لو وضعتَ القلب يوما في مكاني,,كان أتاك الهوى مما أتاني
أطعم النيران روحا في وريدي,,أضرم الشوق الدي يكون كياني
كل ليلي خائف منه غليا,,أحضن الخوف الدي ينهي أماني
ويل لقلب إن رماه الحب شوقا,,ضم سهم الشوق حبالا متان
أين عز كان بيديه المعاني,,أبْدلَ العشق اعتزازي بالهوان
أول الحب اشتكى قلبي حنينا,,تم عقلي ثار كل يحملاني ان اطيع الامر فيما يغويان ,,من نحيب المرء لما يعمهان
لو أطاعاني هما ما كان قلبي متكل مع حمق عقلي يبكيان
لا كلام الفقه يغلي في دمائي او حزين الحرف يجلو في بياني
وحدها نفسي على عكس اعتيادي حدرت;ضد بضد يعرفان
يعرف الغدار إن يدنو الوفاء,,فاتعظ و انظر مليا من تداناي
و اتخد من الحيطة درعا متينا,,لا تواسي طيبة النفس مهان
لو سمعت النفس ماكان عدابي ,,سيد و الحزن قيد يحلمان
****اصبحنا و اصبح الملك لله
فاقت انسة غيبوبة بعد سبات دام لاكثر من عشرين قرن احم اكنضحك ,,فاقت لالة شمس الليل هي الاولى كتحل عويناتها بحال شي مشة كيف عادتها جات تكسل حتى لقات راسها مربوطة علات عينيها بصدمة و دهشة ,,كانت مخشية في صقر ,,دقنو على جبهتها و يديه بزوج محاوطينها من الظهر,,ماعرفات ماتدير من غير تبلع ريقها ,,و تبدا تدقق في ملاميحو,,اول مرة مخترجفش منه,,يمكن حيت ولفات قربو,,اول مرة,,مغتبكيش,,حيت فاقت في حضنه,,ماعرفاتش علاش يمكن حيت اسروها ملاميحو ,,و اول مرة تشوفو ناعس او تدقق فيه ,,بشرة سمراء,,,و شعر حريري اسود مخربق بطريقة جميلة,,نيف منقاد و عظام فكه بارزين,,كيبينو مدى رجولته,,فم احمر,,حجبان مطراسين كحلين,,ولحية تاهي,,الشفران كتاف حرشين ,,هدا هو علامن كتنطابق مقولة كامل الاوصاف,,متكدبش ,,كن تفرقات الوسامة على الرجالة فراه خدا حقه و زيادة مزال,,بقات غي ساهية فيه بدون شعور وقلبها كيدير تيك توك بوم تيك توك بوم,,,حتى بدا كيفيق,,بشوية عليه حس بيها,,حس بها كتشوفو ,,عجبو الحال,,مابغاش يبين في الاول,مي الابتسامة و الفرحة خانوه دار ابتسامة جميلة على وجهه حتى تحفرو غمازاتو;الله على صباح كيف داير ,,منور اكيد
رجعات لوعيها على صوتو الخشن وجهها تلون تزنكات و عينيها دمعو, ندمات حيت تحطات في داك الموقف الخشن حل عينيه بشوية مجبدين بالنعاس كيرمرقها بنص عين ماقادش حلهم بسباب الشمس,,;صباح الخير
نزلات راسها متلبكة من هاد الوضع الحرج لي محطوطة فيه وبسرعة دار على ظهرو و جابها فوقو بتاسم وهو كيدقق في ملامحيها لي اكيد باينة فيها الصدمة و الثوثر مخلطة مع الخوف;في خبارك كتباني زوينة من يله كتفيقي؟
وسعات عينيها بدهشة بغات بعد وهو يزيد يربطها من اسفل ظهرها ;علاش كتهربي مني,,خليك,,ماغندير ليك والووو,انا وعدتك وانا عند وعدي,,,هانتي مالني كليتك ؟<ضحك<هههه واخا مكرهتش هههه
شافت فيه باستغراب وهي مدوخة من طريقة حكيه و ضحكه بحال يلا مبنجة;هاااا
دورها تحته بسرعة عينيه في عينيها و كل يد شاد بيها يد ,,مبتاسم في وجهها نزل وجهه لعند وجهها شي لي خلاها تغمض بتوتر حط حنكه على حنكها كيلمسه, تنهد وغمض عينيه;شي حاجة فيك كتخليني بلا عقل,,اشموستي,,
ناض من فوقها بسرعة و بعد كانت باقة على نفس حالتها الصدمة ,,و الدهشة ,,وشي حاجة خرا ماعرفاتهاش ,,غمزها و مشا للدوش كيضحك,,خلاها احالة فمها ,,ومتبعة ليه العين,,بدون شعور ترسمات على محياها ابتسامة بلهاء,,يمكن عجبتها طريقة تغزله فيها,,يمكن,,عجباتها,,الطريقة الحنينة لي كان كيشوف فيها,,ماعرفاتش كيفاش ترجم دقات قلبها,,لي كانو كيتصارعووو,,,ماعرفات ماتدير,,تالفة,,بين احاسيسها الجديدة عنها ,,ناضت بشوية كتجمع شعرها,,ولات عارفاه دابا هو لي كيحل ليها شعرها ,,لواته كان ناشف و فيه ريحة رجولية ,,اكيد ريحته لوات عليها شالها و تمات غادة حتى بان ليها خارج من الدوش لاوي عليه فوطة زرقة على نصه ,,اول مرة اتشوفو,,هك,بغات تزيل نظرها عليه,,ولكن مقداتش شي حاجة منعاتها,,يمكن جسدو حيت مثير,,بلا قياس,,الكرش مطراسية,,,و صدر خارج الكتاف عراض و العنق طويل و معرق,,شعرو نازل على عينيه بطريقة ساحرة ,,هز عينيه شاف فيها ,,لقاها مزنكة وكتشوف فيه بدهشة بحال,,اهل الكهف,,تقدم عندها بخطوات بطيئة وهو كيدقق في ملاميحها بحال يلا كيقول ليها خليك تابتة ماتحركيش ,,خليك هكاك,,ماجات تدارك الوقف الخجل لي طاحت فيه ثاني حتى لقات راسها في صدرو,,و دراعو العراض محاوطينها,,,من لور و ريحة ديال الباندوش مجهدة كتعطعط,,منه,,بغات تبعد وهو يزيد يعسرها صدرها كيتهز ويتحط و صدرو ماشي قل منها ,نزل وجهه جهتها كيحقق في وجهها المزنك,,تقول غي فاراجو ومزلع فيه,,حناكها تعكري منهم بكترة الحمورية,,طبع قبلة طويلة في جبهتها ,,خلات الفراشات يلعبو في معدتها,,,وعينيها يتغمضو,,بتاسم بحب ومد يديه لدقنها رفعو ليها بشوية لجهته,,انفاسها كتضرب في وجه سخونة ,,و ريحة ديال الدونتيفريس كتضرب في وجهها,,طبع قبلة على عينيها الليمنية,,و تبعها الليسرية,,هي مستسلمة ليه ,مكتافيا بالوقوف فقط,,تبعو حنكها الليمني بكل حب,,وتبعو الليسري,,نزل شفايفها بغا يقبلهم بتاسم و تراجع,,عن دالك,,نطق بهمس و بصوت حنين;انخرجو ليوم,,وجدي راسك انا نتسناك لتحت,,
حلات عينيها ببطيء كترمشهم بسرعة بعدم تصديق,,,مامصدقاش هادشي لي سرا دابا,,,مامصدقاش ,,وقوفها في حضنه مي علاش ماقاداش تقاوم سحرو,,,علاش,,هدا هو السؤال,,لي كيدور في دماغها,,وهو فاهمها,,كيقول ليها في خاطرو تانا مازربانش لوكان تولفي علي,,طلقها بشوية حتى رجعات لور و حنات راسها وتمات غادة بمشية سريعة,,هاربة منه,,دار عندها ;ماتعطليش,,,انا انتسناك,,
دارت شافت فيه كان واقف مبتاسم,,حنات راسها بايجاب و مشات مجرية للدوش,,اسدات الباب وهي تكا عليه كتنهج حطات يديها على قلبها;شنو هادشي سرا لي ,,علاش,,دابا,,مابقيتش كنهرب منه,,<بتاسمات<ولا ظريف بزاااف,,,ههه,,شنو هادشي لي من كنشوفو كنتلف,,,علاش,,وليت لي قالها,,,مكنرفضش <حطات يديها على حنكها كتلمسو<خليتو يبوسني,,ويلي,,,شنو درت,,انا لي حمارة,,من كان خارج من الدوش,,بقيت حالة فمي,,اش داني,,,<ضربات راسها;تفو منك اشمس,,شحال حمقة,,,افف شنو درت دابا ,,ايصحبها,,اشي حاجة,,اففف <تنهدات<افففف كالم كالم تهدني,,,يله تدوشي,,و توضاي و تصلي,,بديتي كتلفي اشمس توقدي,,
نفضات دوك الافكار واخا عمرهم يمشيو كل لحظة كتلاحقها ,,شي حاجة,,مثلا من يله فاقت و لقاته معنقها من قلبها تحته وكيضحك,,من باس ليها راسها و عينيها و خدودها,,تعرات كليا,,وتخشات تحت الرشاثة كتغسل,,شعرها الطويل,,,مستمتعة بالماء الدافي مرة مرة كترسم ابتسامة على شفاتها الكرزية ,,سالات و عاوضات الوضؤ كيف نصحها البارح,,و خرجات لوات عليها بينوار طويل ديالو جاها مفضفض ,,و خرجات ناسية امر العدسات لي خلات فوق لافابو بسباب الصدمة و الدهشة
خرجات ملوية على البينوار كتمشى على صبيعات رجليها كتسلت بحال شي فارة عند بالها خرج ,,كان داخلة للدرسينغ حتى تحل الباب وتم داخل ;ش <وقف كيشوف فيها وهي عاطية بالظهر صدرو بدا كيتهز و يتحط شعرها لي مليوح على البينوار سارد مناقض مع لونو بطريقة سحرية قدامها لي حمرين كيشعلو اما هي تصمرات في مكانها ماعرفات ماتدير قلبها كيزدح في المائة بلعات ريقها و دارت عندو بشوية وتم فين كانت الفاجعة ,,وقف مدهوش من شي لي شاف ,,عينيه تركزو ,,في لون عينيها الكريستالية,,كان هاز السوارت و تيلي طاحو ليه بالصدمة من يديه ,,ماعرف باش تبلا,,عينين كبار ,,مشفرين ,,زرقين زرقة السماء في عز صفائها,,عمرو شاف فحالهم,,,في حياته,,تأكد بلي داك الانعكاس في الكاميرة ماشي تهيأ بل هوما عينيها الاصليين ,,تقدم عندها ببطئ و قلبه لاعب ركادة,,كيزدح ,,,تلف وهو كل ماكيقرب عندها كيزيد يتدهش بسباب جمالهم الاخاد,,وجهه تزنك و ودنيه حمارو,,وقف عندها عينيه في عينيها,,كيحقق فيهوم بحال يلا باغي تأكد,,كينهج نطق بصوت منقاطع مقادش يخرج الكلام دفعة وحدة;وووواش ها <خدا نفس<هادو عينيك؟
عاد طلعات معاها الشاهدة وتدكرات بلي خلات العدسات في الدوش,,بلعات ريقها وهي كتحقق في عينيه التاقبة يديها زيرو على البينوار بشدة ,,مدرقة مفاتينها ,,ولكن هو ماكانش مدايها فيهوم,,مركز شوفته غي بؤرة عينيها صافي,,حنات راسها بشوية كتأكد كلامه ونطقات بهمس;اه
تنهد بحرقة ومد يديه لدقنها رفع ليها راسها عينيه غارقين في زرقتهم ;مااا شاء الله,,<زفر<زوييين بزااااف ,,,لا ماشي غا زوييييينين <بعد صمت <علاش؟
فهمات سؤالو,,,وعرفات معناه ;حيت خدي احم <بتلعتم<هي عطاتهم لي باش نديرهوم,,
حط يديه على حنكها كيلمسهم;هادو,,فين كانو مخبين علي اااه,,,كنت غارق و زدت غرقت مزااااال,,,مامصدقش بلي هادو عينيك,,,,واش انا كنحلم,,اشمس,,,بلز قولي لي لا,,قولي لي مكتحلمش,,قولي لي بلي هادو,,لي كنشوف فيهوم,,هوما باش كنت ديما كنحلم,,,و بلي عمرني شفتهم عند شي حد,,<زفر<شمس واش بغيتي تحمقيني ,,هدا الله معاك ,,قلبي راك سكتيه,,وعقلي وقفتيه على التفكير,,شنو مزال اتديري في شنو مزاااال,,,لا كانت باقا شي حاجة خرا قوليها لي دابا,,مافي مايتصدم من بعد ثاني,,,اوووف الله
بعدات بشوية عليه وهي حانية راسها كارزة على البينوار;ووواخا تخليني نبدل؟
عاد رد البال بلي هي باقا ببنوار نزل عينيه كيشوف فيها من صبع رجليها لاخر زغبة في شعرها اللامع,,,عينيه كياكلو كل انش فيها,,واخا مغطية تقريبا كل جسمها,,ولكن في نظرو معريا ,,العرق نزل منه و نفسه ضياقت قرب عندها وهمس;خديني معاك
علات عينيها فيه و بعدات بتوتر;ووو
وهو كيرقب عندها;ديني معاك,,,فينما بغيتي,,,لأي بلاصة,,نتي ,,غا قولي لي يله,,نمشي,,بدون تردد,,,بدون نقاش,,لاخر نقطة في العالم,,,,بغيت نسرقك,,اشمس,,كيف سرقتيني,,,<بدون شعور<سرقتي قلبي وكلشي في,,,ديني معاك,,لابعد حدود,,فين بغيتي,,غاقولي لي <كانت وقفات على البلاكار صدرها كيتهز ويتحط حط يديه بزوج محاوطها بيديه و عينيه في عينيها<نتي خدتيني اشمس,,كلي,,,,انا انا انا انا <غمض عينيه وحلهم بسرعة كينهج<انا كنتسناك برا ماتعطليش,,<حيد يديه من البلاكار تم غادي وهو يوقف<بلا عدسات هاد المرة,,بغيت في كل مرة نشوف عينيك نتيه في لونهوم كيف دابا ,,وباقا عندنا هضرة اخرا <مسك يديه باش يحاول يسيطر على جموحو كلشي فيه كينادي ليها كلشي فيه باغي يهدم اسوارها,,كلشي فيه باغي يسبح في بحورها,,خدا نفس عميق,,كيحاول يربط راسو,,بكل قواه,,اصلا ,,الحد الان قاع قوته استهلكات ,,بقا غي شويش هو لي باقي متشبت بيه,,هز تيليفونو من الارض و سوارته لي معرفت امتى وكيفاش لاحهم صدمة عينيها ,,خلاته ينسا راسو والمكان والمحيط,,يتوه فيهم كثر,,,كان غارق,,و زاد غرق ,,مزال,,و باقي ماوصل لقاع باقي كيغرق,,اتحمقه و غتسطيه,,هاد البنت مشا بسرعة خارج من الغرفة,,قبل مايتراجع في كلامه ويشدها مايطلقهاش,,اسد الباب وهو يتكا عليه كينهج و عروقو نازلين ,,من جبينه بحال يلا كان كيجاهد,,انفاسه طالعة نازلة و صورة عينيها باقي مرسخين مابغاوش يحيدو,,معمرو شاف فحال جمال عيونها,,,عمرو,,شاف فحال زرقتهم,,يلا قالو كين الجمال,,فهي,فاتته,,ببزااف,,هي,,شي حاجة باقي ماقدش يوصفها,,باقي,,ماعرفهاش,,يعيا يتغزل فيها,,مايقدش يوصف ربع جمالها,,زفر وهو كيمسح وجهه بتعب و نزل مع الدروج,,,تايه و ساهي,,اكيد فيها<
داخل للدار كيصفر كيهز السوارت لفوق و يشدهم ناشط ,,لابس سروال كاطيفا مارو و بيل ديال صوف كحل كول في وتحتها قميجة بيضة خارج الكول سبرديلة كحلة و فيها البيض نيك,شعرو لمارو مطلعو بطريقة جميلة و عويناته الكرسيتاليتين,,حمرين اكيد ماناعسش,,,مدوز الليلة يدام كيحفر ويله جاي,,مدوش ومريح كأن شيء لم يكن ,,,تم داخل للصالة وهو يتساطح مع الزاوية محلولة البيبان دايرة ماسك لوجهها بالخضر لابسة سروال ديال سرفيط و الفوق بيل سميطات لايحة فوقو بينوار اشافته وهو يوقف ليها الشعر لي فلمحمها شوك اما هو رسم ابتسامة كبييييرة على شفايفه الحمرا و سنانو كيبريو لوبيا كيتغززو بابتسامة شريرة,,,;اووو ختي الغزالة اش كديري ؟ممم كتسرتجعي جمالك لي ضاع؟<بشر عض على قنانفه<ولكن مغترجعيش شرفك و كرامتك لي تشتتات ,,هنا كين الفرق ,,
هزات حاجبها بتلعتم;مافهمتش قصدك؟<تمات بغات تخطاه وهو يحبسها بكلامه<ماقلتيش لي كيف جاتك مراتووو,,,كيعاودو عليها ,,زوينة,,بزاااف ,,لدرجة,,عطاك قتلة بسبابها,,
دارت عندو بعينين دامعين ;علاش كتدير في هكا,,فاش اديتك؟
صغر عينيه بمكر وهز حاجبه ببراءة;شنو درت فيك؟اديتك ضربتك؟ها؟نووووو ,,نتيييييييي لي خاصك تسولي راسك هاد السؤال,,,هادي هي نتيجة ,,ترخسي راسك وتحلي رجليك,,لعادي والبادي ,,وليتي كيف القرقارة لي جا يبول فيك,,و كون غي كانو يبولو فيك,,,كيخويوه برااااااا,,عايفينك,,,ونتي لايحة راسك,,هدا هو نتيجة,,,تكوزي,,,في الزناقي,,المظلمة,,كيف شي عاهرة,,,<بسخرية <هه عاهرة ,,ووولات كتمشي بالعلالي,,,الفلوس داخلة و الصرف كيتشاير ونتييييي؟شنو ,,,رخص منها,,,هاديك بعدا نحترامها,,,عرفتي علاااش <كيشوف في عينيه المدمعين<حيت عندها ظروف,,ونتي شنو خصك,,,بوجه حمررر ,,شنووووووو لي مخصوصة منووووو,,,الااااااااااف البنات كيتمناو يوصلو غي الربع لي نتي فيه,,,,غا كنتيتك لي نتي كنتوسخي فيها,,,كيحلمو ايكونو خدامين عند عائلة السليماني,,,,كتقولي لي علاش كتدير في هك,,من نتيك؟انا لي كنت كنتصور عريان,,بزازلي بينين بسطرينك عارضة ازياء,,كلشي كيزها عليك,,,المخير فيهوم شاد تصويرتك وكي كفت عليها,,,,من نيتك كتصحابيه,,وباش كملتيها و جملييها,,ماحبستيش هنااا,,لا وليتي احالة رجليك ,,,بحال الزاوية,,لي جا مرحبا,,,و
قاطعاته كتنهج;حيت عمرك جربتي الحب,,عمرك<كتمسح دموعها<عمرك جربتي احساس ديال قلبك تعطيه لشي حد,,نت اصلا فين عندك القلب ,,
هز حاجبه بتعالي;ليل ماكيعرفش الحب,,حيت الحاجة لي كنحط فيها عيني كتحظر,,و ديري في راسك,,كيف ما كااان الحااااااال, كنبقااااااا رااااااجل,,,نشبع زهووو و حواااا و في الاخير نجيب لالات البنات,,كتبري,,,كيف دار حبيبك السابق ,,شحال ضحيتي ,,عليه,,وشحال فرقتي رجليك,,,في الزناقي وفي الطوموبيلات,,,دارو هي الاخرة عمرك عتبتيها,,كتصحابيني ناعس على ودني,,اي حاجة ,,كتوصلني,,كيف وصلاتني <بسخرية<القضية ديال الشفار,,في بروكلين,,,هههههه عطاك قتلة ,,حيت غا حاديتي ليه مراااااتو,,,,شفت التسجيل كااامل,,,هنا تعرفي مكانك,,,طارو ديال الزبل لي جا يلوح فيك زبلو و يسوسك,,ونتي غادة حتى توصلي البركاصة,,
بالغوات وصوت مغنغن;علااااش كتهضر هك,,,واش انا ماشي ختك ؟
طLعها ونزلها من لتحت حتى لفوق;للاسف,,ماتشرفينيش تكوني ختي,,و كوني اكيدة,,مابقيتيش في,,وحق الرب,,,حيت تستاهليي,,,عرفتي علاش,اختي الغزالة,,<قرب عندها كيشوف في ملاميحها بشر<حيت نتي ,,هوووووك نتي عاهرة,,,بحالك بحال الام ديالك,,نفس الدم ديال التقحبين كيجري في عروقكم بزوج,,هي مع سليمان ونتي معاه,,الفرق مك كانت دكا منك عرفات تطيحه,,نتي ,,ماعرفتيش تلعبي بحالها,,عرفتي علاش ,,حيت الوقت تبدلات,,وبحالك,,ولاو فابووور,,عكس دوك ليام,,اكيشوف بورنو كيدلي قلاويه تالتحت ,,دابا لا ,,ولا كلشي بالعلاااالييي,,,ختارتي الطريق الساهلة وهادي هي عاقبتها,,,بغيتي الاضواء و الشهرة ونسيتي راسك,,,نتي بلي راكي بنت ,,نسيتي اصلك,,بغيت نسولك,,,من كتمشي في الطريق,,ماكيوقفك تاحد؟ماكيبغيوش يشدوك,,,؟ماكيخوروكش ونتي غادة؟
عضات قنوفتها لتحت كتبكي في صمت
شاف فيها باشمئزاز;وهنا تعرفي مكانتك فين اختي الغزالة <طلعها ونزلها مزيان مع ابتسامة جانبية عرف كيف يلعب بيها كيف بغا و زاد كيصفر تلاقا في طريقو مع استر زاد ضحك;صباح الخير مرات الوليييد الزوينة صابحة منورة هي مخلصة مزياااان هههههه <وزاد كيضحك طالع في الدروج كيصفر خلا اميلي كتبكي و استر كتنهج بالغضب<
****خارجة من الغرفة ديالها لابسة كسوة حجابية سخونة بالازرق الغامق,,,مشدودة من جهة الصدر فيها حزام بالشيبي و الباج,,و مرخوفة من لتحت,,ليبوط قصير باج ,,و كاب باج شال شيبي عكس ليها,,لون عينيها,,و ساك,,باج,,جات توتة توتة ,,خلاها ادومة انا بنوتة توتة توتة ,,نازلة في الدروج كتقفقف,,ماعرفاش كيفاش اتصرف ولا تدوي,,اكيد ايسولوها,,على لون عينيها ماعرفاش اش غتقول اصلا عمرها,,فكرات اتطيح فهاد الموقف,,صدق من قال الكدوب خيطه قصير و دغيا كيتقطع ,,*****بارك في الصالة مرفوع,,كيحك في لحيته كل ماكيدور في بالو هما لون عينيها,,قدامه سمية و اروى كيشوفو فيه مدهوشين وهو ماكينش هنا الكسدة معاهم و العقل الله يجيب ساهي كيخمم ,,
شافت فيه سمية بريبة;مالك اوليدي من الصباح وانا كندوي معاك فين ساهي
علا راسو بدعقة;هااا لا والو,,,
اروى بابتسامة;راه باين فاش ساهي ههههه
ماجااوبهاش طل على ساعته ;غادين خارجين ديوني معاكم؟
خنزرات فيها سمية;تبتي الارض ,,باغي يخرج مع مراتو ونتي اش دخلك
اروى;واغي ضحكت او مابقا تاحد يضحك؟
مداهاش في مناقراتهم ولا في خصامهم كل همه انا تنزل ,,حس بالوقت طوال,,وبلي تعطلات بلا قياس يله ناض غادي طالع عندها يشوف مالها,,حتى كيتصدم بيها نازلة في الدروج بحال شي حورية بلباسها الازرق,,,طلعها ونزلها بصدمة,,و قلبه كيضرب في المائتين,,هشام الكروج مسابق,,ملاك على وجه الارض و دوك العينين الواسعين,,تدريجات مع كسوتها,,بلونهم,,الاخاد ماعرف باش تبلى تعقد ليه اللسان,,و ماتو الحواس فيها داب كله,,,ريحتها لي سابقاها,,لاروب نوار ,,مخلطة بعبقها لي ولا حافضة,,ناري ايسكت ليه القلب وغتجيه جلطة قلبية و صدمة مخية ,,وعماء ضبابي,,تقدم عندها بدون شعور,,وهو تايه في جمالها لي كيفتن ,,مابقا كيشوف تاحد من غيرها,,صافي,,ملكاته و اسراته بكلشي فيه,,لدرجة نسا راسو ونسا المكان,,ونسا فين هو ونسا مه,,نسا سميته,,بقات غي شمس لي تحفرات فكل انش فيه,,فكل نبض فكل دخة ديال الدماء فكل قطرة عرق منه,,,وقف قبالتها و تنهد بتعب و بصوت مبورش;كتاخدي العقل
علات عينيها بصدمة و ابتسامة جميلة خجولة على شفايفها,,ايتلاح عليها مافيهاش الشك,,ايعريها ,,حسيا وجسديا,,و غيختالط معاها كيف الدم و الماء,,و الاكسيجين,,شد يديها بشوية عندو جرهم;زوينة بزااف و
قاطعاتهم اروى كتضحك;ههههه نحن هنا
عاد عاق براسو ,,حنحن وبعد باقي شاد في يديها مع اتعلي راسها اتجاههم وهما يتصدمو,,بزوج سمية بدون شعور نطقات;شمس الضحى؟؟؟؟
دارت عندها شمس بسرعة و كتدقق في الكلمة لي قالت ,,كتشوف فيها كترعد وكتشير في اتجاهها بحال يلا شافت شبح;للللا مايمكنش ,,,ووو
ناضت اروى مدهوشة في لون عينيها;واااااااو واش هادو لون عينيك ؟
حركات راسها بايجاب و عينيها في سمية لي كترعد
اروى باعجاب;غزااااااالين بلا قياااس علاش كنتي كتديري العداسات الاول
صقر مسح وجهه ابنزعاج زفر بغضب;حيت انا لي قلتها ليها,,انا لي قلت ليها تديرهم في الاول,,
شافت فيه بصدمة ماعرفات ماتقول كتافات بالصمت
جات اروى تعبر ثاني مخلاش ليها الوقت,,شابك يديه مع يديها و زاد جارها بحال شي بنيتة عندها ستة السنين ,,مخلي كلشي مدهوش
رجعات اروى مدهوشة شافت في مها لي كترعد;شفتي عينيها اماما بحال خالتي تماما تقولي هي
شافت فيها بوجه صفر;يمكن ربي باغي يعاقبني,,بصورتها
باستغراب;شنو قلتي؟
مسحات وجهها ;لا والو والو ,,انا انمشي لبيتي نرتاح شوية<ضغطات على الريموت,,و تمات غادة بالكرسي,,المتحرك,,ساهية كتردد كلمة وحدة<ربي بغا يعاقبي,,ربي بغا يعاقبني ,,ربي بغا يعاقبني
******سايق السيارة بسرعة الصمت هو سيد الموقف,,حتى كسراته هي;علاش كدبتي و قلتي نت لي قلتيها لي؟
شاف فيها بنص عين;ماعرفتش,,وحيت ايبداو يطرحو الاسئلة ماغيساليوش,,يلا دويت انا ايسكتو
حنات راسها ماعرفات ماتقول تنهد وشاف فيها;علاش كنتي مدرقة لون عينيك,,واش مخفتيش العدسات يعميوك,,هااا ,,نتي كتنعسي بيهوم وتفيقي بيهوم,,واش باغا تولي عمية,,يديرو ليك الجلالة,,؟
كتلعب بصباعها;عطاتهم لي نديرهم قبل ماتجيو,,ومن بعد قالت لي نحيدهم,,من ديك الساعة ولفتهم,,وكنحيدهم منين كنكون بوحدي,,
مسح وجهه وشاف فيها;علاش نتي هك ؟
هزات راسها فيه ;كيفاش؟
وقف لوطو قدام واحد المطعم تنهد و شاف فيها;انزلو نفطروو,,عينيك,,يكونو علي فقط,,ماتحيديهومش,,واخا؟
عضات قنوفتها لتحتانية بتوتر و حركات راسها بايجاب شاف فيها و شاف في شفايفها وزفر;الصبر ياربي الصبر,,النقشة اللخرا لي بقات لي اتدور حتى هي
نزل من لوطو كيقاد في الكويرة لي لابس تمشى بسرعة قبل ماتحل لباب كان سبق وحل الباب جهتها,,نزلات وسدو طلعها من التحت للفوق باعجاب,,و قلبه كيزدح غيرة شبك يديه مع يديها كيف عادته و تم داخل بيها الريسطو,,كان خاوي نوعا ما ,,حيت الصباح,,تنهد براحة نيت ماكان فيه لي يقتل شي حد,,داهم النادل لطابلة بعيدة على الناس اكيد عارفين طبعو كيف داير,,جر ليها الكرسي جلسات ومشا مقابل معاها دوا مع النادل ابعينيه فهمو و زاد ,,دار يديه تحت دقنه كيشوف فيها ,,;فين كنتي مخبية هادي سنين ,,فين كنتي علي ,,
مقداتش تهز فيه الراس وجهها تزنك و قنانفها علاين يطيرو بكترة العضان نفخاتهم بلا سيليكون,,,وحمراتهم بلا عكر دوز لسانه على شفايفة بشهوة ;اتحمقيني هزي في راسك و كلميني كيف كندوي معاك,,علاش كتبعدي عينيك علي,,وكتهربي,,دوي تكلمي ,,خليني نسمع صووتك,,
علات راسها فيه ونطقات بهمس;ماعرفت مانقول
تبسم و قرب وجهه ليها;قولي لي بغيتي,,هاد النهار كله ,,ليك,,مخصصو ليك نتي بالدات,,<هز حاجبه<بالمناسبة دويت مع واحد من رجالي ,,ايقلب ليك على خوك ياسر,,غدا بالكثير تكون خبارو عندك
شافت فيه بدهشة وبعينين كريستاليتين كيلمعو;بصح هه
تنهد;ياربي تلطف بي,,اه بصح,,غدا ملفه كامل ايكون عندك,,فين كاين ومعامن عايش وفاش خدام,,واش كياكل,,قاع ليديطاي,,ايوصلوك,,ونتي ديك الساعة حرة,,تدوي معاه,,ولا تسافري عندو,,نتي ختاري,,لي بغيتي
بحماس ;زعما نقد نسافر عندو ونشوفو؟
ضحك ;ههه اه ,,را قلت ليك,,نتي امري وانا نفد,,بغيتي نجيبو حتى لعندك معنديش مشكيل,,شوفي نتي شنو حبات خاطرك
حنات راسها بخجل;ماعرفتش,,دابا نا بغيت نشوفو و خايفة,,انا بغيت انعرفو واش بيخير وصافي,,المهم مايبقاش بالي,,مخربق من اتجاهه
بنظرة حنينة;لي بغيتي,,انا معاك <علا عينيه في الناد لي حط ليهوم الفطور عصير الليمون و قهوة و الكيك وكراوسون<فطري
حركات راسها بايجاب وهزات كاس ديال العصير كتشرب فيه خدات قطعة ديال الكيك كتاكل فيها بشوية اما هو كتافا غي بكاس القهوة وكيحقق فيها كيف عادته مابقاش قاد يزيح نظره عليها بتاتا ,,حتى سالات ومسحات فمها;الحمد لله
هز حاجبه;ماكليتي والو؟مورصو ديال كيكة هي لي غتشبعك؟
علات فيه راسها;والله حتى شبعت
صقر;يله كملي كاسك ديال العصير,,راه قاليك مزيان للدراري الصغار باش يكبرو ههه
ضحكات بعفوية;ههه انا درية صغيرة؟هههه
حرك راسو بايجاب;اه ,,يعني باقا تطوالي,,حتى توصلي لتمنطاش العام,,خاصك تشبعي دابا فيتامينات و كالسيوم باش تجبدي
حنات راسها كتدد في نفسها;ولكن انا طويلة براك
تنهد بتعب;اه اه نتي كلك براك ,,
شافت فيه;شنو قلتي ؟
هز راسو;يلا ساليتي الفطور ,,يله نمشيو ؟
باستغراب;فين انمشيو ؟
حل بزطامو حط الفلوس وناض شد ليها يديها ;يله يله شحال كثرو فيك الاسئلة هه
دارت الطم و تبعاته كيف بنته و هو باها ,,ركبو ثاني في السيارة و زادو
مكسل في فراشو ,,لابس غي سروال السرفيط ,,و صدرو الفولادي عاري,,الوشمة كتبان شاد تفاحة حمرا كياكل فيها,,هز تيليفونو و دوز نمرة اروى لي سرعان ماجاوباته بلهفة;الوو,,,صافا عليك<هز حاجبه <اه هي معندك والو,,<زفر بغضب<كيفاش غي المعدة,,؟احم لا يعني شوفي الطريقة لي قلتيها زعما ضراني غا المعدة,,ديها في صحتك شوية راني <بشر<مزاااال محتاج بزااااف,,المهم ماتوحشتينيش؟ حيت انا توحشتك بزااااااف,,اش بان ليك من هنا ساعة ندوز عندك,,حدا الكلية,,,<بانتصار<اك نتلاقاو في هابتاون ,,ساعة ندوز عندك نلقاك واجدة ,,بيكوز ايكانت وايتين ماقادش نصبر ,,باي <قطع و حط تيلي حداه دار يديه تحت راسو <زعما نكون غلطت في الحساب؟لا مكنظنش,,تكون باقا معرفاتش راسها حاملة,بببف معامن انا <ناض غادي جهة ديال الدوش <
*****
وقفو قدام متحف المدينة نزل هو الاول حل ليها الباب عاد تبعاته نزلات هي مدهوشة و ابتسامة مرسومة في شفايفها كتقرا الائيحة لي معلقة بتاسم ليها بدورو و شابك يديه كانت هي لي سابقاه هاد المرة متحمسة تشوفو ,,غا دخلات وهي تطلق منه بدون شعور,,كتشوف في الهياكل العظمية ديال الديناصورات اقدم راية امريكية,,في العالم,,,الفلوس القدام,,حتى من فرعون محنطينو,,كتجري بحال شي حمقة من بلاصة لبلاصة وهو تابعها كيضحك,,عرف الحاجة لي غتعجبها وماخبش ظنه ,,ريوكها نازلين بحال السلوكي كتلهت ,,بكثرة الجري من هنا لهنا ,,وقفات قدام جمجمة واحد الديناصور كتشوف فيه ودايرة يديها على فمها كتخمم وقف وراها داير يديه في جيابو كيشوف فيها بابتسامة جانبية;مالكي ؟
شافت فيه ;تلفني هدا,,دبا لاخرين حيت كانو هياكل عظمية كاملة عرفت اسماؤهم ابريكتوروس النباتي,,و كاين اتشيلوسيريس و افرافونتير وهدا حرت اووف
هز حاجبه;ايوا الالة المستكشفة ورينا حنات يديك
دارت صبعها على فمها:يعني لا جينا نشوفو الاسنان ديالو لي حادة ,,انعرفو بلي انه من اكل اللحوم,,, و الجمجمة ديالو كتشبه الجمجمة ديال تريناسوروس ولكن في الفك كين اختلاف حيت شوف هادا فكه كبيير و عريض عليه ,,كنظن كنظن بلي هو من سلالة ابليسوروس اه هو من سلالة ابليسوروس كان كيعيش في امريكا الجنوبية ,,في العصر الطباشيري ,,كميشي على زوج رجلين هو هو انا مأكدة هههه
هز حاجبو باستغراب ;احنا انشوفو <هز يديه المديرة لي مكلفة بالمتحف,,لابسة كسوة كحلة مقزبة و قميجة بيضة مع ربطة عنق شعر اشقر جامعاه الفوق هازة لوحة في يديها قربات عندهم بابتسامة;السلام كين شي مشكيل,,؟
نطقات شمس;عفاك ,,واخا تقولي لينا ,,النوع ديال جمجمة هاد الديناصور؟
حنات راسها بابتسامة,,خدمات الطابليط كتشوف فيها حتى لقات التصويرة ديال المجمجمة;هدا ديناصور لاحم,,من سلالة ابليسوروس,,كان كيعيش في جنوب امريكا,,في العصر الطباشيري قبل من يتواجد الانسان بمليون سنة ,,
هزات حاجبها في صقر لي حال فمه ;قلتها ولا مقلتها,,قلت ليك من سلالة ابليسوروس ههههه
المديرة بابتسامة;هي نتي مسكتشفة الصغيرة,,,هه كيعجبك هاد الدومين؟
حركات راسها بطوفولية;اه اه
بابتسامة ;اوكي اجي معايا نوريك شي حاجة اتعجبك كتر
يله اينطق صقر كانت هي سبقاته تبعات المديرة,,كتشوف معاها ,,دخلاتها لواحد الغرفة كتبان بحال يلا داخلة المتاهة ديال الفراعين ,,الصنادق مفتوحة و كيبانو الفراعين بلا حنوط,,العظام كحلين ,,اتمسيهم يتهرسو,,حلات فمها بدهشة ;واااااو
المديرة;عجباتك
شافت فيها;اه بزااااف,,كنت ديما كيعجبوني نشوف الفراعين,,عن قرب
المديرة;وعرفتي علاش كانو كيحنطوهوم؟
تنهدات وشافت فيها بابتسامة;كانو الفراعين القدام كيأمنو بالحياة مابعدة الموت ,,و كيف كتشوفو حتى من الاهرام بناوهم على شكل متاهات ,,لا دخلتي تودري,,حيت كل واحد وطريقو,,,كان من كيموت الفرعون,,كيحنطوه,,و كيديرو معاه,الدهب ديالو,,والتروة,,باش يشري طريق الخلاص,,كيف كيقولو,,,و هاد الحنوط,,كيديروهوم,,باش الجسد ديالهم,,مايكلوش الدود,,ويتعفن,,باش لا تبعت زعما,,روحو من اترجع الجسد ديالو,,تلقاه كيف كان ,,و الدهب باش يرشيو العبارة ,,يعني لي غيحل ليهوم الباب للعالم الثاني
المديرة;ولكن سرا العكس,,حيت كيف كتشوفي الاجساد ديالهم كيف ولات
حركات راسها بايجاب;اه ,,الزيت لي كانو كيستعملو,,,تأكسدات بفعل الحرارة و الخيط ديال الحنوط لي دارو,,و دارت ليهوم بحال الحروق في جسدهم,,يعني بطريقة اخرا الجسد ديالهوم تشوا,,مرور الوقت حتى داب اللحم و الجلد ديالهم تحرق و بقا غي العظام,,متأكل اكيد,,يلا مسيتيه راشي بحال العظم و كتقليه مزيان,,كيهرا ,,وكيولي مقرمش,يعني لمسة مني بدون وعي نريب هيكل على قدو,,عكس ديال ديناصورات,,الدود كلا الجسد وبقا العظم صحيح ,,يعني شوية ديال اللصاق,,يرجع كيف كان اما هدا ايتهرمش
حلات فيها فمها ;شحال عندك من عام؟
بتاسمات ليها ببرائة;يله كملت سطاش العام
باستغراب;وااو ,,يعني وحدة في سنك,,عندها هاد التقافة ,,تشوكيت,,اينا برونش متبعة؟
جات تنطق وهو يقاطعها صقر بصوتو الخشن ووجه حمر ;شمس يله
المديرة بابتسامة;الاخت ديالك دكية بزااااف و
صقر وجهه ايتفركع بالحمورية عينيه فلتو جا بسرعة شابك يديها بيديه;مراتي
هزات حجبانها بزوج;اووووه,,سمحلي,,<بهمس<باقا صغيرة <بتاسمات بتوتر<مراتك دكية بزااف ,,مسيو السليماني كنظن ؟
هز حاجبو بتعالي;بشحمه ولحمه
المديرة;كنت شفتك في بعض نشرات ديال الاخبار,,يعني معندي منقول,,اصغر بيزنيسمان,,في العالم,,<شافت في شمس بابتسامة حنينة<متزوج ببنت جميلة و دكية ,,هادشي ماشي جديد فيك,,
دار ابتسامة جانبية وهو كيشوف في شمس ;اه ,,الحاجة ,,ديالي ماكينش منها زوووج,,مكنبغيش غيري ,,يكون عندو,,فحالي,,ديما كنجيب المتميزة من نوعها,,وهدا ماشي جديد في كيف قلتي,,<هز حاجبه في شمس<مشينا؟
حركات راسها بايجاب و شافت في المديرة;شكراا بزاف
المديرة;لا بالعكس استمتعت معاك <جبدات كارت فيزيت مداتها ليها<وهادي,,يلا حتاجيتيني في اي حاجة بغيتي تستفسري عليها,,تاصلي بي,,وانا انكون جد فرحانة بزااااف وكنتسنا اتصالك,,حيت وحدة في دكائك ,,كيعجبني نتحدت معاهم,,واخا عمرك قد ولدي المتوسط هه
خدات من عندها لاكارت,شكرا,,
صقر بجد;يله نمشيو
حنات راسها دارت المديرة بيديها باي ومشات معاه هو كيسرع في خطواته وهي تابعاه كيف شي بنية باقا ماساخياش تخرج من مدينة الملاهي,,ماكرهاتش يسدو عليها هنا
خرجو من المتحف كان وقيتة ديال الربعة ولا الخمسة ماحساتش كيفاش داز الوقت فيه كيف عادتها اكتحط في العلم كتنسا راسها,,كتبغي تعرف كثر وتكتاشف كتر فحال شي كارط ميموار كتيليشارجا,,هداك هو دماغها,,عقل غير عادي,,اما هو خرج كاره,,ندم على حيت جابها لهنا,,ادخلات ونسات راسها,,,ونساته كيف عمرو,,كان ,,ولا ليه وجود,,وزاد بديك المديرة من قالت ليه ختك,,كون ماجاته قد مو,,كن وراها خته كيف دايرة,,غادي سايق و ساعر ,,ماكرهش يبدا يغوت ويهلل,,يفش غليلو,,ولا نقول غيرتو,,مابغاها تهضر مع تاحد,,ولا تكلم مع شي حد,,بغاها ليه بوحدو,,ملكه,,بحال الكون كله يدور عليه ,,بحاله,,هو ,,ولا كيبغيها بطريقة جنونية,,تملكية بمعنى اصح,,بغا يكون هو المسيطر,,ديري ديدي ماديريش ماديريش,,بدات كتخلل فيه المشاعر السادية,,من اتجاهها ,,عنقه تنفخ و وجهه حمار,,بغاها تبان خيبة في عيون الكل,,,إلا عينيه,,بوحدو,,يشوف جمالها,,بغاها تكون زيزونة مع كلشي تدوي غي معاه,,مكرهش يدير ليها بحال ريموت,,اووف تطفا كلها,,بدون حركة او صوت او همس,,حتى يجي,,وخدمها,,ثاني,,حبه ليها,,حمقه,,و سطاه,,اكيد,,راه لي شافها ,,كتدخل ليه الخاطر,,و بطريقة حكيها,و ضحكتها,,المرا كبيرة,,و مزاحتش نظرها عليها,,بصفة نهائية و اكيد نظراتها كلهم اعجاب,,قال فخاطرو,,اكيد اتكون بغات تزوجها لواحد من ولادها,,حيت اكيد لاحظ ردة فعلها,,مان قال ليها مزوجة مسح وجهه بغضب وشاف فيها بنص عينيه كانت ملفتة وجهها جهة الزاج بابتسامة مقابلة الطريق,,ماجايبة ليه خبار و لا حاسة بيه ,,تنهد بضيق ;جاك الجوع ؟
شافت فيه بابتسامة;اه ,,ههه ,
غمض عينيه كيحاول يتحكم في اعصابو و زاد
************
في نفس الغرفة ,,لي كانو فيها اخر مرة,,الحوايج كيف العادة مشتتة في الارض مزلعة,,متكي ليل في سرير الحريري مسفح يديه شادين جناب اروى لي طالعة فوقو عريانة ,,كتطلع وتنزل على المعلم,,عاضة قنانفها بقوة بسباب الالم,,حيت ديك الطريقة كيطلع معاك كامل,,اما هو مغمض عينيه كينهج يديه كيلمسو مؤخرتها بطريقة دائرية ,,من قرب يجيبو,,طلع يديه لجنابها و زيري عليها وبدا كيهزها ويحطها عليه;اححح ليل مممم
عض في قنانفه و كرز عينيه بسباب النشوة لي كتجيه و غي معاها;احححح اوو هاهو مم قريب
اروى;ايييي بشوية كتقصحني اححححح
زير على قنانه طلعها ونزلها بالجهد عليه حتى شهقات اما هو زأر;اااااه اووووف <خواه<اووههه
نزلات عليه سخفانة كتنهج ;عيت ,,اليل والله
حل عينيه بشوية و مد يديه لشعرها لي لاسق على جبينها كيلمس فيه;في خبارك,,عمرني وصلت لقمة ديال النشوة ديالي إلا معاك,,نتي بوحدك,,لي كتخليني,,نوصل للطوب ديالي,,مكنشبعش منك,,عندك نكهة بوحدك ديالك,,مكنملهاش,,بالعكس,,حلوة بزاف,تخليني ندور ونرجع ليك
بتاسمات بزز مسكينة ماعرفات تبكي ولا تفرح بسباب كلامه,,لي اكد ليها منه,,بلي كيمشي مع البنات,,وبلي كيخونها,,يعني كل يوم بنت,,,وبلي علاقتهم كيف غيرها,,منوطة غي على الفراش,,وقتما حتاجها,,يفرغ شهوته;;لي ماكيشبعهاش في غيرها ,,كيلوحها,,فيها,,كثر من خمسة السوايع بدون توقف,,من دخلو الغرفة ,,بداو في الثانية الاولى يعني,,ماكين لا كلام لا سلام,,بلعات الغصة لي في قلبها كيف ديما كتمشي محطمة من عندو,,شافت فيه بعينين بريءة كتلع بالدموع لي حابسة مع ابتسامة صفرا ;انمشي ندوش باش نرجع للدار,,صقر ومراتو شوية ايرجعو
هز حاجبو و زاد قرب عندها;اجي معاودتيش لي على مراتو,,يعني كيفاش تزوجها,,وتاحد ماسايق الخبار
شافت فيه باستغراب;ولكن علاش كتسولني,,اصلا ,ماما اتدير,,حفلة كبيرة على شرفهم,,ديك ساعة شوفها,,
هز حاجبه بمكر;اها علاش لا <شحطها لقزيبتها <يله نوضي دوشي,,باش نوصلك,,ونمشي نقضي شي شغال ؟
حركات راسها بايجاب و ناضت لاوية عليها ليزار اما هو برك متبع ليها العين كيفاش غادة كتمشى على انامل رجليها,,بكل انوثة دار ابتسامة جانبية وناض سولو كيتعنكر تابعها ماجات تسد الباب حتى لقاته واقف شافت فيه باستغراب;شنو كتدير؟
هز حاجبه;اندوش شنو اندير؟
اروى;و
ماخالاهاش تجاوب لاح ليها الليزار من يديها شدها من خصرها وشرع في تقبيلها;قلت ليك مكنشبعش منك,,نتي <جر ليها قنفتها<بحال افخم قرعة ديال الشراب ديالي,,ممم<لصقها مع الحيط و بدا كيكمل على خدمته<
وقف السيارة قدام ريسطو راقي كيف عادته نزل هو الاول حل الباب و مشا نزلها شابك يديه مع يديها وتم غادي حتى وقفاته دار عندها باستغراب;مالكي ؟
حنات راسها بتلعتم;انا انا انا بغيت ننن<تقدمات عندو بسرعة باسته من خدو وبعدات منزلة الراس خجلانة;نشكرك على قبيلة
قاع ديك العصبية و ديك التغوبيشة تبخرات في لحظة عض قنوفته السفلية بالجهد و الابتسامة غتنقز من عينيه شد يديها وبدون سابق اندار تم داخل بيها الريسطو كيسرع النادل تابعهم ماتسوقش ليه ديريكت دخلها للطواليطات تأكد اولا بلي ماكين تاحد دخلها و سد الباب دار عندها بابتسامة خفيفة;علاش اتشكريني,,؟حيت خرجتك اليوم,,ولا على خوك,,ولا حيت ديتك المتحف,,ولا حيت شديت راسي غا بزز باش مانريبوش
كيدوي وكيقرب ليها حتى لصق ظهرها مع الباب صدرها كيتهز ويتحط بلعات ريقها ونطقات بكلمات متقاطعة; ع للللللاش
حط يديه بزوج على الحيط خاشيها وسطه,;واش انا خوووك؟
قلبها ايسكت كتشم ريحته الرجولية و انفاسو امجهدة كتضرب في وجهها غمضات عينيها وحركات راسها بنفي ,,صغر عينيه وكيدقق في ملاميحها;شكووون انا ؟
حلات عينيها فيه عينيه المخلوضة كيشوفو فيها بتمعن كيتسنى جوااابها;نتتت ن
زد قرب ليها حتى صدرها مع صدرو ولات كتنهج نزل وجه لجهتها وهمس;شكوووون انا؟
خدات نفس;رررراجلي
تنهد براحة وشدها من خصرها بجوج يدين لصقها معاه;حيت خوك ماغايديرش معاك هادشي
هزات راسها باش تدوي;صصصصمممم
كان قاطع كلامها بشفايفه كيلتاهم فيهوم بكل حب,,زاد زيرها عندو كثر و شرع كيجر فيهوم,,كينزل لتحتانية و يطلع الفوقانية كيمص فيهوم كانت قبلة دافية بكل معانيها,,كيعبر ليها من خلالها مدى تعلقه بيها,,و مدى حبه لكبيييييير ,,قلبه كيزدح بحال يلا مامصدقش هاد اللحظة لي بيناتهم ,,اما هي كانت في سبات,,قبلاته و الطريقة باش شادها,,غيباتها ,,كتافات تغمض عينيها و تلحقه,,في احلامه,,زول يد م خصرها حطها على شفتها لتحتانية بصوت منقاطع كينهج;حلي الحبيبة فمك
مادارت تا ردة فعل من غير تحل فمها بحال يلا منومها مغناطيسيا بتاسم بحب و عاود غمض عينيه,,دخل لسانه كيلهو في تغرها,,شعور عمرها عرفاته ولا داقته,,الفراشات كيلعبه في معدتها وقلبها كيزدح,,اما هو ماشي قل منها,,هايم ,,في شفايفها العدبة يجر لتحتانية ويطلع الفوقانية,,ماقنعش ,,وبدا كخشيهوم بزوج في فمه مع صغار,,ترفع,,ووجهه تزنك,,ودنيه تقلشو وحمارو,,نيفو كيزفر,,مبغج نيفها و فمها خاشيه في فمه,,هادي هي دنيته,,ماقدش,يبعد,,ماقدش يزول منها,,,بالعكس عاد مازاد غرق في ثغرها,,حاس براسو ملك الدنيا ومافيها,,عقله مبنج في هاد اللحظة ,,مافاق غي بالدقان ديال الباب شي حل كيدق باغي يدخل باقي ماسخاش كيبعد وسنانه باقين جارين شفتها للسفلية لعندهم بحال يلا حاط روحو عليها,,ويلا طلقها يموت,,تنهد وحل عينيه معسلين في وجهها كانت باقا مبنجة بتاسم بحب و طلع لجبهتها طبع قبل حنينة شي لي خلاها ترجع لوعيها ,,حلات عينيها بعدم تصديق و شفايفها كيترعدو,,وجهها تزنك و عينيها كيبريو بالدموع ,,بغات تدوي وهو يقاطعها بصبعو;ششششث
ماتقولي,,والو,,<حط يديه على خدها,,<بلززززززز ماتخصريش هاد اللحظة ,,مابقيتش باغي نشوف دموعك مزال ,,,مكنستحملهمش,,نتي اشمس احسن حاجة سرات لي في حياتي,,<شد يديها بزوج وكيدقق في عينيها<مابقا كيهمني والو,,من غيرك,,سو بليز,,يلا كنتي اتقولي شي كلمة اتخسر لي المود ديالي,,و لا تبكي,,بلا ماتديري والو,,خليني مزال,,في الحلم,,مابغيتش نفيق منه,,<بتاسم و جرها من خصرها خشاها فيه غمض عينيه كينهج;نتي حياتي اشموسة نتي هي حياتي,,
تصدمات ماعرفات ماتدير,,كتافات بالصمت و الاستمتاع لدقات قلبه ,,بحال المنبه ديال الصباح و حتى قلبها مساعده,,ماعندهاش دراية في هاد اللقطات ,,معندهاش تقافة,,قلبها ماتكدبش نوعا ما فرحان,,ما العقل لي غيفكر مبنج,,حسات بشفته في راسها و بعدها عليه كيضحك;يله نتغداو دابا هه
حنات راسها بخجل قاد ليها الزيف بيديه خشا ليها خصلة من شعرها,,بابتسامة حنينة و حل الباب شابك يديه مع يديها و خرجو,,هو داير رباتسامة عريضة تبان من راس الدرب,,وهي وراه غارقة في حوايجها بحال يلا الريسطو كامل,,عارفهم شنو كانو كيديرو تم,,نسات بلي هنا عقلية اخرا ,,ثقافة اخرا,,واخا يشوفوه طالع فوقها,,ايتبسمه ويديرو كأن شيء لم يكن عكس العرب ,,كيقولو إدا عربت خربت ,,لا شافو واحد واقف مع وحدة ماعارفينو خوها ولا ولد عمها ولا نيت صاحبها ,,كيصورو ويلوحو في سوشل ميديا,,هانتوما المسطاجة كتكال ليها الحلوة,,نساو بلي الدين الحنيف كيقول حتى لا كنتي باغي تدير الاثم ديرو بالسترة,,وحنا عاد كنبداو في لا شويه,,و بنادم معندو جرية كيعلق ويسب,,حتى كيكبر المشكيل وكيتشرا البنت الصداع على قبال زوج ولا واحد زامل ولا قحبة حاضين الشراجم ناقصين حنان معندهم مايدار قالو اجي نحضيو عباد الله,,المهم هدا ماشي موضوعنا ,,مي كيعصبني هدشي وحق الرب,,,,نرجعو الابطالنا,,شد طابلة بعيدة على الناس كيف العادة,,جا عندهم النادل طلب شنو بغا ومشا دار يديه في حنكو كيشوف فيها ماقاداش تهز الراس فيه محرجة عرفها اكيد من دوك الحنيكات لي ماكرهش يمد يديه ويبدا ياكل منهم مد يديه بشوية جهة يديها جرها لعندو ;فاش ساهية ؟
نطقات بهمس;وووالو
بتاسم بحب;ديما كنقول ليك شوفي في علاش كتحرقيني هك ؟
هزات عينيها فيه و عاود حناتهم بسرعة ضحك;في خبارك بلي انا رجل محظوووض بزااااف حيت نتي معايا دابا؟
علات راسها باستفهام علا حاجبو;حيت معايا اجمل بنت في الكون ,,واش انا ماشي محضوض ؟ها؟
عضات على قنوفتها السفلية كاتمة ابتسامتها و حنات راسها ,,جا النادل حط ليهوم الغدا عبارة عن لحم مدخن مع سالاد,,و عصير,,اما هو كاس ديال النبيد كيف العادة,,شرعو في الاكل في صمت كيف العادة من غيرو هو لي مرة مرة يسرق منها النظرات ويلا جات عينيه في عينيها كيغمزها,,شي لي كيخليها تزيد تغرق في حوايجها,,وماتعاودش تهزو مزال,,حتى صالاو,,جا النادل جمع الطبلة ,,جاب ليه هو قرعة ديال الروج,,,من افخم الماركات اكيد ,,وهي جاب ليها غلاص ديال الشكلاط خوا في كاس و شاف فيها;شي بلاد كتمناي تمشي ليها؟
شافت فيه;ماعرفتش بزااف ديال الدول,,كيدورو في بالي,,
رشف من الكاس ومص قنوفته;ممم اش بان ليك,,بجولة على العالم,,,لمدة شهر في الباطو,,مزيانة؟
شافت فيه ابستغراب;شكون انا ؟
ضحك;هههه لا مع الجنون,,اكيد معاك,,اي دولة بغيتي في الخريطة نديك,,ليها,,ختاري اي بلد بغيتي
حلات فمها;في الباطو,,ايخليونا نسافرو بيه ؟
هز حاجبو باستغراب;هااا؟<ضحك<هههههه انديك في الباطو ديالو,,عندي مجموعة ديال السفن,,و عندي واحد مخصص لي,,بوحدي,من كنبغي الكالم وكنبغي نبعد كنمشي ليه ندوز فيه شي يامات
شافت فيه;وااو ومكتغرقش ؟كتعرف تسوقو بلا ماتخاف؟
رشف من الكاس;مم اكيد,,راه انا مولاه,,اصلا كلشي,,فيه ايليكترونيك,,لا بغيتي نقد نعلمك,,
وسعات عينيها بدهشة;انا؟
ضحك;ههه واش بان ليك كنهضر مع شي حد غيرك ,,اكيد معاك
بحماس;اه اه مكرهتش ,هه
صقر;واخا,,اندير نهار في هاد السيمانة ,,ندير بيك دورة فيه,,تشوفيه,,من بعد نسالي شي شغال,,و نمشيو نسافرو,,لاي بلاد بغيتي,,تافقنا؟
حنات راسها بابتسامة;اه اوك متافقين؟
صقر بابتسامة;مزيان,,كملي غلاصك لا يدوب كيف ديك النهار
بتاسمات و حنات راسها كتاكل فيه دار يد في حنكه مقابلها وكيرشف من الكاس بحال شي حمق,,قاع الناس في المطعم,,لاحظه مدى حبه ليها,,من خلال نظرات العاشق الولهان لي كيرمقها بيها,,شحال من وحدة نغزات صاحبها ولا حبيبها كتقول ليه تعلم من كيدور راسو يشوف في شمس كيقول في خاطرو بالسيف مايطيح ,,سالات الطاس كامل ومسحات شفايفها;الحمد لله,
مد صبعه لفمها مسح ليها شوية كان خارج;بصحتك نمشيو؟
حركات راسها بايجاب;اه واخا
عيط النادل باش يخلص حتى رمق ليان داخل معنق شي وحدة داخل مابغاش يعيط ليه,,ساعة لاخر اشافو,,وهو يطرع فمه و تم جاي عنده
وقف عليه كيف سيدنا قدر,,جار معاه وحدة شهبة عوينات خضرين طويلة و رقيقة مع صدر خارج كيطل من الفستان الاسود العاري لي لابسة ماكياج ليلي مع عكر حمر سباط عالي حمر
ليان مد يديه لصقر;وفين العشير ,,,بلايصك هوما بلايصك هه
صقر بوجه حمر و ضحكة صفرا ديال غبر قبل من غبر ديلموك;هانا
ليان دار عند شمس وهو يحل فمه عيا صقر يوصف ليه وعيا يتخايل فيها عمرو قد يوصل لهاد الجمال لي فيه حنحن بصوت ضعيف ومد يديه;انا ليان الصديق المقرب ديال صقر,,ونتي اكيد المدام ديالو شمس الليل ياك
حنات راسها بابتسامة لبقة بلا ماتمد يديها;متشرفة مسيو ليان,,سمحلي مكنسلمش على الرجالة,,
صقر مابقا ليه والو وينقز عليها ببوسة عالمية,,كبرات في عينيه كثر كثر,,شاف فيها بنظرة افتخار و حب و الابتسامة مافارقاتوش
اما ليان حك راسو بحرج,,شوية;اه سمحيلي,,مكنتش عارف,,
مدات ليها البنت يديها;انا جامي,,الصديقة ديال ليان
مدات ليها يديها مع ابتسامة;متشرفين جامي
ليان مشا حدا صقر وهمس;حقلك الساط طحتي,,ماعندهاش شي ختها وبربي حتى ندخل الاسلام على قبلها
عض على قنوفته وقرب حدها;وبربي لا مانضتي تقودتي من حدايا,,حتى نحوي الزامل بوك,,,ندخل ليك الاسلام من طرمتك,,فيه ختانة وكلشي,,يله شريه
ليان;وا
هز حاجبه ونطق تحت سنانه;شريه قبل مانتسيف على ديلمك ختار
ليان هز راسو كيضحك وجر صاحبته ماتسوقش ليه جر كرسي حدا صقر برك و هي جات مقابلة معاه;ايوا ماتنشربوش شي كاس قهوة معاكم,,,
صقر كيحك في لحيته;ماغندويش دابا,,
ليان كيضحك;ههه ماكيجيش معاك,هاد الوجه,هههه ههه ناري كون نصورك,,
صقر;ماتخافش الليل انصورك نت نيت,,,
جامي شافت في شمس;واش دايرة العدسات العينيك ؟
شمس ;هه لا
هزات حاجبها باعجاب ;وااو عينيك زوينين,,<شافت في صققر لي كترعد<نت محضوض اصقر مراتك بالفعل اية من الجمال,,و كنظن صغيرة <دارت عندها<شحال في عمرك؟
ماجات تنطق شمس حتى ناض بسرعة ودوا بالعربية;يله نمشيو
حنات راسها بايجاب و الخلعة راكباها ,,كترعد هزات ساكها ;ش
ماخلاهاش تكمل شدها من يديها وتم غادي بيها بسرعة
خلا البنت مافاهمة والو,,دارت عند ليان لي مسرح بالضحك;مالو؟ كنا غي كنهضرو؟
ليان;هههههه كيغير عليها بزاااف,,,,وماحملكش تدوي معاها
باستغراب;اوووووه,,راني زعما غي بنت وانا مقصدت والو,,
ليان كيضحك;ههه واخا تكوني الام ديالو,,,ماكيحملش لي يتغزل ليه في مراتو,,حيت كيموت فيها,,
بتاسمات;اه باينة,,مي بالفعل مراتو,,جمالها,,فتااان بزااف كنت كنصحبها دايرة غي عدسات ,,وكتبان صغيرة عليه بزاااف
ليان;سيي,,شحال تقولي في عمرها ؟
هي;ديك تسعطاش هكاك,,؟
ليان;ويلا قلت ليك يله كملات سطاش العام اش غتقولي؟
هي حلات فمها;نوووووو وااااااي,,صقر مزوج بمينووووور,,,هادشي راه غير قانوني,,
هز يديه للنادل;ايوا الحب ماكيشاور
خرج شاد ليها في يديها حل لوطو بسرعة ركبات وسد الباب و مشا ركب تاهو وزاد عفط ماقداتش تسولو,,خافت يدور فيها وهو كان ديجا منبهها من يكون شاعل تسكت,,واخا ماعرفاش مالو,,وماعرافتش علاش دار داك التصرف,,كانو طبيعيين حتا تقلب دغيا,,حال واحوال ,,,مرة ناشط مرة حاقد,,اما هو عالم بيه غير مولاه,,ولا كيكره شي حد يتغزل فيها ولو تكون انتى,,,و بالضبط,,بحال يلا بدا كيتحصس من صغر سنها,,يعني سطاش العام,,مع اثنين و ثلاثين,,ضعف عمرها,,اه هو فتان وجميل وسيكسي و كلشي,,ولكن مقابلها,,هي ,,بفففف غا نظرة من عينيها تسرق قلب اي واحد كيف ماكان,,و عاد عمرها الصغير و البرائة ديال وجهها لي كتبان,,مسح وججه بغضب,,وزاد عفط عفطة وحدة ماوقف غي قدام البحر ,,غمض عينيه كيحاول يتهدن ويضبط اعصابو,,كيحاول ينفض دوك الافكار السلبية لي راوداته,,كيقول ,,النهار داز زوين خليه زوين اصقر ماتخربوش,,رولاكس اووف هي ديالك,,مراتك,,تاحد ماغيبدل هادشي اووف هككاااك تهدن تهدن,,حل عينيه بعد مدة كانت هي مقابلة المواج,لاتعواج,,الليل ظلم,,و القمرة مضوية على السيارة,,ماتساويش ربع ضياء شمس الليل في نظره حط يديه فوق يديها لي حاطة في فخدها شي لي فيقها و خلاها تدور عندو;سمحيلي,,حيت نفاعلت قبيلة,,مي غي ماعجبنيش واحد الفلاش
حنات راسها بتفهم;واخا
بتاسم ;اجي لعندي ؟
شافت فيه ابستغراب;كيفاش ؟
مادواش مد يديه حل ليها السمطة و جرها لعندو كلها,,بركها فوق فخدو,,زير عليها من خصرها;هك
بغات تنزل وهو يزيد يزير عليها;ماتحاوليش بلييييز <حط راسو على صدرها وتنهد<اوووف حاس براسي اينفاجر اشمس كنحلف ليك,,<غمض عينيه<ماكرهتش نبقاو هك لمدى الحياة,,<علا راسو فيها<نواعدك عمرني نتخلى عليك,,اي حاجة بغيتيها نحظرها,,اي طلب نفدو,,بغيتك اشمس,,بغيتك تبقاي معايا لمدى الحياة,,بدون شروط بدون قيود,,كيف مرا وراجلها,,نتي تكمليني وانا نكملك,,بغيتك,,كلك,,عارف كنطلب بزاااف,,ولكن سمحيلي,,مابقيتش قاد على هادشي,,مزال,,قريبة وبعيدة بحال السراب,,وقتما بغيت نشدك نلقا غا يدي والرحمة,,عمرني خفت على شي حد,,حتى جيتي نتي,,قلبتي لي حياتي كلها,,رونتيها,,<حط نيفو على نيفها وغمض عينيه;اااااه شنو درتي في ,,بين ليلة وضحاها,,شقلبتيني,,انا صقر السليماني,,<بابتسامة خفيفة<كيبغيك,,,<بهس<كنبغيك اشمس الليل <حل عينيه كيراقب ردة فعلها,,كانت جامدة كيف عادتها,,الصدمة,,راكباها و عينيها الكريستالية و ساعو بحال يلا مامصدقاش شنو قال,,بتاسم وضرب ليها نيفها بسبابة صبعو;كنبغيك اشموستي,,كنبغيك بزااااف,,عمرني قدرت نقول هاد الكلمة,,لشي حد و عمرني نويت نقولها,,حيت عمرني فكرت نطيح,,فشي وحدة,,ونسلمها قلبي,,ونتي سلمتك سوارتي,,كلهم,,عيني و روحي و قلبي,ككلشي ولا تحت امرك اشموستي,,كلشي ولا ديالك,,ماعرفتش كيفاش نوصل ليك,,عارف هادشي ايجيك غريب و عارف نتي ماعندكش تجاريب في هاد الامور,,وهادشي مخلبطك دابا وماعندك تاجاوب اكيد راه باين في عينيك,,ولكن انا مستاعد نتسناك لاخر عمري,,مايهمش,,مستاعد,,نضحي بكلشي,,في سبيلك,,مع الوقت,,غتولفي علي,,واكيد مممكن مممكن <كيقولها بحرقة<شي نهار تحسي بي,,و تقدي تبادليني <بلع ريقو <حبي ليك,,ما طاااالب منك واااالو,,تااااحجة من غير تكوني جنبي صافي,,واخا طامع في قلبك يولي ملكي,,مي مستاعد نتعايش هك,,حتى تحني في شنو قلتي,,<كيدقق في ملاميحها زفر<ولا خليك تفكري من بعد جاوبيني واخا
حنات راسها بتوتر خطف قبلة من شفايفها و ردها لبلاصتها ;يله نتحركو
دارت حزام السلامة شاف فيها كانت بدون تعابير بوجه خالي من اي حاجة يقد يقراها,,بحال شي صفحة بيضاء مافيها تاحرف,,لوهلة ندم حيت تسرع و باح ليها بحبه ,,كان داير خطط ايمشي معاها دقة دقة,,,ولكن ليوم بصدمة عينيها,,خلا قاع خططه تخربق,,ولا كيشوفها بحال شي كنز تمين و خايف المخارة يسرقوه,,,اصبح كيعشقها بطريقة جنونية ,,سادية متسلطة ,,فات درجة الهوس هدا,,باشواط لدرجة يقتل غي لا شاف فيها شي حد بنظرة ماشي تالهيه,,,ولا موسوس من جهتها,,عارف راسو جميل,,و قتال و طياح,,لي شافت فيه تركع,,ولكن مع جمالها,,لي ماشي غي ركع ليه سجد وتمرمد في ترابه,,ولا داخله الوسواس,,هدا هو لي نطابقات عليه واحد البيت الشعري,,ادا احببت شخصا غيري,,فظليني عليه,,لكي اهنئه و اقتله من بعدها,,وقف السيارة قدام الباب شاف فيها;سيري نزلي انا شوية ونجي ؟
حركات راسها بيجاب تمات نازلة وهو يحبسها شاف فيها بحب قرب عندها و خطف قبلة من شفايفها بعد وهو كيرد شعرو لور بتمالة;طلعي ديريكت لبيتك,,رتاحي انا واحد نص ساعة ونجي
حنات راسها بخجل و نزلات ماعاوداتش الهضرة ,,اما هو بقا بارك في لوطو,,متبعها بالعين حتى دخلات عاد دور الفلون و زاد خرج ماعرفش فين باغي يمشي ,,المهم,,,يبعد,,باش يقاد افكارو ثاني,,لاعل وعسى ماتديرش شي حاجة تاني لي تخربقهم,,واخا ولا اكيد,,دابا ,,تا شي قوة ,,,قوة في الارض ماتبعدها عليه,,,واخا تنطابق السماء مع الارض ,,ويجي الطوفان والزلزال,,مايفارقهوم,,حتى لا جات الموت و مكتاب يموت قبلها,,والله لا خلاها ضربات الدقيقة من بعدو,,,تموت معاه قبرها حدا قبرو,,ولا يتزلل عليها شي قواد ولا زامل,,السيد صافي لاشا وتضربو ليه الفيزيبلات ,,
فيا ويل حبيبتي من هيجان عاطفة حبي المجنون,,ويا ويل حبيبتي كيف ستتحمل كل هده الشجون
فكيف اصف لها ما بقلبي شوق لتلك العيون,,فكل حب قبل او بعد حبها ببساطة سيهون
فكيف لو كنت بدون حبها كيف كنت سأكون ,,فلو عرف الناس ما في بقلب من حب لن يسكتو
ولو عرفو ما بصدري لن ينطقو,,في كيف لو عرفو ما به اكبر مما يتخيلون
فكيف لهده النار ان تشتعل بدون شرارة لهب,,وكيف لحياتي ان تستمر من غير حرارة هدا الحب
فوصف قلبي لن يكتب ولم يؤلف في كل الكتب
****
باقي سايق معارفش فين غادي,,و شنو ايدير مع هاد الحب لي استهلكو بكلشي فيه,,كيحس بحال شي قنبلة,,في صدرو و علاين تنفاجر,,إلا قالو,,بلي ,,ماكينش فهاد الحب في هاد الزمان,,وبلي موجود غا في القصص و الروايات,,فسي قصر,,برهن ليهوم العكس,,حبه ليها طاغي,,و اكبر اكبر,,لدرجة هو براسو مابقاش قاد يتسحملو,,ساهي في الطريق اكيد فيها, بكلشي فيها عينيها ابتسامتها,,ضحكاتها,,قبلتهم الاولى على دكر قبلتهم الاولى,,عمرو,,حس ببحال داك الاحساس,,بحال اول مرة قبل شي حد ,,اول مرة ايعيش دوك المشاعر,,شفايفها كانو كافلين باش يديرو فيه حالة,,حس براسو طاير في السماء بلا جوانح,,عانق السحب,,شفايفها,,ماكينش فحالهوم,,و طعمهم ,,خاص دياولو بوحدو,,ولا حاس براسو مخنوق بلا بيها,,والهواء ماكيزيد قلبو غي ضيق,,باغي يستنشق غا ريحتها,,مسح وجهه بكره و غضب,و دور لوطو ,,راجع مع الطريق وكيسب ويعاير في خاطرو ولا بحال المسطي,,
******دخلات للدار مزنكة,,منزلة راسها الارض,,ماقاداش تهزو كانت غي اروى لي باركة,,اما سمية من دخلات الصباح وهي دايرة اعتكاف في غرفتها,,مابقاتش قادة تخرج حتى الماكلة دخلوها ليها,,شافت فيها اروى وهي تنوض كتضحك;ههه جيتي
بتاسمات ليها بخجل;السلام كيف بقيتي؟
شدات ليها في يديها بحماس جاراها للصالة ;بركي بركي عاودي لي فين كنتو وشنو درتو يله يله كيف دازت الخرجة؟
عضات قنانفها بحشمة;هه زوينة ,,مشينا فطرنا,,و من بعد مشينا المتحف و مشينا من بعد تغدينا و جيت
حلات فمها بصدمة;المتحف؟
بتاسمات;اه حيت عزيز علي وهو داني زرتو,,زوين بزاف
بشر;هه ها هاي على سي صقر,هههه ماطلعش ساهل,,وحتى نتي مدرقة علينا هاد العينين ماشي حشومة هادي هي صاحبتي ؟
بحزن;سمحيلي,,ولكن,,<بعد صمت تنهدات<هو الصباح غي كدب باش يدرق علي تا هو كان اول مرة ايشوفني بيهوم,,<عضات قنافها بحزن<سمحيلي
اروى بحسرة;فهمت,,كان هاديك ماماك,,لي قالت ليك ديريهوم ياك؟
هزات راسها فيها بصدمة ,,بتاسمات ليها;كنت عارفة,,و اكيد شاكة,,في معاملتها ليك,,وبلي داكشي,,لي كانت كتقول كلشي غا ثمتيل,,و رديت البال,,كيف كنتي كتشوفي فيها من كانت كتقول شي حاجة,,,واخا كنبان مامسوقاش ,,ولكن كل واحد ميزتو,,كيف ديك لابالين ديال ختك,,ماعرت اش سميتها,,ماكتحملكش,,و حتى هي,,<كتحقق في مالاميحها<ماكدبتش ياك؟<شدات ليها في يديها<سميعيني نقول ليك,,,ديجا قلت بلي حنا صحابات و عاودت ليك على اكبر سر في حياتي و تقت فيك,,و قلت ليك بلي انا على علاقة بواحد,,و كلشي,,حتى نتي يمكن ليك تيقي في ,,وكنحلف ليك,,هضرتنا اتبقا بيناتنا ,,كنواعدك,,كيف قلتي لي,,يمكن مانساعدكش ولكن نقدر نخفف عليك,,عينيك واخا كتضحكي,,باين فيهوم الحزن ,,و بزاااف,,نفسي على راسك,,و حاولي تيرجي داكشي لي فيك
كلام اروى بحال يلا حك على الضبرة و خلا الجروح القديمة تحل و تعاود تنزف لي وهلة رجعات قاع دكراياتها السيئة ,,العصى و الجوع و القهرة ,,لوهلة ,,رجعاتها ديك شمس الليل لي كانت في داك البيت الموحش و دايرة بربعة الحيوط,,كتنفس غا من شرجم صغير عالي,,وجهها تزنك و نيفها بدا كيتنخ و يتسد,,نفسها ضياقت بلعات ريقها , وشافت فيها بعيون متلاأ لئة ;بغيت نشم الهواء <وسعات الشال<مخنوقة <
يله بغات تنطق اروى خلاتها و ناضت بسرعة وقفات في الجردة ,,كتطلع النفس و تخرجها بسرعة حاسة بصدرها تاني كيألمها,,بلا قياس,,;تال هاد الدرجة الماضي ديالك كان صعيب
دارت بسرعة كانت اروى لي وقفات جنبها,,,شافت فيها بحنقة كتنهج;شنو بغيتي تعرفي؟شنو بغيتي نقول ليك ؟بلي حياتي ماكانت عادية وبلي قاع ديك الهضرة لي كانت كتقول ليكوم كلها كدوب,,وبلي قبل ماتجيو وصاتني يلا دويت غتزيد تعدبني ؟
تقدمات اروى حداها بصدمة بغات تحط يديها عليها بعدات وهي كتنهج و دموعها بدوا كينزلو;من اول ما حليت عيني عرفت غي العداب ,,و الظلم,,تاحد ماكان كيبغيني في هاديك الدار ,,كلشي كان كيكرهني,,عمرني حسيت,,بلي انا منهم,,<دارت عندها بوجه حمر<عرفتي شنو كانو كيديرو لي,,؟ديما العصى و الضريب,,عندي خمس سنين,,كتزيدني نجفف ونشقا و يا ويل وندوي,,و لا نتكلم,,بابا عمرو دوا ولا قال شي كلمة,,كناكل العصى على اي سبب <مدات يديها لظهرها حلات سنلسلة ديال كسوة نزلاتها <شووووفي ,,,<كانو الضرابي لي في ظهرها بالسوط,,اروى شدات فمها بصدمة,,و عينيها مغرغرين<هادو غي حيت لا سولت ولا قلت شي حاجة,,<طلعات السنلسلة وتقمات خطوة<قرايتي هي الاخرة,,ماخلاتنيش نكملها,,حلمي الوحيد مقديتش نكملو,,و عرفتي شنو كتاشفت من بعد,,بلي هي ,,ماشي ماما,,,وبلي انا غي بنت الزنقة,,<اروى شدات فمها بصدمة;يعني
دارت عندها بوجه حمر و العروق في جبهتها تجمعو;اه خديجة ماشي ماما,,,هي مرت با,,<كتبكي<عرفت بلي ماما ماتت من كانت كتولدني وجا بني ليها ,,جابني العداب,,اهئ,,كل يوم كفس من لاخر كل يوم كندعي الله غا باش نموت,,يلا جاو الناس كيحبسني في واحد البنيقة باش مايشوفني تاحد,,حيت خافتهم يشوفوني كيف كتخليني كلي مزوقة ووجهي زرق هي وبنتها و حاتم,,كيتحاماو علي,,كان ياسر هو الحنين فيهوم,,هو لي كان كيساعدني ,,غا بالتخبية,,حيت براسو كيخاف منها,,عرفتي اخر مرة شنو سرا؟كان حاتم خويا جاي سكران,,و بغا يشدني بزز ,,بغا يغتاصبني,,<كتبكي <كنطلب فيه يبعد,,,كنرغبو,,وهو شادني,,كون ماجاش ياسر و عتقني,,كون <شهقات<,,,و كات هي كملات علي ,,قاليها بلي انا لي كنت كنتقرب منه,,تحاماو علي بثلاثة,,كل ما ياسر كيبغي يفك,,كيطوعوه مغطوني في الارض شي ينتف شي يركل,,خلاوني كلي دمايات,,عرفتي شنو دارت,,جرجراتني من شعري هكاك و ضرضباتني مع الدروج,,دخلاتني,,واحد البنيقة,,بيت,,فيه طواليط,,شرجم صغير,,و حسيرة في الارض,,وجوج مانطات,,عامين,, عامين,,وانا عايشة فيه ماكنشوفش الضؤ ,,عامين,,وانا كناكل,,غا الخبز البايت و اتاي بار حرفي,,عامين,,وانا كنعس في الضس,,و الظلام,,كن ماكان ياسر,,لي كيجيب لي الشمع تخبية,,و شي كتوبة باش نقرااا,,, عرفتي امتى خرجت,,حتى نهار باش عرفاتكم جاية,,<مسحات دموعهها ,كتاخد نفس<حبس ,,ومايديروش معاه هكاك,,شنو دنبي انا لا كانت ماما غلطات,,,شنو دنبي,,,,انا مادرت واااالو,,,باش نتعاقب ,,على حاجة معندي فيها دخل,,,,كانو يلوحوني للزنقة ولا الخيرية,,مايديروش في هك,,واخا نعاود لي حتى نعيا عمرك عمرك تقدي تحسي بي,,<حطات يديها في صدرها<ولا هدا كيضرني,,,مابقيتش حاملة نعيش ,,لدرجة وليت كنتمنى الموت,,الموت هي المنفد الوحيد,,و حق الله لي خلقني و خلقك,,وما كان الانتحار حرام,,كون قتلت راسي,,شحاااااال,,,<زفرات بحنق<تهديت ,,هدا الله <تنهدات وكتشوف في البيسين بالدموع<
اروى ماعرفات باش تبلات,,من غير تبقا تبكي بصمت وهي كتسمع ليها,,كيفاش وحدة دازت من هادشي كامل,,و ساكتة,,ساكتة على الدل و القهرة,,اكيد ماغتعرفش معاناتها,,كيف ماكان الحال كانت هي المدللة ديال الدار,,تقربات عندها بخطى تقيلة,,باش غتكالميها,,اكيد داكشي لي فيها باقي كيحفر في الداخل ديالها,,ندمات حيت بغات تقرب منها,,ندمات,,حيت,,سمعات هادشي,,لدرجة كرهات راسها,,حطات يديها على كتفها و كتشهق;شمس الليل
دارت عندها بابتسامة حزينة ;ماتخافيش,,ولفت,,لدرجة من كنت جاية سامحتها,,سامحتها على كلشي لي دارت في,,سامحتها على قاع داكشي لي دوزاته,,,انا منقدش نكره شي حد,,عرفتي علاش,,حيت سيد الخلق,,كان متسامح,,شكون انا انكون في العباد,,<بعيون دامعة<سامحت,,ولكن مقديتش نسا,,ااروى مقديتش نسا,,باقي داكشي عايش معايا,,<تنهدات بالم<الحمد الله على كل حال,,,<مسحات دموعها بابتسامة باهثة<هانتي عرفتي دابا ,,خلينا نساو داكشي <بابتسامة<هي شفتي ليوم حبيب القلب
مسحات دموعها بدورها;اه <تنهدات<كل نهار كندوزو معاه عاد كيزيد يحرقني,,كلامه كيعدبني اشمس ,,بزاااف,,<تنهدات<كنظن اندير بكلامك,,وغنطلق الامور ,,وليت حاسة بيه بحال يلا كيتفنن بعدابي,,كيشوفني كجسد,,يفرغ شهوته في,,و يقول لي باي,,تيعيط لي <بصوت دامع<من كيبغي حاجته,,كنمشي معاه لدار,,كاس ديال الماء ماكيعطيه ليه,,كيف كندخلو<بصمت عضات على قنانفها< وهو <تنهدات<حتى كيسالي مني وكيوصلني,,,بغيت نسمع منه غا كلمة وحدة,,زوينة والو,,بالعكس,,في وجهي,,كيقول لي,,بلي كيدير علاقات مع الدريات,,عيت نصبر,,و قلت ممكن يشوف شي نهار في,,ولكن والو,,بالعكس,,كنحس بيه كل نهار عاد كيزيد يبعد,,انا مليت من هادشي,,قلبي بغا واحد اناني ومتكبر,,<هزات راسها للسماء بحرقة و عينيها دايزين بالدموع<انقتل هاد الحب قبل مايقتلني,,انمحيه من حياتي اشمس ,,
شمس بحزن ودموعها نازلين;ماعرفت مانقول ليك,,ولكن كيبقا هدا احسن قرار اتاخديه,,,الله من كيحبب لينا شي شخص كيقربو,,ولا مابغاش كيبعدو,,يمكن هدا ندر من عند الله سبحانه ,,باش تفارقي معاه,,نتي,,غلطتي ااروى من سامحتي في شرفك,,اغلى حاجة عند البنت هي عدريتها,,المهم عرفتي غلطك,,و تبتي لله عز وجل,,وهدا احسن,,حاجة,,حيت هو لا خلاك,,فحبل الله رفيع عمرو يخليك,,قوي ايمانك بالله,,وانا اكيدة,,بلي ايجي شي نهار ,,,غتنسايه,,
شافت فيها بحزن;علاش نتي هك ,,؟
تنهدات;حيت انا دقت من العداب ما يكفي,,باش يخليني,,نزيد غي تقربي من الله,,لحمي تعوض على العصا,,,و قلبي تعوض على العداب,, تعوضت على الالم لدرجة وليت انا وياه خوت,,بقات غا روحي,,لي ماحرقوهاش,,صافي,,
اروى مسحات دموعها;بغيت نولي فحالك؟
شافت فيها باستغراب;كيفاش؟
شافت فيها باصرار;اندير الحجاب تا أانا ,,انولي نصلي,,مابقيتش,,غنولي نسهر,,غنولي نقرا القرأن حتى انا اندير بحالك
بتاسمات بعيون دامعة;هادي احسن حاجة,,وانا انكون فخورة باش نساعدك,,
اروى;من غدا,,انبدا نصلي,,,و غنمشي,,نشري حوايج جداد,,ديال الحجاب,,صافي,,مليت هاد العيشة على الاقل ندير حاجة زوينة ,,<بعيون دامعة حزينة<يمكن نساه,,
نزلو دموعها بحزن;يمكن ماتنسايهش,,ولكن الصلاة تنهى عن الفحشاء و المنكر,,اتولي تفرقي بين الحلال والحرام,,يمكن ماتنسايهش,,ولكن,انا اكيدة بلي مغتغلطيش مرة اخرى,,
اروى;و
قاطعهم صوت صقر لي داخل,,هاز بواطة ديال الشكلاط كيف عادته ;شمس؟
مسحو دموعهوم بسرعة ووقفو كيبلقو عينيهم بخوف,,جا حداهم كيدقق في ملاميحهم,,و ركز في وجه شمس لي كتبان فيه دغيا وجهه حمر و عينين منفوخين و حمرين ونيف حتى هو لاح الكارطونة في الارض ومشا عندها بسرعة شدها من در"اعها بخوف;شنو سرا,,لاش كنتي كتبكي ,,<شاف في اروى<مالها,,مالكوم,,,هضرووووووو
بلعات ريقها وكتشوف فيه بخوف;ماسرا ,,والو,,غي كنا كنهضرو انا و اروى,,,موضوع ديال بنات,,و لقينا راسنا ,,كنبكيو,,ههه
اروى بتلعتم;اه هادشي لي سرا,,كنت كنعاود ليها على شي حاجات كتخصني ديال الصغر,,و هي دغيا بدات كتبكي,ههه
كيحقق في عينين شمس بريبة,,عارفها طالقاها عليه,,باينة من عينيها ,,حيت من كتكدب كتنزل راسها ماكتبقاش تقد تشوف في شي حد,, ويديها كتبقا تلعب بيهوم بتوتر,,زفر بغضب وشاف في اروى;اوكي دخلي نتي
حنات راسها وشافت في اروى بابتسامة;نكملو من بعد
ضحكات ليها;هه واخا
شافت في صقر و مشات
مسح وجهه بغضب;شوفي في وقولي لي علاش كنتو كتهضرو,,,واش قالت ليك شي حاجة ,,,قلقاتك,,,شي حد دوا معاااك,<بغضب<دويييييي ماتسعريش ديلمي,,علاش كنتي كتبكي ؟
تنهدات ;كنحلفليك,,تاحد مادوا معايا,,ولا قلقني,,كيف قلت ليك,,كنا غي كندردشو وهضرة جابت هضرة صافي,,
زفر;ياك قلت ليك طلعي لبيتك ديريكت,,ماتدوي مع تاحد,,قلتها ولا مقلتهاش
هزات عينيها فيه باستغراب مخرجاهم زفر بحنق;اووف <مد يديه لحناكها كليمس فيهوم بحب <ماكنستحملش,,دموعك اشمس,,كيحرقوني
وسعات عينيها بصدمة و قلبها كيضرب في التسعين ;ها؟
غمض عينيه و حلهوم,,;كيف قلت ليك,,<كيشوف فيها بحب <يديه في حناكها كيلمسوهوم<مابقيتش باغي نشوف دموعك,,مزاااال,,,كتفهمي,,<حط يديه اسفل ظهرها جرها لعندو صدرها مع صدرو و عينيه في عينيها<امتى اتفهمي,,,بلي انا كنبغيك ,,كثر من راسي <حط جبهته على جبهتها<اي واحد,,يكون سبب في دمعة من عينيك,,نمحيه,,كتفهمي نمحييييه اشمس
غمضات عينيها و هي كتحس بانفاسه كيضربه في وجهها ما قلبها هداك خلاص ,,حسات بشفايفه في عينيها الليمنية كيدوز عليها ببطئ تبعها الليسرية,,تنهد و حط شفايفه على شفايفها ,,رجليها بداو كيلعبو يطلقها تطيح,,كتحس بيهوم كيداعب شفايفها بشوية و بحنية,,نفسو سخونة كتضرب فيها,,مخلطة ريحة الشراب مع ريحة رجولية,,قلبها كيضرب بسرعة,,حط يديه على حناكها,,و غرق معاها في قبلة فرنسية ثانية,,كيقبل فيهم بكل شغف و حب,,كل وحدة عاطيها حقها ,,كل وحدة كياخد وقته باش يتلددها,,كل وحدة كيخلي بصمة ريقو فيها ,,كيعلمها,,حل فمه بشوية,,و بدا كيجرهم بزوج,,في فمه كيسرطهم,,قلبه,,كيضرب,,و صدره,,كينهج,,ترفع وحتا هي كانت مساحباه,,قبلاته شلله ليها التفكير,,احساس في شكل,,كيخلي قلبها يرفرف,,ومعدتها تزير عليها,,الدفاء,,و السخونية,,,يمكن حتى الامان,,حل عينيه بشوية,,شافها كانت مستسلمة ليه جر قنوفتها لفوقانية بحب مصها و بعد كينهج,,و المعلم باين من السروال مهبر بلع ريقو;يله نطلعو ايضربك البرد,,
حلات عينيها بشوية,,بحال يلا كانت في عالم اخر,,وججدا تزنك بالحشمة ,,مقداش تشوف فيه تمات غادة وهو يشدها من يديها دورها لعندو بسرعة حتى لصقات معاه زير عليها;شي حاجة فيك,,كتسلب لي ارادتي,,رحميني,,<باسها من جبهتها و طلقها بقا واقف كيشوف فيها غادة كتجري,,مسح وجهه ونزل عينيه لمعلم قاد السروال ديالو ,,جاب الله لابس طرواكار ما كون تشوه دار يديه في جيابو كيشوف في بيسين لوهلة,,حتى حس براسو بدا كيبرد مشا هز ديك الساشية من الارض حلها ,,لقا ماسرا ليها والو تبسم ودخل
*****
اما هي اطلقها و هي تضربها بجرية,,هربانة,,وصلات لبيتها وسدات الباب كتنهج,,شنو هادشي لي كيدير فيها,,شنو هادشي,,لي كيخليها تستسلم ليه,,كيفاش,,من كتكون معاه ,,كتفرح,,و هضرتو,,كتحس بيها,,بصدق,,,و قلبها كيضرب ,,من كتشوفو,,حطات يديها على شفايفها,,شنو هاد الاحساس,,لي كتحسو,,عضات على قنانفها بابتسامة جميلة,,و عينيها كيبريو بالفرحة,,و مشات جهة الدريسينك جبدات ماتبلس,,و دخلات للدوش,,دوشات و عاودات الوضؤ,,نشفات لحمها,,لبسات كيلوط كحل,,و كولون غوز,,مع قبية ديالو سخونة حد الركبة,,ديال القطن,,لوات زيف على شعرها ابيض,,و خرجات مكانش في البيت,,جرات الطبلة,,و اقامت الصلاة ديالها
**بارك في مكان في اي بي في نايت كلوب معنق وحدة بيد لابسة شورط قصير وليبة كحلة,,مشبكة,,ليبوط عالي كحل واصل حد الفخاد,,و ميني بوط اسود شعر اسود حتى الكتاف و ووجه جميل مع ماكياج ليلي و عكر حمر,,يد كيلمس بيها كتافها العريانين ويد شاد بيها كاس ديال النبيد عينيه الكريستالية لي ولات حمرا بالشراب كيراقبه حلبة الرقص بصمت ,,حتى قاطع تفكيرو رنين الهاتف تنهد و حيد يديه على ديك البنت,,هز تيلي من الطبلة طلع حاجبو,,وجاو;الو ؟
اروى بحزن;السلام ليل
صغرعينيه;ممممم
اروى;ماغناخدش من وقتك بزاااف,,لي بغيت نقول ليك,,بلي كلشي لي بيناتنا سالا,,كل واحد يشد طريقو,,ويشوف مستقبالو,,
خرج عينيه بصدمة;كيييفاش <تدارك الموقف <علاه متى كانت بيناتنا شي حاجة باش تسالي اصلا,,نتي عارفة وانا عارفة,,شنو كاين ؟
بصوت مغنغن;اه عارفة واخة هكاك,,حبيت نخبرك,,باي ليل <وقطعات خلاته مسكانتي سحا ,,و عينيه بياضو من الصدمة,,<
شافت فيه البنت تقادات في البركة و حطات يديها على صدرو;ليل شنو كاين؟
شاف فيها بوجه حمر شيطاني;حيييييييدي يييييييديييييييك,,,,,<كينهج مامصدقش بلي نهات علاقتها بيه,,اه هو ماكيبغيهاش ولكن,,عض قنانفه و طوع ديك الطبلة ديال الشراب برجليه شاف في ديك البنت<نوضي تقعدي
ناضت مفزوعة;لييييل
حل بزطامو جبد الفلوس لاحهم و ناض<قللللللت لقحبة ممممممممك نوووووووضي تهزييييييي قدااااااااميييي,,,قبل مانخشي ليك وجهك فهاد الزاااااااج ختااااااااااااااري
ناضت مسكينة بلا هواها وجهه كان غير مألوف تقول هزيتي واحد و حطيتي لاخر مامصدقش بلي دارت هك,,وهي لي كانت كتموت عليه,,و تسطى نهات علاقتهم بكل بساطة,,هادي هي قضية ديك القطيطة لي ربيتي من يله تزادت و من كبرات دارت ظفران وبدات كتقمشك,,ماعرفش لاش حس بالضيق مسح وججه اكيد شي لعبة ثاني غدا ولا بعدو تجيني تاني كتطلب وتبكي,,ودغيا تمحاو قاع احاسيس الغضب لي كانو فيه وجات ابتسامة شريرة في وجهه,;مغتقدش تعيش بلا بي ههه ضحية
شافت فيه البنت بخوف مرييب كيف دغيا تسيف ,,شاف فيها بابتسامة بحال الحمق;يله نمشيو <شدها من خصرها جرها عندو,,و تم غادي بيها كأن شيء لم يكن <
**اما اروى مسكينة غا قطعات معاه بقات تبكيي تبكي,,,لوهلة كان عندها امل,,ولو بسيط انه يتشبت بيها,,ولا يسولها,,علاش,,جوابو كان كيف السهم تخشا في قلبها وتغرس,,كتبكي وتقول مابكيت حتى حسات بالردة نادت الطواليط كتجري,,و تخشات في لاشات على ركابيها باركة كتبوع حتى حسات بروحها اتخرج ,,عاد ناضت بوجه شاحب ,,غسلات وجهها و مسحاته خارجة سخفانة ,,مشات ديريكت لسريرها تخشات,,الصدمة ,,جاتها بالبرودة هاد المرة,,عنقات دبدوبها,,الكبير,,خاشية فيه وجهها ,,و كتبكي ,,شحال صعيب تعطي قلبك شي حد ويحرقو ليك,,لا بل عطيتيه قاع لي كتملك,,,ارادتك هي الاخرة سلبها منك,,لدرجة ترجع كيف العبد,,اه اه لا لا,,شحال صعيب,,تعيش في وهم,,ومن تفيق تلقا كلشي ظلام,,اه الحب من طرف واحد كيفاش كيحرق,,اه اه على اروى مسكينة شحال كتعاني,,كون لقات شي مساند,,ولا لي نصحها,,ولا يوعيها,,كن لقات الحب,,في عائلتها قاعمة تقلب عليه براا,,كون ماسراش فيها هادشي,,كون ماتعدباتش,,غمضات عينيها بحرقة وهي كتدكر كلامه,,و اكيد كان في شي ملهى ليلي المسيقى مجهدة ,,ماكيعياش,,ماكيساليش,,ندمات وندمات ولكن الندم ماعندو باش يفيد ماغيرجعش ليها شرفها ,,لي ضاع ولا كرامتها لي تهانات,,ماغيصلحش ليها قلبها لي تكسر,,بركات وهي كتمسح دموعها و شهقاتها مزال ماحبسو ,,ناضت بشوية في اتجاه الدوش,,دخلات و زولات حوايجها,,لاحتهم و تخشات تحت الرشاشة دموعها نازلين مع الماء دوشات و توضات كتوضا وتبكي,,سالات و خرجات ملوية في بينوار نشفات راسها ولبسات دوبياس بيضين و سروال سورفيط و بيل كم ,,مالقات تاشي حاجة طويلة ,,تلوات في ليزار مدرقة مافاتينها و مشات جهة واحد الزربية عندها بالغوز وبدات كتصلي ,,كتصلي و دموعها نازلين
دخل البيت لقاها كتصلي,,بتاسم بحب حط الساشية,,و لاح طرواكار دخل الدريسينغ حيد حوايجو و مشا للدوش,,لابس غا كالسو زرق دوش بالخف خرج لابس بينوار اصفر كانت باقا كتصلي,,تنهد و دخل للدريسينغ,,جبد كالسو غري وسروال ديال السورفيط بيض و فيه كتبة بالكحل ديال القطن,,و بيل سميطات اكس بالكحل ,,احح قلبي الصغير لا يتحمل,,خرج ,,كانت مزال على وضعيتها,,منساجمة في صلاتها,,و متخشعة لاقصى درجة ,,بحيت ماجابت مادات بوجودو بمرة,,ولا تسوقات ليه,,كيف قلت علاقتها مع الله مزيانة,,و شي لي داز عليها مازادها غي تقرب منه,,كملات و سلمات و هزات كفوفها كيف عادتها تناديه و تناجيه بصت حتى سالات,,;الله يتقبل
دارت بدهشة كان بارك في الفوطوي مقابلها بتاسمات ليه;امين
ضرب يديه في جنبو;اجي
حنات راسها بخجل و تقدمات حداه وقفات وهو يجرها من يديه بركها حداه هز الساشية من الطبلة وجبد بواطة ديال الشكلاط مدها ليها;هاكي شوفي شنو جبت ليك؟
ضحكات;ههه الشكلاط ههه
كيشوف فيها بحنان;اه دوقي شوفي واش عجبك ؟
حنات راسها بايجاب و حلات البواطة ,,كان من الشكلاط الاسود,,ريوكها نزلو,,و القلوبة بانو في عينيها,,هزات وحدة دقاتها,,من كتدوب كيتغير ليها المداق,كتولي بحال النوازيط,,كملاتها و دوزات لسانها على فمها وهزات لاخرا ,,كيف العادة ,,ادا حضر الماء رفع التيمم,,هه يلا حضر الشكلاط مشا فيها صقر,,نساته بقات اكتخشي في وجهها,,وهو مقابلها,,العرق نازل منه,,كينهج,,و عينيه تضببو عليه ,,ريوكو سالو,,كيشوف فيها كتلحس صباعها,,و فمها,,بلا ماتشعر هيجاته,,و فيقات الراكد ,,هزات عينيها فيه بابتسامة بعدما زنداتها مزيان;شكرا زوين <مدات ليه لابواط<هاك دوق
هو عينيه غي عليها كينهج;بغيت ندوق من عندك
شافت فيه باستغراب;كيفاش؟
بصوت منقاطع ;انا ان وريك
هزات حاجبها و قلبها كيضرب في التسعين شدها من يديها نوضها لعندو بركها فوق فخادو كيلمس في حناكها و صباعو في جنب فمها كلمسو الشكلاط لي دايع نزل عينيه ليديها,,كانو باقين كيتلصقو خدا يديها باس ليها كفها,,و بدا كيلحس ليها صباعها و كيمصهم ليه صبع صبع وكيتبنن ;ممم
تصدمات مسكينة ماعرفات باش تبلات,,هز راسو فيها و عينيه غياكلو شفايفها مد يديه جهة الزيف بغا يحيدو وهي تبعد;صصصصقر
مسح وجهه بيديه;اووف,,كتحمقيني من كتقوليها,,حلي احبيبة الزيف,,راني راجلك,,ماشي شي حد اخر
هي بتوتر;ول
قاطعها;واش خوك عمرو شاف شعرك ؟
حركات راسها بنفي;عمر شي حد شافو
بتاسم بحب ومد يديه للزيف حيدو ليها لاحو,,حيد ليها المقبط وهو ينزل فازك دورو قدامها و دفن وجهه فيه كيستنشقو;هي انا اول واحد يشوفو <غمض عينيه وتنهد<واخر واحد ايشوفو اوووف اتحمقيني اشمس كنحلف ليك
شافت فيه بتلعتم;صقر
هز راسو فيها بتمالة;صوتك كيجيب لي التمام,,,,اي حاجة فيك ,,كتخرجني على طوعي زوينة زوينة زوينة بلا قياس,,كنموووت عليك كنموووت
بلعات ريقها و قلبها كيرجف;صص
قاطعها بصبعو ;شهههه <كيلمس فيهوم بصبعو و عينيه فيهوم<وليت باغيك غي نتي,,,,كنت زهواني,,ماكنسواش,,ولكن من شفتك,,وليتي تابعاني,,فكل بلاصة,,كنتاقم منك باش نحيدك من بالي,,,ولكن ,,كنلقاك عاد زدتي تعششتي فيه<بلع ريقو وكيحقق في شفتها السفلية<اوووف,,رحميني كنحلف ليك مابقيتش قاد نصبر مزااال ,,بعدك كيعدبني و قربك كيحرقني,,انا ماااا <غمض عينيه و حط شفايفه على شفايفها تنهد و همس في فمها<مااا بقيتش قاد نصبر
خرج لسانه كيلحس ليها جناب فمها خلا قلبها يرقص,,حل فمه بشوية كينهج ;عطيني لسانك,,,,<جر قنوفتها لفوقانية بسنانه ;عطيني لسانك احبيبة
حلات فمها بشوية بحال المبنج خرجات لسانها,,خشاه في فمه كمص فيه حط يد على خصرها ويد غرسها في شعرها لصق وجهه مع وجهها و كيمص في لسانها ترفع مسكين و قلبه ايخرج من بلاصته بعد قبل ليها خدها,,و نزل بفمه جهة عنقها خشا وجهه صاقي العقل لي كان عندو دار باي اما هي اول مرة اتحس بواحد الاحساس في شكل,,يمكن المتعة,,بدات تعرفها,,كرزات على بيل ديالو كتنهج,,ماعرفاش علاش,,حيد يديه من خصرها و فمه خاشيه في عنقها كيمص فيه ويلحس حطها على الكيطمة لي لابسة كيحل ليها الصدافي بشوية حتى كملهم و بدا كيحيدها ليها بلا ماتحس هي ماكيناش هنا مرفوعة,,لاحها ماكانت لابسة والو تحتها,,السيد حماق ,,و تودر,,حط يديه على حلماتها;اووف ياربي شنو هادشي
هي راسها كتحس بيه اينفاجر,,و عينيها تعسلو يديها ولاو كيرجفو عليها,,ولات باغا تلصق فيه بأي طريقة,,ماعرفاش علاش وشنووو,,ولكن داكشي لي حاسة بيه,,زيرات على الكول ديال بيل بالجهد و زادت قربات ليه بدون شعور,,هز وجهه كينهج جهة وجهها,,و عاود غطس فيهوم يديه كيتساراو مرة في ظهرها و مرة في صدرها مرة في كرشها جهل ,,وداكشي عندها رطب ,,مابقا عارف فين ايحط يديه,,نزل يديه جهة فخادها كيلمس فوق الكولون بعد شوية وهز رجل دارها جهة اخرا حتى ولات محاوطاه,,شدها من خصرها زاد قربها ليه كثر حيد يديه من ظهرها و زول طريكوه بسرعة و زاد زيرها عليه صدرها العاري مع صدرو عطاها حرارة في شكل,,حرارة ماعرفاهاش,,كتحس بلحمه كيتحكك مع صدرها و يديه كيلمسو ظهرها العاري طلوعو نزولا مع سلسلوها,,فمه كيلهو في فمها ,,تفرعات,,ومابقاتش عارفة فين هي,,و لا معامن,,ولا كيفاش,,اما هو كثر,,
,,,مستمتع لاكسر درجة,,تسطى و عقله غاب عن الوجود,,كيتنفس من فمها,,و يديه لاعبين,,بسهولة في جسدها المغري العدب ,,ناض بشوية حاملها من خصرها,,و فمه في فمها,,مابعدوش,,بالعكس عاد زاد غرق,,مشا بيها جهة السرير,,حطها بشوية بحال البيضة و خافها تهرس,,طلع فوقها مكالي بيديه باش ماينزلش تقلو نزل لعنقها كيمص فيه علات راسها بشهوة كتحس بدغدغات في عنقها,,معدتها كتزير عليها,,اما عينيها مابقاتش قادة تحلهم,,نزل بقبلاته لصدرها خشا وحدة في فمه كيرضع فيها ولاخرا,,كيلعب بيها فيه يديه بشوية,,صافي العقل لي كان شوية حاضر ليها غاب عن الوجود عضات على فمها و بدات كتنادي بسميته بهمس;صصصقر مممممممم صصصقر
قلبه بدا كيزدح كثز من القياس,,و روحو حاس بيها اتزهق,,صوتها شوك ليه الزغب لي في جسده و بورشو حتى لاخر زغبة من شعرو,,حل فمه وبدا كيرضع في صدرها كيخشيها كاملة في فمه و يديه كيلمسو كرشها ولا كيقطر بالعرق,,و تزنك,,نزل بفمه كينشر قبلات متقاطعة حنينه بحال لسعة افعى حنينة في كرشها خلاها تلوا,,و نفسها تقبض خشا لسانو في سرتها كيلحس فيها,,و هي مكانتش عارفة بلي هاديك نقطة ضعفها,,ولكن مع زير النساء,,ماتضيمش اكيد,,حافض,,قاع نقط ضعف المرا,,بدات كتضحك بدون شعور مع اصوات مثيرة;هههه صقر ههه
صافي هادي اللخرا ليه,,حمقاته و سطاته ,,ولا اكيلحس في ديك السرة,,و يديه في جناب السروال كينزلوه ليها بشوية بلا متحس,,وهي بدون شعور مسايراه حتى نزلو,,تبع ليها الكيلوط خلاها صولو,,وقف لي وهلة ,,كيحقق فيها,,جسد مثالي,,مثير,,بيضة كتبري,,كلشي هو هداك كلشي قطعة وحدة رسمها حورية,,طلعها من صبعها ديال رجليهها لسقانها المثرية لفخدها,,البلق,,لتوتو الصغير,,تقول زغبة فيه تشوف وجهك لكرشها لي ماكينش فيها الحس لصدرها المثير جوج تيفيحات ريسهوم صغار و غور لرقبتها الطويلة لوجها الملائكي,,هدا هو خروج العقل بعينيه هو هدا حيد سروالو بسرعة بقا غا بكالسو,,غري,,حط يديه على قدام رجليها كيلمسهم ليها رطبين رطبين جاب ليها هر عضات قنانفها وضحكات;ههه
تنهد بضعف ونزل على ركابيه حط فمه على صباعها كمص فيهوم,,ترفعات,,وهو كثر منها ,,رجليها كيسطيوه,,بقا طالع بفمه كنشر قبلات على سيقانها و فخادها و صولا لتوتو خلاها تحل رجليها بلا هواها,,خشا وجهه بين فخادها بدون شعور كيلحس ليها تم حماق وهي كتر منه بدات كتكرز على رجليها بنشوة,,و راسها اينفاجر ;ااح ممم صصصصصصقر
زاد فرق ليها رجليها,,عجبو داكشي,,عمرو كان كيتصور يبوس فرج شي وحدة حتى ليها حمقاته والواعرة عندو نشوية اخرا,,نشوية مميزة,,صوتها عاد ماكيخليه,,يزيد يغرق,,فيها كثر وكثر,,حتى بدات كترعد,,ومع اول مرة اتحس بداكشي,,تخلط عليها كلشي خلعة ونشوة وكلشي بدات كتدمع بدون شعور,,و صدرها كيتزير عليها,,حتى جابتو عاد بدات كترجع النفس,,و تنهج لحس ليها داك الماء لي نزل منها و هز راسو فيه وجهه حمر كيفور,,مع ابتسامة ساحرة;على سلامتك بب
نزلات فيه عينيها كتنهج,,عاد ردات البال بلي راه عريان ستقرات عينيها على داك المدلك واقف لدرجة السمطة ديال الكالسو تبعدات خرجات عينيها بخوف و يديها كيدرقو صدرها;صصقر
طلع فوقها كيضحك;احح سميتي كتسطيني من كتقوليها,,
بعيون دامعة;عافاك,,لا
حط يديه على حنكها كيلمس فيها;صافي غا جبتي راسك,,تخليني انا شاعل؟
حركات راسها بنفي وكتجر لغطا عليها كتبكي;عافاك خليني نمشي اهئ اهئ
كيلمس ليها حنكها بكل حب;ماتخافيش ,,كنحلف ليك مغنأديكش,داكشي دغيا غيدوز,,راني ماقادش نصبر كنحلف ليك غا صبري الحبيبة,,
هي بصوت باكي;اهئ مانقدش اهئ خايفة,,عافاك,,
خطف بوسة من شفايفها;غتكون كيف هادي ,,مغتحسي بوالو,,بالعكس,ايعجبك الحال,,عافاك احبيبة,,ارخي راسك,,را حاس غنفاجر
حركات راسها بنفي وكتبكي;اهئ اهئ منقدش ,,عافاك,,والله ما نقد,خايفة اهئ اهئ
زفر بقلة صبر;وشنو,,ندير يدي؟راكي مرااااتي اشمس,,مراااتي,,و عندي عليك حقوق,,فهميها,,راكي قارية القراأن وفاهمة,,هادشي,,كثر مني,,عارفة بلي من حقي نقيسك,,<حط يديه تاني على حناكها و صباعو كيمسحو دموعها<ثيقي في الحبيبة انا مغنديرش شي حاجة غتأديك,,ارخي راسك,,وكلشي ايدوز مزيان,,شحال وانا صابر,,وهادشي تابعك تابعك,,اللهم حيديه من دابا,,باش تسهال الامور من بعد
كتبكي وكتشوف فيه بترجي ;اهئ اهئ عافاك ,,اهئ ماشي دابا,,مانقدش ,,اهيء اهئ,,خايفة بزااف كنحلف ليك
زفر;وشنو ندير انا لي شاعل,,نمشي نقطعو,,دابا ولا كيفاش,,
حنات راسها كتبكي,,كزز على سنانه و بعد ناض لبس سروالو بسرعة كاره,,و بيل سميطات ديالو,,هز طرواكار ديالو,,و تيلي و سوارت لوطو و خرج ردخ الباب وبزاد حاقد و كيغلي من الداخل ديالو ,,نزل بسرعة ركب في الفيراري,,ديالو و زاد عفط ,,
اما هي تكمشات في السرير كتبكي وتشهق مامصدقاش داكشي لي سرا,,واخا عجبها الحال,,ولكن من شافت داك المدلك و ديك الضخامة,,لدرجة الكالسو بعد تخلعات بلا قياس,,هي قارية القران اه واخا ماعندهاش ثقافة جنسية الا والله اكيد,,شرح ليهم الامر<وهن لباس لكم و انتم لباس لهم<هي عارفة بينها بين الله و عارفة هادشي ديالو حلال ,,ولكن ,,يحس بيها,,هي خافت اكيد راه اول تجربة ليها,,مسحات وجهها بتعب وقلبها ايسكت باقي منظر المعلم كيطل من الكالسو بين عينيها,,ناضت بشوية لاوية عليها اللحاف دخلات للدوش لاحته ووقفات في المراية كتشوف في لحمها كله مطبعه و اثار قبلاته منتاشرة في سائر جسدها,,حطات يديها على عنقها لي مزوق تدكرات قبلاته ,,الحنينة,,تبسمات بشوية,,وهي كتدكر,,كيف كان كيبوس فيها ,,وكلامه,,اول مرة اتحس بهادشي,,و ديك الرعشة لي جاتها,,عضات على قنانفها خجلانة من نفسها,,خجلانة,,كيف كان مخشي بين رجليها ,,كيبوس داكشي,,وجهها تزنك وودنيها حمارو نفضات هاد الافكار,,و مشات كتجري تحت الرشاشة كتغسل مغمضة عينيها,,و عقلها فداكشي لي سرا,,بيناتهم,,دوشات و توضات خرجات ملوية في بينوار ماكانش مشات ديريكت للدريسينغ جبدات كيلوط اخر,,لبساته و بيجامة نقية,,بالاسود و الازرق قطنية جمعات شعرها شفنجة و خرجات لقات حوايجها كلهم مزلعين ماعقلاتش امتى لاحهم ليها,,كانت مرفوعة,,هزات داكشي, شافت في بيكينيها لقاته سارد ندهشات من المنظر بحال يلا بايلة فيه,,من شماته,,ماكانتش فيه ريحة ديال البول,,مافهمات تاوزة,,دخلات للدوش غسلاته فركاته,,وخرجات,,كان باقي ماجاش هزات عينيها في المكانة لقاتها الجوج ديال الليل,,تنهدات,,و مشات ديريكت تخشات في فراشها تغطات و بقات حالة عينيها,,كتفكر اكيد فيه,,في تصرفاته,,و كلامه و خوفو عليها قبيلة,,وكيفاش كيعنقها,,و من كيبوس ليها عينيها ويديها,,قلبها بدا كيدق بسرعة احساس جديد و زوين بحال الفراشات,,بحال الدنيا كلها تلونات ليها,,بتاسمات بطفولية,,و غمضات عينيها كتخايل جسدو,,و شوفته الحنينة ,,ماعرفات باش تبلات مابغاش يحيد من دماغها,,تقلبات على ظهرها عينيها كيشووف في السقف ويديها على الغطا ساهية فيه,,حتى غفات
*****
بارك في بلاصة في اي بي في ملهى ليلي محيد الطرواكار بقا غا ببيل سميطات غيتفركع عليه وكتافو خارجين كيطلو,,شاد كاس ديال الشراب كيشرب,,حاس بروحو اتخرج,,صورتها وهي عريانة ,,و داكشي لي دار معاها ,,حاس براسو اينفاجر,,و المعلم غيطرطق,,,حتى وصل قمة النشوة ديالو,,ووقفاته بغا يبخ الدم,,خرج قبل ما يفركع ليها الوالدة و داكشي لي كان باغيه بالخاطر اياخدو بززز و غايولي الضرر وخيم,,حبه لي كيعدبو,,كثر ما كيسعدو,,حبه ليها كيمحنو,,وكيهلكو,,لحد الان باقا ماطفاتش نارو حد الان باقي لهيب شهوته,,زاندة ,,تحطي يديك عليه,,يحرقك,,هز عينيه في ليان لي جاي عندو كيتلاوح كاو ,,برك حداه ;اوووف عيت <شاف فيه بعينين حمرين<امالك اصاحبي مخاصمين عاوتاني ؟
شاف فيه بنص عين;بربي ,,مافي لي يسمع هضرتك,,سير كمل شغالك
حك صدرو;بنت القحبة موطور عندها,,شحفاتنيييي اوووف <شاف فيه<املك,,ماتقولش لي تكاعيتي مع القطيطة ديالك,,مر
قبل مايكملها كان شنق عليه;تزييييييييد كلمة وحدة ,,,نخشي الزامل بوك وجهك في الازض نحكه ليك
ليان باستسلام كيضحك;ههه كالمة كالمة,,راها فحال ختي
غوت عليه و زاد زير على الكول ديال المونطو ديالو;مااااااشي ختك,,,,كتفهم,,ماااشي ختك,,,,,و سييييييرتها ماتجبدهااااااااش على فمك,,,كتفهمممممم انا لي منحقيييييي ندويييييي عليهاااااااا,,,بووووووووووحديييييييييي,,
ليان ;اوك اوك فهمت <دوز يديه على فمه<صم بكم
طلق منه كينهج و مشا هز الكاس ديال الشراب;اوووف,,خليني معاك اليان مزيان ,,,
ليان باستغراب;انا را صاحبك,,واش اتعرفني ,,نقد نشوف فشي حاجة ديالك اصقر اتعرفني انشوف في مراتك,,بنظرة ماشي تالهيه؟
مسح وجهه تنهد;فهمني ,,,را ماكنحمل تاحد يشوف فيها,,مي,كتعرف مي,,ماكنحملهاش تشوفها,,قبيلة شفتها,,مع اروى كيهضرو ولقيتها باكية,,كن متحكمت فراسي,,انخشي لاروى وجهها مع الشجرة,,حيت بكاتها,,اتقول لي بلي ختي,,انقول ليك,,مابقيتش عارف راسي,,,بحال يلا ملكاتني,,اليان,,مابقيتش كنقد نتحكم في راسي,,مابقيتش,,كنقد,,<زفرو<انفاجر
ليان بتعجب;هيييييه تهدن,,هادشي لي غادي فيه,,اتخرج على البنت ,,اتولي داير فيها شي حاجة المسخوط
بتعب;بزز باش حبست راسي قبيلة عليها بززز
لينا دور وجهه بانت ليه وحدة طالعة كتمايل دار لابسة كسوة مدهبة بالازرق مزيرة,,نازلة على خصرها,,بشوية,,سندالة طالون بالكحل شافها ليان و دار ابتسامة جانبية;هه دغيا بدلتي؟
شافت في صقر باعجاب و شافت فيه مع ابتسامة مثيرة ;اه شكون هدا؟<كتطلع صقر من لتحت لفوق باعجاب<ماكانش قبيلة هنا ؟
ليان بابتسامة;هدا صديقي,,
عضات على قنانفها;مقلتيش لي بلي صاحبك هووووت لهاد الدرجة مم
صقر هز كاس ديال الشراب كيفيبري برجليه حاس بالمعلم مثقل عليه
شافت في صقر و قربات حداه;هاي مسيو سيكي انا بيلا
شاف فيها و عينيه ركزو على المحلبة لي خارجة مبرونزيا زفر و عاود شرب من الكاس
شافت في ليان ;مالو ماكيدويش؟
ليان بابتسامة;خليه راه مقلق هاد الساعة هه تولي مخلصة الطريفة هههه
حطات يديها على صدر صقر كتلمسو;وانا شنو كنندير <بطريقة مثيرة كيتدوز يديها على صدرو<نحيد ليه سطريس و حتى القلق <بهمس<ماساج مني يخليه يترخا,,
شاف فيها بعينين حمرين طلعها من لتحت رجليها لي مصبغاهم بالاسود لسيقانها لمبرونزية لفخادها,,لصدرها لي مكفح خيوراته,,لوجهها لي راسماه,,دار ابتسامة جانبية بحال يلا جاب ليه الله فيمن يطفي غليلو حط الكاس من يديه ;تبعيني
شاف فيه باستغراب و قلبها كيرفرف بالفرحة;ها
شاف في ليان;انا راجع <وشاف فيها هي<مكنحملش نعاود هضرتي جوج المرات <ناض مخلي كويرته فوق الفوتوي,,تبعاته وهي مدهوشة في تفاصيل ظهرو,,كتافه العراض و دراعو والمشية الرجولية قاع لي داز من حداهم كيعواجه,,الفورمة كيف دايرة ابار جماله الطاغي مع السكرة,,تزنك و عينيه حمارو,,وقف حدا الكولوار لي فيه الطواليطات مظلم يله وصلات عليه,,يله جات تمد يديه عندو وهو يشدها من معصمها و زير عليه:مكنحملش لي تحط علي يديها قاعدة واحد,,قاعدة جوج,,نتي هنا باش انا نستمتع ماشي انا لي غنمتعك,,القاعدة جوج وهو كيشوف في صدرها اي حاجة نقولها تنفديها ,,منبغيش نعاود الهضرة جوج مرات,,حدنا باقي مدرنا والو,ختاري ؟
طلعاتو من الفوق لتحت و عضات على قنانفها تسوخرات لور مبعدة حتى لصقات مع الحيط هزات يديها الفوق;اوكي بوس ممنوع اللمس,,كيعجبني الشخص السادي,,,,اووف
دار ابتسامة شريرة ;وانا كيعجبوني لي تكون كلبة مطيعة بحالك تحناي
جرات قنوفتها و تحنات بركات على ركابيها كتشوف فيه بطريقة مثيرة,,حل السيورة ديال السرفيط,,نزلو شوية تبعلو الكالسو تاهو شوية وهو يخرج الحنش بوسكة,,قد السخط مهور ومعرق شافته,,وهي تحل عينيها و ريوكها دازو,,باينة من صحابات كوجاك هادو تنهدات;اوووف عندك داكشي كبير
مدواش معاها قرب عندها شوية هي حلات فمها وبدون سابق اندار خشاه ليها شدها من شعرها وبدا كيديه ويجيبو بسرعة و حتى هي كانت مولفة,,شداتو بيد عاجبها,,و يد و كتمص فيه,,و تلحس,,غمض عينيه وهي تجيه صورة ديال شمس قدامو,,عض على قنانفه و شدها من شعرها بالجهد و بدا كيديه ويجيبو حتى وصلو ليها القراجط,,خنقها,,ولات باغا غير تبعد,,وهو عاد ماكيزيد يغرقو في فمها حتى جابو فيه عاد بعد كينهج ,,بلعاته و ناضت كتمسح جناب فمها بطريقة مثيرة;ييو ار اسوووووبر فاااااكر ,,نت كواي خطير
شاف فيها بعيون مظلمة حرك صباعو بمعنى دوري ماعاوداتش الهضرة <الاخت متعوضة<دارت ونزلات سطرينغ بالاسود وهزات الكسوة شوية شحطها فيها حتى تأوهات ;ااااه
زادها شحطة اخرى حتى خلا يديه مطبعة قاد ليها ظهرها على حساب الطريقة لي كتعجبو حتى خرجات طرمتها مقلشة شد المعلم بيد و يد حطها على الحيط و طلعو معاها دقة وحدة,,حتى زوكات واخا كانت كتعطيه من اللور,,ولكن حجم قضيبه بوحدووو,,حسات بتقبتها توسعات على غير عادتها,,حط يدو الثانية على الحيط و بدا كيدخلو ويخرجو بسرعة,,,غمض عينيه و بدا كيخبط,,هي شدات فمها بسباب الالم وهو كيتخايل في شمس,,جسد شمس,,عض قنانفو,,و بدا كيزيد في الوثيرة كتحس بروحها اتخرج,,وهو كثر هادشي كامل وباقي نارو ماطفاتش ,,بالعكس عاد كيزيد يتحرق,,جابو فيها ,,وباقي باغي,,شدها من بزازلها زير عليها ووقفها ظهرها مع صدرو ويديه في بزازلها و المعلم في مؤخرتها و بدا ثاني كحفر,,على ولادو,,هي مسكينة مابقاتش كتحس بطرمتها بكثرة الخبيط لدرجة ولات كتطلبو,,و ترغبو وكتبكي,,وهو قاعمة مسوق ,,عقلو في شمس,,و زنطيطو فيها,,باغي غي يريح شهوته,,ويتهنى,,ولكن بحال الماء ديال البحر,,كلما شربتي منه ماكتزيد غي عطش,,جاب الثالث و الرابع و الخامس والسادس بلا وقوف الماني ديالو ولا نازل من تقبتها مع فخادها,,حيت من كيجيبو ماكيخرجوش كيخليه وكيزيد عليه,,ولات كلها معلكة,,وهو باقي ماحبس ,,حتى جاب السابع عاد خرجو منها ,,كيفور و الدخاخان خارجين منه,,كله مزعلك هي جات مردوخة الارض كتبكي;علاش درتي هك؟
هز حاجبه بتعالي;كيعجبك الشخص السادي,,هادوك لي كنتي معاهم ازوامل,,يله وقفي دابا نلعبو ماتش اخر
كتبكي و وججها كوله مجلخ;مابقيتش قادة طرمتي كتضرني بزااف
شاف فيها بشر ;شكون قاليك انطلعو مع طرمتك ,,صافي شبعت منها ,,يله وقفي دغيا قبل مانخدم يدي قلت ليك ماكحملش نعاود هضرتي جوج المرات,,اوكي ؟
مسحات دموعها و ناضت ماقاداش توقف الحريق في طرمتها كيتعكرها,,من بعد ماكانت عندها حفرة ولا عندها غار حراء مهوي و البرد داخل معاه,,و الماني ديالو كتحس بيه هوكاك نازل معاها من لور,,كرهات راسها ,,وكرهات تسرعها,,قالت اتطيحو و اتدوز وقت زوين ساعة كيف الوحش,,كيتلدد في عداب غيرو ,,ومخلاش ليها حتى الفرصة لي تايد فيه نفس,,بحال المطور,,زدحها مع الحيط وخشا يديه في صدرها كيبغج فيهوم بالجهد وهي كتبكي حاسة بيهوم ايطيرو,,,هز ليها الكسوة حتى جهة كرشها وبدا كيقرص في فخادها و يضرب فيهوم بالجهد حتى كتزوك وهو مستمتع بصراخها ,,عاد ماكيزيد يشحط فخادها جاب الله صوت المسيقى ما كن وصل صوتها حتى لمانهاتن,,كتبكي و ترغب وهو كيضرب بدون الخباطات قاع فخادها زرقهم ليها,,فرق ليها رجليها مزيان وطلعو معاها من القدام بدون مقدمات حتى شهقات هادي هي سخونية الراس كترجع بالبرودة بغات تدير فيها متمرسة و محترفة ساعة طاحت مع اكبر مكبوت في الدنيا,,قاطع يدو من يد الرحمان,,حل ليها باب الوالدة كيطلعو معاها حتى ظهرها كيتزدح مع الحيط ماحيلتها الالم لي في فرجها,,ولا لي في ظهرها ولي الشحيط لي كيعطيها,,ولات باغا غي تسلك ,,و يسالي,,حس براسو ايجوبو و هو يخرجو نزلها من كتافها بالجهد حتى تردخو ركابيها مع الارض وهو يدخلو لفمها كيديه ويجيبو حتى خواه ,,عاد خرجه كينهج شاف فيها وهو كتمسح فمها وكتبكي;عمرك تحاولي تباني,,حيت عاهرة,,كتبقا عاهرة,,ومكتنزل غي درجات,,حل جيبو جبد كتاب ديال الشكات كتب مبلغ فيه قطع ورقة ولاحها عليها;خلاصك
سمح فيها و زاد للطواليط دخل حط يديه على لافابو كينهج عاد طلع معاه داكشي لي دار,,وبلي غدرها,,و خانها,,ولكن هو ماشي من النوع لي كيشعل كيبرد,,لا من كيعمر خاصو فين يخوي,,واخا ثاني معاها ,,و عقله مع شمس باغيها,,,و عاد,,داكشي لي دار معاها,,مزادو غي هيجان,,لدرجة ثمانية الاشواط,,و مدارو فيه والو,,بحال يلا كخوي الماء في الرملة,,ضرب يديه بالجد مع لافابو;تفوووووو
حل الروبيني وبدا كيغسل يدييه و المعلم لي ولا بيض من كثرة ماقدف غسلو مزيان ومسحو,,باقي واقف مانازلش,,واخا يكون ضارب الفياكرا,,مسح يديه وخرج,,مالقاهاش كانت خرجات ومشات فحالها اكيد عمرها تبقا تعتب شي بار شي نهار ,,رجع كيتعنكر بحال يلا ماساري والو,,واخا من لداخل ديالو,,نادم ولكن اللهم في القحاب ولا فيها,,يشرشمها,,بمرة,,مايخليش ليها الرجلين لي غتجمعهم,,هادشي يلا ما ماتت ,,هادشي باش صبر راسو,,,واخا عارف هدا غي,,مبرر غبي كيبرد فيه الغلط لي دار,,وكيدرق الخيانة ديالو,,مشا لقا ,,ليان خاشي وجهه في عنق وحدة كيعض ويبوس برك في الفوتيوي وهز كاس ديال الشراب كمله هز راسو ليان فيه;اووه ربعة السوايع اصاحبي
شاف فيه بنص عينيه;خدم و سكتنا
ليان;هادشي اكتبغي مراتك كون ماكنتي كتبغيهاك
قاطعو;كون فرعتها,,<حط الكاس من يديه وهز تجاكيطته هز سرواته و تيلي و ناض<انا غادي نتقاشعو من بعد
ليان هز ليه يديه و رجع خشا وجهه ثاني في عنق هاديك اما هو خرج ,,كان الصباح بدا كيطلع حس براسو بحال يلا كان في غار,,تنهد وهو كيشوف في الشمس بدات كتشرق,,الستة لاروب,,نزل راسو ومشا في اتجاه لوطو ديالو,,حلها,,وركب,,حط راسو على الفولون لوهلة,,تأنيب الضمير باقي واكله,,كيحس بلي غدرها,,ماحملش راسو,,كره نفسه في ديك اللقطة,,صورتها وهي كتضحك,,و عينيها,,,ماحيدوش من بالو,,هز راسو و عينيه مغرغرين,,خدم اللوطو,,و عفط ديريتك للدار
وصل للدار نزل من لوطو و دخل كان الصقيل التام,,من غير الخدامات لي بداو كيفيقو,,حيت ستة,,كيفيقو,,باش يوجدو الفطور,,ماشافش جهتهم طلع ديريكت الغرفة ديالو كيجري,,حل الباب دخل و سدو كان رنين الهاتف ديال شمس مصدع الدنيا,,حيت دايرة فيه الادان و دابا كيصوني كيعلمها بادان الفجر,,مي مدام غيبوبة حالة فمها,,مراهاش هنا,,تنهد و مشا هزو من فوق الطبلة وقفه<شيطان مبين هاد السيد ههه< مشا ديريكت دخل للدوش,,دوش وخرج لاوو عليه فوطة على نصو,,شاف فيها كانت ناعسة على جنبها عاطياه بالظهر و شعرها جامعاه الفوق شفنجة اول مرة مغتديرش الزيف,,تنهد و دخل للدريسينغ ,,جبد كالسو كحل,,و سروال السورفيط تاهو كحل وخرج عريان من الفوق,,و صدرو كيبري باقي فازك,,و شعرو نازل عليه و عينيه حمرين شبه مسدودين ,,مشا جهة اخرى من السرير,,هز الغطا وتخشا فيه,,تلفت عندها كانت مبدلة وجهها مزنك,حمر شعرها مجموع الفوق وشي خصلات منه ,,نازلين على عينيها بطريقة جميلة يديها بزوج موسداهم بطريقة طفولية ,,كتحمقه وكتسطيه كتخرج ليه العقل,,كلشي فيها كيثيرو,,كيلشي فيها كيجهلو,,قرب ليها وجرها لعندو كيف العادة طلعها فوقو كانت سخونة و دافية بزااف,,خشا يديه تحت طريكو لي لابسة رطبة رطبة تدكر من كان كيبوس ليها كرشها,,وهي كتضحك,,بدا كيلمس ليها كرشها بيديه,,وهي ماجايبة الدنيا ,,خبار,,نزل يديه بشوية,,جهة سروالها خشاها وبدا كيلمس ليها مؤخرتها رطبة رطبة بلا قياس,, زفر و المعلم تنفخ بحال عمرو خدم,,بمرة,,بالعكس تضخم,,نزل ليها السروال شوية,,تبعو الكيلوط وبدا كيلمس ليها التوتو رطب رطب بلع ريقو ,,عقله كيلعن فيه,,على هادشي لي كيدير فيه كيف العادة كيستغل نومها الثقيل,,و شي لاخر,,مديماري,,وهو من نوع لاديماري,,ماكيوقفش,,نزل سروالو,,و تبعو الكالسو ديالو,,تحط ليها على بين فخادها ديريكت دار يديه في فمه فزك صبعانه و دارها في المعلم,,حطه فوق التوتو بشوية شادو بيد ويد لاخر حاطها على مؤخرتها وبدا كيلعب بشوية,,صدرو بدا كيتهز ويتحط,,وروحو اتخرج,,كيحس بداكشي دغيا,,كيلعب فوق شفايف توتو ,,باغي يتسطى صباع رجليه نملو عليه,,و زغبو شوك بكثرة النشوة لي ماكتجيه غي معاها,,غمض عينيه و حل فمه إلا مصرعيه عيا كيف عادته يكبح جموحو مي والو,,بدا كتأوه ;اوووووه اوووووه,,,اووه,,,<قرب يجيبو وهو يزير على خصرها شوية و رجليه بداو كيترعد و;اوووووه,,و<عض قنانفه و حطه بين فخادها<اححححححح <خواه<احححح اوووف
حل عينيه كينهج,,عاد حس براسو ولا مزيان,,,ورجعات فيه الروح,,واخا جابو من الفوق واخا ناعسة ولكن نشوتها بوحدها,,كستمتع بمضاعجتها,,و كيوصل معاها لقمة شهوته,,,باس ليها راسها بحال يلا كيعتادر منها عارف هادشي لي كيدير فيه غلط وماخاصوش يتدار,,كيغلط وكل مرة كثر من لاخرا ماكفاهش انه غدرها و خانها,,و زاد دابا استغلها في نومها,,حتى كيكحلها عاد كيبدا يويل ,,بعدها عليه وهي كيف الدمية باقا حالة فمها,,ناض برك كمسح في شعرو بحزن ماحاملش هادشي لي كيدير لهاد الدرجة شهوته فيها كتغلبو,,لهاد الدرجة,,اناني وماكيسواش,,ماستحقهاش ,,مايستحقش هاد الطفلة البريئة,,,كيلعب بيها كيف بغا,,مستغبنها,,وهي غا نية,,كان عليه يصبر,,عارف اتكون خايفة حيت اول تجربة ليها,,عارف,,داكشي ديالو خلعها,,وا كثرية من شافت حجمو واخا الكالسو كان مدرق شوية ماكون ,,شافته هو كون غيبات,,كان عليه,,مايخرجش من الغرفة,,يمشي يدوش ويصبر ,,و يرجع يتخشا فيها,,يشرح ليها,,باش تولف عليه لمرة الجاية,,علاش دار داكشي,,و مشا مع غيرها,,واخا ماكيستمتعش داير بحال الالة كيفرغ ,,و صافي,,بدون شعور بدون احاسيس,,ماشي كيفها اصوتها كيبورشو,,و عينيها كيغيبوه,,بوسة من شفايفها,,كيجهلوه,,كلشي فيها,,نشوة ليها,,كلشي فيها,,كيحرقه,,هز راسو للسماء بوجه حمر و عينين مغرغرين بحال يلا حابس الدموع ,,قرجوطته طالعة نازلة,,ناض مشا جاب كلينيكس ورجع لعندها,,كيمسح ماصنع الوحش لي فيه,,حتى نقاها طلع ليها الكيلوط و السروال,,و شاف فيها بحسرة ندم,,,ندم كبيييير,,كيشوف فراسو,,شكون هو و شكون هي,,هو الشيطان,,قاع الاوصاف الخايبة فيه,,اناني متكبر,,متعجرف,,مغرور ,,سادي,,نرجيسي,,,ماكيسواش,,بدون قلب بدون رحمة,,وكيشوف فيها هي,,الحنان والبرائة الطفولة,,والخجل,,قلب بيض ,,ملاك,,هو العكس ديالها,,العكس ديالها تماما,,بحال الكحل و الابيض,,كيفاش اتعيش مع وحش فحالو,,باغي يستحودها كيف شي جن يملكها,,يسكنها,,كيفاش هاد الطفلة,,لي عاشت غي العداب,,كيفاه اتستحمل شخص سادي,,فحالو,,حس بقراجطه حرقوه بكثرة الطليع والنزول,,و عينيه ظلمو,,كيشوف,,شنو عطا لهاد البنت,,لي من نهار حلات عينيها وهي كتقاصي,,و الواعرة هو سبابها في معاناتها,,مارحمها حتى وهي صغيرة و دابا ماكيرحم فيها,,راسو اينفاجر و قلبه ايسكت بسباب الالم,,عينيه
,,عينيه تضببو,,عليه,,بكثرة ماحبس دموعو,,حتى نزلات وحدة من عينيه اللسرية بسرعة مع خدو ,,بدا كيرمش عينيه,,بحال يلا مامصدقش بلي بكا,,ودرف دمعة,,مسح وجهه بكره,,كاره نفسه,,كيشوف فيها كيفاش ناعسة,,بحال شي بنت عندها ستة سنين ناعسة على ظهرها يد في كرشها ويد حدا حنكها كازة عليها شوية,,تنهد وهو حاس بروحو اتغادر جسده,,وغتمشي لعندها,,مكرهش يموت في هاد الساعة,,ماكرهش,,كون عمرو عرف بلي عندو بنت خالته,ندم حتى سمع الام ديالو,,وخالاها تقول ليه بلي عندك بنت خالتك,,وهو غضبه و حقده عماوه ,,و كلف رجالو,,يجبدوها من السماء و الارض,,حتى لقاها,,وكلف دانيال,,باش تعدب,,شنو دارت ليه هدا هو السؤال لي كيدور في بالو,,شنو مصيرهم يلا عرفات الحقيقة,,الحقيقة المرة,,اكيد اتكرهه وغتبغي تبعد,,اكيد يلا جا ليل,,و عرفاته خوها,,وهو كيعرف ليل,,ايكحل ليها صورته في عينيها,,حتى تكرهه اكيد اتختار خوها,,لا يموت,,والله حتى يموت,,ومايخليهاش تمشي,,خلاوها المصريون على جثتي,,,لا بغا يفرقها عليه,,يقتله عاد يدوز ليها,,مايقدش يعيش بلا بيها,,ولو لحظة ,,مايقدهش يدوز ليلة بلا مايتخشا فيها,,عارف راسو غلط,,ولكن راه ندم وحق اللله,,,ومستاعد يجيب ليها النجوم لا بغاتهم,,,غا ماتفرقوش,,هو حمق بيها,,ولا بعدات يلوح حوايجو في الزنقة ويبقا غادي وينادي اسمها,,حبه ليها جنوني,,فات الحدود,,لدرجة قبيلة غا شافها كتبكي,,واخا كانت خته كتبكي,,تاهي,,عينيه مشاو ديريكت ليها,,قلبه حس بيها غا هي,,يتخلى على كلشي في سبيلها,,يتخلى على فلوسو,,و مكانته,,و نفودو,,و على عائلته لا اقتدى الامر مهم تبقا معاه جنبه,,يولي عبد بين رجليها,,كيبغيها,,كثر من كلشي,,كثر من روحو,,يقتل على قبالها,,وعارف هادشي قريب,,الى اقتدى الامر,,هي ولا ليل,,اكيد ايختارها هي,,وليل بكل بساطة يصفيها ليه لا بغا يبعدها منه,,يحارب الدنيا,,والعالم ,,ماشي مهم,,زفر بحنق ,,وعينيه مفيكسين فيها بحزن كتعدب كيتعدب بلا قياس,,وتاحد ماحس بيه,,تاحد ماحس بالمه,,و قلبه لي كتشوى على نار ,,حس براسو عيان,,مابقاش عندو الجهد ,,تعبان بلا قياس,,ولا باغي غي يرتاح,,هز راسو في الساعة لقاها السبعة ونص ,,وقت لي كيوجد راسو لخدمة,,ولكن ماعندو خاطر ولا جهد لشي حاجة بغا غي يغمض عينيه في حضنها ويغفا,,صافي,,مشا حداها ,,جر الغطا جهته حط راسو على صدرها و يديه شدو يديها طلعها عندو فمه باسها و عاود نزلهها وبقا شادها غمض عينيه وهو كيسمع لدقات قلبها,,كيف ديمة متسارعة,,تقول كتجري,,و سرعان ماغفا ونعس
<هدا جهدي عليكوم راني برعتكوم,,كنتمنى يعجبوكوم حلقات اليوم,,و توقعاتكم في الاتي,,,شنو ايوقع,,بين ليل و صقر,,اكيد حرب الاخوة اتنوض,,ليل ماكيتنازلش و صقر قاليه ماكتعرفش,,شنو مصير الاثنين صقر و شمس,,و شنو مصير,اروى وشمس ثاني,,الضحايا لي في هاد القصة واخا راني كنشوف كلشي ضحايا هنا,,كلشي ضحايا,,لعبة القدر,,كيف ديما سمية براسها ضحية الحب كيعمي وكيف كيقولو كلشي مباح في الحرب و الحب,,صقر ضحية لكدوب الام ديالو,,و ليل ضحية لطفولته الخيبة وكلمة مك عاهرة لي ملاحقاه اروى ضحية الحب ديالها,,لوحيدة لي كنشوفها,,بريئة هنا هي شمس,,شنو مصير ديالها,,هههه حلل وناقش هههه كيعجبني ندير فيها مستشار قانوني و محلل نفسي في الاخر ههه>
لست بملاك يا ملاكي,,قد لا أكون إلا شيطان يهواك
قدا لا أكون إلا ظلا لا تراه إلا عيناك,,قد لا أكون إلا سماء مظلمة لا جنوم فيها إلاك
فسامحيني ,,,
يا أحلى نجمات سمائي ,,اديري الكون حولي مرتين,,ثم أحيلي,ليلي نهارا يا ضيائي
تجاهلي,حماقتي,,لبضعة أثناء,,,,,,,ثم تعالي ,,راقصيني في عيد ميلادي,,ثم إقبلي عزائي
و يمنحيني من لدنك,,ترياقا يشفيني,,فحبك دائي
و اختاري لي وجهها غير وجهي ,,و اسما غير اسمي,,قد سئمت كل اسمائي,
ثم كن اليوم قلبي,,و غدا قلبي,,و اسكني جسدي,,و كل احشائي
فهل يدق القلن لسواك,,و هل تعشق العين غيرك؟,,,ما أحلاااااك
ما أحلى الكون حين تضمني يداك,,حين انسى نفسي ولا أ,نساك,,
فسامحيييني,,,,
قد ضيعت صكوك الغفران,,و جارت على كفتي الميزان ,,
سامحيني,,عل الزمان ينسيني الزمان
,,,فأتدكر,,
اني لست انسان,,بل شيطان يهواك
فسامحيني,,لست بملاك يا ملاكي
***اصبحنا و اصبح الملك لله
فاقت انسة غيبوبة,,هي الاولى حلات عينيها كترمشهم,,حسات براسها مربوطة,,و شي حاجة متقلة على صدرها,,نزلات عينيها,,وهي تلقا بنو قلوان,,حاط راسو على صدرها يد شاد بيها يديها الليسرية ويد لايحها على كرشها,,و لايح على فخادها رجلو ,,مافهمات تاوزة,,من غير قلبها بدا كيدق بسرعة بحال النواقس ,,و صدى انفاسو كتضرب دافية,,في عنقها ,,جابت ليها هر,,صدرها بدا كيتهز و يتحط و عينيها الكريستاليتين كيلمعو,,بفرحة,,يمكن,,الطريقة باش مخشي فيها,,و حاكمها,,بحال شي حد خايف على شي حاجة ملكه ,,تهرب,,بحال شي طفل,,متمسك في حضن الام ديالو,,كياخد منها الحنان,,سهات فيه,,و في طريقته المستحودة,,الملائكية,,في النوم ضحكات عليه وكيفاش جامع فمه,,بحال شي رضيع,هه,,بدون شعور هزات يديها الليمنية,,حطاتها على شعرو العدب,,الاسود الكثيف,,كتلمسو,,و عينيها كيشوفو فيه بحب,,ستحلاها ,,و حك نيفو مع صدرها و زاد ربطها ضحكات,,و بقات كتلمس ليه شعرو برفق,,ماعرفاش ,,علاش ولكن عجبها الحال من ستحلاها,,ومابغاتش تخسر ليه نعاسو,,نزلات يديها للحيته,,بقات كتلعب بيها عجباتها,,وحتى وه بحال يلا دارت ليه التنويم ترخى لمداعبتها ليه,,و زاد فشل,,و غط في النوم,,بقات شي سعتين,,تقريبا,,بلا ماتعيا,,و لا تمل,,صورته,,كانت اجمل حاجة,,تفيق عليها,,حتى بدا كيفيق,,حس بيديها الحنان في لحيته,,قلبه بدا كيخبط بالفرحة,,و الفرحة تملكاته,,بشكل رهيب,,هز عينيه كيحل فيهوم بشوية ,,كانت حيدات يديها بسرعة قبل مايهز راسو و نزلات راسها بارتباك,,دارن نصف ابتسامة حال عين و عين لا;علاش حيديتيها
***نزلات,راسها حشمانة ضحك و زاد طلع فوقها خاشي راسو في صدرها دافنه تنهد بكسل,,;بقاي تحكي لي راسي ديما,,كنحس بالراحة بزاااف,,<غمض عينيه;في خبارك باقي ماسخيتش نوض
هزات عينيها في المكانة لقاتها الطناش ونطقات بهمس;الطناس هادي,,وانا باقا مصليت لا صبح لا والو,,
هز عينيه فيها ;علاش نتي هك علاش؟
باستفهام و حناكها موردين;كيفاش؟
عض على قنانفه و زفر;زوينة هك,,و حنينة هك,,علاش انا كنبغيك,,لهاد الدرجة,,علاش انا منقدش نعيش بعيد عليك,,علاش منقدش نحس بالانتماء مع غيرك,,مكنرتاح غي في حضنك,,علاش كنبقا غي نفكر فيك,,بوحدك,,شنو درتي,,في ,,و فين خليتي داك صقر,,وليت ابغيك ,صافي,,<تنهد<حني في احبيبة مابقيتش صابر,,<حط يديه على حناكها كيلمس فيهوم بحب<مابقيتش باغي نغلط مزال<بنظرات حزينة<مابقيتش باغي نحس بتأنيب الضمير,,خليك لي ,,كيف انا كلي ليك,,علاش كترفضيني,,علاش كتصديني,,قريبة و في نفس الوقت بعيدة بزااف,,,منقدش نشدك,,كل مرة نزيد خطوة كتسبقيني بعشرة,,حرت ومابقيت عارف ماندير,,بغيت معاك حل يفيدنا انا وياك,,يخلينا نزيدو القدام,,بلا متحشمي مني,,ولا تهربي,,بلا ماتخافي,,<بهمس<كنحلف ليك ,,,مليت حياتي,,و كرهت داتي,,بغيتك نتي,,<زفر<نكبر معاك,,بغيت منك ولاد <بحب وهو كيدقق في عينيها<بغيت منك بنية,,كتشبه ليك,,تكون زوينة بحال مها,,و عندها نفس العينين و نفس الشعر,,تكون حنينة وبكاية,,من كتضحك,,تخلي كلشي,,يسها,,فيها,,شويطينة,,و قراية,,بغيت بنت منك ,,نلعب معاها,,بغيت نسمع كلمة بابا,,بغيت من نكون خارج,,نفكر غا في الوقت لي غنرجع فيه الدار,,حيت مراتي وولادي,,كيتسناوني,,حتى انا بغيت نكون اسرة,,معاك نتي مع البنت لي كنبغي,,<بابتسامة حنينة<بغيت نحس براسي مسؤول عليكوم,,,كنقسم ليك فمي بالله,,حتى كنبغيك لأقصى درجة,,كثر من كلشي,,كثر من حياتي,,تيقي بي احبيبة,,كنقسم ليك
نزلات راسها بارتباك مصغية لقاع كلامه,,لي لمسات منه الصدق,,وبعض من الحرارة و الدفا و حتى الامان,,,هضرته سقات الروح,,قبل القلب,,حيت الواحد من كيحس بروحو,,رجعات للحياة ,,فكلشي,,كيحيا معاها,,القلب,,و العقل وكلشي,,كلمات مبورشة,,من نظرها,,عمرها,,تغزل فيها شي حد بهاد الطريقة,,عمر شي حد تقرب منها,,هك,,فوقها,,و يديه في حناكها,,و عينيه مفيكسين فيها,,بكل حنان,,و دلال,,يمكن كيستنى جوابها,,ولكن شنو تقول,,وباش اترضيه,,جزء منها باغي هادشي,,هو كان كيتكلم وهي كتخايل,,,كتخايل مستقبلها,,معاه, كيف قال,,تكون ام,,و زوجة ليه,,تعطيه كلشي,كيف عنا تكون ليه قلب و قااالب,,هاد الايام لي دوزات معاه,,و تعمولو الجديد معاها ,,حرك فيها شي حوايج مثلا ولات كعجبها قربه وكترتاح معاه,,كتبقا تفكر فيه,,من كيكون معاها ولا كيقرب منها,,قلبها كيضرب,,و الفرحة كتشدها,,البارح داكشي لي عاشت معاه,,فوق السحاب اول تجربة ديال المتعة,ولكن جزء ثاني منها خايف,,هي معندهاش تجربة,,في الحياة,,اه هي قارية,,ولكن ماشي واعية,,الكتب,,ماشي هي ارض الواقع,,شنو اتقول وكيفاش اتشرح ليه كان هو كيلمس في حناكها,,كيتسنى,,, بحال يلا كيقول ليها,,ماغنهيش هاد النقاش إلا وبقرار منك,,بشنو اتجاوبي ,,كيوصل ليها من خلال نظراته,,بلي ماكينش هروب دابا,,وقت المواجهة,,تنهدات بعدم معرفة بكيفاش اتوصل ليه المساج,,هزات راسها فيه و هي غارقة في حوايجها من نظراته لي واكلينها ونطقات بصوت هادي ;ماعرفتش
هز حاجبه فيها باستغراب;كيفاش ماعرفتيش؟
زفرات;خايفة,,<حنات راسها كتلعب بيديها ماقاداتش تشوف فيه مباشرة<مكنعرفش نتصرف في بحال هاد الامور,,كنلتابك,,ماعنديش فكرة,,على هادشي لي كتقول,,معنديش ثقافة في الحياة الزوجية,,انا حتى الدورة الدموية مكنتش عارفاها,,نهار جاتني,,<بهمس ووجه ايتطرطق بالحمورية<يومين ونا في البيت,,كنبكي ماعرفتش داكشي,,كنصحاب راسي غنموت,,حتى <بعد صمت<جا ياسر خويا ولقاني في ديك الحالة عاد بدا كيشرح لي,,ماعرفتش كيفاش نشرح ليك,,ولكن انا معنديش دراية في هاد الامور,,يعني نهار لي شفت الضؤ لقيت راسي مزوجة ,,شنو هو الزواج,,شناهي المسؤولية<حركات راسها بنفي <ماعرافاهمش,,اه الله سبحانه شرح لينا,,ولكن الواقع غير,,,انا كنخااف ,,بزااف <تنهدات <
شد يديها بزوج مع ابتسامة دافية;تاحد ماتزاد معلم< كيداعب يديها بصباعو<وانا معاك لوكان تولفي,,,كنواعدك,,عمرني نتخلا عليك,,غا تيقي في
عضات على قنوفتها السفلية;انحاول,,انحاول نتبعك,,ونعطيك فرصة,,,,كيف طلبتي,,انعطيك تيتقتي,,كيف قلتي نعطيك يدي
بسرعة ضمها ليه;وانا كنواعدك عمري نخدلك,,عمرني نطلقك منك,,انكون كيف ظلك,,وين تروحي,,انا معاك, <تنهد وغمض عينيه<كينبغيك كثر من القياس ,,كنحلف ليك ,,وهاد الهضرة لي قلتي,,عطتني امل,,انا انتسناك,,و غنبقا في جنبك,,فرحتيني بكلامك,,اووف <وزاد زير عليها<
بتاسمات برضى ففي حضنه,,علات يديها بغات تبادله
,,علات يديها بغات تبادله الحضن,,حشمات,,فكتفات غي ,,تخلي راسها في صدرو العاري,,و تستامع لي دقات قلبه,,,المتصارعة ,,دفنات وجهها في عنقو مستنشقة عطرو,,الرجولي,,عمرها حسات ببحال هادشي,,عمرها,,قدات تخاطب شي حد و لا تلين ليه,,,يمكن الحب ,,بدا كيحولها,,ولا كينضجها,,,كيخليها تكتاشف حوايج جداد,,كيف الحب و الزواج,,و العلاقات الحميمية,,
بعدها عليه حط يديه على حناكها كيشوف فيها,,و عينيه مبتاسمين غمض عينيه و حط شفايفو فوق جبهتها بكل امتنان,,قبلها بدفء نزل لعينيها لي كانت غمضاتهم قبل كل وحدة ,,تنهد بضيق,,ونزل لشفايفها,,بدا كيقبل فيهوم بكل حب,,و كل وحدة عاطيها حقها,,عض قنوفتها لتحتانية ونزل يديه لدقنها حتى حلات فمها بدون شعور مستسلمة لقبلاته ناض على ركابيه مقربها ليه كثر حتى ولا نيفه كيبغج في نيفها و لسانو كيلهو في تغرها بطريقة جنونية لعوبة ,,جابت ليها رعشة,,,في سائر جسدها,,حط يديه في شعرها حل ليها المقبط و طلقو على طولتو مردوخ بقوة فوق السرير,,فمه مافاقرش فمها بالعكس,,خشا يديه في شعرها و زاد حكمها عندو حتى خنق فيها النفس لدرجة ولات كتنفس منه فمه,,بحال يلا باغي يدخل معاها كيف الاكسيجين ولا كيعبر ليها,,بلي هي هواه,,و خاصها تكون المثل,,بدا كتكي فيها بشوية و فمه مديماري,,بدون توقف,,عاجبه مداق ثغرها,,على الريق,,باقي ناشف,,كيسقيه بحبه قبل من شفايفه,,حطات راسها على الوسادة مغمضة عينيها,,ماعرفاش تبادلو القبلات ,,شفايفو كيتحركو بسرعة,,منسينها,,العالم,,مكتافية,,غي تفتح ليه,,تفتح ليه المجال فين يزيد يلهو,,كثر,,نزل لعنقها خشا وجهه فيه ,,ريحة ديال باندوش باقي لاصق,,مع عبقها لي طالما حمقه ,,ولا يعرفها بين الاف البنات,,بعينين مغمضين,,يقد يميزها عليهوم,,غا من خلال عبق جسدها,,كيلهو فيه بلسانو و يداعبه ,,رقبة بيضة,,و طويلة,,ولا كيتسارا بقبلاته على سائر جسدها,,حتى وصل لنحرها<قرجطتها<قبلها فيها وهي خلاها تطلق تنهيدة من القلب حط يديه على صدرها ,,كنزلو ليها السلسلة,,ديال بيجامة,,صوت الدقان في البيت;دق دق
مداهاش فيه,,باقي غارق في عنقها,,منغامس,,انفاسه,,,كيف العافية كتخرج من نيفو,,
الصوت من برا;شمس شمس <كان صوت اروى<
شي لي رجعها من حلمها الوردي و خلها تحل عينيها ;صقرررر
خاشي وجهه في عنقها;ممم انحمااق احبيبة ,,بنينة
غمضات عينيها و قلبها كيزدح تنهدات ;صقر لباب ,,,شي حد كيدق ,,<حطات يديها على صدرها مبعداه,,وهو باقي باغي يلصق كيف العلكة,,هز راسو فيها بعينين حمرين معسلين كينهج,,باقي مارواش عطشه,,باقي باغي يغرق,,بحال يلا عمرو شرب ولا داق النعمة,,بحال البارح عمرو نعس,,ولا الصباح قرب ليها,,كيف ديما لمسة منها كتقيمو,,بلع ريقو بثمالة,,حاقد,,<شنوو
بارتباك;اروى كتدق
بعد عليها وهو كاره الوضعية,,كيقول بنت القحبة مالقات فوقاش تجي مسح وجهه ولبس بيل ديالو كانت باقا ماحبساتش من الدقان,,
زفر بغضب و حل الباب كانت منزلة راسها الارض مرتابكة من نظراته ديال والله هيتا يغربلها كن ماحشم كن رضخ ضيلمها مع الباب,,زفر;شنو كاين؟
بصوت مرتعب قاليلا;ماما قالت ليكم نزلو تغداو,,راه ايحطو لغدا,,<بهسم<بغيت شمس
هز حاجبه ;علاش باغاها ؟
قاطعاتهم شمس لي لوات عليها زيف و جاية لعندهم ,,شافت في اروى بابتسامة;اروى؟
هزات راسها فيها بابتسامة باهثة ,,;صباح النور,,قالت ليكوم ماما نزلو تغداو,,وانا بغيتك قبل ماتنزلي,,
عض قنانفه بغضب دار خنزر في شمس لي ماشافت فيه نهائيا,,مركزة مع اروى ;دخلي ,,
هز حاجبه ماكرهش يقجها ,,زفر و مشا ديريكت للدوش
شمس;مالكي؟
بابتسامة وبصوت هامس ;صافي انا درت داكشي لي قلتي لي,,و نهيت علاقتي بيه <بحزن <واخا كان طالب عليها,,ولكن صافي,,انحيدو من بالي,,
شمس بابتسامة;هه مزيان,,و شنو دابا ؟
علات راسها فيها و عينيها حاضين صقر لايخرج من الدوش;بغيتك تعطيني شي حاجة من حوايجك,,,بغيت نمشي للمول نتقدى الحوايج,,مي مابغيتش نخرج هك,,بغيت نمشي بالحجاب ,
جمعات يديها بابتسامة كبيرة و عينيها مغرغرين;صافي قررتي ؟
حركات ليها راسها بايجاب;اه ,,داكشي لي قلت البارح ,,ماشي غي هضرة خاوية ,,انا اندير الحجاب,,و غنحاول نتعلم القرأن بالعربية,,و نولي فحالك,,
شمس بعيون كتبري;احسن خبار سمعتها <شداتها من يديها<احسن مادرتي,,,القران و الصلاة,,علاج للروح والعقل,,من اتقربي من الله,,اتعرفي بزااف الحوايج كنتي غافلة عليهوم <جراتها جهة ديال دريسينغ <ختاري لي بغيتي,,ههه
اروى كتشوف في الكساوي ديالها منداهشة من التصميم ديالهوم,,واخا ديال محجبات ولكن راقيين في نفس الوقت عجباتها وحدة بالمارو مزيرة من الصدر و فيها سمطة بالباج,,و مرخوفة من لتحت,,وكمام مزيرين زوينة مدات ليها شمس شال لي غيجي معاها,,بغات تعطيها سباط متانعات داكشي عندها منه الغراق,,شكراتها و خرجات كتجري,,
وقفات شمس كتشوف في الباب مع ابتسامة,,كبيرة,,فرحانة هاد التغيير لي دارت اروى و خا هي السبب,,ولكن اروى كانت مقتانعة,,بيه,,يمكن هي غي دلاتها على الطريق وهي بغات تكمل,,وكيف تعرف لا إكراه في الدين,,كون مابغاتش من الاول واخا تعيا تخبر و تشرح والو,,مي,,جوج جلسات,,خلاوها تبدل,,بحال يلا نيت كانت محتاجة,,لشي شخص يسمع ليها,,و يساعدها,,محتاجة ليد العون,,يمكن لقاته فيها,,وحدة لي تفهمها,,و تحافض على اسرارها,,تنصحها,,و توريها الغلط من الصحيح,,بحكم هي ماعرفاش هادشي,,تزادات في دولة متغربة الحرام عندهم هو الحلال,,و الحلال هو المتدين المعقد ,,يمكن هي مسلمة,,ولكن ماشي مؤمنة,,كين فررررق شاااااسع بين الاسلام,,و الايمان,,الاسلام,,يكفي تقول الشهدتين و غتسمى مسلم,,ولكن مؤمن لا,,خاصك تأمن بالله وملائكته و رسله وكتبه واليوم الاخر و القدر خره وشره,,يعني خاصك,,تبغي الله فوق كلشي,,فوق حياتك و تعطيه اولية على الكل,,حتى من امك و كلشي,,,بتاسمات برضى واخا كتحس بانكسار في الداخل ديالها,,عارفاها كتعدب في الداخل,,ولكن ,,ابواب الله واسعة,,إدا سد واحد,,اكيد ايفتح لاخر,,و ماكين ما اوسع من ابواب التوبة,,,,قاطع افكارها صقر لي حاقد,,كان لبس سروال ديال الدجين اسود,,مع بيل كم سخون بالزرق فيه جوج صديفات من جهة الصدر,,كاط اصفر,,مع كورية,,كحلة شعرو الاسود مطلعو الفوق,,;من الصباح وانا ندوي معااااك فاش ساهية
شافت فيه بفزعة;هااا؟ سمح لي,,ماسمعتكش
قرب عندها,,بغضب;فاش كنتي كتدوي نتي وياها ,,وفاش بغاتك,,و كيفاش كنتي ساهية,,لدرجة,,انا كندوي معاك ونتي حالة فمك في الباب,,كيفاش وليتي نتي وياها متقربين,,شنو مخبيين,,هضرييييي,,
بعدات بخوف;صص
مسح في وجهه بغضب;دخلي دوشي ولبسي ونزلي
حنات راسها بعيون دامعة و تمات غادة,,حتى لقات راسها محاوطة من اللور;سمحيلي ,,ماقصدتش نغوت عليك,,ولكن,,<زفر <سمحيلي احبيبة,,سيري دوشي و ماتنسايش تعاوضي الوضؤ لابغيتي تصلي,,<باس ليها راسها<انا نتسناك لتحت ماتعطليش
ماجاوباتوش تنهد و طلقها كانت دخلات للدوش و سدات الباب بقا واقف كيمسح في وجهه بغضب,,ماحملش شي حد يتقرب ليها,,ماحملش,,انها تبتاسم ليها,,و كيفاش كانت ساهية,,شنو هاد الموضوع,,شنو,,لي خلاها تسها,,لدرجة ماتديهاش في كلامه,,و هضرته,,لا مايمكنش يسمح,,لشي حد ياخدها,,منه ولو خته,,خاصها تسها فيه غي بوحدو,,صافي,,ديك الابتسامة لي دارت من بعد ماغادرات اروى خاصها تكون غي ليه حسدها حسدها,,في هاد اللحظة,,حسد تقربها منها,,و كيفاش كانت كترمقها بحنية,,و بحب,,وهو كتخاشاه,,مكتقدش تهز فيه الراس إلا ماهزو بيديه,,علاش ماتكونش مطلوقة ليه كيفها,,مسح لحيته وهو كيسمع صوت الرشاثة,,و زاد نزل
بارك قدام المسبح,,شاد سيكار بين صباعو ونفس اليد هاز بيها كاس ديال ويسكي,,الثلج,,كيتساقط بشوية,,و عينيه الكريستالية,,ساهية,,هز تيليفون كيشوف فيه,,كتسائل علاش معيطاتش كيف عادتها تسول عليه في الصباح و تصدعو,,علاش,,واش يمكن داكشي لي قالت,,عناتو,,حرك راسو بنفي رافض الفكرة,,هي كتبغيه وشحال من مرة ,,هددها يتخلى عليها,,و كترجاه كيف شي كلبة,,و مستعدة تدير ليه لي بغا ,,اكيد شي لعبة جديدة هادي,,بابتسامة شريرة ولكن شحال قدها,,نهار يومين ثلثيام,,اكيد اترجع ليه ثاني مدلولة كتبكي ثاني تطلب وترغب,,وهو غيدوقها المرار,,يدلها و يمرمدها,,ايشفي غليلو,,فيها,,زفر بغيض,,و جبد تيلي,,اليوم,,دار مع روبيرتو,,يجيب ليه الاخبار ولا اقتضى الامر يخطفهم ماشي مهم,,جبد تيلي كيصوني ليه والو ماكيجاوبش,,عاود ثاني و ثالث والو ,,ماموالفش,,يدير هك,,من اول رنة كيفتح الخط,,ولكن دابا شنو كاين,,قطب حاجبو بغضب,,و حط الكاس ديال ويسكي و ناض
***
كملات صلاتها كيف عادتها بخشوع تام ,,طالبة ربي يغفر ليها على سهوتها هاد الايام,,مع ماكينينش الجوامع,,ماكينش صووت الادان,,تخربقات,,وباقة متأقلمت و حتى لهاتف لي شرا ليها صقر ماعرت مالو ماكيصونيش<ههه معندش بالها,,مسكينة بلي راه كيحبسو باش ماتفيقش هه< سلمات و ناضت كانت لابسة بيجامة بيتية,,بالموف و الغوز ولابيض و شال بيض تمات خارجة,,,,منزلة الراس كيف عادتها
****في الصالة,,باركة سمية لي من بعد ليلة طويلة,,,,ديال التخمام و تأنيب الضمير,,قررات تواجه الامر و تعايش معاه,,,,مقابل معاها صقر شاد تيلي و رجليه كيترعدو,,كيخمم,,ساهي ,,حتى كيسمع صوت الخطوات خفاف ,,عرفها هي زفر بقلة صبر و دار عندها,,,,طلعها من لتحت لفوق,,كيشوف فيها,,او بالأحرى كيدقق واش شي حاجة باينة فيها ولا كيغير,,كيغير عليها من نظرات الكل,,ساعة كيف ديما,,لباس محتشم,,واخا في البيت,,تنهد واخا داك الوجه,,ماكرهش دير النقاب ,,ولا يحبسها في البيت ماتنزلش,,قاع,,ولا حاس براسو مريض ولا حمق,,,وقفات قداهم بابتسامة;السلام و عليكوم,,
علات سمية راسها متفاديا تشوف في عينيها;وعليكم السلام,;;بركي
علا صقر حاجبه و نزل عينيه زعما اتبركي حدايا ,,حنات راسها,,و جلسات حداه,,تنهد و قر حدا ودنيها وهمس;تعطلتي؟
دورات عينيها بارتباك و همسات بدورها ;كنت كنصلي,,هادشي علاش تعطلت,,
بتاسم و همس ثاني;وليت كنتوحشك دغيا,,
حنات راسها بحشمة
حتى قاطعهم صوت سمية لي حلات فمها من الدهشة;ارووووى؟؟
دارو بزوج في دقة وحدة ,,كانت اروى لي واقفة بكسوة شمس و سبحان الله وتاتها و جات قدها,,و الحجاب,,مازادها,,غي جمال,,حنيكاتها توردو و عينيها نزلو بالحشمة,,طاح عليها السر,,وقف صقر كيشوف فيها بدهشة و الابتسامة مرسومة في شفايفه;اروى؟
هزات راسها فيه حشمانة من الموقف تقدم عندها كيضحك;ههه جيتي زوينة ,,بزاااف <باس ليها راسها <تبارك الله جا معاك الحجاب
ضحكات ببراءة;جيت زوينة؟
حرك راسو باه و عينيه ضاحكين;بزاااف,,جيتي,,كتحمقي,,
شافت في شمس وغمزاتها ,,دار شاف في شمس,,,عرف بحال يلا عرف ,,علاش كانو كيدويو وعرف بلي هي لي قنعاتها بالحجاب,,ماغلطش من سلم ليها قلبه,,و غرق فيها,,ماغلطش من دارها ملكة,,مربعة في عرش قلبه,,شاف فيها بامتنان و قلبه كيزدح,,بالفرحة و عاود شاف في اروى لي باقا واقفة شد ليها يديها و تم غادي بيها علات في مها عينيها لقاتهم مغرغرين,,,حلات ليها يديها,,ضحكات ومشات عندها كتجري تخشات فيها ;الحمد لله حياني الله,,و شفت بنتي,,كيف تمنيت <باست ليها راسها بعيون دامعة<تبارك الله نورتي
اروى;ههه
صقر جا حدا شمس ;نتي مولات الفكرة ياك؟
حركات راسها بنفي بعيون دامعة;هه كانت باغا تديرو,,غا مازعماتش,,<نزلات دمعة من عينيها مسحاتها بسرعة;جاها زوين ياك؟
تبسم وجرها وشدها من يديها,,باس ليها كفها;الله يخليك لي
شافت في سمية و اروى باندهاش ساعة ,,كانو منغامسين ماشافوش فيهوم,,;مائة مرة كنقول ليك بلي انا راجلك,,متبقايش تحشمي,,نبوسك في اي بلاصة و قدام اي واحد,,ماكيهمش
قاطعاتهم ريبيكا شافت في اروى بابتسامة و دورات عينيها لشمس فهمات لبلان بدورها,:مدام سمية الغداء واجد
سمية مسحات دموعها كتضحك;هه واخا بنتي,,احنا جايين <شافت في اروى;يله ابنتي,,,,تغداي
ناضت صقر شد في شمس مشاو الطبلة,,كل واحد شد بلاصته صقر في المقدمة ,في جنبو الليسري سمية,,و الليمني شمس وحداها اروى,,بداو الاكل في صمت واخا كلشي فرحان,,لداكشي لي دارت اروى ماكين ماحسن الواحد يصون نفسه و داته,,سالاو,,اروى شافت في صقر;واخا تمشي معايا شمس نتقداو الحويج,,
كان كيشرب الماء وحلات ليه منزلها غا بزز ووجهه تزنك شاف فيها ;احم لا
حنات راسها بحزن ,,شافت فيه سمية باستغراب;وعلاش لا,,الحراس كاينين معاهم و شمس,,كتعرف لهادشي كثر من اروى,,شنو فيها يلا مشات معاها,,؟
كزز على سنانه بغضب و شاف جهة ديال شمس لي حانية حتى هي راسها بحزن زفر بغضب وماكرهش يقلب على ديلمهم هاد الطبلة,,جمع يديه على شكل قبضة و نفر وهو كيشوف في اروى لي عينيها دامعين,,مابغاش يخسر ليها فرحتها,,و ينكدها عليها و في نفس الوقت ,,فكرة شي حد يشوف في شمس كتحمقو,,زفر;اوك
كلشي هز فيه راسو مع ابتسامة تنهد بغضب;الحراس ايكونو معاكم و تيليفوناتكم خدامين,,ماتشوفو في تاحد و ماتدويو مع تاحد اتمشيو تقضاو و ديركت اترجعو لدار كتفهمو؟
اروى بابتسامة;صافي صافي <شافت في شمس <يله لبسي باش نمشيو دغيا
حركات راسها بايجاب و ناضت
دخلات الغرفة ديالها وهي غادة جهة الدريسينك حتى وقف عليها كيف عزرين ;شنو غتلبسي؟
دارت عندو باستفهام;كيفاش؟
حيد يديه من جيابو و تم غادي جهتها وقف ,,كيشوف فيها;ماحملتكش تخرجي ,,<زفر<مابغيت تاحد,,,,,,يشوف فيك الحبيبة<حط يديه في حناكها كيلمسهم بلور ديال يديه<خلي تيليفونك معاك,,انا انبقا نعيط ليك ماتشوفي في تاحد,,ماتكلمي مع تاحد <تنهد وخشا يديه في جيبو جبط بزطامو حلو خدا كارت بونكير دهبية,,مدها ليها<هااكي هادي ديالك لا تبغي تشري شي حاجة
شافت فيه باستغراب بغات تنطق وهو يحبسها ;شش ماتقولي والو,,,,انا راجلك,,يلا ماعطيتك انا شكون ايعطيك,,شدي لاكارت,,باش لاعجباتك شي حاجة شريها,,يله شدي
حنات راسها باستسلام و خداتها من عندو ;يله سيري لبسي انا نتسناكم لتحت نوصلكم,,
هي;واخا
جبد ليها حناكها و زاد,,اما هي بقات كتشوف في ديك لاكارت تنهدات وحطاتها فوق الوافوز و دخلات الدريسينغ حيدات حوايجها,,جبدات كسوة حجابية بالاسود,,مقبوطة من الصدر و الكرش,والكمام,وجات نازلة لتحت,,فيها صديفات بالاخضر ملكي مع حزام في نفس الوقت جتها الطوووب و الاسود,,عكس ليها بياض وجهها,,دارت شال بالاخضر و مع ليبوط في الاسود كاب في الاسود مع ساك كحل طويل دارت فيه تيلي و كارت بونكير,,رشات ريحتها شافت راسها في المراية كلشي هو هداك بتاسمات و نزلات فرحانة غادة تخرج مع اروى
***
سمية بابتسامة;وليتي قريبة من شمس,,
ضحكات;هه اه ,,هي ظريفة بزااف ودغيا كتدخل الخاطر,,بلا قياس
سمية بحزن;بحال مها
شافت فيها;علاش اماما ماتقوليش ليها الصراحة بلي نتي خالتها,,
تنهدات;صعيبة,,ابنتي,,البنت كتشوف مدام خديجة هي مها,,و نجي انا نصدمها,,نقول ليها هاديك مامك ما والو,,وبلي ماماك الاصلية ماتت و انا خالتك؟اتصدم مسكينة
اروى;ولكن <تنهدات وهي كتدكر,,انها واعداتها وبلي كلامهوم خاصو يبقا سر زفرات بضيق<ولكن الحقيقة شحال ما بقات غتبان
سمية;عارفة,,وعااااارفة شحال ماقديت نخبي,,ايجي النهار ايبان المستور,,وكلشي ايتفضح,,و كل واحد ايبان معدنه الحقيقي,,ولكن مامستعداش نخسر كلشي,,,
شافت فيها باستغراب;شنو كتقصدي ؟
تنهدات;قصدت بلي انقولها ليها,,,,بغيت ايدوز الحفل ديالهم ونقول ليها كلشي
اروى;ولكن اكيد كلشي ايلاحظ الشبه بيناتهم ,,
تنهدات;حتى لتم ويحن الله <هزات راسها بابتسامة جهة شمس لي نازلة <شمس نازلة
دارت اروى بنفسها كتشوف فيها كتعجبها بساطتها وجمالها ,,هي بنت وعجباتها,,بسيف خوها يدير ديك الحالة عليها ومايبغيهاش تخرج لي لبساتها تجي معاها ناضت عندها;واجدة ؟
حركات راسها بايجاب ;اه
اروى;يله راه صقر كيتسنى برا
شمس;واخا <حنات راسها و زادت معاها خلاو سمية متبعاهم بالعين غمضات عينيها بحسرة,,مرجعة الداكرة للوراء
فلاش باك ثلاثين عام
**كانت عند سمية عشرين سنة ,,شعر طويل واصل للنص ديال ظهرها اسود جميلة بلا قياس,,تقريبا نفس شبه شمس,,لابسة سروال ديال التوب باج و قميجة بيضة,,شادة فيها الاخت ديالها,,شمس الضحى,,نفس الشبه,,ولكن عندهم اختلاف شوية سمية لون عينيها زورق مغلوقين و شمس الضحى عينيها كريستاليتين كيلمعو,,شعر فايت المؤخرة و عاد الحشمة ديالها و برائتها طاغية ,,ديما حنيكاتها موردين و هضرتها هاديه دات صوت رقيق و عدب,,,,حنينة حتى في نظرتها,,عينيها مكتهزهمش في الواحد,,عكس سمية لي شوفتها حادة متحررة ,,و لسانها سليط,,يوقفو بزوج كلشي كيشوف في شمس بانبهار,,وهي لا كيقولو ليها زينها سطحي ,,باسل,,اكيد فعايلها,,كرهو اي واحد,,داخلين الجامعة,,كيف العادة,,العام الثالث ليهوم,,شمس الضحى كانت دايرة اداب انجليزي كانت كتميل,,بزااف,,للاداب,,و قراءة الكتب و الشعر,,و سمية دايرة ,,جغرافيا,,مي بزوج كيقراو في نفس الكلية ديال الاداب و علوم انسانية في مدينة فاس,,داخلات و الانظار كلهم على شمس,,قاع الدراري ديال الكلية حالين فمهم فيها وهي كيف ديما حانية الراس مكتهزو في تاحد ,,ديك الحشمة ديالها و الرغبة,,خلا معندها لا صحاب لا والو,,من غير ختها,وهوما غادين حتى تساطحو مع شي حد بالصدفة تزلعو قاع الوراق ديال الشخص وطاحو كتوبة ديال شمس نزلات مرتابكة كتجمع وكتعتادر حيت ماشافتوش وهو براسو كيعتادر ,,هزو راسهوم بزوج دقة وحدة وهوما يتساطحو غمضات عينيها كتحك في الضربة,,احلاتهم السيد تدهش وما بقا عارف باش تبلى حل فمه إلى مصرعيه;شمس الضحى؟
شافت فيه في الشخص باستغراب,,كان شخص طويل,,دو ملامح سمراء و عينيه كبار ومشفرين مخلوضين بين البني و الازرق و الاخضر,,لحية خفيفة جسم رياضي,,تقول غي صقر ثاني,,غا هو كان رقيق شوية و نظراته حنينة ,,و مبشور,,شافت فيه باستغراب;,كتعرفي ؟
ضحك حتى بانو غمازاته و سنانه البيضين المستفين عينيه واكلينها ;نسيتي ولد خالتك سفيان ؟
هزات حاجبها فيه و شافت في سمية لي مراقبة الاحدات بكره و عينيها عليه و عاود شافت فيه:سمحلي ولكن ماعرفتكش
تنهد;انا ولد خالتك فوزية,,الله يرحمها,,كنا كنلعبو من كنا صغار,,كنتي ديك الساعة عندك,,شي ربع سنين هكاك,هه مكناش كنتفارقو,,<بحزن<حتى دابا الوليد الامريكا,,
هزات حاجبها;اه كنعرف خالتي سمية <نطقات بهمس وبصوت هادي<الله يرحمها,,واخا ماعاقلاش عليها ,,مي ماما ديما كتجبدها,,ولكن <بصوت حنين و حزين<سمحلي ماعرفتكش ,,
حك راسو بخجل,,و شاف فيها;ماكينش مشكيل,,المهم عاود لقاتنا الوقت ,,<شاف في سمية لي يله داها فيها<اكيد نتي سمية ياك؟
بتاسمات اخيرا;اه هي,,باش عرفتيني؟
ضحك;ههه <وشاف في شمس <تنهد<وشكون قد ينسا,,على العموم شنو كتديرو هنا؟
سمية;كنقراو هنا ونت؟
ضحك;ههه انا جيت نشوف الكلية ديالي هه ساعة فرصة سعيدة من تلاقيتكم
سمية حالة فمها;ديالك هادي ؟
حرك راسو باه;اه ,,هي ومجموعة مدارس كينين في المغرب وخارج المغرب,,قالو,,كين شي مشكيل و شي اضرابات كان ايجي خويا الصغير مي <شاف في شمس لي حانية راسها<مزيان منين جيت
شمس بابتسامة;الله يكمل نخليوك دابا عندها محاضرة <شافت في سمية <يله نمشوي
حناو راسهم وتمو غادين حتى سمية تجرات من يديها دارت وهي تلقاه سفيان القلوبة خرجو من عينيها ;سفيان؟مالك؟
شاف فيها بارتباك و خجلان من الوقف لي طاح فيه;بغيت منك طلب عفاك؟
اكيد ايطلب نمرتها وغيقول ليها بغيت نتعارف عليك و نتزوجو ,,و نديروو ولاد,,اتولي,,دات رأس مال صحيح,,واخا الاب ديالها عندو شركة,,ولكن هي حلمها كبيييير,,وكبيير بزااف,,سيدة حلمات براسها حاملة وكتفشش وهو معاها ,,,;سمية
حركات راسها و بتاسمات;شنو بغيتيني؟
تنهد;بغيتك تساعديني,,يلا جات على خاطرك اكيد ؟
حركات راسها بسرعة;علاش منبغيش غا قول
بارتياح ;بغيتك تعطيني النمرة ديال شمس,الضحى,,,,ماقديتش نزعم عليها ونطلبها منها,,<شاف فيها<ماتخافيش نيتي حسنة,,,,ماباغي لانتفلى عليها لا والو,,بغيت اندوي معاها,,ومن بعد نجي نطلب يديها,,
و سرعان ماتهدمات كل احلامها قدامها,,وهي كتسمع ليها كيفاش كيطلبها ويرغبها على نمرة شمس الضحى,,,بحالو بحال لاخرين كلشي كيشوف فيها غا هي,,بحال الكون كامل فيه اشمس الضحى,,علاش مايديوهاش فيها هي,,علاش كلشي كيبغيها,,حتى في الدار و الناس القراب كلشي كيهتهت ابسمية شمس الضحى صافي قلبها ,,حتى من الشخص لي عجبها,,و قالت اتطيحو بنظرة منها,,طاح,,شنو المميز فيها هادشي لي بغات تفهم,,كرشات وجهها بغيض و قالت ;لااا
بعد منها باستفهام;علااش؟
زفرات بغضب;مانقدش,,هي اتعرف بلي انا لي عطيتك النمرة,,وغتقلق مني,,سمحلي مانقدش
تنهد;اوكي مكينش مشكل,,انا اصلا باقي في فاس,,هاد الايام جدي بغا يشوفني و طلب من سليمان يجي,,انحاول ناخدها منها,,<خشا يديه في الجب بجد ستيلو و وورقة كتب فيها نمرته ومدها ليها<هاكي نمرتي,,قيديها عندك,,حاولي تقربيني منها يلا درتيها عمرني ننسا خيرك
شدات النمرة بغضب كتحقق فيها و سرعان مالعب الشيطان في دماغها,,دارت ابتسامة شريرة اكيد,,انساعدك ماتخااافش
ضحك ببراءة و عينيه كيلمعوو;شكرا بزاف
دارت ابتسامة عريضة;هانيا راك ولد خالتي,,,مابيناتناش
بامتنان ;شكرا,,نخليك دابا ,,نمشي نقضي واحد الغرض,,سيفطي لي مسج انا نعيط ليك
حركات راسها بايجاب;كون هاني,,
سفيان;بسلامة
هزات حاجبها ;بسلامة <مشا وبقات متبعاه بالعين حتى خرج وشافت الشيفور واقف حل ليه الباب اللوراني و ركب في ميرسيديس ملكية و زاد ووراه شي جوج طوموبيلات شافت في النمرة ;هاد المرة مغنخليكش تربحيني ,,,يا بي ولا بيك,,
*****دازت الايام,,و سفيان,,كيحاول بكل الطرق يتقرب من شمس,,ولكن هي بطبعها الخجول,,مكتقدش تشوف فيه ولا تكلم,,كيمشي يدوي مع سمية,,كتقول ليه,,راه كندوي معاها عليك مي والو,,مابغاتش,,قالت لي لا,,وهي راه عمرها جبدات ليها سيرته,,و حتى شمس ماشي من داك النوع لي كي امن بالتصاحيب ,, وداكشي ,,واخا لاباس عليهوم إلا وهوما منحاضرين من عائلة محافظة,,عندهم البنت تكبر حتى تكبر في الاخير كتزوج بشي حد من فاميلي و ولا من اختيار واليديهوم,,ماعندهمش شي حاجة سميتها الحب و داكشي,,و هادشي هي علاش خاوية راسها من داكلشي,,محتارمة قرار واليديها لي كتقدسهم,,اكيد حيت كيبغيو ليها غي الخير,,وهادشي علاش,,مكتشوفش جهة سفيان بمرة ولا جهة شي حد داياها غي في قرايتها,,لي كيف العادة مكتنزلش على المرتبة الاوولى,,,وهنا في لعبت سمية لعبتها,,عارفة كراكطير ديال ختها,,و بدات كتقول ليه,,هي مكتبغيكش هي هادي انا كنحاول معاها,,مي كتقول لي ماعجبنيش,,وماحملتوش,,اصلا هي متكبرة ومامزياناش كتدير راسها بحال يلا كتسعادو ولكن هي كتخيب ليها صورتها عندو,,مي هو كان طايح فيها طيحة ديال الاعمى كتعيا تحرش فيه و تعمر,,اكيشوف شمس الضحى غادة شادة كتوبتها قدامها كيسها وكيخليها تعبر كيف بغات,,حبه ليها كان حقيقي,,ومن صغرو عمرو نساها,,يعني تدير مدارت سمية,,ماكتصور تازفتة,,كيبقا ديما يترجا فيها باش تدوي معاها ولا تقول ليها يتلاقا بيها كيصيفط ليها رسائل غرامية,,ولكن دار الثقة في الشخص الغلط,,عمر رسائلو وصلوه,,كتشركهم وكتقول ليه,,بلي مابغاتش تقراهم واللقاأت كتخليه مشوجر شحال,,و كتجي عندو هي بحكم هي رفضات,,دل راسو معاها لاقصى درجة وهكاك ماستسلمش,,باقي طامع في حبها ليه,,وبلي شي نهار تقد تحن من جهته حيت بالفعل مايقدش يشوف فتاشي مرا اخرا غيرها تعدب و قاسى وعمرو هز الراية البيضة ,,حالف حتى يخليها تبغيه,,مي شائت الاقدار حاجة خرا ,,جا خوه الصغير سليمان السليماني,,تاهو شخص جميل شعر بني و عيون خضرا,,مبودر,,غا هو حاس براسو و داسر ,,باغي غي يزها كان طايح مع وحدة نصرانية سميتها استر,,جا المغرب و تجمعو كاملين في في فيلا ديال الجد,,الرأس الكبير ديال العائلة او هتلر كلمته ماتنزلش الارض,,كبير و صغير كيحنيو ليه الراس,,عندو شركات كبااار متعددة الجنسية,,و في نفس الوقت,,هو الامين ديال الصنايعية للاثواب,,قاع صحاب القصر ديال الملك حسن الثاني,,كيتقداو غي عندو هو,,,معروووف ,,المهم,,كلشي تجمع من الكبير حتى الصغيركينة الجدة و ام شمس و سمية لي نسخة طبق الاصل منهم و الاب و راجل فوزية,,اب ,,و سليمان و سفيان لي ماحيدش عينيه من شمس,,و عمتهم باقا مامزوجاش ,,و خالتهم مزوجة ووالدة جوج بنيات حتى هي توام باقي كيرضعو,,تغداو و من بعد تجمعو كاملين في الصالة و اكيد الجد لي مترأسهم;اليوم جمعتكم كاملين,,هنا باش ندويو معاكم في واحد الموضوع<كلشي حاني الراس ومن تعليماته ماكيبغيش لي قاطعو<كيف تشوفو سليمان و سفيان كبرو وتبارك الله ولاو رجالة قادين بريوسهوم و حتى شمس الضحى و سمية,,تاهوما كبروو,,قريناهم و علمناهم وايا في هاد الوقت المرا ممنوع عليها تعتب ,,الزنقة,,ولكن نا مابغيتش حفيداتي يطلعو عروبية لا عائلة الفاسي,,كلها متقفة من ولادها حتى البناتها,,و كيف كتعرفو البنت اخرتها لدار راجلها,,
واخرتها اتزوج و تقابل دارها وولداها,,وهادشي علاش قررت نزوجهوم ,,بربعة بيهوم,,
سفيان دار ابتسامة كبيرة وهو كيشوف في شمس اما سليمان ماكرهش ينوض يتيري في جدو,,ماباغيش يتزوج,,,عقليته متحررة بعيدة على التقاليد كيسب و يعاير في داخل ديالو,,ولكن مايدش يدوي اكيد,,,,سمية مراقبة الاحدات وكتطلب داكشي لي في بالها يكون بصح,,اما البهلة لي عندها عادي,,هي شمس,الضحى ,,ماعندهاش رأي ديما,,هي مسيرة ليس مخيرة ,,غا انهم خلاوها تعلم وتقرا,,فهدا,,خير كبييير بزاااف في داك الوقت,السبعينات كانو باقين عندهم ديك العقلية الجاهلة,شوية,,كلشي كتسنى اش غيقول الجد,,,حتى نطق بقرار لي غيغير كلشي ايدمر قلوب و غيفرح لاخرا,;وكيف كتعرفو سمية ,,تزادت قبل من شمس,الضحى بخمسة الدقايق,,فغتزوج بسفيان الكبير و شمس الضحى اتزوج بسليمان
نزل الكلام على سفيان كيف الرعدة ,,كيفاش البنت لي كيبغي ,,و كيموت عليها اتزف لواحد غيرو,,وهو ايتزوج غيرها,,لا هدا قرار غير منصف,,شاف في شمس بعيون دامعة كيتسنى منها ردة فعل مي والو,,كيف الامانة متقبلة القرار ديالو,,حس بغصه في قلبه وهو كيشوف في سمية باش ترفض وتقول لا حيت عارفة شنو كاين مي حتى هي حانية راس شاف في سليمان لي اكيد ماراضيش على الوضع ولكن كاني الراس ,,بغا اشي دفعة صغيرة منهم ينوض القربالة,,ساعة كلشي باين عليهوم الموافقة غيرو هو لي النار شاعلة فيه,,تقرر وقت الخطبة و الزواج,,وهو بارك مرفوع ,,الدنيا دايرة بيه,,قررو يديرو الخطبة من بعد يومين ولاعرس,,من بعد خمسطاش اليوم,,في الليل,,وكلشي ناعس طلع كيتسلت الغرفة ديال شمس باش يتكلم معاها,,ويقول ليها ,,بلي كيبغيها وجها لوجه وبلي ماراضيش بقرار جدو,,ولا حتى هي كتبغيه يواجهوه ولا مابغاش يهربو,,هو قاد بيها,,كان طالع هو يتلاقا بسمية,,شافته بحال يلا شافت جن نزلات عندو;شنو كاين ,,
بهسم;علاش قبلتي ,,علاش مقتيش لا,,نتي عارفاني كنشوفك بحال ختي انا كنبغي شمس الضحى
تنهدت بغضب;كيفاش بغيتيني نقول جدي لا,,و زيدون كون كانت باغات اترفض وهوما ماكيقدوش يخسرو ليها الخاطر,,باينة عجبها خوك
عينيه حمارو بالغيرة;انا نامشي ندوي معاها <تم طالع هي تحبسو<فين طالع,,,راه جدي باقي فايق,,نزل تسنا في الجردة,,انا نعيط ليك عليها
تنهد بضيق;واخا ,,
نزل الجردة ,,بقا كيتسنى مسكين على نار دازت ربع ساعة نص ساعة ساعتين ماكينش ليها حس وهي تجي عندو سمية متسلتة دورات عينيها في الجردة كان حسن البستاني خارج غادي لدارو,,كان باقي شاب ديك الساعة في الثلاثينات يله تزوج هادي شهر,,تزوج عن حب,,تخبات قبل مايشوفها,,ومشات لعندو كان بحال الموحمة كيتسنى هزات حاجبها بحزن كتمتل اشافها وهو يجي عندها كيجري;فين هي مالها مانزلات علاش تعطلات,,
بعيون حزينة;قالت ليك هي مابغاتكش,,وعمرها اتبغيك ,,من الاحسن تقبل الفكرة ونساها,,وزيدون هي عجبها سليمان,,و فرحات بقرار جدي,,<تنهدات< كنت ديما كنقول ليك هي انانية وبلي عكس لي كتشوفوها,,مي ماديتيهاش في
حس بالدنيا,,دارت بيه,,وبلي روحو زهقات ماقدش يوقف على رجليه شوية,,ويطيح كن ماشد في راسو نزلو دموعو من عينيه محروقين ,,;قالت ليك هك؟
حركات راسها بايجاب ;اه ,,وقالت ليك من الاحسن ماتبقاش تابعها,,و دير نفس,,وبسع منها وليتي كتخنقها
زادت بكلامها حكات على الضبرة كثر دوموعو دايزين شرارة كيفاش البنت لي كيبغي من صغرو,,وهو وفي لي ومخلص,,وكيحلم بالنهار لي يدير معاها الدار والولاد بسهولة باعته و ماحناتش فيه,,ياك كان هو الاول لي شافت جا قبل من سليمان,,كيفاش بغاته هو ورفضاته,,هو لي كان ايديرها سلطانة ,,و غيعيشها,,احسن عيشة,,حس بالدوخة برك فاشل في واحد الكرسي,,شاف فيها بعيون دامعة و قلب مجروح;باعت حبي بسهولة ياك؟
تنهدات وبركات حداه;ماتستحقش تدير عليها هادشي,,هي راها فرحانة في بيتها ونت شوف حالتك,,,<بحزن مصطنع <يلا بغيتي نرفض الزواج بيك انا هانية,,بإمكاني نقول ليهوم بغيت سليمان,,يلا كان هادشي يردكم لبعضياتكم
مسح دموعو وحرك راسو بنفي;لا ,,هي كون بغاتني,,اتفكر شحال من شهر تابعها وهي كترفضني,,انا <شهق<مايمكنش لي نوقف عقبة قدام سعادتها,,يلا بغاتو < حط يديه على صدرو بالم< الله يكمل بالخير,,باغي نشوفها غي فرحانة,,هدا هو المهم,,وانا وياك انتزوجو,,ولكن غا في الوراق,,من انمشيو الامريكا تدوز واحد المدة نقولو ليهوم,,ماتفاهمناش,,,و نطلقو,,و ديك ساعة نتي حرة,,شنو قلتي
حطات يديها على كتافه;انا معاك,,عارف مانقدش نقول ليك لا
تنهد; الله يكثر خيرك ,,عمرني نسا ليك هاد المعروف <ناض<انمشي نرتاح
حركات راسها بيجاب تم غادي بشوية بحال الزمبي رجليه ماقادينش يهزوه,,كيشد غا في الشجر و النخل بقات متبعاه بالعين حتى دخل,,وهي ترسم ابتسامة كبيرة شريرة;هه كيف قلت انا انربح,,ايوا نشوفو اسي سفيان شحال قدك ,,تصدني,,انشوفو واش غتطلقني ولا نو,,يلا مانسيتك فيها انا منستماش سمية
دازت الايام و تزوجات شمس الضحى بسليمان و سفيان بسمية,,مسكين سفيان دوز اكفس أيام حياته,, تبهدل ولا حالته كيفاش لا و محبوبته سلطانة قلبه,,اتزف لغيرو ,,ما نهار العقد خلاص لي بكاه عمرو بكاه شي حد,,,تدمر مسكييين, وهو كيشوف فيها كتمضي,,قاليهوم سبقهوم هوما الاولين كان عندو امل,,باش تراجع وتقول لا,,يشد يديها ديك ساعة ويمشيو ينسا قاع كلامها و داكشي,,حبه ليها دله بزاااف,,مي من شافها سينات بحال يلا خويتي عليه ليسانس و شعلتي فيه العافية,,كيسيني في العقد هو سمية و دموعو خانينو ماقادش يهز الراس باش مايتفرش,,اما سمية سينات دغيا,,بحال يلا اتايد شيك بمليار دولار,,و الفرحة كاتماها ,,كتشوف فيه كتدير راسها حازنة داز العزس اسطوري,,ولكن عند سفيان كنازة,,دارو عرس رباعي,,كيشوف فيها كيفاش مبتاسمة و كتضحك ,,كيبغي يتسطى,,و قلبه عاد امكيزيد يتجرح,,داز الوقت و جا الوقت باش يمشيو الامريكا,,بحكم تماك في ايستقرو مع زواجهم,,اوصلو ليها,,تماك فين تغير كلشي,,اولهم سليمان,,لي كان ساكت المدة كاملة,,قول ساكت غي على خزيت,,ديما عاطيها العصى و الضريب معدبها فينما يجيو يشوفوها كيلقاوها معطوبة من جيه ولا مضروبة ولا مزرقة ليها العين شي لي كيجنن سفيان و كيتضارب مع خوه بسبابها,,و كتدخل بابتسامة باهثة,,كتقول غي كنزلق,,ولا كنطيح,,باش تغطي على الشنائع لي داير فيها سليمان شي لي كيزيد يجرح سفيان كثر,,,كيشوف فيها كيفاش معدبة و ساكتة ,,هو عارف خوه شنو كيسوا,,و عارفو عندو علاقة مع غيرها,,عارف علاقته باستر وماقدش يقولها ليها,,ماقدش يجرحها ولا يزيد عليها ,,يكفي يتعدب هو ,,واخا مجروح منها ومن كلامها,,عمرو نساها ,,كل ليلة باكي عليها,,و قاع محاولات سمية باش تقرب ليه بائت بالفشل,,حبها ساكنه في كل انش في جسدوو,,ماقدش يتحرر منه ,,واخا داز عام على زواجهم,,عام عمرو تقرب منها ولا شاف فيها,,حتى لواحد الليلة,,كان عيد ميلاد شمس,,الضحى,,كيحتافلو بيه,,بدا كيشوف نظرات سليمان لي تغيرات من اتجاه شمس,,ولا غي حاضيها,,و مقابلها,,ابتسامات متبادلة لبعضياتهم,,عرف بلي الامور بدات كتصلح بيناتهم, و استر نيت مابقاش شافها,,شي لي زاد على جروحو الملح,,بقا غي كيسكر في ديك الليلة,,عاطيها الشراب,,حتى دار كاو,,,تفرتكات الجقلة وهو داخل الدار كاو,,مجروح,,كيتلاوح نزلات سمية باش تشدو,,وهو طالع كيبكي,,و كينادي بسمية شمس الضحى كيف عادته دخلو الغرفتهم باش تنعسو,,حتى بدات كتبان ليه صورة شمس في وجه سمية ,,بدا كيتقرب منها على اساس ,,شمس,,وحتى هي كانت طالبة عليها,,وكانت هاديك هي اول ليلة ليهوم,,واخا في كل لمسة او قبلة كينادي غا بسمية شمس و يتغزل في جسدها على اساس هي شي لي زاد كرهها في ختها حتى في غمار علاقتهم الحميمية حاضرة,,المهم قضاو الغرض,,تلاح دودة من بعد ,,بقات سمية فايقة ,,فرحانة كتشوف دم عدريتها في الفراش,,دابا قضية الطلاق ,,التغت نهائيا,,ونيت داكشي لي سرا من بعد مافاق على الفاجعة المرة,,لقا سمية في حضنه و الدم في الفراش,,تدكر شي لحظات ,,عرف راسو هو مول الفعلة,,شحال ندم,,و شحال,تعدب حس براسو خانها و اخا الخيانة كانت هي السباقة ليها,,وعاشت حياتها,,كون غي كانت هاديك بعدة حياة,,بكا و جدب ولكن في الاخير مابغاش يضيع بنت الناس لي في نظرو ساعداته,,هو في الاخير خدا شرفها,,فقرر يعطي لزاوجهم ,,فرصة,,واخا الفرصة في قلبه منعادمة وقتما شاف شمس ولا غا سمع اسمها,,السيد كيترفع وكينسا راسو,,
دازت المدة و استسلم سفيان للامر الواقع,,و لا نقولو تعايش مع الالم,,ولا كيعطي لسمية حقوقها الزوجية ,,يعني كينعس معاها ,,واخا عارفاه كان من فوق خاطرو,,و غي مابغاش يظلمها,,و حيت هو واعدها,,بلي ايلوح الماضي,,ولكن في كل ليلة كتسمع اسمها وهو كيناديها في منامه ,,لدرجة,,ولا كيكتب عليها الشعر,,جا وقت لي غتعرف فيه سمية بلي حاملة بمولودها الاول فرح بولدو و بكبدته واخا باينة في عينيه بلي ,,مكرهش يكون داك المولود منها,,و حتى سليمان و شمس,,فرحو لي بدات كتطور علاقتهم وبدا كيشوف واحد البريق,,في عيون شمس كلما جات عينيها على سليمان,,وديك الحشمة,,و الابتسامة البريئة عرف بلي كتبغي راجلها,,جرحو زاد كبر,,ولكن المولود الصغير قد يخفف عليه لدرجة ولا مكرس وقته كامل ليه,,مقابلها في حملها,,و ديما ,,يشوف كريشتها ويتكلم معاها ,,كان باين عليه السعادة,,تزاد,,المولود و سماه صقر,,كانت امنيته يسميه ولدو صقر ,,مع محبوبته اكيد,,ولكن من ماتحققاتش امنيته الاولى يكفي يحقق امنيته الثانية ويسميه صقر,,دار ليه اكبر سبوع في العالم خلا كلشي يدوي عليه وقاع القنوات و الصحف ,,تكلم عليه,,كان فرحان بيه بلا قياس,,لدرجة هو لي كيبدل ليه و يعومو وكلشي ,,كانت هي اكترضعو صافي,,حتى من المربية كان رافضها رفض تام,,دازت عامين,تقريبا,,و صقر بدا كيتمشى و يتكلم كان متعلق بالاب ديالو بلا قياس,,كانو دايرين عراضة فيها سليمان و شمس الضحى وهوما مغدين في دار سليمان كانت جاية شمس هازة طبسيل حتى داخت و طاحت الارض تهز من بلاصته بسرعة و كان السباق قبل من راجلها حملها قبل ماتطيح في الارض,,كان باين عليه الخوف بلا قياس,,و عينيه دمعو,,جا الطبيب و خبرهم بالخبر لي غايشلله للمرة المليون بلي هي حاملة,,نزل عليه الخبر كيف الصاعقة,,اما سمية غا هم وتزاح عليها كانت هي اول وحدة فرحانة لهاد الحمل,,و عرفات بلي دابا سفيان ليها,,واخا كانت شداته بصقر,,ولكن كانت ديما شاكة,,مي من حملات,,صافي,,اترتاح,,بارك ليهوم اكيد,,بقلب مجروح وهو كيشوف فيها فرحانة بالمولود هي وسليمان,,و كيضحكو,,كتم المه كيف العادة دازت المدة وولدات شمس وليد سماته ليل,,تيمنا ,,لواحد البطل في واحد القصة كتقراها,,عجباتها شخصية البطل القوية,,و السمية,,و سماته ,,دارو بدورهوم اكبر اسبوع ,,ثاني خلاو كلشي كيدويو عليه,,دازت المدة و لا نقولو اعوام,,علاقة سليمان و شمس الضحى كتدهور شيئا فشيء عكس سفيان لي قدات تحوزو ليها سمية,,ديما كيمشيو كيلقاوها باكية ,,وهي كتقول ليهوم توحشت غا جدي لي مات,,كان ديك ساعة الجد هيلتر ودع,,,,حملات ثاني بوملود ثاني,,سماوها اروى,,وهاد المرة سمية لي سماتها,,دازت المدة ,وبداو ثاني المشاكل بين شمس الضحى وسليمان,,رجع لعادته,,ديما الضرب ديما مزوقها,,بلا مانديو على الاغتصاب كينعس معاها بزز,,ديما ناعسة في السبيطارات سيمانة ,,كثر,,سفيان عمرو تخلا عليها,,بالعكس بقا معاها كصديق,,واخا حبه ليها عمرو مات,,ولكن يمكن الولاد قدو يكتمو جموحو,,ديما واقف في جنبها لدرجة شحال من مرة تضارب مع خوه لا بل وصلو المقاتلة,,على قبلها,,شي لي زاد كره سمية فيها,,كتشوفو كيفاش غي تابعها,,و مساندها,,واخا عارفة شمس عمرها شافت في سفيان اكثر من اخ,,ولكن هي عارفة شحال كيبغيها,,كتجيها الغيرة منها بزااف,,ولاو ديما في صراعات بيناتهم,,و مشاحنات كل يوم في شجار بسبابها,,و المصيبة من كتقول ليه بلي باقي كتبغيها,,كيقول ليها بكل بساطة اه,,ماكيرفضش,,الدراري بداو كيكبرو و كيعرفو بالخصوص صقر ,,لي كان دكي ولا كيكره الاب ديالو,,بزااف,,حالة ديال شمس الضحى نهار على نهار كتأزم و كتكفص,,و سليمان ولا كيجيب استر حتى للدار,,وهي كتكست ولا تاكل العصى بعد المرات كيشاركهوم بزوج,,هادشي مكتقدش تقولو ,,شمس ,,كيعاودو ليهوم ليل,,لي بدا كيكبر وكيشوف الام ديالو,,و ماكيستحملش داكشي لي كيدير معاها باه,,حتى لديك الليلة,,كانو دايررين حفلة,,و شدو شمس الضحى تبات معاهم ولكن خوفها على ليل لي خلات بوحدو في الدار,,كانت عندو ديك حداش ولا طناش العام,,كانت متعلقة بيه بزااف,,بلا قياس,,و مقداتش تبات بعيدة عليه وحيت هو كان غير اجتماعي مابغاش يبات معاهم فبقات حتى الليل و طلبات من الشيفور ديال سمية يوصلها,,مشات حتى لبعد ساعتين بالتمام عيط ليهوم ليل كيبكي,,كيقول ليهووم بلي ماما ماتت بابا قتل ماما,,اسمع سفيان الخبار تهز وماعرف باش تبلى,,ناض هكاك بشورط ديال النعاس و فوق عريان خارج كيجري في الشتاء,,و البرد ,,تبعتو هي قبل مايكسيري باللوطو ومشاو لقاوها مليوحة في الارض وكلها دمايات ,,و استر واقفة في الباب فهمات البلان اكيد,,شافت الدمايات لي نازلة منها من لتحت,,تصعقات من داك المنظر مافاقت غي بسفيان هازها في حضنه كيف عادته وغادي كيجري بيها تبعاته مخلين ليل كيبكي و كينادي باسميتها,,
وصلوها الكلينيك لي ولات مسينية معاه عقد ابدي لدرجة ولاو كيعرفوها,,الاطبة ,,كانت في حالة حرجة ,,بقاو ثلاثة السوايع وهوما كيتسناو تا خبار عليها,,سفيان,,بقا ليه والو ويبخ الدم,,لدرجة دموعو نزلو,,اكيد حبه ليها عمرو خمد واخا دازت اكثر من ربعطاش لسنة وعمرو نساها,,قالت ليه سير لبس شي حاجة بحكم حفيان و لابس غي بوكسور,,عيا يرفض مي في الاخير استلسلم ليها,,و قالت ليه لا كانت شي حاجة اتخبرو,,مشا بسرعة ,,باش يلبس ويرجع في ديك الاثناء,,خرج الطبيب من عندها تعبان وقفاته تستفسر عليها,,عرفات بلي حاملة ثلث شهرين وبلي الجنين شوية ويطيح كون مالطف الله,,وعاد الحالة النفسية مدمرة,,وبلي,,يلا بقات على هاد الحال مغتقدش تزيد تعيش مزال,,قلبها ولا ضعيف,,بزااف ,,اي صدمة ولا شي حاجة تقلقها,,تقد تمشي فيها,,بقات فيها ديك الساعة كيف ماكان الحال كتبقى ختها واخا جزء منها ماكرههاش تموت,,دخلات عندها لقاتها بدات كتفيق,,اشافتها وهي بتبدا تبكي ,,و تشكي عليها عرفات بلي هادي كثر من ستة سنين وهو معدبة ,,وديما كيضربها,,وبلي عندو بنت مع مرا لاخرا,,وولا كيجيبها للدار كيمارس معاها قدامها,,وبعد المرات كيشدها بزز عليها ,,وكيغتاصبها,,كتقول ليها بلي ماقاداتش تصبر مزال,,مقاداش ,,باغا ترجع المغرب هي وولدها,,والجنين لي فكرشها غتطلب الطلاق,,صافي عيات ماتصبر,,لدرجة ولا ولدها كيشوف داكشي صافي,,,,بقات معاها سمية,,كتفكر وتخطط و قالت ليها بلي انساعدك,,و اول حاجة,,مسألة الحمل مايعرفها تاحد,,حيت لاعرفها ,,اكيد,,,غايبغي يرجع ليها,,وديك الساعة الطلا غي تنساه,,وحيت شمس كانت باغا غاتفك منه,,و فأكيد سايراتها,,رجع سفيان جايب معاه ليل,,ما سليمان ماجاش عندها مرة,,تلاح عليها ليل كيبكي وهي كتبكي معاه,,اما سمية مقابلة غي سفيان لي كيشوف فيها بحزن كبير و مرة مرة كيتنهد,,نزلات عينيها كتشوف في ختها لي بين الموت والحياة,,دازت المدة,,وشمس بدات كتشافا جسديا,,ما نفسيا,,عمرها تعالج ,,قررات تمشي المغرب,,نزلو كاملين,,هاد المرة حتى من سليمان خايفها ما تفرشو,,قدام باها و مها,,خاصو يبقا مراقبها,,مشاو القصر ,,رحبو بيهوم واليديها كيف عادتهم فرحانين بولادهم و حفايدهوم,,,,,مقدات تقول والو,,ديك الساعة سكتات حتى تلقا الوقت المناسب و بالخصوص تصرف سليمان قدام واليديها كيف الزوج المحب,,ولات كتخنق من شوفته بغات غي تهرب,,ومتنفسها الوحيد الكتابة كانت ديما كتبرك في الحديقة ديال القصر,,في الارجوحة مقابلة الزهور,,كان حسن كبر,,طلع في الاربعنيات وولد,,ثلاثة الولاد,,حاتم هو الكبير من بعدو ياسر و جنات تكون عندها ديك عامين قدها قد اروى,,ديما الاحترام بيناتهم ,,كيدير خدمته,,باتقان مرة مرة ,,كيتبادلو اطراف الحديت واكيد كيهضرو غي على الزهور,,عمرو تجرأ عليها ولا قلل الحيا منها كيشفوها كسيدة القصر,,و عليه بالاحترام,,ولا كلشي فينما تغبر عليهوم كيعرفوها في الجردة,,دازت مدة وبغات تعاود لواليديها الحقيقة بالخصوص من بدا ثاني يبغي يشدها بزز ,,اكيسدو عليهوم الغرفة,,ولا طالبها بالفراش,,و كيبغي ينعس معاها بزز,,حتى كتهدو بواليديها ,,عاد كيريح,,حتى لواحد الليلة,,جا معمي الشهوة غالبة عليه صافي,,شدها بزز عليها,,ربطها,,و سد ليها فمها وغتاصبها,,,ماطلقها حتى الصباح زوقها ليها فخادها,,عاد كلماته لي فحال السم ماطلقها حتى شوية تموت,,دفل عليها وناض خلاها منشورة,,تلاقا بسمية في الدروج وهو كيقاد السمطة ديال السروال فهمات الامر مشات كتجري ونيت توقعها كان صحيح,,لقاتها مليوحة شبه غايبة,,وكتبكي عريانة وفمها كله دم و نيفها مشات عاوناتها ودوشات ليها كلها مزوقة,,و اثار يديها في سائر جسدها,,لسباتها و خشاتها في السرير,,و تماك ,,قالت ليهها الحل لي الوحيد لي كاين مهما سليمان ناااافي فكرة الطلاق,,و ماباغيش يطلقها,,و يلا دوات اترجع هي الخاسرة,,هو قدامهم كيف الحمل الوديع و اللومة اترجع ليها,,و غايصدقو هوما مرجعينها ليه ويديها فوق راسها بزز عليها,,عطاتها حل,,لي هو تهرب,,هي وولدها و غتساعدها,,,كانت صادقة نيت في كلامها,,اولا ,,اتهرب ختها من هاد العيشة وغتحررها,,ثانيا,,اتهنى منها,,يعني عصفورين بحجر واحد ,,و بزوج ايخرجو ربحانين,,وافقات شمس بسهولة ,,باغا غي تهرب من داك الجحيم تدي ولدها و الجنين لي فكرشها و تعيش واخا تعرف تضرب عليهوم الجفاف تهزهوم بسنانها ,ولا عليه,,قالت ليها انا انتكلف,
,خلاتها ممدة و خرجات كان علاين الصبح يطلع مانعساتش بقات اكتخمم و تفصل و تخيط,,,وحيت هي الافكار الجهنمية سبحان الله ماكيطيحو غي عليها ضربات ليها الطن في راسها وما بان ليها غي البستاني,,لي عندو ولاد,,و فقير,,هو لي غايساعدها,,نعسات داك النهار ماناضت تال وقيته ديال الغدا,,كتجبد لبسات و اول حاجة نزلات الجردة لقاته كيف العادة,,مقابل شغالو,,ناداته و جا حاني الراس كيف ديما,,طلبات منه المساعدة ديالو,,,,قالت ليه بلي باغات تهرب ختها و ولدها من القصر,,و بغاتو يديهوم لشي بلاصة بعيدة يغبرهم واحد المدة حتى تهدن الاوضاع,,وتكلف هي في الاول رفض,,مي هي في الاقناع خطيرة و عاد الفلوس كيديرو طريق وسط البحر,,وكيف قالو كاد الفقر ان يكون كفورا ,,قلت الشيء و الطمع خلاوه يوافق,,عطاته المبلغ لي تافقات معاه عليه,,قاليها بلي واليديه عندهوم دار في الجبل,,تماك ماغيعرفها تاحد,,لقاتها من الجنة والناس ,,حيت كلشي ايصحابها,,غا غادرات المغرب,,ماغاطيحش ليهوم بلي هي في الجبل,,دارو بعد يومين,,ايتمو,,العملية,,رجعات خبرات شمس الضحى لي فرحات واخا غصة واليديها,,اتبقا في قلبها,,ولكن كيف العادة قنعاتها,,بكلامها وبلي داكشي هو الصحيح,,ليها ولولادها,,,و نتوما كتعرفو قلب الام,,حنين,,,ونقطة ضعفها هي ولادها مسيها في عينيها ومتقيسيش شعرة منهم,,,استسلمات ليها,,و وافقات,,دازت يومين طايرة كلها في رسم الخطط اكيد سمية هي المدبرة رشات الحراس وكلشي باش ياخدو خمسة الدقايق استراحة يعني الوقت لي تخرج فيه شمس الضحى من باب القصر,,,حسن كلف صاحبو لي غيتسناهم بلوطو برا,,جا يوم التنفيد,,و بالاحرى الدقيقة ,وقفة شمس لابسة جلابة بالسومو,,و دايرة نقاب ,,كتسنى في سمية في غرفتها باش تجيب ليها ولدها ,,الخلعة راكباها,,من صبعها الصغير حتى لراسها خايفة تحصل و عاد عارفة اهدشي لي غتدير خايب,,ولكن ولادها هم الاهم,,دخلات عندها سمية كترجف شافت فيها بخوف ;شنو كاين؟
سمية;ليل بايت مع بابا وماما في البيت,,ماقديتش نهزو,,
بركات فوق النامسية كتبكي;اهئ هائ وشنو المعمول؟
سمية;سيري نتي هربي وانا انتبعو ليك من بعد
شمس;لالا انا امغنمشي تشي بلاصة بلا بيه,,رجلي برجلو ولا غنبقا ,,اهئ اهئ مانقدش نعيش بعيدة على ولدي,اهئ
سمية;شششث <شداتها من دراعها,<شوفي في كينة غي هاد الفرصة باش تهربي,,يلا فلتيها عمرك,,تحلمي تعتبيها غدا را راجع ,,ثاني,,و ديك الساعة,,اتولي تمناي الموت ,,هادشي يلا مقتلك,,تيقي في,,انا هادشي كامل لمصلحتك نتي وليل و الجنين,,هربي نتي اللولة ,,ما ليل حالته ساهلة,,ايكونو ملهيين بالتقلاب عليك,,انصيفطو,,مع شي حد ,,
بقات عليها ثاني كتخبر وشمس والو مابغاتش تخلي ولدها,,كتقول ليها رجلي برجليها,,ساعة قدات تقنعها بلي غدا اتصيفطو ليها,,و غيكون عندها,,ثيقاتها,,كيف عادتها,,و دارت لتامها ونزلات في الدروج,,كاتمة شهقاتها ماساخياش بولدها,,وصلو الجردة ,,وحتى وصلو البوابة وهي تراجع بغات تبقا مي تدخل حسن وجرها من يديها و في ديك الساعة تلاح النقاب,,و شافها شخص لم يكن في الحسبان صقر,,لي كان في عمرو خمسطاش العام,,شاف كيفاش البستاني,,شاد ليها في يديها و جارها,,و اكيد فهم غلط,,
دخل للدار كأن شيء لم يكن حتى الصباح ناد ليل كيقلب على الام ديالو,,مالقاهاش في غرفتها,,نزل كيقلب عليها القصر كامل ماكيناش بدا كيبكي وتجمعو اهل القصر كيقلبو,,والو,,وسمية ساكتة ,,باغا غي امتى تلقا الفرصة باش تسلت ليل,,وتهربو,,دايرة مع الراجل لي كيتسناه,,مي كلشي تقلب من ناد صقر من النعاس,,ولاح ليهوم القنبلة في وججهوم و قاليهوم,,بلي هربات مع البستاني,,نزل الخبر كا الصاعقة على الكل بالخصوص سفيان لي كان يله جا من السفر هو سليمان كان عندهم خدمة ماتيقش ,حتى سمية مدارتش الحساب بلي صقر ايكون شافهم ,,عند بالها كلشي كان ناعس,,مي مضرباتش الحساب بلي صقر كان مبلي بالكارو,,و خارج يتكيف في ديك الوقيتة حمدات ربي لي مخرجاتش معاهم الجردة ماكون مشات فيها ,,حيت صقر ماكيحشمش يحطها بوجها,,قلبو في التسجيلات ديال القصر وبالفعل,,الوقت لي قاليهوم,,صقر,,كانت هربانة وبالجرم المشهود ,,البستاني ماسك يديها و غادين في البوابة كلشي تصدم,,بالخصوص سفيااان,حس بركابيه تفشو عليه,,اما سليمان خلاص واخا داك التعديب إلا ومكانش باغي يطلقها حيت كيبغيها,,و كانت كترفضو,,,ولكن الحيا علاش السيد ولا باغي دير معاها بورنو,,ينعس معاها من اللور و داكشي,,لي كيدير مع استر بغا يطبقو معاها مي هي رفضات وختارت تعيش في عداب ولا تعصي الله,,تزعزع عرشه,,هادشي لاش كيعدبها,,,باها ديك الساعة شدو كريز في القلب,,داوه السبيطار ,,قلبه ماقدش يتحمل الصدمة ما جاو ينعشوه كان مول الامانة دا امانته, والام ديالها مستحملاتش ,,و جاها شلل ماكتدوي مكتكلم,,تضعقو دوك ليام,,مالقاو كيف يديرو,,نهار وليل باغي مو,,و سفيان لي مامخلي تابلاصة ماقلب فيها,,و سليمان لي حس بالشمتة و عاد عق كيفاش طول هاد المدة لي جاو هنا,,كانت كتعجبها الجردة قول السيدة كانت كتمعشق,,يعني قاع الادلة كانو ضدها,,دازت مدة و استسلمو,,حيت مالقاو عليها,,وااالووو,,,,ماكملاتش شهرين ماتت الام ديالها,,تاهي,,صدمة ورا صدمة سراو ,,ليل تأزم بزااف ,,ولات مسكناه معاها,,مقداتش تهربو ,,حيت سفيان شاك فيها ومراقبها,,,,حس بلي مخبية شي حاجة اكيد,,,,اما سليمان طلقها غيابيا و رجع الامريكا,,مخلي ليل مع سمية,,,,طول هاد الشهورة,,,و البستاني كيتاصل بيها,,و كيرسل ليها مساجات,,بلي الحالة ديال شمس الضحى كتأزم نهار على نهار وبلي باغا ولدها,,مي هي مقداتش تدير والو,,سفيان عينيه عليها,,,مراقبها ,,فولات كتجاهل مكلاماته وكتمسح ,,المسجات لي كوصلوها,,حتى لواحد الليلة,,باقا عاقلة,,عشرة من شهر نوفومبر,,سنة الفين وواحد,,يووم كئيب و شتوي,,مضبب,,داك النهار حسات بيه بالضيق,,و قلبها مأزم عليها,,مكلمات البستانييي ماسكتوش,,النهار كامل,,حتى الليل عاد,,لقات الفرصة ستغلات الوقت لي كان سفيان ملاهي,,مع ليل كيحاول يخفف عليه دخلات الغرفة ديالها,,و سدات عليها جاوبات ,,وتماك فين تلاقات الفاجعة,,عرفات بلي شمس الضحى ماتت اثناء الولادة ديال شمس,,الليل,,,جاها المخض,,ديال ولادة,,ومقدوش يديوها السبيطار,بحكم الشتاء لي حابسة الطريق,,و فضطروو يجيبو قابلة ولكن الولادة كانت صعيبة قلب شمس الضحى كان ضعيف و بلي كيف ولدات ,,غا خرجات البنية,,و عطاوها ليها في حضنها قالت كلمة سميتها شمس الليل,,و ترخات جاو يشوفو لقاوها كتنزف ,,وفي الوقت القابلة,,و المساعدات كيحوالو يحبسوه,,كانت مول الامانة دا امانته و ستسلمات للموت ,,داك الكلام ,,نزل كيف البرق على مسامع سمية,,خلاها تغوت حتى تجرح حلقها,,و طاحت مغمى عليها,,مافاقت غي هي في الكلينيك,,و الطبيب كيعاين فيها,,دار ليها فحوصات,,بسباب الصدمة,,مات ليها النص ,,السفلي من جسدها,,تصدمات,,و عيا فيها سفيان التعالج و الطبيب قاليها بلي,,خاصها تبع غي مع دكتور نفسي,,اتعالج مي هي رفضات رفض تاااااام,,,حاملة قاع الدنوب,,,لي دارت,,قالت نعاقب راسي,,في الدنيا,,هي سباب دمار ختها,,و زوجها,,و سباب موت واليديها,,و موت ختها ,والبنت دابا لي تزادت,,تأزمات بزاااف,,و مابقاتش كتدوي مع تاحد,,بمرة,,سفيان تاهو ,,القلق و الحزن ,,غيم عليه,,ولا مصاحبه,,ماحيلتو لليل وولادو ماحيلتو لمراته لي تشللات,,ولا يفتش على شمس الضحى,,لي واخا كلشي حبس,,التقلاب إلا هو,,فين ما عطاوه شي خبار كيشد الطيارة ويرجع المغرب,,في الاخير ماكيلقا والو,,,تأزم بزااف لدرجة همل راسو وخدمته و مرض جاه الكلاوي,,و السكر ,ولا مسكين عايش غا بالدياليز,,و الاباري,,ضعاف ,,وصحته غادة وكتدهور,,مدازتش عامين ,,من ورا الفاجعة,,حتى تا هو تبعهم,,زادت تأزمات ثاني,,و بالخصوص من كتشوف صقر,,ولا قاسي,,بزاااف,,ماكيرحمش,,ولا عاطيها غي الشراب واالبنات,,و ليل معاه,,نفس الكراكطير عندهم بزوووج,,موس واحد يدبحهم,,كل ليلة يدخلو حيط يلوحهوم لاخر,,وهي كتشوف و ساكتة,,شد بلاصة الاب ديالو,,و دار شراكة مع ليل,,و بداو كيكبرو بشوية بشوية حتى لمنبعد,,اتصدم بليل,,لي مشا مابقا جا,,و صقر لي زاد توحش كثر,,,ولا كيف بوعو,,واحد النهار,,قالت تفاتح صقر في الموضوع,,و تخبرو بلي عندو بنت خالته,,جا سكران ديك اللليلة كيف العادة,,جلساته بزز منه,,و قالت ليه بلي شمس الضحى ولدات بنية وبلي ماتت من كانت كتولدها,,كان عندو سؤال واحد,,هو واش,,داك النهار لي طاحت فيه,,هو النهار لي عرفات بلي ختها ماتت,,هي بكل براءة,,جاوباته باه,,زعما باش يحن,,و يقلب عليها,,حيت صقر بالمعارف لي ولاو عندو و الوقت لي تطورات يقد يلقاها,,مي كان العكس ناض كيهرس ويسب و يكشكش,,و قاليها بلي,,بنتها هي لي عمرها تعتب هاد الدار,,والموضوع سالة,,هنا,,عشر سنين,,وهي كتحاول معاه,,حتى المؤخرا,,,حن قلبه ,,وداها,,وتم لعبات وقدات تقنعو باش يتزوجها,,اولا باش تحيد عليها التقليد,,وينقص عداب الضمير لي كل ليلة كتشوف شمس الضحى وقفة عليها في المنام ,,لابسة لبسة كحلة وهازة تربية كتبكي في يديها,,كتقول ليها ,,هاكي,,كبدتي ,,هاكي كبدتي,,و ثانيا,,باش تردع ولدها,,باش يرجع الطريق,,وكان نيت قرارها في محله من حطاتش شمس رجليها في هاد الدار كلشي تبدل ,,صقر ,,ولا ديما في الدار,,و باين ولا كيبغي مراتو وغيبعد,,من البنات و القصاير ديالو,,و حتى اروى صدماتها,,من تاهي دارت الحجاب,,شمس الليل نسخة طبق الاصل من مها جمال,,,فاتن و قلب حنين,,ماكينش لي شافهم و مايدخلوش ليه الخاطر,,يدوبو الحجر,,و يهدمو الجبال,,غا بابتسامة حنينة منها,,حلات عينيها خارجة من الماضي,,كتخمم في شنو ايسرا,,يلا عرفو شمس اللليل اكيد الشبه الكبير,,لي بيناتهم,,غني عن التعريف,,خافت شمس الليل,,تعرف الحقيقة,,اكيد تصدم,,تنهدات بحزن و عينيها مدمعين خدمات الريموت و تمات غادة بالكرسي جهة بيتها
وصلو للمول بعد طريق كلها توصيات من عندي سي صقر,,ماتدويوش مع تاحد بقاو مع الحراس حنيو راسكم,,ولا خايف عليها,,و عارف عندو الزين,,مزوج بملاك,,,,غادي موصلهم,,وكل حاجة فيه باغي يردها للدار,,يخشيها في البيت,,الكحل واتاها وعاد مابين المخبي,,و صطع بياضها كثر,,,و عينيها ولاو كيبريو ,,كيترعد,,,من الداخل,,مجنن ومسطي,,اكيد ايتيهو في جمالها,,اكيد ايسبحو في بحور عيونهم,,المول ايكون عامر,,كيف عادته ,,اتكون احتكاكات بين البشر ,,يقد شي حد يلمسها ولا يحط عليها يديه,,ناري ناري ,اش غايسرا,,دار ليهوم ثمانية,,ديال الحراس,,غا باش يرافقوهوم المول,مهددهم,,يلا قرب شي حد منهم و بالاحرى منها,,يمحيهوم ,,و عاد توصيات مايهزوش فيها الراس مايشوفوش فيها,,مايدويوش معاها,,يرافقهوم صافي,,نزلو من السيارة و نزلو الحراس مستفين وراهم ,,تنهد وشد في يديها ,,,,جرها بخفة لصق صدرو مع صدرها كيشوف في عينيها ;انا انمشي عندي اجتماع من هنا نص ساعة,,تقداو شنو بغيتو,,ورجعو فحالكم,,ماتخليو تاحد يضسر عليكوم,,<تنهد<انتوحشك بزااف اشموستي,,
حنات راسها بارتباك متلبكة من الوضع ,,الدنيا عامرة و قاع لي دازو كيشوفو فيهوم,,اما هو كيشوف غي كيفاش ايمشي ويخليها,,ماكرهش يقول ليهوم بالناقص من هاد التقضية,,,,مكرهش يكتب ليها في جبهتها,,ديال صقر السليماني,,ولكن لا شافو في جبهتها,,اكيد ايشوفو عينيها ,,لا لا مايقدش يتحمل هادشي,,<السيد تلحسات ليه الكابة و الكرام ديال العقل مسكين لي كان كيكساب هرب ليه<طلق يديها و شدها من خصرها مقربها ليه كثر,,عينيه كيحققو فيها بكل تمعن,,كيحفض ملاميحها,,باش يمشي الخدمة ماكرهش يدير منها نسخة مصغرة يديها في جيبو جهة قلبه ,,فين ما مشا تمشي بحال بورط كلي,,زفر بحنق وهو ماكرهش يهزها يخطفها,,بلع ريقو ونزل لوجهها بشوية,,حاولات تبعد خشية من الاعين الناس ولكن كان متملكها,,حاكمها مزيان من خصرها حط شفايفه على شفايفها بكل حب قبلها,قبلة خفيفة وبعد;ردي بالك
شافت جهة ديال الناس تاحد مامسوق ليهوم,,من غير اروى لي كتضحك عاطياهم بالظهر,,حط يديه في حنكها ;كنبغيك
بعدات منه تمات غادة وهو يحبسها شدها من دراعها وبتاسم:ماسختش هه
ضحكات عليه وسلات يديها من قبضته مبتاسمة على هباله و حشمانة ,,في نفس الوقت شدات في اروى و تمو غادين ,,اما هو دار يديه في شعرو,مقابلها,,شاف في الحراس و نطق بجد;بربي و
قاطعه الحارس;ماتخافش ماستر,,تعليماتك ايتطبقو بالحرف,,
صقر ;مزيان,,<جبد التيليفون و دوز نمرة<فين وصلتووو,<زفر<لااا ماتديرو ليهوم والو,,تاحد فيهوم مايتأدى,,حسبهم في لاكاف ,,حتى نقول ليك شنو تدير من بعد ,,و حاول تخرج منهم الاجوبة,,وشنو كانو باغين من طريكة القحبة ديال خديجة ولاش بغاو يخطفو ولدها,,وشكون وراهم,,بغيتك,,تخرج منهم كلشي,,وديك القحبه علمها تشد لرض هي و بزها,,راقبهم مزيان,,اكيد كين شي بلان ,,مابغيتش صورتي,,تبان في الشاشة ماكون تصرفت,,انا ,,دانيااااال مابغيت تا غلط ولا راك عارف <تنهدو مزيان باش ماكان علمني,,والقضية ديال خوهوم هداك ياسر فين وصلتو في البحت عليه,,ممم مزيان,,صافي,,انا غادي الشركة دابا,,نبغي دوسيه يكون عندي,,كامل في الليل ,,نبقاو على اتصال<قطع و دار شاف في المول كان غبر ليهوم الاثر,,كيخمم شكون هاد لي بغا يأدي,,عائلة شمس ,,و بغا يخطف حاثم ,,كون ماكان مخلي رجالو,,مراقبين الوضع تم و عرفو بلي شي حد ,,كيتحرى على عائلتها ,,و بقاو على بال,,حتى شافو جوج طوموبيلات ,,نزلو منهم ربعة الاشخاص غادين جهة حاتم يشدوه قبل مايدخل للدار,,وتصرفو,,و قدو,,يتحكمو في الوضع و صدقو شادينهم,,حتى يعرف شكون وراهم ,,وعلاش كانو كيسولو,,و شنو السبب ركب في لوطو حك راسو بتعب,,,ماحيلته,,لحبه لي من طرف واحد,,,ولا المرض النفسي,,لي ولا كيحس من اتجاهها,,ولا شهوته ولا تأنيب الضمير وزاد هادشي لي بان ,,تنهد و ديمارا لوطو و زاد ,,في اتجاه ,,الشركة ديالو,,عندو اجتماع مهم,,,خاص ضروري يحضر ليه
دعي الناس تلومني أريدك أكثر فأكثر,,فلو رأو عينيك فيه العشق يظفر
اقتربي وهدمي أسوار,,و أنظري سورك كيف سيكسر,فأنا عاشق مهزوم و بك النصر يضجر
لا تتركيني كالطفل الرضيع متيم فعشقك اكبر من كبريائي و أكبر
يا من لك الدنيا تكون و السماء لأجلك تمطر,,لا ترحلي عني فأن مهووس و أنت كل ادنبتي ,,دنب ماكاد يغفر
اقتربي مني اكثر فأكثر,,اريدك لا ككل الرجال,,و هو عاش في الحب يجبر
سأقول لغاتي لاجلك ,,و قلبي في أحضانك يحضر
***
داخلات للمول,,مشادات بحال شي خواتات ,,ومع لابسين نفس الستيل سبحان الله تقول غي توام واخا باين الفرق شوية,,الحراس دايرين بيهوم من كل جهة تاحد ماقد يهز فيهوم الراس,,ولا يشوف جهتهم,,دخلو واحد المحل ديال المحجابات صاحبته فيليسطينية مهاجرة,,شابة في الثلاثلينات,,محجبة بدورها ,,حروف كحلة بعيون واسعة كحلين ,,دو ملامح جميلة عربية,,رحبات بيهوم كيف العادة,,و هي ماكرهاتش تفرش ليهوم الارض بالورد ,,بقاو كيتعزلو,,هادي عجباتهم وهادي لا ,,تقيس هاد ,,شمس الليل;هاديك موف <صغرات عينيها<مم ماعجبنيش الكولور ديالها مشعشع,,و اصلا دابا وقت الشتاء شوفي ديك بلومارين,,عجباتني
دارت اروى جهة واحد الكسوة لابساها المانكاه بالبلو مارين و الباج و المارو و شال ديالها باج و فيه بلو مارين غزالة تبسمات و شافت في البائعة ;جبدي لي هادي عافاك
البائعة ;واخا
حيداتها ليها و عطاتها ليها
اروى;انا داخلة نقيسها
شمس;اوك واخا راه باينة على فصالتك اتجيك زوينة
اروى;ههههه انا نشوف
دخلات اروى تقيس اما شمس بركات بتعب,,غا الوقوف بزاف ولا كيرهقها شافت جهة ديال المحل,,الحراس مطوقينه من كل مكان,,لي بغا يدخل يشري بنت ولا راجل كيمنعوه,,كينين غي هوما بزوج و البائعة صافي,,تنهدات وهي كتساين اروى تخرج حتى قاطع افكارها رنين الهاتف,,حلات الساك و جبدات تيلي ,,امن التصويرة ديالو باين هو عضات على قنانفها بتوتر و قلبها كيلعب الركادة خدات نفس و جاوبات;فيييينك علاش ماجوبتيش دغيا ؟
هزات حاجبها باستغراب ونطقات بهمس;سمعتو وجاوبت ديك الساعة <بهمس<سمحلي
تنهد حتى تسمع صوت انفاسو في ودنها;صافي صافي,,اووف,,شنو كتديرو ؟
بتاسمات وهي كتشوف اروى خارجة بالكسوة و دايرة الحجاب جات معاها واعرة كتدور قدامها وكتضحك دارت ليها بيديها زعما جاتك الطووب;الووو
شمس ;ها سمحلي,,باركين في محل,,كناخدو الكساوي
هو;مزيان,,شنو خديتي نتي؟
تزنكات;والو,,اصلا انا عندي بزااف,,ماكين لاش ق
قاطعها;خودي ليك لي بغيتي ولا عرفتي شنو يجيك مليح خلي,,حتى لمنبعد ونمشيو بزوج مزيانة ؟
حكات جبهتها بانحراج وكتضحك ;هههه
هو;توحشتك احبيبة ,,تخايلي معايا ,,يله تفرقت عليك و دغيا توحشتك,,خليت الاجتماع ,,و خرجت ندوي معاك,,و عاد نرجع,,شفتي شنو درتي في,,و نتي نلقاك قاعمة مفكراني ولا داياها في و
قاطعاتو بسرعة ;لا بالعكس والله <عضات على قنانفها و سكتات<
هو ;هي كنتي كتفكري في ؟
الصمت وججها ولا حمر
صقر تنهد;اححح مكرهتش نطير ونجي عندك احبيبة,,,ههه انا نصالي دغيا ,,تسناوني ,,انا نجي ليكوم,,واخا ؟
هي بهمس;ان شاء الله
صقر;كنبغيك يله ردي بال الراسك,,واخا؟
هي;واخا,,خليتك في رعاية الله
صقر;باي <وقطع<
شدات تيلي في يديها و حابسة النفس,,قلبها كيردخ و انفاسها كتسارع,,,هضرتو كتجيب ليها التمام وتصرفاته كتعنكشها وكتخربقها شحال ما وهي حشمانة منه,,شحال ما كيعجبها الحال ماكتكرهش تبقا غي تشوف فيه,,و لا تسمعو كيهضر,,ماكتسخاش بيه,,ولا من كيعنقها ماكيحشمش,,كيبغي يشدها قدام الناس بحال قبيلة ويبوسها,,مكرهاتش الارض تبلعها,,ولكن داكشي كيخلي قلبها يرفرف و ريحته,,ريحته,,زوينة بزااف ,,كتدوخها,,;هيييهو را معاك كندوي
هزات راسها بسرعة جهة اروى لي كانت لابسة كسوة حجابية كحلة و فيها سميطة بالاخضر ملكي,,و حجاب اخضر نفس الشكل لي لابسة شمس الليل تماما كتضحك;ههه كيف جيتك ؟
ضحكات شمس حتى بانو غمازاتها;ههه زوينة بزاااف
اروى بعفوية ;هه بغيت نلبس بحالك,,نوليو نبانو بحال توينز ,,,هههه فكرة زوينة يااااك؟
شمس كتحرك راسها بايجاب و عينيها كيبريو ;ههه فكرة غزالة,,و حتى الكحل جا معاك فن تبارك الله الحجاب زاد ونورك,,فرحت ليك,,
اروى بحماس;هه عمرني نحيدو,,كنت في الاول ,,كيجيني هادشي عجب,,و من كنشوف البنات لابسين الحجاب,,معرفتش ,,مي من شفتك,,في الحقيقة,,و شفت الطريقة ديال اللبس ديالك,,عجباتني,,يعني واخا دايرة الحجاب ,,مي انيقة,,عاد عرفت بلي حوايج المستورين غلا من الحوايج لي كنشري,,عجبوني بزااف,,ياك جاو معايا
ناضت شمس الليل كتشوف فيها بابتسامة;في الحقيقة لا ,,نتي لي جيتي معاهم,,هههه
اروى;هههه ياي مكنتش كنعتاقد انوليو صحبات هك,,هه
شمس;حتى انا ,,ولكن ,,عجبني الحال,,حيت لقيت اخت فحالك,,كنت ديما وحيدة,,يعني,,<حكات راسها بايحراج<راك عارفة
حطات يديها على كتفها;فور ريفير اند اولويز هههه <بعدات<صافي ,,<دارت عند البائعة<جمعي لي هادشي عافاك
حنات راسها بايجاب وهزات الكساوي لي ختارت كتقادهم ,,و كتخشيهوم في ساشيات شي ستة الساشيات خلصات,,جاو الحراس خداوهم من عندهم و خرجو ثاني,,دخلو للمحال ديال اكسيسوارات,,بقات تاني تعزل و شمس تعطيها رأيها ,,صقر كل دقيقة ,,كيعيط و يسقسي,,خرجو من اخر مهدودات,,اكثرية شمس وجهها ولا صفر وبان عليها الارهاق,,و فمها نشف بكثرة المشي,,امابغاتش تخسر فرحة اروى وتقول ليها عيت,,
اروى شافت فيها;اجي نبركو في هاد الكافي,,نشربو شي عصير رجلي فشلو علي
تنهدات بضيق مع ابتسامة ;واخا
بارك في قاعة الاجتماع رجل فوق رجل بكبرياء,,مرجع رراسو لور و داير صبعو في فمه بطريقة رجولية,,كيدقق في واحد الشخص كيعبر ويشرح ودنيه معاه,,و عقله غايب,,اكيد معاها,,كتدور في المول بوحدها رغم ثمانية ديال الحراس معاها,,إلا ماشي بحاله ,,ماشي بحال تكون قدام عينيه,,مسح وجهه بقلة صبر زفر وشاف في الشخص;من الصباح ونت داوي داوي داوي باقي هادشي ديالك مابغاش يسالي؟
كلشي شاف فيه بصدمة موالف يعرف ادق ديال ادق التفاصيل و دابا ولا باغي غي يسالي,,و عاد كثرة الهواتف كل عشرة الدقايق خارج يتكلم موالف لي يصوني ليه التيليفون يريب على ديلمهم القاعة,,وعاد الغيابات ديالو و التأخيرات تبدل بلا قياس,,بحال هادو بوس اخر نطق الشيص بخوف;ول
مسح على جبهته;غدا نلقا الملف,,فيه قاع التفاصيل ديال ,,المناقصة ,,وغندرسو,,و غنقول ليك شنو كاين,,يله كل واحد يمشي المكتب ديالو سالة الاجتماع,,
كلشي هز وراقيه وتمو غادين حتى هو بدورو هز تيليفونو و سوارته وخرج كيتعنكر من ماداز كيحنيو ليه الراس,,لي غادي كيوقف,,صوت الحس ماكينش من غير اثار ديال الاقدام,,و الحواسب لي مشغلة صافي,,دخل مكتب ديالو لي دير من دارنا عشرة ديريكت الكرسي الملكي ديالو هز طرواكار لبسها و خرج ديركت للباركينغ ركب في الفيراري و عفط في اتجاه المول,,باقصى سرعة حاس براسو مخنوق,,و مامرتاحش باغي غي يوصل لعندها في اقرب وقت
***خارج من محل ديال التياب,,لابس سروال ديال دجين اسود وبيل كحل كم مع كبوط غري و سبرديلة بيضة شعرو الابني رادو لور,,عينيه الكريستاليتين,,كيدورو في المول,,التيتيزة لي دازت,,كتحل فمها,,وهو كيتعنكر,,هاز في يديه ساشية,,من ارماني,,داز من حدا البلاصة لي باركة فيها شمس و اروى ماردش البال,,كان غادي وهو يوقف قدام واحد الزاجة ديال محل مقابلة مع المقهى,,كيشوف في السبرديلات ديال الرياضة حك راسو بكبرياء,,و دخل
*** اروى باركة في الطبلة مقابلة معاها شمس لي يله بدات كترجع النفس خايدين عصير ديال الليمون بارد مع تشيز كيك بشوكو الحراس دايرين عليهوم من كل مكان
اروى حطات يديها على خدها بقلق;توحشتو بزاااف
شافت فيها شمس بحزن;ولكن ق
قاطعاتها بحسرة;عارفة عارفة,,,يكون دابا قاعمة مسوق لي,,ولا مفكرني,,كون راه مع شي وحدة,,تاني <بعيون دامعة;ولكن كلما بغيت نحيدو من بالي,,عاد مكنزيد نفكر فيه,,حرت ومابقيت عارفة شنو ندير,,
تنهدات;ماعنديش خبرة فهادشي,,ولكن لي غنقول ليك بل متأكدة منه,,علاقتكم كانت حرام في حرام,,وكيف قالو,,الحاجة لي كتبدا في حالة ضعف,,كتسالي,,بضعف,,,انا قلتها ليك,,يمكن ماتنسايش,,حيت يلا تعلقتي في الحاجة,,صعيب تخرجيها من بالك,,ولكن انا اكيدة مغتزيديش تغلطي عرفتي علاش,,؟حيت تبدلتي,,مابقيتيش ديك اروى,,الحجاب و الدين ماشي لعبة ,,
هزات راسها بحسرة وحناته;صعيب
شمس;ماقلتش ليك ساهل,,الالم بحال واحد العرق,,كل مرة كيضرب باش يدكرنا,,يدكرنا بالحوايج لي مابغيناش نعقلو عليهوم,,اليوم غتضري وغدا غتضري,,و بعدو وبعدو,,,حتى اتولفيه,,مغتنسايش حيت هادي هي خدمته مغيخليكش تنساي,,ولكن غتعايشي معاه عرفتي علاش؟ حيت دماغك تبروكراما عليه,,ولا كيشوفو حاجة طبيعيية ,,عادي
اروى بحزن;هكا كنتي عايشة حياتك,,
حنات راسها وزفرات;مانكدبش عليك,,باقا حد الان باقا كنحاول نتعايش,,مع الوضع,,,جروحات عمرهم يتنساو,,كل مرة كنشوف راسي في المراية,,كنرجع للور,,ولكن هانا,,,قدامك,,يمكن ماشي ديك البنت لي كنت كنطمح نكون ,,يمكن ماشي ديك الصورة لي كنت واخدة على مستقبالي,,ولكن عايشة,,,,كل نهار كنفيق,,كنت كنحل عيني كنقول علاش فقت علاش ,,مامتش,,ولكن ديك الساعة ماكانتش وقتي,,ماطاحتش ورقتي,,ربي كان مخبي لي,,حوايج خراين,,مثلا,,نتوما في امريكا وانا في المغرب,,شكون كان يقول,,اتجيو وغنتلاقاو<تنهدات<شكون قال انتزوج و غنجي لهنا,,تاحد ,,وتانا عمرني توقعتها,,ديما كنت كنقول تماك بقيت تماك انموت,,ولكن مامتش,,باقا عايشة,,هادشي كيخليني نحمد الله ديما,,فكل سجدة,,و نطلب منه السماحة على داكشي لي كنت كنتمنى,,يمكن نتي كتعدبي في قلبك,,انا كلشي في,,لحمي و عقلي وقلبي وروحي,,كلشي,كلشي,,و صابرة,,حتى الله يفرجها,,ونعم بالله,,انا مكنقولش ليك بلي انا كثر منك,نووو,,ماحاس بالمزود غي لي مخبوط بيه,,ولكن بغيت نبين ليك,,بلي كينين ما كثر منك,,ويمكن حتى مني و تلقايهم حامدين الله وشاكرينه,,هادي هي الحياة ماشي كلها زوينة,,وضروري اتدوزي من مشاكل,,حسبيهوم,,بحال امتحان من الله بغا يختابرك فيهوم,,شوف واش اتصبري ولا في اول عقبة اتنساحبي,,ديري قدامك طريق رسميها,,و سيري عليها,,ديك الساعة انا مأكدة اتكوني عارفة كيفاش اتصرفي,,ماشي المهم تنساي,,المهم هو تعرفي شنو باغا ,,
حطات يديها على وجهها باندهاش كتراقب ملامح شمس بتاسمات بحنية;في خبارك,,كن كانت عندي ختي,,يمكن ماتنصحنيش هك,,كون تلاقيت بيك قبل من شهرين كن ماغلطتش ,,و
شمس;كون كون كون,,هادشي لي كنقولو,,من كنتحطو في القبر,,كون درنا هادي مغيسراش هادي وكون درنا هادي مغنجيوش هنا كون مامشيناش في طريق الحرام مغنجيوش لجهنم,,ديك الساعة الندم معندو باش يفيد,,حيت تعطاتنا شحال من فرصة في الدنيا ومادرناش بيها,,ونتي جاتك فرصة ,,ماتخليهاش
هزات راسها;مايممكنش,انا انبقا ديما هك,,انا قررت صافي
داخل من المول بخطى سريعة في اتجاه المقهى فين باركين انفاسه متسارعة و قلبه كيخبط كيحس بحال يلا قرن ماشافها مابقا ليه والو ويجري,,بانو ليه رجالو محاوطين المكان تنهد بارتياح عاد بدا كيتمشى مع الدورة مع غيتشلل عليه نصفه بالصدمة و عينيه خارجو من مكانهم,,و مشاو المحل لي خارج منه ليل هاز الساشيات ,,قلبه بغا يسكت وهو كيشوف فيه غادي في اتجاه المقهى صافي الماء برك ليه في الركابي ماحس براسو غي غادي مجري,,باقصى سرعة باش يسبقو
****
اروى;انا قررت انبقا دايرة الحجاب,,لمدى الحياة ,,عمرني نحيدو
شمس;هه مز<ماجات تكملها حتى لقات راسها مشدودة من يديها و مجرورة في اتجاه المعاكس مافهامت تاوزة هزات راسها لقات صقر بوجه صفر مافيهش اللون ,,غادي بيها جهة المراحيض شدات يديها بالم;صصص
مادواش كل همه يخبيها,,كان شوية ويقشعها كون مادخل فيه شي حد,,جاب الله ستاغل ديك الوقيتة و سبق ,,داها,,دخل بيها الطواليط و سدها عاد تنهد شدات يديها كتحصس بلاصة يديه بالم,,دور يديه على جبهته وشدها من دراعها;تاحد ماغايخدك مني,,تاحد,,انا انخبيك على كلشي,,على كلشي,,,تاحد ماغيبعدك علي,,تاحد ,,نتي اتبقاي معايا ياكي <ولا بحال شي حمق;ياكي نتي اتبقاي ديما معايا ,,ياكي
هزات عينيها مستغربة فيه و في طريقة كلامه,,يديه كيرجفو في دراعها ونفسه كتخرج مضيقة وجهه صفر,,,و قنانفه مخطوفين ,,ماعرفات ماتدير,من غير تقرب منه كثر و تحط يديها على ظهرو بشوية,,حاوطاته,,حطات راسها على صدرو راسو كيخبط يخبط ونفسه متصاعدة,,بسرعة حاوطها بالجهد مبادلها العناق ,,جنوني,,عشقي,,نفسو,,طالعة نازلة,,كيستنشق الهواء كتر ماكيخرج ,,فكرة انه كان ايشوفها,,ويقد يشك,,حمقاته,,و سطاته ,,,زاد زير عليه كثر حتى خنقها في صدري دفن راسو في عنقها وكيتنفس بالجهد
***
باركة في الكرسي حالة فمها مافاهمة تاوزة بان ليها مدخلها بسرعة جهة الطواليط ,,بقات غي مصدومة مسكينة من بعد فهماتها السيدة غلط وقالت بلي مسكين توحشها وباغي يخدم على ولادو,,ضحكات ببراأة وهزات عينيها جهة الحارس;انمشوي الدار
حنا عندو راسها;و المدام ؟
تبسمات;المدام راك شفتي بوعو معاها ,,
حرك راسو بايجاب و شاف في صحابه بمعنى انتحركو قادات ساكها و تمات نايضة حانية راسها وكتضحك على خوها لي ولا بحال الحمق,,كتقول كيف كان,,و كيف ولا شكون قال صقر ايبغي شي وحدة وغايدير عليها هادشي لوهلة حسداتها,,وقالت كون غي كان ليل بحال خوها تنهدات و قالت وتجري الرياح بما لا تشتهيه السفن ,,غادة فرحانة لشمس,,حيت عارفة خوها كيبغيها,,و ايدير المستحيل باش يسعدها,,ماحسات براسها حتى دخلات في شي حد
كانت شوية وغتطيح,,كون ماتلاوتش عليها يد من خصرها وحكماتها ,,تنفسات الصعداء وحلات عينيها ببطئ باش تصدم ,,من الشخص لي كانت اخر واحد توقعو في هاد المكان بالاخص حتى هو ماكانش اقل منها الصدمة كانت خارجة من عينيه وهو كيشوفها,,في حضنه لابسة,,,كسوة حجابية,,مع شال طويل بالاخضر,,قلبه بدا كيخبط ,,و نفسه كثر,,تحبسات,,واما هي ساهية في عينيه الكريستالية لي طالما,,كاتشوفهوم كتيه,,وكتنسا راسها و الوجود,,شحال ما قاومات و حاربات نظرة من عينيه كتضعفها,,رجعات,,ديك اروى ثاني,,لي قلبها اكيشوفو كيبدا يضرب,,بطريقة عجيبة ,,محيرة ,,;اروى؟؟؟؟
هدا هو الصوت لي خرجها من سهوتها و عالمها ,,بعدات منه بسرعة تلفتات جهة الطواليط لايكون شافها لقات الباب مسدود عاد تنفسات دابا عاد سرا معاها علاش صقر دار هكاك,,اكيد,,شافه حنات راسها بارتباك كتحاول تجمع اخر,,قوة متبقية,,منها,,ولا ,,نقول,,كتجمع,,شتات كرامتها,,تنهدات وشافت فيه بابتسامة حزينة;السلام ليل
وعلامة الصدمة باقا فيه بحال يلا مامتقيش هادي لي قدامه ,,كيقول بلي اكنتخايل ولكن ,,هي بكلشي ليها بعينيها المخلوضين,,الكبار,,بنيفها المنقاد و فمها المغري,,تزاد عليها غي الحجاب;امتى و
قاطعاته حانية الراس;سمحلي خاصني نمشي؟
تمات غادة متجنباه حتى شدها من دراعها ماعرفش علاش يمكن باغي يرضي فضولو,,بكيفاش ولات هك,,يمكن;بلاتي باغي نهضر معاك,,اجي نبركو شوية نتكلمو
خدات نفس بتهكم وهزات فيه راسها بجد;سمحلي ,,<وعينيها مغرغرين <ماعدناش فاش نتكلمو,,انا ويااااك
قرب عندها و عينيه كيتفحصوها كاملة;اه عدنا,,و بزاااف,,يمكن
حيدات يديها من يديه ;عافاك ماتقربش مني,,مزال,,<تمات غادة كتسرع في خطاويها ,,حاسة بيه وراها ولكن هي كل همها,,تبعد,,تبعد منه قبل ماتضعاف ثاني,,و تطالب حضنه,,تطالب رضاه عليها ,,وهو يتجبر كيف عادته ,,بدات كتجري,,و عينيها المخلوضين دامعين,علاش رجع,,ثاني,,اكيد باغي يردها,,ليه ,,اكيد باغي يخوي فيها خبته ثاني,,اكيد,,ولكن ماغتسمحش ليه هاد المرة ,,هاد المرة,,غييير,شافت الحارس ,,كيحل ليها السيارة باش تطلع حتى لقات حسات بيديه ثاني شادينها من ضراعها بجهد دورها عندو وجهه كان حمر وكينهج عينيه فالتين فيها ;شكووووون هو ؟
شافت فيه باستغراب;كيفاش ؟
زير على دراعها بالجهد;شكووووووون هدا لي وليتي معااااااااه,,,شكوووووون ؟
هزات حاجبها;وفاش كيهمك ؟كنظن قلتي لي عندك,,انا ويااااك مابيناتنا واااالو باش تحكم في,,,و كنظن <حيدات دراعها من قبضته بقوة;ماعندكش الحق باش تحاسبني,,,انا حرة ندير لي بغيت واخا
تمات غادة وهو يجرها بالجهد كيغلي;لاااا نتي ماشي حرة,,,فهمتييي ماشييييي حرة,,,,نتييييي دياااااالي فهمتيييييييي,,,,شكووووون هاد القوااااد بربي حتى نقتل القحبة مه,,,,,<بكشاكش <شكووووون
السيد نسا راسو وبدا كيسب ويعاير,,ماستحملش ,,فكرة انه,,تكون مع واحد ير باغي يتجنن,,و عاد,,ولات دايرة الزيف على قبله,,دغيا نساته ,,و دارت واحد جديد ,,مابقاش ليل ترفع ولات اغيرته لي كتدوي شدها من دقنها بعنف و كيشوف في شفايفها كينهج ;نتييييييييي دياااااالي ,,دياااالي <بغا يقرب منها وهي تدفعو بالجهد;انا ماديال تاحد,,,,راك ماشي شاريني ولا عبدة عندك,,نت براسك قلتيها,,,قلتي لي بلي مابيناتنا وااالو,,<بحقد<ونت كنتي محتافل مع راااسك عايش الحياة ,,انا مليييت منك ,,ومن تكبرك,,مليت,,من كل مرة تحطمني و تدوس على كرامتي,,,باغي البنات الله يكمل,,فووتني غي انا وتفرقع قاااع,,انا نسييييييتك و جا الوقت لي غنشوف فيه حياتيييي,,بعيييييدة عليييك ,,غتبقى دكرى خايبة,,,وماكرهتش نرجع بالزمان اللور نمحيها ,,,و الطريق لي كانت اتلاقيني بيك نبدلها,,<اشارت ليه بصبعها بتحدي<ونت مغبتقاش تدخل بحياتي,,اخخخخر مرة<بعيون دامعة<اخخخخر مرة تلقا لي,,كتفههههههم <زفرات وهي كتشوف في وجهه لي ولا حمر و نيفو كتنفخ ويتسد مصدوم من كلامها بدون حراك و زادت مخلياه على هيأته,,هكاك حال فمه ,,ركبات في السيارة وجا الحارس سد الباب كتشوف فيه من الزاجة ,,عينيه باقين مارمشهمش,,وقاع داك القوة لي كانت كتمثلها قدماه تلاشات دموعها نازلين مع خدودها شلال,,و كتشوفو واقف كيحك في راسو ,,ماكرهاتش تنزل عندو ماكرهاتش تعنقه ,,ولكن هو جرحها,,حبها ليه حرام كيف قالت شمس,,ولكن علاش دار هاد ردة فعل,,علاش,,واش يمكن غار عليها,,لا مايمكنش هو باغيها ليه كيف صلعة ديالو,,حتى يمل ويلوحها ,,اكيد مارضاش حيت لاحته قبل دورات وجهها القدام حاطة يديها على صدرها,,لي كيتهز ويتحط,,محروق ,,و مجروح كينزف كينزف حب,,لي ماخدات منه غي العداب,,غمضات عينيها باأسى ودموعها شلال نازلين;ياربي تقويني ياربي انا عيت اهئ اهئ اهئ
شاف فيها الحارس من الزاجة ونزل راسو كمل الطريق
,,اما ليل بقا واقف مدهوش و عقله خدام كيروديماري راسو,,كلامها,,كيتعاود في ودنه مرارا وتكرارا,,قلبه كيغلي ,,كيغلي غيرة,,شكون هدا لي بان في حياتها,,مسح وجهه بغضب و عينيه الشرار خاجين منهم ;ميييييييرد ميييييرد نتييييي دياااااالي,,,و هانا غنوريك ليل اش كايسوا تسناي علي,,و داك الزااامل حساااابي معه هو الاخر ,,واخا اانسة اروى ,,احنا انشوووفو <خدم الكونطاك و مشا في اتجاه سيراته ركب و زاد مكسيري,,نسا الساشيات والتقضية في المول,,كل ماكتجي في بالو كلامها كيزير على الفولون زاد في السرعة بغل و مكسيرا بسرعة البرق<
بعد عليها بشوية من بعد عناق دام لاكثر من خمسطاش الدقيقة ,,عاد حس براسو رتاح و رجعات فيه الروح,,شاف فيها بابتسامة وهي واقفة قدامه متلبكة,,وكتدور في عينيها حط يديه في حناكها كيلمس فيهوم;كنبغيييك
زفر من نيفو و كيشوف فيها ,,عينيها لي نازلين الارض خجلا منه و فمه الاحمر جوري,,و حناكها الموردينكون تعطل ثانية ثااااانية ,,كان ايتحرم من شوفتهم من عينيها الكريستالتين ايتحرم من حضنها ,,و ريحتها,,ايتحرم من روحو ونصفه الثاني,,هاد الفكرة باقا كتحك فيه الداخل دياله,,كتجننه ,,رد شعرو لور كيحاول يتحكم في نفسه مي ماقدش ماقدش ,,خربق ليه الحساب,,كامل,,,عض في قنانفه مراقبها قرب عندها خطوة حتى تلاصق معاها عينيه مركزين في عينيها;اتولي ديالي,,احبيبة,,ليوم,,<حط يديه في حنكها كيلمسو بكل حنية<ليوم اترسمي لي,,
شافت فيه بدهشة مافاهماش كلامه صدرها كيتهز ويتحط بسباب صوتو المبورش ونفسه السخونة لي كتضرب في وجهها ريحة الكارو,,,مع ريحته الرجولية,,حسات بيديه نزلو مع دراعها حتى وصلو ليديها شابك يديه مع يديها و تنهد بضيق;انمشيو,,
حركات راسها بايجاب حل الباب ديال الطواليط و خرجو دور عينيه في المكان ماكينش حسه و بسرعة تم غادي بيها ,,كيخالف في الخطاوي يديه في يديها بطريقة تملكية ,,و عينيه الحادة كيديرو ,,ياويل شي حد يشوف فيها ولا يدوي,,خرج و حل لوطو ركبها هي الاولى عاد تنهد رد شعرو لور بارتياح عاد مشا ركب,,شاف فيها وهي كتقاد الحزام عض في قنانفه بطريقة مثيرة وشاف فيها بابتسامة جانبية;ماغنمشيوش للدار
دارت عندو بسرعة,,متعجبة من كلامه نطقات بخوف;ففين انمشيو؟
هز حاجبه بتعالي و ابتسامة كبيرة;مم واحد البلاصة اتعجبك,,لي غنكونو فيها انا وياك,,بغيتها تكون مميزة,,<غمزها,,وديمارا لوطو كيضحك<