهد;ماتخافيش,,انكون معااك,,مغنفرقش,,
حنات راسها بتوتر ;ماعندك مناش تخافي,,انا برااسي,,ماحملش هاد الحفلة ولا معرت,,الوليدة,,مقصحة راسها,,وانا مالقيت كيفاش نرفض ,,ماكون جات علي ,,مانزلوش من داك الباطو,,<تنهد<غي خليها على الله
مازادش الكلمة وراها,,عفط مغدد ماوقف غي في القصر,,نزل هو اللول,,مشا حل ليها الباب نزلات شاف فيها,,بابتسامة,,مطمنة وهو عالم بيه غي الله,,شابك يديه مع يديها,,ودخلو,,,كانت غي سمية ما اروى في الكلية,,,,شافت فيهوم سمية بابتسامة;جيتو؟
برك هاز حاجبه;باقا ماباغا تحيدي ديك الفكرة من راسك؟
سمية;واااه,,مافرحنا بي البنت في دارهم,,ايوا اسيدي,,انا بغيت نفرح ببنتي,,بغيت كلشي يعرف بلي ,,عندي كنة كتحمق,,و
صقر بالغوات,;الوااااليييييييدة <ازفر وشاف في شمس لي ولا وجهها صفر<طلعي لبيتك بدلي
حنات راسها بخوف و زادت مزروبة بقا متبعها بالعين حتى بانت ليه طلعات وهو يدور بسرعة,,جهة سمية ;كنحلف ليك برب العزة,,وتسرا شي حاااجة في هاد الزبل ,,مغنعقلش عليك,,,حيت نتي لي باغا تقلبي على المشاكيل
هزات حاجبها بابتسامة;حتى لهاد الدرجة كتبغيها؟
مسح وججه بغضب وشاف فيها بجد;ااااه,,,,ولا سرات ليها شي حاجة,,نتي للولة انحاسبك,,ولا اداتها نملة,,مغنعرفكش الوليدة,,حيت الدنيا مخلطة,,
سمية;هه كنت عارفة ,,,وليتي تبغيها,,ههه,,ماتخافش,,راك مغتخافش عليها قدي,,راها بنت ختي واقيلة,,وزيدون ماكيش لي غيأديها,,ناس قلال لي غيجيو منهم عمك وواقيلة اتجي ديك بنتو
زفر;لاااا ماماتش اخرجو ليه مسارنو,,جايبة اكبر ق <سكت<,,انا غي نبهتك,,بغيتي الحفلة,,وافقت,,ولكن كلشي ايكون عليك,,اتحملي قاااع لي غايسرا,,و اخر مرة تقولي,,بغيت قااع الناس,,يعرفو بلي عندي كنة غزالة,,را مامزوجش,,ببوسطيراا,,لي يجا يشوفها,,انا اصلا ماحامل تاحد ,,يشوفها,,غانتي درتي عصا في الرويدة,,و خلاص,,<ناض وطالع جهة غرفته خلاها احالة فمها مصدومة,,من بعد وهي تدير ابتسامة ;كنت عااارف,,هي لي غتليق ليك من الاول,,اوليدي,,طيحاتك,,<بحزن<وكيفاش لا,,وهي دم شمس الضحى كيجري فيها,,لي شافها,,اكيد ايدوخ,,<تنهدات<الحمد,,حيدت شوية التقليد علي,,حتى لامت نكون مطمنة عليها دابا,,
****
خارجة من الكلية هازا كتابها,,لابسة سروال ديال دجين مع بيك كم اسود,,مونطو طويل مارو وليبوط طالون مارو,,شال اسود,,كتضحك مع كريم,,و تفرنس,,وقفو قدام الباب;ايوا,,المهاوشة,,صافي شديتي الدرس ؟
دفعاتو ;المهاوشة هي ختك,,
كريم;ههه مكتردايش واااع,,ونتي تلاتة سندويشات,,كون غي كيبان فيك بحال الحنش بوكسة,,
ضرباته بالكتاب;شوفو القرد,,ولو كيدوي,,شوف كيف داير
دار ابتسامة جانبية,وكتبومبا;كيف جيتك,,تيتيز,,كلشي في بلاصته,,الفورمة,,وأهم حاجة هي اللحية هه
ضحكات;هه اللحية و قلة الحيا,,خبيها ونت داير فحال العطرووس,,خليها الماليها لي كتجي معاهم,,و
ماجات تكمل كلامها,,حتى تدرقات عليهوم الشمس,,دورات وجهها,,وهي تصعق,,كان ليل,,واقف,,بعينين حمرين,,و عروقو عنقو خارجين,,والله واكبر بداات كتمتم;للللليل
شاف فيها مزياااان و كيدقق في كمارتها,,كانت دايرة ماسكارة خفيفة,,مع عكر غووز خفيف ماباينش,,ولكن هو قشروو مزيان كزز على سنانه;شكوون هاد القواااد لي واقفة معااااه,,
كريم;وشكون سيادتك نت لي كتسول ؟
دارت عندو اروى بوجه صفر;كريم؟
كريم;سكتي نتي خلينا نعرفو شكون هدا لي جاي باغي يتبومبا
اروى;كريم عافاك
حك لحيته بابتسامة ,,وهو كيشوف فيه باغي يدير فيها,,راااجل,,مسكين,,وبدون سابق اندار عطاه كروشي,,حتى بانو ليه جوج نجمات والضوو مشا ورجع لعينه,,;هانت اتعرفني شكون انا
اروى تمات غادة كتجري جهته حتى شدها من دراعها مكرز عليها;ماتحااااوليييش نتي حسابي معاك هو اللخر
كفد دراعو معرقيين,,تقول كاببليات,,يله جا يمد يديه يضربو حتى كان سباق شادها ليها,,شاف فيه باستهزاء;هدا هو جهدك الزاامل,,كتضرب بحال الولية فاااشل,,,ياك كتصور كبيلا وتبوزااا,,كتقلب على اللي حوييك <عطاه كروشي اخر الدم نزل ليه مع فمه;انا نوري القحبة مك,,ترجل علي كيف دايرة,,<زادو كروشي اخر جابو طايح الارض فاشل ودمه نازل,,سنة طاحت ليه,,ماتسوقش,,نزل شانق عليه,,جات اروى بغات تفك,وهو يدفعها جات مصلية,,زاد,,تعصب,,بداا اكيعطيه الوجه,فرحااان بيها,,؟انا انخسرها ليك,,
بقا كيعطيها,,ولي ناوي يفك,,كيخلطو معاااه,,كريم غيب صافي,,وهو باقي مابرد مكشكش,,حتى اروى بدات كتغوت على الحراس ديالها,,عاد,,جاو بزز باش تحكمو فيه وبعدوه;سي ليل تهدن
مكشثكه,طلقوووني نورييي للزامل شكووون الرااااجل,,بقااااات في جوج ظلعات,,نافخهم بسيليلاك,,قحبة مه,,
الحارس,سي ليل ,,تهدن,,وخلينا,,نتكلفو,,قبل مايسييق,,سي صقر الخبار,,راه يمكن قتلتيه,,,
كيغوت;يتحواااااااااا,,طلقوووو مني,,,قاليك اللحية,,اولد القحبة طرمتي مزغبة عليك,,,تووووما اطلقووو
الحارس جا كيجري مخلوع;الدري مغيب,,ونبضة ضعيف را عيطت الامبيلونص تجي <شاف في ليل<مسيو ليل خاصك ماتبانش
ليل;مالني,,كنتحوا معا بااااك, تا طلقوووني,,<سمع صوت الشهيق ولابكا,,هو يدور بسرعة مجنن لاح هادوك لي كانو شادينو ومشا لعندها بسرعة هزها من دراعها مع غتشوف فيه,,مع جاتها صلية من حيت لاتدري;القحبة جاية تقراي ولا تسلكطي,,هااااا<وقفها من شعرها<جاااااية تقراااااااااااااي,,ولا تقحبنيييي,
الحارس;مسيو ليل؟
شاف فيه بعيون حمرا;تااااا قوااااااد مايتدخل فيكوم,,,ولا بربي لا عاااااش,,<شدها من دراعها غادي بيها جهة سكوطر;انا نعاود لقحبة مك التربية,,السيدة,,شافتنا,,طلقنا ليها,,السمطة,,وهي تخرج ليها طايطاي بقات في الزييف,,انا انحيد لمك هاد التقحبين كاااامل,,
لاحها حدا الموطور;طلعي
كتبكي والدم مخلط ليها مع الخنونة;اهئ اهئ ليل
شدها من دقنها مزير عليها;اتطلعي,,بخاطرك,,ولا بربي حتى نخلط القحبة مك هناااااا <لاحها<طلعي
طلع هو اللول عاد تبعاته هي كترعد وتبكي,,احس بيها,,حطات يديها عليه,,وهو يضرب دورة خلا الروايد محكوكة,,و زاااد,,منير,,غادي وكيسب,,ويعاير,,وهي وراه مرعوبة,,الخلعة,,والبرد والدوخة,,كلشي تجمع عليها,,ماوقف غي في واحد الخلا نزلات هي الاولى مليوحة على الارض كتبوع,,شداتها الطيارة,,حطات يديها على الارض,,وكترض,,عينيها خرجو,,حيد الكاسك بسرعة ومشا لعندها كيجري مخلوع ;مالكي؟
مادواتش معاه,,باركة غي كترض,,و السخفة,,و الدوخة,,شد ليها راسها حاكمو,,لاتجي مع الارض,,ومخليها حتى سالات مسح ليها فمها بيديه;شوية دابا؟
مقداتش تدوي ,,شد ليها في يديها غادي بيها جهة واخد الحجر بركها,,و مشا كيجري,,السكوطر,,هز الكرسي,,جبد قرعة الماء,,ورجع كجري لعندها,,حلها وعطاها تشرب,,هي فاشلة,,ماقاداش تشدها,,تنهد,,وشربها ليها ,,غسل ليها فمها ووجهها,,;شوية دابا ؟
حركات راسها بايجاب زفر;شفتي علااااش كتقلبييييي,؟؟<تنهد<اللي فيك كافيك,,ماعندك فين تزيدي شي دقة,,
حطات راسها على كتفه وجهها صفر;الله يحفضك,,ماعندي فين نزيد,,
شاف فيها;نديك للطبيب؟
حركات راسها بنفي و غمضات عينيها;لا,,اشوية ويفوتني الحال,,
ليل;,,شكون داك القواد؟
بتعب;ليل؟
شاف فيها;السيدة,,ارخيت ليها المسطة وهي تبداا,,تخرج لي مع الزوااامل,,شكون هداااك؟
تنهدات;راه قلت ليك,,كناخد من عندو بوليكوب,,مابيناتنا والو,,مسكين,,كيف رديتيه
ليل;عند قحبة مه الزههر لي باقي عايش ,<زفر<ناري انصدق مكمل عليك سكتتتتي,,,
سكتات اصلا مابقا فيها لي يدوي,,غمضات عينيها,,فشلانة في كتفو,,تنهد,,ومد يديه جهتها,,جرها لصدرو,,خاشيها فيه;هاد المرة,,دازت ,,,مرة اخرة نشوفك مع شي قواد ولا زاامل,,ماغندويش,,انخلطك معاااه,,تكوني مرييضة,,ولا ميته,,مانعقلش عليك,,انا مكنعرف لا كيقرا معايا لا والو,,,بغيتي بوليكوب؟المديرة بكرها تجيبهم ليك,,بغيتي لي شرح ليك,,هانا ,,شي حد اخر,,لااااااا
اروى;علاش؟
زفر;حاجتي,,ماكنبغي تاحد يشاركني فيها,,اروى,,,كنحلف ليك بالقسم,,ماكنبغيش نحط عليك يدي,,ودابا صابر غا بزز,,مريييضة,,سكتي,
اروى;بغيت نعس
بتاسم; نعسيي
اروى:ديني للدار
مادواش معاها هزها بين يديه ومشا بيها للواحد الشجرة كبييرة,,تكا تحت ظلها,,وجابها فوقو;يله نعسي,,بلا ماتزيدي كلمة,,خليني مهدن
تنفسات بتعب اصلا الجهد,,لي غايدوي معاه,,ماعندهاش ,,وعينيها كيتلسقو,,كتحس بيديه ورا ظهرها كيطبطب عليه,,من بعد هو تغيب ,,اما هو بقا كيلمس في ظهرها,,مرة مرة يزفر,,باقي مابردش,,كان ناوي يتغدا بيها,,,ساعة الله لطف بيها مسكينة,,,ماكون نفس الكلينيك اينعسو فيه بزوج,,تنهد وهو كيلمس حنيكاتها,,شوية وهو يغمض عينيه بدورو وغفا تحت الشجرة
قلتُ يا ليل كم خبرت قلوبا ,,فبنفسي من دالك الخبر حسب
غير أني أرى بعينيك مالم تره مقلة و لم تلمسه لب
أتكونين دالك الملك الباقي,,في ولاو جاء من جهنم حطب
أتكونين فيه وما لم يكن في الناس حب
فتأملت بي وقلتِ وماضيك ألم تبقى منه نار تشب ,,فأفاعي الفردوس ما زلن حيات و مازال سمهن يدب
قلتَ يا ليل بعض الافاعي جاء شعر مرطب الحب عدب ,,صاح في عينيك صداح الاماني وعلى ثغرك حبي وحناني
ماعلى الدنيا إدا عنت بنا,,ليس في الكون سوى شاعران,,
فاعصري قلبك في حمر دمي,,وجعلي الايام في الكأس ثواني,,ورشفي مرشفي واهتفي نحن في أدن الزمان اغنيتان
***داز النهار وتبعو الليل وجا الصباح,,
القصر كله مقربل,,و الخدم كيتجاراو هنا وهنا,,الطريطور,,خدام,,كيزين,,في الجردة,,وكيقادو الطوابل,,وسمية غي سايقة داك الكرسي,,كيف,,الجيلالي,,مول الكرويلة,,و باركة تأمر,,هنا وهنا,,
ناضت اميرتنا النائمة,,كتكسل وتشبح,,بحال شي مشة,,,حلات عينيها,,كان صقر واقف قدام المراية,,كيقاد في الكرافاط,,كان لابس كوستيم بالبلومارين مع قميجة,,بيضة,,و كرافاط,,كحلة,,سباط كحل,,دار عندها بابتسامة;صباح الخير,,
تبسمات ;صباح النور
تقدم عندها بخطى ثقيلة مع ابتسامة جانبية,,برك حدا السرير ;انمشي للشركة,,عندي خدمة,,مهمة,,خاصني نديرها,,مغنرجع حتى العشية
حركات راسها بفهم;الله يسهل الامور
صغر عينيه بحب;امين,,<خطف بوسة من شفايفها<انا مشيت,,
حركات راسها بايجاب مع ابتسامة,,,تنهد و ناض هز تيليفونو,,وقف حدا الباب,,دار عندها كانت يله وقفات ;كنبغيك
عضات على قنانفها بخجل ضحك,,و خرج,,,,غي زاد وهي تدخل اروى ممدرمة;شمس شمس
دارت عندها مفزوعة ;مالكي ؟
بركات فوق النامسية;مصيبة مصيبة
حلات عينيها بصدمة;مالكي ؟
اروى;,,ماشي سي السيد,,ولا تابعني,,,فينما كنت ,,وقاليك بزز علي نرجع ليه<شافت جهة الباب و عاود دارت عندها;تبقا بيناتنا
شمس بابتسامة;غا قولي
عاودات ليها,,من تلاقات بيه في المول,,وكيفاش ولا هو تابعها,,و جا طلبها في المدرسة,,و جا عندها في الليل ونعس حداها,,و شنو دار لكريم,,و منين لقات راسها ناعسة في الغابة ;حرت والله مابقيت عارفة وااالو ,,حتى قلت صافي انساه,,و غنكمل حياتي,,و شوفي شنو دار دابا
بركات في جنب النامسية كتضحك;ههه فكرتوني افقصة قيس وليلى,,هههه مم على مابان لي بلي هو ندم,,,,وبلي باغيك ترجعي ليه,,ولكن انا انقول ليك,,يلا كان باغيك دبصح,,ايجي لداركم,,يخطبك,,وتزوجو,,<شافت فيها<حيت هادشي لي كديرو فيه را حرام,,كون شافكم شي حد,,ولا دخل غرفتك شي حد على غلفة,؟هضري معاه,,بالعقل,,وعرفيه شنو باغي,,يمكن جا الوقت باش تديرو النقط على الحروف,,خاصك تخرجي بقرار حاسم,,
اروى;ماعرفتش,,والله,,,مابغيتش نجبد معاه هاد الموضوع,,ايقول,,غي تاني لاصقة في,,انا مابغيتش نتدل ليه ثاني
شافت فيها بحنان ;اروى يا اروى,,هادشي من حقك,,من حقك تعرفي راسك من رجليك,,تالين اتبقاو هك,,حرام في حرام,,ماغتزيدي القدام ما غترجعي اللور,,اتبقاي في بلاصتك,,متعلقة,,,هادشي مافيهش عايب او حرام,,عادي,,اتقولي ليه,,,يلا كنتي باغيني اولد الناس جي لدارنا,,ويلا نو,,خليني عليك,,حيت اتبقاو هك,,اكيد ايسيقو الخبار,,وديك الساعة,,سيم و جيم,,و كلشي يتفضح,,ولكن شكووون المتضرر من هادشي كامل,,هي نتي,,نتي لي بنت,,اتضيعي حياتك على والو,,على عكسه,هو كيبقا,,رااااجل,,لي دارها كتجي معاه,,,والمجتمع ديما كينصف الرااجل,,وماكيرحمش المرا,,خاصك تفكري,,تفكرييي,,,مزياااان بشنو باغا,,وخمي,,مزياااان,,هادي راه مسألة,,مستقبل,,نتي لي في يديك كلشي,,خاصك ,,تاخدي,,بزمام الامور,,وتخرجي بحل,,ونتيجة,,لي تكوني بيها رابحة,,ماشي خاسرة واخا؟
عنقاتها اروى ;ماعرفتش شنو نقول ليك,,كنت كنحس براسي,وحيدة,,فهاد الدنيا حتى جيتي,,ونصائحك ديما كنوقف عليهوم,,<تنهدات وبعدات عليها;كنشكرك ,,انفكر في هاد الامر,,وغندوي معاه,,بالفعل,,خاصني نعرف راسي من رجلي,,وليت دايرة,,بحال مرات المتعوس ماهي مطلقة,,ماهي عرووس,
حطات يديها على حناك اروى بابتسامة مطمنة,,وناضت;انمشي نغسل ونصلي
اروى ,اضت;اوكي,,نزلي تفطري,,را شوية ايجيو البنات
شافت فيها ;علاش؟
تنهدات;لي غيتكلفو بيك,,راك واقيلة عرووسة خاصك تباني توتة,,هههه
حنات راسها بفهم و دخلات للدوش
سمية;ريبيكا,,,شوفي جوليا,,شنو كتديير؟
حنات راسها و زادت,,
جا الحارس عند سمية;مدام شي بنات كيتسناو برا,قالو هوما من طرف,,سعدوون
بابتسامة;اه هادوك خبيرات ديال التجميل,,دخلهوم,,ووريهوم غر<قبل ماتكملها بانت ليها اروى نازلة دارت لعندها<اروى,,ايجيو البنات طلعيهوم,,لبيت شمس,,,راني شرحت ليهوم شنو يديرو
اروى;وااخا
***في المكتب,,منغامس,,في واحد الملف كيدقق في الحسابات ديال الشركة,,هاز ستيلو في يدو ليمنية,,جوج صبعان في راسو بطريقة رجولية,,حتى قاطعو الدقان في الباب نطق بصوت مزلزل;دخخخخل
تحل الباب,,وهو يدخل ليان كيفرنس,,لابس كوسيم بالمارو,,وقميجة,,باج,,حال صدايفها,,مع طرواكار كحل وسباط كحل;هاي هاي هاي الناس,,,غبرو,,,مابقاوش سولو,,,
هز راسو فيه:جيتي تاني؟
برك في الكرسي,,;وا شفتك غبري,,و تيليفونك نصونيو ماتجاوبش شوية طفيتيه,,قلت السيد,,مات,,حتى قالو لي بلي جيتي للشركة,,وحلفت تانشوفك,,شنو ندير,,راني توحشتك
هز حاجبه;ياكما زمل عليك الضمير,,وبغيتي لي يحويها ليك,,را مرة مرة,,كتاكلك,,وخاصها تخور,,
ليان;مانديش عليك عارفك كتبغيني <دار رجل على رجل <ايوا؟
سد الملف وحرك راسو باستفهام;شنو؟
ليان;ايوا فين غطستي,,وكيف داز الهوني مون,,هه امن ديك الكمارة,,باينة فيك,,نبصم عليها
بتاسم جانبا;هه هو ماشي هاني مون,,قول هاني دايز,,كانو احسن ثلث أيام في حياتي,,<تنهد< كلشي مزيان,,وكنظن حتى هي كتحس من جهتي بشي حاجة
ليان بابتسامة;وباش عرفتي,,وليتي شواف ؟
صقر;انضرب ديلمك نقلبك,,ماعرفتش,,ولكن ولات يعني,,مطلوقة,,معايا,,واخا ديك الحشمة,,ديالها المفرطة,,ولكن,,مابقاتش منغالقة,,على راسها,,بعد المرات,,كندور على غفلة,,كنلقاها كتشوف في بواحد الطريقة,,انا لي راجل كتوترني ,هه <بابتسامة<من كندير شي حوايج,,يعني,,مابقاتش كترفضني,,كيف كانت,,اكتشوفني كتبدا تبكي وترجف,,مي دابا نو,,بدات كتقرب مني,,شوية بشوية,,وحتى انا غادي معاها على حساب عقلها,,عارفها معندهاش تجاريب,,وانا اول واحد في حياتها,,,وعاد,,مكتعرف والو,,على الزواج و العلاقات,,وانا غادي معاها دقة دقة حتى تولف
ليان مصغر عينيه;هادشي كااامل ولا فيك,,فين هو داك صقر,,لي كل مرة بنت,,يجيبها مقادة ويرضها,,مجرتلة لا كالكاس,,لا كمارة,,لا قزيبة ,,لا والو,,ودابا,,شوف كيفاش تهضر,,كيقولو الحب كيبدل وماكدبووش
بابتسامة:نكدب عليك لا قلت ليك غي كنبغيها,,لا كنمووت عليها وكثر,,ندير اي حاجة على قبلها,,انا دابا هنا,,وباغي غي امتى نسالي هاد الزبل ونرجع,,ليها,,كنتوحشها,,بزااف,,,ودوك القحاب,,انا مضربتهومش على يديهوم,,,هوما,,لي كيجيو يتلاوحو,,علي,,ماشي انا لي كنمشي عندهم هادي الاوولى,,والثانية,,عمرني غصبت شي وحدة,,ولا ضربتها على يديها,,هوما كيشوفو الفلوس,,كيتحلو,,وانا,,كنعطيهوم كثر ماكيتوقعو,,ومهما حاط فلووسي,,فمن حقيي ندير فيهوم مابغيت ديك الليلة,,العيب والعار يلا عمرني ضحكت على شي وحدة ووهمتها بشي حاجة ودرت العكس,,من الاول كنكووون واااضح,,هادي الثانية,,اما شمس,,هاديك غييير,,اولا مرااااتي,,ماشي قحبة,,لقيتها في البار ,,ودايز عليها شحال من واحد,,وتخشا فيها شحال من زب,,نقية,,بلارة,,مكتعرف لا هك ولا هك,,رمانة مغمضة,,يعني انا اول واحد ليها,,واول واحد يقيسها,,ولا يشوووووفهااا قاااع,,ثانيا,,يلا عاملتها,,هك,,فراهي تستاهل وكثر,,حيت هي الوحييدة,,لي حركات قلبي,,و خلاتني نبغيها,,بريئة فكلشي ليها,,عمرها تصنعات,,حاولات,,تجدب ليها الاعين بالعكس كتخاف حتى من ظلها,,محتارمة راسها,,وعارفها بينها وبين الله,,مانحتاجش نوصيها,,ولا نقول ليها ديري هادي ولا متديريش هادي,,عقلها,,خاوي,,ماعندهاش مع داك التخربيق ديال اللبس,,و التزواق والحالة حالة,,طبييعية,,لدرجة,,كتكون في الدار,,كتبقا بنفس بيجامتها,,وعادي ,,ماكين لاش تلبس باش تبان,,يعني,,يلا جييت نشووف ولا نقلب,,نندووور العالم كله,,عمرني نلقا,,فحالها,,زوينة,,وعاقلة ,,مثقفة,,واعية,,متدينة,,قاع الصفات الزوينة فيها,,يعني من طحت,,حتى عرفت علامن طحت,,
تبسم:هه والله حتى علام,,اجي كيفاش القضية,,كتدوي بالانجليزية,,صدماتني,,داك الليلة,,يعني بطلاقة,,تكلمات
صقر;قلتها ليك,,بلي متقفة,,وماكتدويش غي بالانجليزية,,حتى بالفرنسية و الاسبانية,,ودابا كتعلم اليونانية هه دمااااغ,,لي دوزوه البنات في التحرميات ,,دوزاته غا في القراية,,
حك جبهته;ايوا,,خاصك تعرف ,,بلي كلشي ايتبدل,,داك صقر خاصو يدير باي,,ويودع القصاير,,و القحاب,,وداكشي,,حيت ماتستاهلش تغدرها,,مع شي وحدة
هز حاجبه;بلا ماتدوي,,اصلا,,تاوحدة,,مغتجي في بلاصتها,,وداكشي نسيته اصلا,,و ماكنتش ناوي,,نغدرها,,من عرفت بلي كنبغيها,,مي ديك الليلة,,كون مادرتش هكاك,,بربي حتى نصدق,,,داير فيها شي حاجة,,اللهم نبردو في القحاب,,ولا نصدق,مأديها,,واخا,,وحق الرب;,,حتى عيت مانضرب فيها,,والو,,اكنخوي فيه,,وصافي,,ومابغا يبرد,,
ليان;ايوا و الحفلة ليوم
تنهد;بلا متفكرني,,الوليدة,,بغات تفتح علي باب جهنم,,عارضة على سليمان,,واكيد اتجي ديك القحبة ديال بنته,,و عاد ليل كاين هنا,,مكرهتش مانحضرش ليها لا انا لا هي
ليان;وشنو غتدير؟
زفر;الديار ديال الله,,انحاول ,,نشوف كيفاش نتصرف,,نخليها ماتبانش ليهوم,,حيت لاشافوها,,اكيد ايعرفوها,,راه الشبه بينها وبين مها وليل واااااضح,,وخصوصا مها,,تقول غا هي,,اكيد ايشكو,,
ليان;اها؟
صقر;انلعب,,القط والفار,,معاهم,,ونحاول مانخليهاش تبان ليهوم,,
ليان;وكيف اتدير ليها,,؟
صقر;انديرو الخاطر ,,الوليدة,,نحضرو ديك خمسة الدقايق,,من وراها نسلتها,,
ليان;هههه خاف عليها؟
صقر;بزاااف,,ماباغي تاحد يشوفها,,وعاد,,خايف يسرا ليها شي حاجة راه الدنيا مخلطة,,ندير ها ولا ها,,توقع ليها شي حاجة نحمااق,,هادشي علاش انكون في جنبها ماخصنيش نغفل ولا ثانية
ليان;حتى هادي فكرة مزيانة,,حيت,,انا مأكد,,بلي ليل لا عرفها خته ماغيخليهاش ليك ,,و غيدير كلما في جهدو باش يديها,,
صقر;وااااش كتصحابني خايف من ليل؟ماتنساش شكون وصلو لهادشي لي فيه,,وانا لي مهدت ليه الطريق باش مشا,,وانا لي مراقب شغالو,,من بعيد,,من كيغبر,,يقلب على مه,,انا لي كنوقف على داكشي ديالو,,بحركة مني,,نقد نزلو,,كيف طلعتو,,اه هو دكي,,ولا دار الحاجة في راسو,,يديرها,,,واخدها مني,,يعني شخصيتو,,بحالي,,وانا اعند منه,,وماغيقدش يفرقنا عرفتي علاااش,,,حيت هي بكل بساطة مرااااتي,,تحت جناحي,,وانا الوصي عليها,,انا خايف,,على شمس,,من غتعرف ديك القحبة ماشي,,مها,,و خفته يعمر ليها راسها,,وتصدق,,هي باغا تمشي ليه,,حيت لا بغا يطعني,,ايديرها هي طرييق,,,وعاد ديك ايميلي,,اكيد,,كتخطط لشي حاجة,,الغبرة ديالها مامطمنانيش,,يعني ليل,,اااااااخر حاجة كنفكر فيها,,انا كل همي هي شمس صافي شي لاخر,,يتفركع قاااااع,,نقد لغد ليه,,مالقاهاش,,نغبرها,,وديك الساعة يقول يلقاها,,كلشي بالدماااغ,,وانا من كندير الحاجة,,كنخطط ليها مزيااان,وشمس ديالي,,لا ليل ولا باه,,ولا معرت شكون يكون مايقد يبدلها,,حيت صافي ترشمات لي